المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ياريت تساعدوني



أميرة نفسي
10-11-2009, 12:44 AM
السلااام عليكم :)


مساء/ صباح الخير


كيفكم ؟؟؟


لو سمحتوا انا عم بعمل دراسه عن المشكلات التى تواجه رياضي ذوي الاحتياجات الخاصه...


وبتمنى تساعدوني وبكون ممنونة لالكم كتيييييييرر


وبدي تساعدوني بأسرع وقت :) يعني بدي شي دكتور يساعدني وكون على تواصل معه بهاي الدراسه
او مواقع استفيد منها بدراستي يعني اي شي لاله علاقه بهاي الدراسه


وشكرا كتير لالكم



تحياتي خالصها لعيونكم


.



.



.

أميرة نفسي
15-11-2009, 09:24 PM
:frown::icon_cry::icon_sad:

أميرة نفسي
19-11-2009, 08:00 PM
:frown::icon_cry::icon_sad:

عباس العتابي
21-11-2009, 12:35 PM
الفاضلة اميرة نفسي

مرحبا بك

هذا رابط فيه الكثير الكثير من المواضيع التي تتحدث عن ذوي الاحتياجات الخاصة

ماعليك سوى البحث عما تحتاجين

وبعون الله تجدين ماتريدين

الموقع محجوب عندنا ( لا يمكن الوصول للصفحة )

تحياتي


وياليت تنقل لنا دون وضع رابط لأي منتدى أخر فيه دعاية

شاكر ا لك جهدك

أبـو نـدى
21-11-2009, 01:43 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



معلومات عامة عن رياضة ذوالاحتياجات الخاصة

تاريخ رياضة ذوي الاحتياجات الخاصة
تعود أصول الرياضة عند الأشخاص المعوقين إلى أواخر القرن التاسع عشر ومنذ سنة 1888م كانت نوادي للصم موجودة في ألمانيا وقد اكتسب كل من إعادة التأهيل الوظيفي والطب الرياضي أهمية كبرى بعد الحرب العالمية الثانية .
في عام 1944م أنشئ مركز لإعادة التأهيل للطيارين الناجين من الحرب الذين تعرضوا لإصابات في الحبل الشوكي وذلك تحت أشراف الدكتور لوديق قوتمان وهو جراح أعصاب بمستشفى بستوكماندفيل وهو يعتبر أب الرياضة الخاصة للمعاقين.
بعد ذلك تطورت الرياضة من تأهيل إلى رياضة ترفيهية بعد ذلك ظهرت رياضة المنافسات عندما ادخل الدكتور قوتمان المسابقة الوطنية الأولى للرياضيين على الكراسي المتحركة وذلك ضمن حفل افتتاح الألعاب الأولمبية بالندن عام 1948 وفي عام 1952م انضم جنود هولنديون قدامى إلى الحركة وشاركوا في الألعاب الدولية الأولى بستوكماندفيل إلا أن تنظيم الألعاب الأولمبية الموازية لم يتم إلا عام 1960 في روما بمشاركة 23 دولة مع الاقتصار على المصابين بإصابات الحبل الشوكي.
في عام 1979 إبان العاب تورنتوا بكندا ظهر الرياضيون ذوو القصور البصري على الساحة الأولمبية.
في عام 1980م في العاب ارنهام بهولندا التحق بالحركة الرياضيون من ذوي الشلل الدماغي وفي عام 1988م بسيول في كوريا الجنوبية اشترك 61 بلداً وكان القاصرون عن الحركة العضوية موجدين مع ذوي الإعاقة البصرية.
وفي عام 1996بأطلنطا بمشاركة 103 بلداً التحق ذوي الإعاقات الذهنية بالألعاب الأولمبية .
في عام 2000م بالعاب أولمبياد سدني شارك 121 دولة وكانت جميع الفئات ماعدا الصم مشاركة فيها وقد شاركوا في 19 لعبة بتنظيم لم يقل أحكاما عن تنظيم الألعاب الأولمبية.
ملاحظة
في أولمبياد روما شارك 300 رياضي أما في أولمبياد سدني فقد شارك 5000 رياضي وتعتبر الألعاب الأولمبية الموازية حالياً ثاني اكبر تظاهرة رياضية في العالم من حيث عدد المشاركين.

ماهي الألعاب الرياضية التي يمارسها ذوي الاحتياجات الخاصة؟
تعد الألعاب الأولمبية الموازية حالياً 23 رياضة معترفا بها رسمياً 19 لعبة صيفية و4 لعبات في فصل الشتاء وتختلف اللعبات بحسب فئات المعوقين. الألعاب هي :.
1- العاب القوى .
2- كرة السلة على الكراسي المتحركة.
3- سباق الدراجات .
4- ركوب الخيل .
5- المبارزة بالسيف.
6- رفع الأثقال.
7- السباحة .
8- كرة المضرب.
9- كرة الطاولة .
10- كرة الهدف ( الجرس ).
11- رمي القوس.
12- الرماية.
13- كرة القدم.
14- الركبي على الكراسي المتحركة.
15- الكرة الطائرة.
16- الرياضات الشراعية.
17- الجودو.
18- التزلج على الالبي.
19- التزلج الشمالي.
20- سباق على عربات التزلج.
21- الهوكي على عربات التزلج.
22- الرقص على الكراسي .
23- البوشيا.
وسوف نتكلم باختصار عن كل رياضة على حدة.
تم نقل المقدمة فقط وبتصرف من كتاب للدكتور حليم الجبالي من كتاب رياضة المعوقين (( التصنيف في العاب القوى )).
والدكتور حليم الجبالي هو طبيب مسؤول عن وحدة رياضة المعوقين بالمركز الوطني للطب الرياضي وطبيب فدارلي لدى الجامعة التونسية لرياضة المعوقين.
وهو مصنف في العاب القوى وله خبرة لأكثر من 10 سنوات في مجال رياضات ذوي الاحتياجات الخاصة.
وهو مصنف معتمد لدى اللجنة الأولمبية الموازية IPC لعاب القوى ولدى الجمعية الدولية لرياضة ذوي الشلل الدماغي CP-ISRA

اسم التصنيف
o فئة الإعاقة البصرية (( IBSA))
o فئة الإعاقة الذهنية وصعوبات التعلم يشترك في جميع أنواع السابقات ومسمى اتحادها ( I.N.A.S)
o الشلل الدماغي ومسمى اتحادها ( CP.ISR)
o البتر ومسمى اتحادها ( (I.S.O.D
o الكراسي المتحركة ومسمى اتحادها ( I. S.M.W.S.F)
o الاعاقات الحركية الاخرى ) I.S.O.D)

ذوي القصور البصري
بمناسبة اختتام بطولة المملكة لذوي الفئات البصرية اقدم بيانات عامة عن ذوي القصور البصري.
ممارسة الرياضة لذوي القصور البصري على الصعيد العلمي والتي تنظمها الجمعية الدولية لرياضة المكفوفين ( IBSA ) ويشتمل تصنيف الرياضيين ذوي القصور البصري على مرحلتين.
" التثبت من أن الرياضي يعتبر فعلاً ذا قصور بصري في الرياضة طبقاً للمقاييس التي وظعتها منظمة ( IBSA ) إعاقة دنيا كي يسمح له بالمشاركة في المنافسات المخصصة لهذه الفئة من المعوقين.
" يتم التصنيف حسب سلم تصنيف( IBSA ) مع المشاركة الضرورية لطبيب العيون.

