المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صناعة القرار التعليمي ... أرجو الدخول للأهمية ..



غرام طفلة
02-11-2009, 10:15 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..

كيفكم وش أخباركم يا أعضاء غرابيل الحلوين ^___* ؟؟؟


أبيكم تساعدوني ..

مطلوب مني بحث عن صناعة القرار التعليمي أو المشاركة في صناعة القرار التعليمي أو أساليب صناعة القرار التعليمي أو أنواع القرار التعليمي <<< اخلصي بس :موف:


يعني أصلح بحث في موضوع واحد من المواضيع السابقة اللي ذكرتها ...!!

دورت في كم موقع ومالقيت معلومات كافية ...

ياريت اللي يعرف معلومات عن هالمواضيع ينزلها لي في هالموضوع .. أو موقع معين عن صناعة القرار ...

لو معلومات بسيطة ..

أتمنى تفيدوني .. لأني بجد حايسة :حرام:...


دمتم بود :blushing:

غرام طفلة
12-11-2009, 05:26 PM
ليه محد رد علي :ill_h4h:

أبـو نـدى
13-11-2009, 01:49 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

القيادة والقدرة على اتخاذ القرار




يقال بأن القيادة والإدارة هي عملية اتخاذ القرارات , فالمدير أو القائد لا يعمل إلا من خلال آخرين , وهذا الوضع يجعله متخذا لقرارات متنوعة لإثارة العاملين ودفعهم إلى العمل .
مفاهيم وتعريفات في القيادة واتخاذ القرارات
مفهوم القيادة :
يرى البعض أن القيادة عملية يؤمن من خلالها الفرد ( القائد ) تعاون الآخرين ( التابعين ) باتجاه تحقيق الأهداف في بيئة معينة فيما يرى ( BASS باس ) أن القيادة عملية يتم عن طريقها إثارة اهتمام الآخرين وإطلاق طاقاتهم وتوجيهها في الاتجاه المرغوب أما بولز دافنبورت (Boles & Daven Port ) فيعتقدان بأن مفهوم القيادة لن يتصف بالدقة والتحديد ما لم يتم التفريق بين مفرداته ذات الصلة. أي: القائد LEADER والعملية القيادية LEADING والقيادة LEADER SHIP ويقولان أن القائد شخص يدركه نفر أو عدد من الناس على أنه فرد الذي يمارس لمدة طويلة أو قصيرة نفوذا أو سلطة أو قوة في موقف معين . العملية القيادية : عمل يدركه شخص أو عدد من الناس على أنه فعل مؤثر في الآخرين بغية تحقيق هدف . القيادة :عملية ترمي إلى تحقيق أهداف نظام اجتماعي من خلال استخدام نفوذ وسلطة شخص أو جماعة.
القدرة على اتخاذ القرار :
توصل تمبسون إلى أربع أساليب لاتخاذ القرارات وهي :
1-انفراد القائد أو المدير باتخاذ القرار.
2- اتخاذ القرارات عن طريق التقدير و الحكم الشخصي للقائد .
3-اتخاذ القرارات عن طريق التسويات أو ( الحل الوسط ) .
4-القرارات البيروقراطية .
اتخاذ القرارات :
الاتجاهات الحديثة في علم الإدارة اعتبرت الإدارة نفسها هي عملية اتخاذ قرارات , ويعرف القرار بأنه اختيار بديل معين من بين مجموعة من البدائل . وتعرف عملية اتخاذ القرار على أنها : نشاط ذهني فكري موضوعي يسعى إلى اختيار البديل الأنسب للمشكلة علي أساس مجموعة من الخطوات .


