هـمس الـزهور
02-12-2009, 09:39 PM
الكذب في العواطف والمشاعر
أكيد البعض يقول عادة أم /8 بعد العيد ولديها الكثير من التهاني والمباركة بالعيد
أعادة الله على الجميع بالخير والبركات
...........................................
أخواني وأخواتي
هناك ظواهر اجتماعية في مجتمعنا العربي والإسلامي
تنتشر كما تنتشر النار في الحطب
وعلى فكره أنا لست ضد هذه الظاهرة ولكن ضد الأسلوب المستخدم والغرض والهدف منه
فطريق الخير يوصل إلى الخير والشر يوصل إلى الشر
أنا لم اكتب في هذا الموضوع إلا بعد ما سمعت من بعض الفتيات أنفسهن
المهم الظاهرة هي
الحب بين الشاب والفتاة( الكذب )
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ظاهرة الكذب في المشاعر والعواطف
أصبحت منتشرة بشكل ملحوظ في مجتمعنا بين الأصحاب والأقارب
والزميلات
من واقع حياتنا ومن خلال ما سمعته شاهدته وعرفته من
الذين مر بهذه التجربة
ألا وهي كذب الحبيب أو الحبيبية ..أو ما يتصوره الطرفان حباً .
حيث يسعى الشاب للتعرف على فتاه بهدف
الارتباط بها بالزواج الشرعي ,
ولان هذا الأمر
نتيجة طبيعية
لاستمرار الوجود
فإن الفتاة تتحمس له .
وينحصر جل تفكيرها فيه ,
وتكون
أكثر استعداداً لتصديق كل ما يتشدق به الشاب , ويخطط له , ويرسم لها المستقبل وتتفق
معه على كل شيء تقريباً ...
ويعزف هو على عواطفها الصداقة
فتحلم بالبيت السعيد والأسرة الجميلة والأطفال الذينيملئون حياتها تفاؤلاً وحبوراً .
هذا الشاب الذي تفنن في رسم الحلم ,
يتفنن أيضا في تأخير تحقيقه أو تنفيذه ,
مرة بحجه مرض الوالد او الوالدةانه لا يزال طالباً ,
ومرة بحجه أن لابد من أن يكون نفسه ,
وأخرى ليس قبل أن يشتري
السيارة ورابعة ليس قبل بناء البيت ,
والخامسة لن يقبل إلا أن يؤمن المادة من جديد ,
بعدما انتهى من كل المشاريع
ومضى عمر الفتاة وهي تنتظره
وترفض كل من يتقدم لخطبتهامن اجله .
ولم يتبق
إلا تنفيذ مشروع الزواج
لتفاجأ بأنه ذهب لخطبة أخرى
لا تدري من أين ؟ و متى؟
ولا كيف؟
هكذا تنشأ العلاقة فجأة
وتنتهي
علما ً
بأن هذا الشاب قد يكون على علاقة
مع أكثر من واحده يقول لهن الحديث نفسه ويواصلالخديعة وينهي العلاقة بالطريقة نفسها
متى شاء ..
ولا يتورع عن تكرارها .
وذكر نفس العبارات من الحب والكذب
ألا يخجل أو تخجل مما يفعلان
إخواني أخواتي الحب والعلاقات العفيفة الشريفة موجودة
ولكن الكذب والأمراض النفسية المتصلة في البعض أفقدت هذا الموضوع المصداقية
ولا انفي قطعياً هنا دور الفتاة ..
لان هناك من الفتيات من
يفعلن الشيء نفسه مع الشباب
لكن نسبتهن جداً ضئيلة مقارنه مع الشباب
الذين يفعلون ذلك
ويكون الهدف الانتقام مما فعل شاب اخر ..
فهل لا يملكون قلوباً ,,,,,؟
أم هي مركبات مرضية يسقطونها
على الصادقين والصادقات
الطيبات والطيبين .
إذا يعدون في البداية بالزواج
في أيام كلها حب
وود حتى تأتي
الضربة ليفيق الموهوم
ويظل
ألم التجربة رادعاً عن غيرها ؟؟؟
كم أتمنى أن يوجد حل لهذه المشكلة ..
مشكلة ممارسة بعض الشباب
والفتيات لعادة الكذب
في المشاعر وهي أسمى وأنبل
عاطفة
فمتى يعاد الاعتبار للمشاعر
وتنقى العلاقات من الكذب
والخداع ؟؟
علما أخواني وأخواتي إن هناك شباب
تكون مشاعرهم صادقة ويتم الزواج
ولكن هم قليل جدا
فلماذا لا يكون العكس صحيح
أخواني وأخواتي الشاب بعد سن العشرين هو مكلف
ويعرف الخير من الشر
والفتاة كذلك
ولكن الخوف كل الخوف على منهن دون ذلك
أكيد البعض يقول عادة أم /8 بعد العيد ولديها الكثير من التهاني والمباركة بالعيد
أعادة الله على الجميع بالخير والبركات
...........................................