الإعاقة الدنيا :.
يجب أن تتوفر في الرياضي أحد الشرطين التاليين على الأقل كي يقبل في المنافسات الرسمية وبالتالي يعترف له بأنه من ذوي القصور البصري.:
1. حدة بصرية اقل من أو تساوي 60/6.
2. حقل بصري اقل من 20درجة .
وهكذا فان الرياضي لا يستطيع التنافس مع ذوي القصور البصري الا بشرط الاستجابة لا احد الشرطين من الشروط السابقة ذكرها.
مواصفات الأصناف
هناك حسب منظمة الـ( IBSA )ثلاثة أصناف للرياضيين ذوي القصور البصري وذلك في جميع الرياضات والألعاب وهي كما يلي:.
1. B ( 1 )
2. B ( 2 )
3. B ( 3 )
الفئة B ( 1 ) :
عدم رؤية النور بالنسبة إلى كل واحدة من العينين أو رؤية النور دون التعرف إلى شكل اليد مهما كانت المسافة ومن جميع الاتجاهات.
الفئة B ( 2 ) :
ذو قصور بصري ابتدأ من القادرين على التعرف إلى شكل اليد وانتهاء بذوي حدة بصرية تبلغ 60/1 و أو حقل بصري اقل من 5 درجات.
الفئة B ( 3 ) :
ذو قصور بصري لهم حدة بصرية أعلى من 60/2 وحتى 60/6 و أو حقل بصري أعلى من 5 درجات واقل من 20 درجة.
ملاحظة هامة
جميع التصنيفات ينبغي وضعها باختبار افضل العينين مع افضل تقويم ( تصحيح )ومن المهم كذلك أدارك انه داخل نفس الصنف يكون الأفراد في كثير من الأحيان غير متماثلين وهذا من شأنه أحيانا أن يحدث التباساً في ذهن الرياضيين أو المشرفين والمسؤلين عنهم.
ويكون على المصنف أن يشرح بوضوح مواصفات الأصناف الموالية كلما كان ذلك ضرورياً.
في العاب القوى تقسم البطولة إلى قسمين
الأول سمي بالمضمار (TRACK ) واختصاراً لها رمز ( T ) لذا عندما تجد هذا الحرف الذي يسبق التصنيف فذلك يعني مضمار.
أما القسم الثاني سمي بالميدان ( FIELD ) واختصارا لها رمز ( F ) لذا عندما تجد هذا الحرف الذي يسبق التصنيف فذلك يعني ميدان .




تفعيل دور مراكز التاهيل لذوي الاحتياجات الخاصة
دراسة مقدمة الى وزارة الشباب والرياضة

الاستاذ الدكتور : محمود داود الربيعي –جامعة بابل –كلية التربية الرياضية
1- اطار الدراسة :
1-1 المقدمه واهمية الدراسة :
من المشاكل الاساسية التي تواجه المجتمعات وجود الافراد من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين ليس لديهم القدره على تاديه اعمالهم اسوة بزملائهم ، نتيجة لوجود عجز او اعاقة تمنعهم من ذلك .
ان ذوي الاحتياجات الخاصة لديهم نقص مزمن او دائم وراثي او مكتسب في قدراتهم الجسمية او الفعلية يعوق حركتهم مما يؤثر على قدراتهم وامكاناتهم لممارسة حياتهم مثل الاسوياء ، لهذا نجد بان الاعاقة الخاصة بكل منهم تاثير انعكاسي نفسي او اجتماعي او انفعالي او مركب غالباً يحدث نتيجة الاصابة بخلل او عجز يمنعهم من اداء الدور المطلوب منهم .
تبعاً لعمرهم وجنسهم وحالتهم الاجتماعية او الثقافية اضافة الى مردودها العكسي على المجتمع لكونها تشكل عبئاً اقتصادياً على اسرهم نتيجة عدم قدرتهم على الاعتماد على انفسهم في مزاولة اعمالهم لقصور عضوي او عقلي او حسي او نتيجة عجز خلقي منذ الولاده .
لهذا نجدهم لايستطيعون ان يكفلوا لانفسهم كلياً او جزءياً ضرورات الحياة اليومية بسبب النقص في قواهم الجسمية او البدنية او العقلية .
ونتيجة لذلك فقد تظهر اثار نفسية تؤثر في شخصيتهم ، لذلك لابد من توفير اساليب الرعاية المناسبه لهم من خلال تفعيل دور مراكز التاهيل الخاصة بهم .
ومن هنا تكمن اهمية الدراسه بضرورة مراعاة التنوع بالمناهج الخاصة بهم على ان تتماشى مع قدراتهم ، وتضمينها الانشطة الرياضية التي تحققالنهوض المتكافئ لهم والتي تتوافق مع خصائصهم وظروفهم ،والاعتماد على الخبرات الحسيه التي تعوض لديهم الحاسه المفقوده باستخدام الوسائل الحديثه التي تحول جمود الرموز المكتوبة الى صور حيه تلبي رغباتهم وحاجاتهم وتزيد من ثقتهم بانفسهم نتيجة الامان وعدم الخوف منالخطا والشعور بالنقص والعجز .


1-2 مشكلة الدراسه :
ان معظم المناهج في مراكز التاهيل لذوي الاحتياجات الخاصة لم تاخذ في الاعتبار متطلبات المنتمين اليها ولم تفسح المجال امامهم لاختيار الانشطة الرياضية التي تخلق المتعه لديهم ولم تراعي الجوانب المهارية او الفروق الفرديه بينهم .
وهذا مما يستدعي البحث عن برامج بديله تدعم قدراتهم واستخدام اساليب وطرائق تتماشى مع رغباتهم وميولهم وامكاناتهم ، ومراعاة الفروق الفرديه بينهم ، لانها ستوفر القدرة لجذب انتباهم ، واستيعاب ما يطلب منهم ، وبهذا سوف يكتسبون خبرات جديده تعمل على اعادة تنظيم خبراتهم السابقة والتي تعتبر الاساس لتطوير قابلياتهم البدنية والنفسية والذهنية والاجتماعية .

1-3 اهداف الدراسه :
1- تفعيل دور مراكز التاهيل لذوي الاحتياجات الخاصة .
2- تحديث مناهج الانشطة الرياضية الخاصة بهم وبما يتوافق مع امكاناتهم وقدراتهم .