القرار Decision .
القرار رأي أو موقف أو أمر تم اختياره من بين عدة أبدال ( Alternatives ) كانت متاحة أمامه بهدف تحقيق غاية ما أو حل مشكلة معينة .
اتخاذ أو صنع القرار or Taking Making) ( Decision
اتخاذ أو صنع لقرارات عملية عقلية هامة قد تكون بسيطة أو معقدة يتوسلها المرء للوصول إلى اختيار أو انتقاء سبيل أو أمر أو فكرة من بين إبدال يواجهها ليصل إلى الهدف الذي يريد. ويمكن التفريق بين عملية صنع القرار وعملية اتخاذ القرار من حيث المراحل التي يمر بها كل منهما. فمرحلة صنع القرار تتضمن المراحل التالية:
أ- مراحل تحديد المشكلة.
ب****- مرحلة تحديد البدائل وتقييمها.
أما مرحلة اتخاذ القرار فتتضمن المراحل التالية:
أ – دراسة البدائل
ب- اختيار أحد هذه البدائل.
ج- مرحلة المتابعة والتقويم لعمليات التنفيذ.
مراحل اتخاذ القرار:
أولاً: مراحل صنع القرار
1- تحديد المشكلة.
2- تحليل المشكلة.
3- تحديد البدائل.
ثانياً : مراحل اتخاذ القرار
1- اختيار بدائل الحل الأفضل.
2- مرحلة تنفيذ القرار.
3- المتابعة والرقابة والتقويم.
طرق لاتخاذ القرار ضمن الفريق ( Ways Team Can Make decision )
1- صنع القرار واتخاذه على مبدأ التصويت بالأكثرية أو بنسبة من الأعضاء.
2- واحد أو اثنان من أعضاء الفريق صنعا قرارا عن الفريق ( الأقلية )
3- اوتوقراط: متخذ القرار شخص ( بمفرده ) .
4- يستطلع رأي مجموعة أفراد كل على انفراد ثم يتخذ القرار منفرداً.
5- اتفاق عام: مجموعة من الناس تؤيد موضوع ما ويصبح متفق عليه بشكل تلقائي .
6- قرار اللاقرار : أحيانا لا يتم اخذ قرار مداولات طويلة وتشاور.
7- الموافقة بالإجماع.
أركان القرار القانونية:
يقصد بها الشروط التي يجب توفرها في القرار الإداري حتى يكون قراراً قانونياً وهي :
1- ركن السبب ( لماذا يتخذ القرار )
2- ركن الاختصاص ( من يتخذ القرار )
3- ركن الغاية ( لمصلحة من يتخذ القرار )
4- ركن المحل أو ركن الأثر ( من يتأثر بالقرار )
5- ركن الإيضاح ( كيف يتخذ القرار )
معوقات اتخاذ القرار
1- عدم توافر الكوادر القيادية الكفؤة.
2- عدم سلامة طرق وأساليب اختيار القيادات الإدارية.
3- عدم توفر الاستقرار الوظيفي والاطمئنان النفسي للقيادات الإدارية.
4- عدم اهتمام القيادات بالأساليب الكمية لاتخاذ القرار.
5- اعتماد القيادات الإدارية على الخبرة والاستشارة الأجنبية.
كيفية اتخاذ قرار رشيد
لاتخاذ قرار رشيد يجب على متخذ القرار إتباع الخطوات التالية:
• التعرف الكامل على المواقف الواجب اتخاذ قرار بشأنها.
• تقرير انسب الأوقات لاتخاذ القرار.
• جمع ما يمكن من الحقائق التي تعين على الدراسة.
• الرجوع إلى سياسة المنشاة للاسترشاد بها عند اتخاذ القرار.
• دعوة كل من سيشار بالقرار للمشاركة في اتخاذه.
• اتخاذ القرار من بين الحلول البديلة.
أنواع القرارات
يمكن تقسيم القرارات التي يتخذها المديرون طبقاً لمعايير متعددة أهمها:
1- من حيث تكوين لقرار. ( بسيطة أو مركبة )
2- من حيث طريقة اتخاذ القرار. ( ديمقراطية أو بيروقراطية )
3- من حيث مدى القرار وعموميته. ( تنظيمية أو فردية )
4- من حيث قوة القرار ومدى خضوعه لإعادة النظر. ( أولية او قطعية )
5- من حيث شكل القرارات. ( مكتوبة – شفهية – صريحة – ضمنية )
6- من حيث آثار القرار على الأفراد ( ملزمة أو غير ملزمة )
7- من حيث أهمية القرار.( إستراتيجية – تكتيكية – تنفيذية )
8- من حيث مجال الاهتمام. ( اقتصادية – اجتماعية – سياسية )
9- من حيث درجة توفر المعلومات.( تأكد – مخاطرة )
10-من حيث إمكانية برمجة أو جدولة القرارات. ( مبرمجة أو غير مبرمجة )
11-من حيث أساليب اتخاذ القرارات ( كيفية أو كمية).