أخواني وأخواتي
هناك ظواهر اجتماعية في مجتمعنا العربي والإسلامي
تنتشر كما تنتشر النار في الحطب
وعلى فكره أنا لست ضد هذه الظاهرة ولكن ضد الأسلوب المستخدم والغرض والهدف منه
فطريق الخير يوصل إلى الخير والشر يوصل إلى الشر
أنا لم اكتب في هذا الموضوع إلا بعد ما سمعت من بعض الفتيات أنفسهن
المهم الظاهرة هي
الحب بين الشاب والفتاة( الكذب )
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ظاهرة الكذب في المشاعر والعواطف
أصبحت منتشرة بشكل ملحوظ في مجتمعنا بين الأصحاب والأقارب
والزميلات
من واقع حياتنا ومن خلال ما سمعته شاهدته وعرفته من
الذين مر بهذه التجربة
ألا وهي كذب الحبيب أو الحبيبية ..أو ما يتصوره الطرفان حباً .
حيث يسعى الشاب للتعرف على فتاه بهدف
الارتباط بها بالزواج الشرعي ,
ولان هذا الأمر
نتيجة طبيعية
لاستمرار الوجود
فإن الفتاة تتحمس له .
وينحصر جل تفكيرها فيه ,
وتكون
أكثر استعداداً لتصديق كل ما يتشدق به الشاب , ويخطط له , ويرسم لها المستقبل وتتفق
معه على كل شيء تقريباً ...
ويعزف هو على عواطفها الصداقة
فتحلم بالبيت السعيد والأسرة الجميلة والأطفال الذينيملئون حياتها تفاؤلاً وحبوراً .
هذا الشاب الذي تفنن في رسم الحلم ,
يتفنن أيضا في تأخير تحقيقه أو تنفيذه ,
مرة بحجه مرض الوالد او الوالدةانه لا يزال طالباً ,
ومرة بحجه أن لابد من أن يكون نفسه ,
وأخرى ليس قبل أن يشتري
السيارة ورابعة ليس قبل بناء البيت ,
والخامسة لن يقبل إلا أن يؤمن المادة من جديد ,
بعدما انتهى من كل المشاريع
ومضى عمر الفتاة وهي تنتظره
وترفض كل من يتقدم لخطبتهامن اجله .
ولم يتبق
إلا تنفيذ مشروع الزواج
لتفاجأ بأنه ذهب لخطبة أخرى
لا تدري من أين ؟ و متى؟
ولا كيف؟
هكذا تنشأ العلاقة فجأة
وتنتهي
علما ً
بأن هذا الشاب قد يكون على علاقة
مع أكثر من واحده يقول لهن الحديث نفسه ويواصلالخديعة وينهي العلاقة بالطريقة نفسها
متى شاء ..
ولا يتورع عن تكرارها .
وذكر نفس العبارات من الحب والكذب
ألا يخجل أو تخجل مما يفعلان
إخواني أخواتي الحب والعلاقات العفيفة الشريفة موجودة
ولكن الكذب والأمراض النفسية المتصلة في البعض أفقدت هذا الموضوع المصداقية
ولا انفي قطعياً هنا دور الفتاة ..
لان هناك من الفتيات من
يفعلن الشيء نفسه مع الشباب
لكن نسبتهن جداً ضئيلة مقارنه مع الشباب
الذين يفعلون ذلك
ويكون الهدف الانتقام مما فعل شاب اخر ..
فهل لا يملكون قلوباً ,,,,,؟
أم هي مركبات مرضية يسقطونها
على الصادقين والصادقات
الطيبات والطيبين .
إذا يعدون في البداية بالزواج
في أيام كلها حب
وود حتى تأتي
الضربة ليفيق الموهوم
ويظل
ألم التجربة رادعاً عن غيرها ؟؟؟
كم أتمنى أن يوجد حل لهذه المشكلة ..
مشكلة ممارسة بعض الشباب
والفتيات لعادة الكذب
في المشاعر وهي أسمى وأنبل
عاطفة
فمتى يعاد الاعتبار للمشاعر
وتنقى العلاقات من الكذب
والخداع ؟؟
علما أخواني وأخواتي إن هناك شباب
تكون مشاعرهم صادقة ويتم الزواج
ولكن هم قليل جدا
فلماذا لا يكون العكس صحيح
أخواني وأخواتي الشاب بعد سن العشرين هو مكلف
ويعرف الخير من الشر
والفتاة كذلك
ولكن الخوف كل الخوف على منهن دون ذلك