2- موضوعات الدراسه :
3- 2-1 الاثار النفسية لذوي الاحتياجات الخاصة :
بما ان الشخص المعاق لايملك القدرة على ان يقوم بمفرده بكامل او بعض متطلبات حياته الشخصيه او الاجتماعية ، نتيجة لنقص خلقي او غيره في قدراته الجسميه او الذهنية [1] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn1)، لهذا تظهر اثار نفسيه تؤثر في شخصيته ففيها الشعور بالنقص والعجز والامان وعدم الاتزان الانفعالي وسيادة مظاهر السلوك الدفاعي ، لذلك لابد من توفير اساليب الرعاية المناسبه لهم .
وبما ان الانشطة الرياضية المتنوعه تفسح المجال امامهم لتطوير قابلياتهم وامكاناتهم ، لهذا وجب تضمين المناهج الخاصة بهم فعاليات رياضية مراعين التنوع بها وبما يتلاءم مع قدراتهم ، وتتوافق مع خصائصهم وظروفهم اخذين بنظر الاعتبار الاعتماد على الخبرات الحسيه التي لديهم الحاسة المفقوده لديهم .

ان المعلومات التي يتعلمها الانسان عن طريق البصر تشكل نسبة (75%) اما المعلومات المكتسبة من خلال حاسة السمع فتشكل (13%) فقط [2] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn2)
لذلك فان على جميع العاملين مع ذوي الاحتياجات الخاصة التركيزعلى استخدام الوسائل البصرية ، اضافة الى السمعية ، لكونها ذات فاعلية وذلك تحقيقاً لمبدأ قابلية الجميع للتعلم ولكن على صعد مختلفة اضافة الى انها تخدم جميع الانشطة الرياضية .
ان استخدام الافلام الرياضية والمصورات والوسائل الايضاح للالعاب المختلفة عن طريق الاجهزة المرئية المتنوعة سوف تلبي حاجات ذوي الاحتياجات الخاصة وتحفز قدراتهم واستثارة الجمود الجسدي لديهم وهذا بدوره سوف يزيد من قدراتهم . ولهذا فان المناهج الخاصه بهم لو اعدت بطرائق مناسبة ودرست بوسائل واساليب تتفق مع نوع العوق لديهم ودرجته لاحرز كل منهم تقدماً ملحوظاً[3] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn3)
واتضح من الدراسات الكثيرة لذوي الاحتياجات الخاصة ان فقدان عنصر التشويق اثناء العرض والشرح ( أي البصري والسمعي ) يسبب الضجر للمعلمين نتيجة لضعف تركيز الطلاب وخاصة الص وضعاف السمع اثناء الشرح [4] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn4)[5] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn5) [6] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn6) .
كما وان هذه الدراسات اشارت الى ان هناك قصوراً واضحاً في توصيل المعلومه للطلبه الذين يدرسون في المعاهد او البرامج الخاصة بهم ، ومن الصعوبة ايصال المفاهيم المجرده لديهم .
ان جمود محتوى المناهج وعدم مراعاة الفروق الفرديه الموجوده لدى ذوى الاحتياجات الخاصه سوف تؤدي الى مشكلات عديده ترتبط بصعوبات التعلم الناجحة عن ظروف الاعاقة .
ولهذا وجب وجود حاجه ملحه لتنويع الوسائل والاساليب التي تنفذ من خلالها الانشطة الرياضية لكونها تلزم الطالب بطبيعته على المجابهة والتحدي ، وتجعله يدخل في تعلم نشط وحيوي .


2-2 اختيار الفعاليات الرياضية وتحديد الطرائق لذوي الاحتياجات الخاصة :
ان اختيار الفعاليات الرياضية الملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة وتحديد الطرائق والاساليب التي سوف يتم استخدامها اثناء تنفيذ هذه الفعاليات سوف تكون افضل وسيلة تتبع للوصول الى الهدف الذي يصبوا اليه العاملين في هذا المجال المهم .لان استخدامها يعني عملية نقل المعرفة واساليبها الى ذهن المتعلم بايسر السبل من خلال الاعداد المدروس للخطوات اللازمة وذلك بتنظيم مواد التعلم والتعليم واستعمالها لاجل الوصول الى الاهداف المرسومة بتحريك الدافع وتوليد الاهتمام لدى المتعلم .
ولهذا فعلى المدرس او المدرب ان يحدد بدوره الطريقة التي يتبعها من خلال اعادة اكتشاف القواعد والطرائق التي حصل عليها المعلمون الاذكياء ذوي الخبرة عبر السنين ، لان كل جيل من المدرسين يستفاد قليلاً جداً من ابتكارات اسلافهم ومن حكمه الممتهنين التدريس لزيادة خبراتهم وما يتطلبه التدريس من ادوات وامكانات لمهنتهم ، ولهذا يتطلب من المدرسين الاهتمام والعناية بحركه وسير التدريس ، وكذلك الاستجابة الى المواقف التي تظهر بالعمل والحركة المناسبة ، وبالوقت والقدرة النوعية المناسبة [7] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn7) .
وعند اختيار الانشطة الرياضية لذوي الاحتياجات الخاصة وجب ملاحظة :[8] (http://www.hussein-mardan.com/mhmod06.htm#_ftn8)
1- يجب تناسب الانشطة الاهداف الموضوعة بالتحديد .
2- تحديد الانشطة بما يجعلها تتزايد بالصعوبة في الاداء مع التقدم في التعليم .
وهناك انشطة عديدة تتناسب مع كل نوع من انواع العوق الموجوده ( كالتخلف العقلي ، ضعف التعلم ، الصم ، وغيره ) ومنها محفزات للتوازن ، تطوير رد الفعل ، التتابع البصري ، المرونة ، وغيرها ).




3- المقترحات والتوصيات
1- اختيار الانشطة الرياضية استناداً الى حاجات ذوي الاحتياجات الخاصة مع مراعاة الفروق الفردية بينهم .
2- عدم الاستهانة بقدراتهم اثناء اداء الحركات او المهارات الرياضية .
3- مشاركة الجميع في الانشطة والفعاليات الرياضية .
4-التاكيد على الانشطة الرياضية التي تطور العمل الحس حركي .
5- تحديد الاهداف المطلوبة تحقيقها في مناهج تعلم ذوي الاحتياجات الخاصة .
6- تدريب المعلمين والمدربين العاملين في مراكز التاهيل واشراكهم في الدراسات والبحوث الخاصة بطلبتهم ولاعبيهم .
7- التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة بفاعلية وعلى اسس مدروسه ترمي الى مساعدتهم .
8- حث المعوقين بضرورة الاقتراب من الاشخاص الطبيعين مما يزيد من تكيفهم الاجتماعي .
9- الاهتمام بتنمية الحواس التي يحتاجها المعاق لكي تصبح قنوات لتوصيل المعلومات .
10- تحديث اساليب تقويم الطلاب ( اللاعبين ) والمدرسين ( المدربين ) بما يتلاءم مع المناهج الجديده المسايرة للتطور .
11- وضع المناهج المتطوره التي تلبي حاجات ذوي الاحتياجات الخاصة وتحفز قدراتهم التخيلية وتثير المجهود



انجازات رياضة ذوي الإحتياجات الخاصة
السبت: 14 ابريل
__________
أكد صاحب السمو الملكي الأمير/ فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز، الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية على أنّ الإنجازات التي تحققها رياضات ذوي الاحتياجات الخاصة السعودية إقليمياً وقارياً وعالمياً جاءت كتتويج لما تحظى به هذه الفئة الغالية من اهتمام ورعاية من حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين.

