المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : آخر خبر - موسى كوسا - ( وياسلام)



أمل عبدالعزيز
11-06-2004, 02:56 AM
وقوع ثلاثة من أعضاء جهاز الأمن الخارجى الليبى فى ي
الساخن 10-6-2004 23:46


بسم الله الرحمن الرحيم
فى فضيحة جديدة أعلن عنها موقع أخبار ليبيا

علمت أخـبار ليـبيا من مصادر خاصة أن ثلاثة مواطنين ليبيين محتجزين لدى سلطات الأمن ‏السعودية في الرياض بتهمة الإتصال بعناصر مسلحة داخل المملكة العربية السعودية، ودعمها ‏بمبالغ مالية زادت عن 300 ألف دولار. وتقول المصادر أن هذه العناصر ضالعة في تفجير ‏المجمع السكني في الرياض.‏

ومن بين المحتجزين عبدالفتاح الغوج وأحمد إسماعيل (كلاهما في أواخر الثلاثين من العمر) ‏التابعين لجهاز الأمن الخارجي الليبي الذي يرأسه موسى كوسا. وقد أصدرت السلطات ‏السعودية أمرا باعتقالهما مع شخص ثالث تابع للسفارة الليبية في الرياض، بتهمة الإتصال ‏بمنفذي العمليات الإنتحارية التي شهدتها السعودية في الشهور القليلة الماضية.‏ إلا أن الغوج وإسماعيل تمكنا من الإفلات من سلطات الأمن السعودية فغادرا مطار جدة إلى ‏طرابلس عن طريق القاهرة في أوائل الشهر الحالي. وهناك ألقي القبض عليهما وأعيدا إلى ‏السعودية بناء على أمر القبض عليهما الصادر عن سلطات الأمن السعودية. ‏

إثر ذلك اتجه مسؤول الأمن الخارجي الليبي موسى كوسا على الفور من لندن ـ حيث كان ‏في مهمة تتعلق بالتسويات الليبية الأمريكية ـ مبارشة الى القاهرة للتوسل للمصريين بالتوسط ‏لحل المشكلة واحتواء الأزمة وتلافي انكشاف الأمر. ولكن جهوده باءت بالفشل فعاد الى ‏طرابلس بخفي حنين.‏

وتقول المصادر أن دعم النظام الليبي للعناصر السعودية جاء كرد فعل للملاسنة العنيفة في ‏القمة العربية في شرم الشيخ في مارس 2003 التي قرّع فيها ولي العهد السعودي الأمير ‏عبدالله بن عبدالعزيز العقيد القذافي بعنف أمام كاميرات العالم.‏

وتضيف المصادر أن تسليم المصريين الليبيين للسلطات السعودية هو العامل الرئيسي الذي ‏فجر الأزمة الأخيرة بين مصر والنظام الليبي. ويفسر ذلك مستوى تعامل الحكومة المصرية ‏مع الأزمة حيث زار ليبيا في الأيام الماضية عدد من الوزراء المصريين لتهدأة الموقف، ‏إضافة الى اتصالات شخصية مكثفة بين الرئيس حسني مبارك والعقيد القذافي. وفي السياق ‏نفسه يتوقع ـ حسب ما أشارت إليه الأخبار ـ أن يقوم العقيد القذافي بزيارة لمصر لاحتواء ‏الأزمة وتسويتها إن أمكن.‏

وعبدالفتاح العوج بدأ حياته في قوات الردع التي يقودها العقيد العروسي، ولكنه أحيل على ‏الأمن الخارجي لأسباب شخصية. فهو عقيم لا ينجب الأطفال، فألحقه العروسي بالأمن ‏الخارجي لوجود فرص أكبر للسفر الى الخارج كي يتمكن من تلقي العلاج في أوروبا.‏

منقول

الرئيسة
11-06-2004, 03:01 AM
جزاك الله خير على هذا الخبر


ونسأل الله أن يكون صحيح


ويدمر كل من أراد هذا البلد بشر أن يرد كيده في نحره

أمل عبدالعزيز
11-06-2004, 03:04 AM
آآآآآآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين

مجروحة الزمن
11-06-2004, 04:19 AM
مشكوره اختي الرهيبه نقلك لنا لهذا الخبر


ونسأل الله ان يحفظ هذه البلاد من كل شر وطاغيه

عبدالمحسن
11-06-2004, 04:22 AM
الله يحفظ بلادنا وحكامنا من كل سوء ..


وينصر الاسلام والمسلمين في كل مكان ..


تحياتي

الجريح
11-06-2004, 06:48 AM
اللهم احفظ بلادنا

مشكور يالرهيبه على نقل الخبريه

أمل عبدالعزيز
13-06-2004, 05:15 AM
اللهمَّ آمين أحبتي الغالين ........
حفظ الله لنا بلادنا وحكومتنا وولاتنا وعلماءنا من كل سوء ومكروه ........

لكم كل الحب ..........

مجروح لاشكر على واجب بس ردك ضحكنى وأنت عاد افهم بنفسك..........