الغربيل العراقي
14-10-2009, 03:21 AM
الانتخابات القادمة باسم كل الوطنيين
http://www.eatilaf.com/articles/1.jpg
الانتخابات القادمة باسم كل الوطنيين ، وباسم كل المخلصين في العراق ، أن تتوقف المأساة... أما آن الأوان يا شعبنا العزيز .. كفى .. كفى .. المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ........ فلنرم كل خلافاتنا جانبا ولنضع يدا بيد ولنتهيأ ولنبدأ ولنختار ولنحسن الاختيار هذه المرة .. فمصير بلدنا أعظم من كل خيار آخر.. من كل زخارف الدنيا .. فنحن بلا بلد لا نساوي شيئا فلا مذهب ولا قومية ولا دين بلا وطن .. العقائد تبقى عالقة في الذهن في الضمائر في القلوب تحملها , تنقلها الأجيال من جيل إلى جيل محفوظة في بطون الكتب ستبقى .. إلا الوطن إذا ذهب فلن يعود .. إذن فلنحافظ على بلدنا من الضياع بانتخابنا للوطنيين .. الرافضين الإصطفافات الطائفية والمذهبية التي يلجأ إليها تجار الحروب والموت والمخدرات ، الرافضين لكل المشاريع التي تمرر على أساس المصالح النفعية والوقتية ، الرافضين لألاعيب السياسة والخداع والتضليل وتشويه الحقائق .
سيأتي الوطنيون وبيدهم مشروع الإنقاذ - معبرين عن آمال وطموحات العراقيين جميعا ، وعن روحهم الوثابة ضد قوى التخلف والجهل والرجعية ، انه ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني انه فكر وثقافة ووعي تنطلق من حب وإيمان ، ومن عقيدة خالصة وقيم نقية غير مشوهة ، تعبر في ذلك عن الشخصية العراقية الواقعية البعيدة عن الازدواجية ، والبعيدة عن الشعارات البراقة والتزييف والممالئة ، وهي في ذلك إنما تمثل قوى الخير والحرية في وجه قوى الفساد والظلام ، الحرية المنفتحة على الحياة في وجه السياسات النفعية التي تلجأ إليها في العادة قوى التسلط والطغيان .
فالوطنيون القادمون في هذا الائتلاف المبارك بذلك العنفوان والتوجه للخلاص ولإيقاف ماكنة الموت الزؤام حيث تمثل العراق بشبابه وشيوخه بنسائه ورجاله يمثلون المحرومين والثكالى والأرامل والأيتام والأطفال المنكوبين ، يمثلون العراق الحاضر والمستقبل ، العراق الذي يستيقظ من سبات طويل عاش فيه دون وعي أو إرادة ، وينهض اليوم من الركام والجهل والطوق الذي فُرض عليه ، إلى الوعي الوطني من اجل عراقهم الذي يستصرخهم وكل خطوة يخطونها من اجل الشعب والوطن فهم الموالون لتربة العراق ولدوا ولم ترى أعينهم سوى العراق وعاشوا محنه ولم يتنفسوا سوى هواء العراق وضحوا ولم يتنشقوا سوى تربة العراق وظمئوا ولم يرتشفوا سوى ماء العراق .. من ارض العراق نهضوا... وطنيتهم منهج وأسلوب حياة ، غايته تطور ورقي الشعب وعزته وكرامته ، ومن هذا المنطلق نبذوا الطائفية والفؤية والحزبية فلا ميل لهم سوى لوطنيتهم ولا هوية لهم سوى عراقيتهم ولا هوى لهم سوى عشق دجلة والفرات , فكل خطوة لهم محسوبة بدقة وهي بمثابة الإنقاذ الذي يجب ان يتخذ كقدوة حسنة من قبل الآخرين ، لهذا فلن يتخلى الوطنيون عن العمل من اجل حرية بلادهم واستقلالها وعودتها إلى مصاف الدول الأخرى ,, إنهم يريدون بناء دولة المؤسسات والنظام والتكافل والوحدة التي حلم بها العراقيون ، ستأتي معهم الحياة والجذوة والروح التي تقتلع جذور الفتنة الطائفية ، وتقتلع منها قوى التطرف التي تزرع الشر وتبث الفتنة ، وفي هذا يكون دائماً فكر الوطنية معبرا عن طموحات الشعب وقيمه ومبادئه ، وهم دائماً في المهمات الوطنية يحاولون تذليل الصعاب وفتح الطريق أمام الشعب ، ليكون مسئولا بشكل مباشر وجزءا حيوياً وفاعلا من المجتمع الدولي ومنظومته ليكونوا لوجدان الشعب ولضميره ولحلمه المشروع في العدل والحرية والسلام وفي الحياة الحرة الكريمة .