وقال الأمير فيصل بن سلطان في تصريح صحفي .. نتابع يومياً ما يحققه أبطال المملكة في بطولة مجلس التعاون لدول الخليج العربية لرفع الأثقال لذوي الإحتياجات الخاصة من نتائج متميزة وميداليات وأرقام، وهو أمر يبعث على الفخر والإعتزاز بما وصلت إليه رياضة ذوي الإحتياجات الخاصة في المملكة، وإننا نسير بخطى ثابتة ومنهجية متكاملة على صعيد تجاوز سلبيات الإعاقة وتحجيم آثارها بما يعود على المجتمع بالخير بمشيئة الله".
وأشار سموه إلى أنه دون منظومة الخدمات المتكاملة المتوفرة لهذه الفئة الغالية في المملكة بدءاً بالعلاج والتعليم والتأهيل وصولاً لبرامج الدمج في المجتمع، وبعد توفيق الله عز وجل ما كان لهذه النجاحات أن تتحقق.
وأوضح الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية أنّ تكامل جهود المؤسسات الحكومية والخيرية والأهلية يعد الوسيلة الأنجح لاستمرار هذه النقلة في رعاية ذوي الإحتياجات الخاصة.

وقال: "إنّ المؤسسة وبتوجيه كريم من سمو سيدي الرئيس الأعلى صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، أخذت على عاتقها أن تكون صرحاً خدمياً وطنياً رائداً في مجال رعاية فئة ذوي الإحتياجات الخاصة، وأن تقدم منظومة من برامج الرعاية التي ترقى بهذه الفئة، وأن تكون المملكة العربية السعودية واحدة من أرقى المجتمعات في التصدي لقضية الإعاقة ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة".

وأضاف سموه: "ويأتي أبطال رياضة ذوي الإحتياجات الخاصة في مقدمة الفئات التي تحظى باهتمام ورعاية المؤسسة وبمتابعة شخصية من سمو الرئيس الأعلى الذي يحرص على تذليل كافة الصعاب التي تواجه مشكلات أبطال المملكة في المنافسات العالمية، وأيضاً تهنئتهم وتكريمهم في كل إنجاز ومن ذلك تفضل سموه الكريم باستقبال أبطال كأس العالم لكرة القدم لذوي الإحتياجات الخاصة الذي حققوا بطولة كأس العالم 2006م، وتوجيهه بتوفير خدمات التأهيل والرعاية لهم في مدينة سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الإنسانية، وإصدار بطاقات للعلاج المجاني لهم، إلى جانب دعم المؤسسة للاتحاد السعودي لرياضة ذوي الإحتياجات الخاصة وأنشطته وفعالياته التي كان آخرها مشاركة المؤسسة الفاعلة في الدورة الرياضية الثانية للتوحد في دول مجلس التعاون الخليجي".

واختتم الأمير فيصل تصريحه قائلاً: "وعلى صعيد آخر تواصل المؤسسة جهودها لدعم برامج التربية الخاصة وتوفير الكوادر البشرية الوطنية المؤهلة تأهيلاً علمياً متخصصاً لرعاية هذه الفئة، وذلك من خلال عدة محاور كالمنح الدراسية، واتفاقيات التعاون مع الجامعات والهيئات العلمية، وكذلك دعم مراكز الأبحاث والجمعيات العاملة في مجال رعاية المعوقين في كافة مناطق المملكة".
وأعرب الأمير فيصل عن تهنئته لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز رئيس الإتحاد السعودي لرياضة ذوي الإحتياجات الخاصة على ما حققته بعثة المنتخب في بطولة كأس الخليج، مشيراً إلى أن توالي إنجازات هذا الإتحاد على كآفة المستويات تمثل إضافة لعقد إنجازات الرياضة السعودية".

http://www.bmhh.med.sa/vb/image.php?u=2932&dateline=1197817354 (http://www.bmhh.med.sa/vb/member.php?u=2932) http://www.bmhh.med.sa/vb/alzughaibi.com/statusicon/user_offline.gif
عضو جديد
تاريخ الانضمام: Dec 2007
المشاركات: 1


اهمية الرياضة لذوى الاحتياجات الخاصة
للرياضة دوراً هاماً فى إكساب وتعليم مهارات أخرى فى مجالات مختلفة لذوى الاحتياجات الخاصة ومن مثال ذلك :-

* زيادة مساحة اللغة .
* زيادة المهارات الاجتماعية .
* حرية التفاعل فى مواقف اللعب مع الآخرين .
* توظيف الطاقة الزائدة بشكل إيجابى .
* تنمية القدرة على إدراك الذات .
* زيادة القدرة على الانتباه فترات طويلة .
* زيادة سرعة رد الفعل العكسى والقدرة على التخطيط والتنظيم .

هذة مشاركة بسيطة ارجوا منها القاء الضوء على اهمية الرياضة لذوى الاحتياجات الخاصة

أبـو نـدى
21-11-2009, 01:46 PM
تابع


التربية الرياضية المعدلة للمعاقين
عرف الإنسان منذ القدم القيمة الإيجابية للممارسة الرياضية كعلاج للمرض والمعاقين,حيث أن حركة الجسم ذو تأثير فعال في تخفيف الآلام . كما أن لها دوراً في علاج كثير من الأمراض في مختلف مراحل العمر للأصحاء والمعاقين حيث ثبت أنها أحسن وسيلة للاحتفاظ بالصحة واللياقة والقدرة على أداء الأعمال بكفاءة, وقد بدأت المجتمعات منذ الحرب العالمية الثانية في الاهتمام بالمعاقين عندما أصيب ملايين من الأفراد بإعاقات مختلفة نتيجة للحروب, وأصبح هناك ضرورة لتأهيل هؤلاء الأفراد حتى تتلاءم مع قدراتهم ودرجة إعاقتهم, لذالك بدأ الاهتمام بالتأهيل الطبي والاجتماعي المهني للمعاقين وبدأت الحكومات تهتم برعايتهم وتأهيلهم من جلال الهيئات الحكومية والأهلية, وذلك بتوفير العديد من المجالات الرياضية والترويحية,ونجد أن المجال الرياضي خصب بأنشطته المتنوعة حيث يجد المعاق ما يتناسب مع قدراته وإمكانياته, وهناك حقيقة هامة هي ,يجب ألا تسبب له الممارسة أي أعراض جانبية تزيد من حالته سوءا بحيث يصعب علاجه,لذلك يجب أن تتم الممارسة لكل نوع من الإعاقة سوياً, لكي يتم التجاوب في نفس الوقت يستفيد المعاق من تأثر الرياضة البدني والنفسي والاجتماعي والحركي,كما ترتبط الرياضة بالجانب الخلقي حينما يحترم اللاعب الخصم والحكم وأصول اللعب, لذلك فهي تؤدي إلى صقل اللاعب وتنمية قدراته .


وتعني كلمة رياضة في اللغة اللاتينية Disportareأما في اللغة الإنجليزية فتعني Sport كما أنها في الفرنسية Esporterوتشير تلك المعاني إلى أن الرياضة التسلية بالتمرينات البدنية وحالياً تعرف بالرياضة الترويحية
.