إعداد
خالد"محمد حلمي" البكري





صحيفة 26سبتمبر
> ضمن سلسلة مجلة «الثوابت» الفصلية التي تعني بقضايا الفكر والثقافة والتنمية السياسية صدر الكتاب ال22 الذي يحمل عنوان «صناعة القرار التعليمي في ضوء الفكر الاداري المعاصر» متضمناً ستة فصول تتناول الاطار العام للدراسة التي يشتملها الكتاب وصناعة القرار التعليمي في ضوء الفكر الإداري المعاصر وتطور صناعة القرار التعليمي في الجمهورية اليمنية 1908م - 2007م.. ودراسة ميدانية لواقع صناعة القرار التعليمي في الجمهورية اليمنية وتصور مقترح لتطوير صناعة القرار التعليمي.
وقد اورد الدكتور حسين عبدالله العمري رئيس تحرير مجلة الثوابت في تصديره للكتاب بأن ما ورد في صفحاته وفصوله هو في الاساس رسالة دكتوراه للباحث في جامعة ذمار عبدالله محمد الشامي نال بها جائزة افضل رسالة دكتوراه من جامعة الازهر عام 2005م.. حيث اعتبرتها اللجنة التحكيمية اضافة علمية في مجال الادب الاداري والتربوي.
واستهدفت الدراسة تحليل البحوث التي تمت على إصلاح المدرسة التجديدية واوضحت ان مشاركة اولياء الامور الذي يمثلون الاقليات في المجتمع المحلي في الإدارة القائمة على المدرسة يمكن ان تحسن التعليم ومستويات نجاح الاطفال.
كما استهدفت الدراسة اكتشاف العمليات المرتبطة بميزانية المدرسة والكشف عن العلاقات المرتبطة باختلاف المعلمين وإدارة المدرسة والمجالات الهامة المتعلقة بمشاركة المعلم في صناعة القرار.
واستفاد الباحث من الدراسات المرتبطة باليمن والتي ركزت على المشكلات التي تواجه صناعة القرار مثل غياب التوصيف الوظيفي للقيادات الإدارية والتربوية وإعادة النظر في الهياكل التنظيمية لوزارة التربية والتعليم وعدم وجود أماكن محددة للحصول على المعلومات ونقض المعلومات والبيانات وتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية على صناعة القرار والارتجالية وطول خطوط الاتصال في التسلسل الهرمي ونقص الكوادر ومركزية صناعة القرار وضعف مشاركة المجتمع المحلي والجانب التدريبي لعملية صناعة القرار.
كما ركزت الدراسة فيما يتعلق بصناعة القرار في الدول العربية على المشكلات المشابهة لما تواجهه صناعة القرار في اليمن ومنها كثرة اعباء المعلمين وندرة الخبرات والنظرة الشخصية لإدارة المدرسة ومشكلة المركزية وضعف استخدام البحث من قبل صانعي القرار.
وبالنسبة للدراسات الاجنبية فقد ركزت الدراسة على مجموعة من النتائج أهمها ان صناعة القرار القائم على المكان افضل التجارب لتحقيق اهداف المدرسة وان العوامل البيئية الناجحة في صناعة القرار التعاوني هي: التزام مديرو المدرسة والثقة والتركيز على التعليم والتعلم ومشاركة المعلم وولي الامر والمجتمع المحلي لتطوير العمل المهني وفرص استغلال الوقت.
ويركز الباحث في الفصل السادس من الكتاب (الدراسة) على عناصر المقترحات التي خلص اليها بحثه ومن أهمها ان علاج المشكلات التي تواجه صناعة القرار التعليمي في الجمهورية اليمنية يتطلب اتخاذ جملة من الخطوات منها المشاركة في صناعة القرار واستخدام الحاسب الآلي والتدريب واعطاء المزيد من الصلاحيات لمديري المدارس.

غرام طفلة
04-12-2009, 12:50 PM
أبو ندى ..

الله يجزآآآآآآك الجنه ..

المعلومآت أفادتني كثيييييييييير ..

دمت بود ..