هكذا هو ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني من أهدافه إعادة الثقة بين الحاكم والمحكوم التي تصدعت بفعل الإجراءات التعسفية والعنصرية والإكراهية ، ومن أهدافه أيضا إعادة الثقة للمواطن في إيمانه بحقيقة الوطن ، تلك الحقيقة التي تسمو فوق كل حقيقة ، فالعراق يجب أن يكون بالفعل عنصرا هاما في منطقته وفي منظومته العربية والإقليمية ، وهذا الفعل ستتكفل بصنعه وتعميقة ثقافة وفكر وفلسفة الوطنيين ، التي تعتمد الحرية للعقل والحرية للفكر واستبعاد مخلفات ورواسب الاستبداد والعنصرية والتعصب ، فالاستبداد والعنصرية والطائفية عناصر سيئة دخلت إلينا عبر بوابات دول الجوار التي اغتصبت حقنا في الحياة ، واغتصبت فينا الإيمان بالشخصية الوطنية وبالأرض ، واغتصبت إرادتنا وكرامتنا ، الوطنيون يعملون على تحقيق التوازن في بناء الشخصية هذا البناء من ثقافة وهوية الوطن ، مستمدة ذلك من الوعي الوطني النزيه ، ومن الانتماء المتجذر ، ومن الطموح المشروع لبناء وطن يتسع للجميع ، يحفظ للعراق وحدته وكيانه وهويته ووجوده واستقلاله .
- كما إن الوطنيون سيعملون على تقريب الثقافة العراقية من الواقع ومن الجذور ، من خلال تعزيز منظومة القيم والأخلاق ، وعبر تنشئة جيل يؤمن بالحياة وبالمستقبل ، ومن خلال نبذ ثقافة العنف والموت والكراهية ، لان الأفكار السوداوية المستوردة باعدت بين العراقيين وبين ولائهم للوطن ، وباعدت بينهم وبين تقاليدهم العريقة ، وجعلتهم غرباء أو شبه غرباء في وطنهم ، وأضعفت فيهم الحس الوطني ، مما زاد في دائرة الفساد المالي والإداري ، وزاد في الرشوة والمحسوبية ، واتسعت رقعة الإرهاب والقتل والجريمة .
من أجل هذا يعمل الوطنيون على إيقاظ روح المحبة والأخوة بين عرب العراق السنة والشيعة ، وإيقاظ روح الأخوة بين العرب والأكراد والتركمان وباقي مكونات الشعب ، وسيجعلون من العراق بلدا للجميع ، لمسلميه ومسيحييه وايزدييه وصابئته ، , وفي ذلك لم يصنع – الوطنيون – شيئا جديدا ، بقدر ما يحركون في العراقيين طبيعتهم ويحاكون فيهم فطرتهم الصحيحة ، فاسحين المجال للجميع في البناء ، وفي التنافس من اجل الخير العام ومن اجل السعادة ، كما إنها تحفز فيهم قوى الإبداع والخير في البناء وفي الولاء وفي حماية الوطن والقانون والنظام العام .
كما أنهم يؤمنون إنه لا تطور ولا تقدم ولا تنمية حقيقية ، من دون تعميم ثقافة العيش المشترك والتسامح والعفو والحكمة وسعة البال والضمير ، وفي ذلك تكون الفاعل الرئيسي لنشاط وحركة الشعب ، وهذا الإيمان لم يأت من فراغ ، بل من واقع يحقق للعراق وحدته واستقلاله وسيادته على أرضه ، والتذكير بهذا ، ، هو بيان للفرق بين إيمان الوطنيين الحقيقيين وبين غيرهم من أدعياء الوطنية ، الذين خربوا البلاد وأشاعوا الفوضى والتدمير والفساد ، فالجميع يجب أن يعرف قدرة الكفاءات الوطنية في تحقيق الاستقلال التام والتطور ، وهذا هو جوهر فكرهم في صراعه من أجل الحياة ومن أجل المستقبل فالشعب عند الوطنيين واحد كما هو الوطن واحد ، وتلك هي الحقيقة المطلقة والمسموح بها ، وفي ذلك تعبر الوطنية والكفاءات عن روح العراق في الوعي وفي الإرادة وفي الرغبة ، والمسؤولية عندها هو شعور الجميع بواجبات الوطن فالكل شركاء في ذلك كما إنهم شركاء في الحقوق ، وتحرير الوطن من أمراضه يمر عبر تحرير ذهنيته وعقله من كل عناصر الفساد الطائفي والحزبي ، وهنا يظهر دور الوطنيين المخلصين في فضح وكشف الفساد الذي خرب العراق بفعل جوقة من المهرجين من السياسيين الفاشلين ، الذين أضعفوا العراق ودمروا حاضره وأفقدوا شعبه الإيمان بالمستقبل ..