وقد قامت منظمة اليونسكو بتعريف الرياضة بأنها :
كل نشاط بدني له خاصية الألعاب ويمارس بصفة فردية أو مع الآخرين, يعد من طبيعة الممارسة الرياضية .

ويشير هذا التعريف إلى الأنشطة البدنية التي تشمل على المنافسات الرياضية كما يجب اتباع اللوائح والقواعد والقوانين التي تنظم تلك الألعاب.
والواقع أن التربية الرياضية هي التربية الشاملة المتزنة للفرد في جميع الجوانب البدنية والنفسية والحركية والاجتماعية ,كما تساعد على الارتفاع بالمستوى المعرفي والثقافي. باختلاف ألوان ألأنشطة الرياضية وتعددها.


الأنشطة الرياضية المعدلة

في بداية القرن الحالي ومنذ أكثر من خمسين عاما كانت التربية الرياضية أساساً يعتمد علية في تنمية الجسم والعقل, وفي عام 1920إتجه الاهتمام إلى إدخال البرامج والنظريات التعليمية الحديثة إلى الملاعب وصالات الألعاب بالنسبة للمعاق كجزء مكمل للعلاج الطبي, وقد زاد الاهتمام بها في أعقاب الحرب العالمية الثانية وذلك حفاظاً على المقاتلين بدنيا وعقليا وخاصة مصابي الحرب .
وتعد اليوم التربية الرياضية جزءا هاماً من التربية العامة. وقد عدلت الألعاب لتحسين النمو البدني, واللياقة العامة والصحة, كما أنها تساعد على الترويح والسرور. ويقول (انارينو) إن تقيم الهدف يتحدد بعدة عوامل هي, النضج , النمو, طريقة التعليم, كفاءة المدرس, وقيمه.
والأهداف لا تختلف بالنسبة للمعاق عن الأسوياء إلا في بعض القواعد والأسس والتنظيم والموازنة بينها وبين الإعاقة,كما أن من الأهمية مرونتها ومناسبتها لوقت الفراغ والمكان
( منزل, مستشفى, دار للرعاية, نادي أو مركز رياضي )بالإضافة إلى التنوع في الأنشطة .


التربية الرياضية المعدلة: Adapted Physical Fducation

وهي تعني الرياضات والألعاب التي يتم التغير فيها لدرجة يستطيع هبا المعوق غير القادر الممارسة والمشاركة في الأنشطة الرياضية .
ومعنى ذلك أن التربية الرياضية المعدلة هي البرامج الارتقائية والوقائية المتعددة والتي تشمل على الأنشطة الرياضية والألعاب, والتي يتم تعديلها بحيث تلائم حالات الإعاقة وفقا لنوعها وشدتها, ويمكننا القول بأن ذلك يتم تبعا لاهتمامات الأشخاص غير القادرين وفي حدود قدرتهم ليمكنهم المشاركة في تلك البرامج بنجاح وأمان لتحقيق أغراض التربية الرياضية .
وهناك من يطلق على هذا النوع من الرياضة بالتربية الرياضية المطورة أو التنموية (Developmental Physicaal Education)

وذلك حينما تهدف تلك البرامج إلى تنمية وتطوير اللياقة البدنية والحركية للفرد بحيث تكون متدرجة ومتقنة وفقا لاحتياجات كل فرد . أما التربية الرياضية الوقائية فهي تعني البرامج التي تختص بالتمرينات البدنية والتي تؤدي إلى الحد من الأمراض أو الإعاقات حتى لا تزداد الحالة سوءا, والوقاية من أي مضاعفات قد تحدث لاستمرار الإعاقة .
لذلك يمكننا القول إن هدف الأنشطة الرياضية المعدلة هو مساعدة المعاقين على تحقيق النمو العقلي والبدني والاجتماعي والنفسي حتى يتقبل إعاقته ويتعايش معها والاعتماد على أنفسهم في قضاء حاجاتهم حتى لا يكونوا عبئا على المجتمع بل قوة منتجة في جميع المجالات فيشاركوا في تقدم المجتمع .
ونجد أن الأنشطة الرياضية المختلفة قد أدخل عليها بعض التعديلات سواء في الأداة نفسها أو في الملاعب أو في القواعد الخاصة باللعب والقوانين لكي تتناسب مع الإعاقات,كذلك تم تعديل القوانين المنظمة لتلك الألعاب حتى تتيح لهم المشاركة بالإضافة لإكسابهم بعض ألمهارات التي تساعدهم في الحياة واللياقة البدنية والحد من الانحرافات القوامية التي تطرأ عليهن نتيجة الإعاقة .

وبالطبع لابد من تخصيص برامج رياضية معدلة خاصة بكل فئة من المعاقين حتى يسهل ممارسته وتحقيق أغراض الممارسة,كما يمكن تقديم الخدمات التي تلائم حالتهم لضمان عملية التعلم.
كذلك أنشئت اتحادات خاصة برياضات المعاقين لتسهيل ممارستهم واشتراكهم في كافة مجالات التربية الرياضية,لذلك كان لابد بالنضر بعين الاعتبار إلى أهمية الرياضة لتلك الفئة من المجتمع لشتى أنواع الإعاقات لإندماجهم في المجتمع.


بعض أساليب تعديل الأنشطة الرياضية للمعاقين :

ـ تقليل الزمن الكلي للعبة ووقت كل شوط وعدد الأشواط والنقاط اللازمة في المباراة .
ـ تعديل مساحة الملعب لتقليل مقدار الجهد المبذول في النشاط .
ـ التعديل في قواعد اللعبة وزيادة فترات الراحة النسبية .
ـ زيادة عدد أفراد الفريق,وذلك لتقليل المسئولية بتوزيع الأداء على عدد أكبر من اللاعبين .
ـ تغيير اللاعبين في المراكز المختلفة داخل اللعبة حتى لا يتحمل أي لاعب عبئا أكبر عليه من الجهد.
ـ السماح بالتغيير المستمر بحيث يشارك كل فرد من اللعب ويأخذ فترة راحة أثناء المباراة .
ـ التغيير في وزن الأداة والتخفيف منها مثل الجلة والرمح أو في ارتفاع الشبكة حتى لا يشكل عبئا على المعاق أثناء الممارسة.
ـ تقسيم النشاط على اللاعبين تبعا للفروق الفردية وإمكانيات كل فرد .
كما يجب على المدرس أو المدرب السماح لأي لاعب بالخروج من المباراة عند التعب أو ظهور أي أعراض للإرهاق نتيجة لاشتراكهم في اللعب أو لزيادة حمل التدريب عليهم ,وعلى المدرس أو المدرب التقييم المستمر للبرنامج وللاعبين ليتعرف على نواحي الضعف والقوة وتشخيص الحالة التدريبية وإجراء التعديلات الملائمة على البرنامج .

أسس التربية الرياضية المعدلة :

هناك حقيقة هامة هي أن أهداف التربية الرياضية للمعاقين تنبع من الأهداف العامة للتربية الرياضية من حيث النمو العضوي والعصبي والبدني والنفسي والاجتماعي حيث ترتكز رياضة المعاقين على وضع برنامج خاص التربوي يتكون من ألعاب وأنشطة رياضية وحركات إيقاعية وتوقيتية تتناسب مع ميول وقدرات وحدود المعاقين الذين الذين لا يستطيعون الاشتراك في برنامج التربية الرياضية العام دون أن يصيبهم أي ضرر, وقد تؤدي تلك البرامج المعدلة في المستشفيات أو المراكز الخاصة بالمعاقين أو المدارس, ويكون ألهدف الأسمى لها هو الوصول إلى تنمية أقصى قدرة للمعاق وتقبله للذات واعتماده على نفسه,بالإضافة إلى الاندماج في المجتمع والأنشطة الرياضية بأنواعها المختلفة هي وسيله لا غاية, أما الترويح فهو غاية حيث يستغل الفرد فراغه بطريقة هادفة بناءة :

يراعى عند وضع أسس التربية الرياضية المعدلة :

1ـ العمل على تحقيق أهداف التربية الرياضية العامة .
2ـ تقوم على أسس التربية العامة .
3ـ تهدف إلى إتاحة الفرصة للأفراد والجماعات للتمتع بنشاط بدني وتنمية مهاراته الحركية وقدراته البدنية .
4ـ يهدف البرنامج إلى ألتأهيل والعلاج والتقدم الحركي للمعاق وغير القادر وذلك لتنمية أقصى قدرات وإمكانات لديه .
5ـ يمكن تنفيذ تلك البرامج في المدارس أو في المستشفيات والمؤسسات العلاجية .
6ـ للمعاقين بمختلف فئاتهم الحق في الاستفادة من برامج التربية الرياضية كالجزء من البرنامج التربوي بالمدارس .
7ـ تمكن المعاق من التعرف على قدراته وإمكاناته, وحدود إعاقته حتى يستطيع تنمية القدرات الباقية له, واكتشاف ما لديهم من قدرات .
8 ـ تمكن المعاق من تنمية الثقة بالنفس واحترام الذات وإحساسه بالقبول من المجتمع الذي يعيش فيه ,وذلك من خلال الممارسة الرياضية للأنشطة الرياضية المعدلة

ويمكن تلخيص أهداف التربية الرياضية المعدلة فيما يلي :

1ـ تنمية المهارات الحركية ألأساسية لمواجهة متطلبات الحياة كالمشي والجري وتغيير الاتجاه وحفظ التوازن والتوافقات التي تساعده على المشاركة في أنشطة الحياة المعتادة .
2ـ تنمية التوافق العضلي العصبي وذلك باستخدام أجزاء الجسم السليمة لأداء النمط الحركي المناسب والنغمة العضلية للعضلات السليمة والاتزان لأجهزة الجسم الوظيفية.
3ـ تنمية اللياقة البدنية الشاملة واللياقة المهنية بما يتناسب مع نوع الإعاقة وطبيعتها, وذلك لعودة الجسم إلى أقرب ما يكزن طبيعيا,وذلك بزيادة قدرته على العمل وكفاءته في مواجهة متطلبات الحياة .
4ـ العمل على تقوية أجهزة الجسم الحيوية والاتزان لجميع أجهزة الجسم المختلفة كالجهاز العصبي والعضلي والدوري التنفسي وغيرها من ألأجهزة .
5ـ تصحيح ألانحرافات القوامية والحد منها,وعلاج بعض ألانحرافات التي توجد نتيجة ألإعاقة حتى تتاح لأجهزة الجسم الحيوية فرصة أداء وظائفها على كاملة .
6ـ تنمية الإحساس بأجهزة الجسم المختلفة,والإحساس بالمكان, ومعرفة الحجم والمساحة التي يتحرك فيها الجسم وإمكانية حركته في البيئة المحيطة به .
7ـ زيادة قدراته من الممارسة الترويحية واستغلال وقت الفراغ في أنشطة ترويحية تعود عليهم بالفائدة مما يساعد على اكتساب السلوك التعاوني وتنمية حب الجماعة وحب الوطن ورفع الروح المعنوية.
8ــ اكتساب جهازات حركية تساعد على زيادة الانتباه وحسن التصرف والتفكير .
9ـ تنمية الاتجاهات السليمة نحو الشخصية السوية والحساسية الزائدة وزيادة الثقة بالنفس وبمن حوله وقدراته وتكيف نزاعاته وميوله بطريقة تعاونه على اكتساب المهارات .
10ـ الاعتماد على النفس في قضاء حاجاتهم المختلفة وعدم الاعتماد على الغير مع إمكانية العيش مستقلا معتمدا على ذاته .


تصنيف الرياضة للمعاقين :

يوجد العديد من الآراء في تصنيفات الرياضة للمعاقين, وفيما يلي تصنيف شامل لعدد من وجهات النظر .

أولاًـ الرياضة العلاجية :

تعد ممارسة الرياضة للمعاقين إحدى وسائل العلاج حيث تؤدى على هيئة تمرينات علاجية كإحدى طرق العلاج الطبيعي التي تسهم في تأهيل المعاقين,بالإضافة إلى امتدادها ما بعد الجراحة والجبس وخاصة في الكسور وتأهيل مصابي العمود الفقري والنخاع ألشوكي كالشلل النصفي والرباعي ويستمر هذا الأثر الإيجابي للتمرينات في تأهيل المعاقين ومساعدتهم على استعادة اللياقة البدنية من قوة ومرونة وتحمل وتوافق عضلي عصبي واستعادة لياقة الفرد للحياة الهامة وما يصادفه فيها إلى ما بعد خروجه من المستشفى ومراكز التأهيل حيث تلعب الرياضة التأهيلية دوراً هاما في هذا المجال
.
ثانياًـ الرياضة الترويحية :

من الآثار الإيجابية لرياضة المعاقين تنمية الجانب الترويحي حيث تعد وسيله ناجحة للترويح النفسي للمعاق فهو يكتسب خبرات تساعده على التمتع بالحياة, فمن المعلون أن الرياضة الترويحية تتدرج من ألعاب هادئة كألعاب التسلية إلى ألعاب عنيفة تسلق الجبال كما يختلف المجهود المبذول في الرياضة الترويحية كالشطرنج والبلياردو والكروكية, عن المجهود المبذول في رياضة تنافسية كالسباحة أو كرة السلة أو ألعاب المضمار .
ويتعدى أثر المهارات الترويحية الاستمتاع بوقت الفراغ إلى تنمية الثقة بالنفس والاعتماد على ذاته والروح الراضية وعمل صداقات تخرجه من عزلته وتدمجه في المجتمع .


ثالثاـ الرياضة التنافسية :

يهدف هذا النوع من النشاط الرياضي إلى الارتقاء بمستوى اللياقة والكفاءة البدنية كما تتضمن رياضة المستويات العليا .
والواقع أن الرياضة التنافسية تعتمد على التدريب العلمي السليم والتطوير في الأدوات والإمكانات والطب الرياضي, ويجب الالتزام في تلك الرياضة التنافسية بالقواعد والقوانين الخاصة بالأداء, كما يجب الالتزام بالتقسيمات الفنية والطبية التي تعتمد على درجة اللياقة البدنية أو النفسية والعصبية للمعاق ومستوى الإصابة , وبذلك قبل المشاركة في الأنشطة التنافسية حتى يتحقق مبدأ العدالة,بالإضافة إلى الاستفادة الكاملة من المشاركة ,وتجنبا لحدوث أي مضاعفات طبية تؤثر على حياة المعاق .

رابعاًـ رياضات المخاطرة :

يشير هذا ألنوع من الرياضات إلى ألأنشطة التي تزداد فيها المخاطرة بدرجة كبيرة وقد تمارس فردية أو جماعية مثل التزحلق على الجليد ,وسباق السيارات والدراجات , كما أن الغطس في المياه الضحلة يسبب الكسور في الفقرات العنقية أو الشلل الرباعي لذلك لابد من إتباع تعليمات ألأمن والسلامة وخاصة في الرياضات التي تحتاج إلى درجة عالية في الأداء الفني .

خامساًـ الرياضة الاجتماعية :


حيث يرتبط بالتأهل المهني الذي يساعد المعاق على إعادة تكيفه مع المجتمع. وذلك بتدريب المعاق على ممارسة مهنة سابقة أو جديدة تبعاً لنوع إعاقته ودرجتها وميوله .
كما يمكن اشتراك المعاقين مع ألأسوياء في الممارسة حتى يعتادوا الاندماج بالمجتمع , ونذكر بعضا من تلك المنافسات المشتركة :
كرماية السهم , تنس الطاولة (الشلل والبتر), البلياردو, السباحة للمعاقين(البتر,المكفوفين الصم)
فيندمج المعاق بفاعليه في الممارسة مع ألأصحاء كما يتحتم أن أصحاب ألأعمال يقومون بتشغيل الرياضيين المعاقين .

سادساـ المشاركة السلبية:

من المعلوم أن هذا النوع يقوم على المشاركة المعتمدة على المشاهدة الرياضية سواء أمام التلفزيون , أو حضور المباريات في الملاعب. مثل مباريات كرة القدم والتنس والسلة واليد .. ويشترك ألأسوياء مع المعاقين في هذا ألنوع حيث تساهم في إزالة القلق والتوتر النفسي والحد من العدوان , ومما لاشك فيه ، ذلك يؤدي إلى التغلب على روتين الحياة ويقطع الملل بالاندماج في المشاهدة .


مع تحيات
كابتن : كريم المصرى
مدرب النادى الاهلى للمعاقين



جامعـة طنطـا
كلية التربية الرياضية
الدراسات العليا والبحوث

" فعالية برنامج ترويحي رياضي على ترشيد السلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا "

بحث مقدم ضمن متطلبات الحصول على درجة
دكتوراه الفلسفة في التربية الرياضية



إعـداد الباحث
عبد التواب محمود عبد التواب إبراهيم

إشــراف

دكـتـور دكـتـور
سلـوى عبـد الهـادي شـكـيـب صبحـي محمد محمد سـراج
أستاذ التمرينات ورئيس قسم الترويح مدرس بقسم الترويح الرياضى الرياضى بكلية التربية الرياضية بكلية التربية الرياضية
جامعة طنطا جامعة طنطا

1427هـ - 2006م

الملخص
مقدمة البحث:
إن الخواص أو ذوي الاحتياجات الخاصة ( المعاقين ) هم أولئك الأشخاص الذين يكون مستوى قدراتهم البدنية أو الحسية أو الذهنية أو السلوكية أقل من المستوى الشائع في المجتمع ، بحيث يستوجب هذا الاختلاف إعداد برامج تربوية وتأهيلية خاصة لاستغلال هذه القدرات وتطويرها إلي أقصي حد ممكن.
ومما لاشك فيه أن ممارسة الأنشطة الرياضية بالطرق الصحيحة التربوية تؤثر على الفرد وتكسبه اتجاهات وقيما وسلوكيات سليمة تجعله يتواءم مع نفسه ومع أفراد المجتمع الذي يعيش فيه ، حيث تلعب الأنشطة الرياضية المتنوعة دورا هاما في تنمية نواحي النقص لدي الأفراد فإذا فقد الإنسان قدرته على التمتع بأي جانب من جوانب الحياة فإن هذه الأنشطة تعوضه من خلال شعوره بإمكانياته أثناء الممارسة.
ولقد زاد الاهتمام بفئات المعاقين في العالم حيث يقدر عددهم بعشر سكان العالم ، ويؤكد أحدث تقرير للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء وجود ستة ملايين معاق في مصر
هذه الأسباب جعلت المجتمعات المتحضرة تنظر إلي المعاقين نظرة أكثر تفاؤلا مما كانت عليه في الماضي ، وأعطتهم الفرصة للمشاركة في الحياة الاجتماعية والاقتصادية ومساهماتهم في نهضة بلدانهم.

مشكلة البحث:
يحتل الترويح الرياضي بأنواعه المختلفة مكان الصدارة في برامج الترويح ، ولاشك أن للمعاقين الحق في الممارسة لكافة أنواع الترويح بالطرق المشروعة في مجتمعنا الإسلامي وذلك وفق إمكانياتهم وظروف إعاقتهم ، وتسهم تلك الأنشطة الترويحية في الاتجاهات التنافسية في مجالات رياضة المعاقين ، علاوة على القيمة العلاجية والوقائية والتشخيصية للترويح في مجالات تحليل الشخصية والسلوك حتى أصبحت حضارات الشعوب تقاس بكيفية استثمار وقت الفراغ .
ومن خلال إطلاع الباحث في مجال الترويح لاحظ أن تركيز أغلب الباحثين ينصب على الأنشطة الترويحية وتأثيرها على الأسوياء بفئاتهم المختلفة ، بينما يندر تناولهم للأنشطة الترويحية وتأثيرها على فئة المعاقين عقليا ، الأمر الذى أثار فكر الباحث نحو تناول إحدى المشكلات التي رأى من وجهة نظره أنها نادرة في المجال الترويحي عامة وفي مجال الترويح والمعاقين عقليا بشكل خاص ، وهى محاولة تطبيق برنامج ترويح رياضي على الأطفال المعاقين عقليا والتعرف على مدى فعالية هذا البرنامج على ترشيد السلوكيات الصحية لأطفال هذه الفئة ، حيث تتناسب الأنواع المتعددة من الألعاب الترويحية البسيطة وطبيعة وعقلية المعاقين عقليا لبساطة قوانينها وبساطة أدائها وأدواتها وأماكن ممارستها.

أهمية البحث والحاجة إليه:
اهتم عدد كبير من العلماء والباحثين بفئة المعاقين عقليا فقاموا بإجراء البحوث والدراسات للتعرف على سلوكهم ودوافعهم وقدراتهم العقلية والبدنية وقد أتضح من نتائج هذه الدراسات أن أطفال هذه الفئة غالبا ما يتميز سلوكهم بالانطواء أو العدوانية نظرا لأنهم يفتقدون الثقة في أنفسهم ولا يستطيعون تقدير واحترام ذواتهم.
وكل طفل متخلف يسلك سلوكيات غير مقبولة ، ومن الضرورى تدريبه وإرشاده لتعديل هذه السلوكيات والإقلاع عنها ، وهذا يحتاج جهدا كبيرا وسعة صدر لتحمل هذا الطفل وما تسببه سلوكياته من متاعب للآخرين ، ويشير تقرير لنقابة الأطباء الأمريكيين إلي أن برامج الترويح تؤدي إلى الإقلال من حالات التوتر العصبي والملل والاكتئاب النفسي والقلق ، وأنها تعمل على تطوير مستوى السلوكيات الصحية لديهم.
ومما سبق تتضح أهمية البحث والحاجة إليه في كونه محاولة لدراسة بعض السلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا الذين يظهرون اهتماما قليلا نحو اللعب ويفتقدون الاستقرار النفسي والثبات الانفعالي الذي يترجم إلى شعور بالخوف أو العدوانية في السلوك ، مما دعا الباحث إلى محاولة تناولها بالبحث والدراسة ، وتزداد أهمية البحث والحاجة إليه فيما يأمل الباحث أن يتوصل إليه من نتائج لعلها تصبح بمثابة مرشد عمل للمهتمين بالترويح الرياضى والعلاجى للمعاقين عقليا.
هـدف البحث:
يهدف البحث إلى التعرف على فعالية برنامج ترويحي رياضي على ترشيد السلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا من خلال :
- تصميم برنامج ترويحي رياضى يتناسب مع فئة المعاقين عقليا.
- تصميم مقياس للسلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا.
- التعرف على فعالية البرنامج الترويحى المقترح على السلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا.

فروض البحث: -

لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدى للمجموعة الضابطة فى مقياس السلوك الصحي للأطفال المعاقين عقليا.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والقياس البعدى للمجموعة التجريبية فى مقياس السلوك الصحي للأطفال المعاقين عقليا لصالح القياس البعدى.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى مقياس السلوك الصحى للأطفال المعاقين عقليا لصالح المجموعة التجريبية.

إجـراءات البحـث:

منهج البحث : استخدم الباحث المنهج التجريبى لملاءمته لطبيعة البحث مطبقا تصميم القياس القبلى البعدى باستخدام مجموعتين تجريبية وأخرى ضابطة.

مجتمع وعينة البحث :
(42) تلميذ تم اختيارهم بالطريقة العمدية من الأطفال المتخلفين عقليا بمدرسة التربية الفكرية بالصفا بمحافظة الدقهلية ، من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم الزمنية من (12- 15) سنة وقد تراوحت نسبة ذكائهم من (60-70) تم تقسيمهم عشوائيا إلى مجموعتين أحدهما تجريبية والأخرى ضابطة وعدد كل منهما(21) تلميذ.

أدوات جمع البيانات :
- الأجهزة والأدوات المستخدمة فى البحث.
- مقياس السلوك الصحي للأطفال المعاقين عقليا ( إعداد الباحث ).
- برنامج الترويح الرياضى المقترح ( إعداد الباحث ).

التجربة الأساسية ( تطبيق البرنامج )
تم تطبيق برنامج الترويح الرياضي المقترح على المجموعة التجريبية فقط ، مدة (12) أسبوع بواقع ثلاث مرات أسبوعيا لمدة (40) دقيقة في كل وحدة من وحدات البرنامج ، فى الفترة الزمنية من 2/10 / 2004م حتى 30 / 12 / 2004م.

الاستخلاصات :
فى ضوء أهداف البحث واستنادا على نتائج البحث ومناقشتها ، وفى حدود عينة البحث أمكن التوصل إلى الاستخلاصات التالية :
- لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدى للمجموعة الضابطة فى مقياس السلوك الصحي للأطفال المعاقين عقليا.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدى للمجموعة التجريبية فى مقياس السلوك الصحي للأطفال المعاقين عقليا لصالح القياس البعدى.
- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة فى مقياس السلوك الصحى للأطفال المعاقين عقليا لصالح المجموعة التجريبية.
- البرنامج له تأثير إيجابي فى تخفيف حدة الانعزالية عند الأطفال المعاقين عقليا عن طريق زيادة التفاعل الاجتماعي والشعور بالقيمة الذاتية والشعور بالانتماء.
- البرنامج الترويحي الرياضى المستخدم في الدراسة أحرز نجاحا ملحوظا وله فعاليته في ترشيد السلوكيات الصحية لدى هؤلاء الأطفال المعاقين عقليا.
- كانت النتائج ايجابية إذ حقق الأطفال مستوى سلوكي جيد في التقدم أجاب على تساؤلات الباحث.

التـوصيـات :
انطلاقا من الاستنتاجات التى توصل إليها الباحث ، وفى حدود عينة البحث والظروف المحيطة بإجراء تجربة البحث ، يوصى الباحث بما يلي :
- ضرورة الاهتمام بإدراج برنامج الترويح الرياضى المقترح ضمن البرامج التربوية لإعـداد الأطفال المعاقين عقليا والبدء به مع هؤلاء الأطفال في سن مبكرة مما يكسبهم سلوكيات صحية مرغوب فيها.
- ضرورة وجود البرامج المقننة والمدروسة والموضوعة على أسس علمية فى المؤسسات التعليمية المختلفة لما لها من تأثير ايجابي وفعالية فى ترشيد السلوكيات الصحية للأطفال المعاقين عقليا.
- تدريب ذوى التخلف العقلي البسيط على شتى الأعمال المهنية المناسبة في مراكز وأقسام التشغيل الموجودة في المدارس والمستشفيات أو بصورة مستقلة.
- تأكيد الدولة على أهمية وضرورة استخدام المستشفيات والعيادات الطبية الأهلية لبرامج الترويح الرياضى والعلاجي والتوسع فى استخدامها.
- يجب استعمال النموذج والمثيرات السمعية والبصرية في تعليم الأطفال المعاقين عقليا واختيار أنشطة تتناسب ومستوى ذكائهم ليتحقق من خلالها فرص النجاح.
- اهتمام وسائل الإعلام بعرض برامج الترويح الرياضية والعلاجية والتأكيد على دورها فى ترشيد السلوكيات الصحية.
- مساهمة المجتمع المحلي ( الأسر والجمعيات الأهلية ) فى توفير فرص وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إلى المدارس والأماكن العامة المخصصة لهم.
- الاهتمام بإرسال المتخصصين فى مجال الترويح للمعاقين فى بعثات إلى الدول المتقدمة فى هذا المجال للتزود بالخبرات والتجارب الحديثة فى هذا المجال.
- اعتبار هذه الدراسة نواة للارتكاز عليها لدراسات مشابهة مستقبلا.

نقلاً

أميرة نفسي
21-11-2009, 04:21 PM
عباس العتابي

ابو ندى

الف شكررر لالك اعزائي عنجد ممنونة لالكم وبتشكركم كتيررررر
غلبتكم معي وما بعرف عنجد كيف اتشكركم لمساعدتكم لالي

يعطيكم الف عافية وجزاكم الله كل خير

دمتم بخير


تحيتي,,,