إننا ندعو ابناء العراق كافة أن يصطفوا معهم وينتخبهم فيميزهم عن غيرهم ذلك أنهم غرباء في وطنهم معتم عليهم لا يملكون فضائية ففضائيتهم جماهيرهم وولاءهم للعراق فقط تلك ميزتهم وعلامتهم الفارقة .....
http://www.eatilaf.com/articles/1.jpg
الانتخابات القادمة باسم كل الوطنيين ، وباسم كل المخلصين في العراق ، أن تتوقف المأساة... أما آن الأوان يا شعبنا العزيز .. كفى .. كفى .. المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ........ فلنرم كل خلافاتنا جانبا ولنضع يدا بيد ولنتهيأ ولنبدأ ولنختار ولنحسن الاختيار هذه المرة .. فمصير بلدنا أعظم من كل خيار آخر.. من كل زخارف الدنيا .. فنحن بلا بلد لا نساوي شيئا فلا مذهب ولا قومية ولا دين بلا وطن .. العقائد تبقى عالقة في الذهن في الضمائر في القلوب تحملها , تنقلها الأجيال من جيل إلى جيل محفوظة في بطون الكتب ستبقى .. إلا الوطن إذا ذهب فلن يعود .. إذن فلنحافظ على بلدنا من الضياع بانتخابنا للوطنيين .. الرافضين الإصطفافات الطائفية والمذهبية التي يلجأ إليها تجار الحروب والموت والمخدرات ، الرافضين لكل المشاريع التي تمرر على أساس المصالح النفعية والوقتية ، الرافضين لألاعيب السياسة والخداع والتضليل وتشويه الحقائق .
سيأتي الوطنيون وبيدهم مشروع الإنقاذ - معبرين عن آمال وطموحات العراقيين جميعا ، وعن روحهم الوثابة ضد قوى التخلف والجهل والرجعية ، انه ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني انه فكر وثقافة ووعي تنطلق من حب وإيمان ، ومن عقيدة خالصة وقيم نقية غير مشوهة ، تعبر في ذلك عن الشخصية العراقية الواقعية البعيدة عن الازدواجية ، والبعيدة عن الشعارات البراقة والتزييف والممالئة ، وهي في ذلك إنما تمثل قوى الخير والحرية في وجه قوى الفساد والظلام ، الحرية المنفتحة على الحياة في وجه السياسات النفعية التي تلجأ إليها في العادة قوى التسلط والطغيان .
فالوطنيون القادمون في هذا الائتلاف المبارك بذلك العنفوان والتوجه للخلاص ولإيقاف ماكنة الموت الزؤام حيث تمثل العراق بشبابه وشيوخه بنسائه ورجاله يمثلون المحرومين والثكالى والأرامل والأيتام والأطفال المنكوبين ، يمثلون العراق الحاضر والمستقبل ، العراق الذي يستيقظ من سبات طويل عاش فيه دون وعي أو إرادة ، وينهض اليوم من الركام والجهل والطوق الذي فُرض عليه ، إلى الوعي الوطني من اجل عراقهم الذي يستصرخهم وكل خطوة يخطونها من اجل الشعب والوطن فهم الموالون لتربة العراق ولدوا ولم ترى أعينهم سوى العراق وعاشوا محنه ولم يتنفسوا سوى هواء العراق وضحوا ولم يتنشقوا سوى تربة العراق وظمئوا ولم يرتشفوا سوى ماء العراق .. من ارض العراق نهضوا... وطنيتهم منهج وأسلوب حياة ، غايته تطور ورقي الشعب وعزته وكرامته ، ومن هذا المنطلق نبذوا الطائفية والفؤية والحزبية فلا ميل لهم سوى لوطنيتهم ولا هوية لهم سوى عراقيتهم ولا هوى لهم سوى عشق دجلة والفرات , فكل خطوة لهم محسوبة بدقة وهي بمثابة الإنقاذ الذي يجب ان يتخذ كقدوة حسنة من قبل الآخرين ، لهذا فلن يتخلى الوطنيون عن العمل من اجل حرية بلادهم واستقلالها وعودتها إلى مصاف الدول الأخرى ,, إنهم يريدون بناء دولة المؤسسات والنظام والتكافل والوحدة التي حلم بها العراقيون ، ستأتي معهم الحياة والجذوة والروح التي تقتلع جذور الفتنة الطائفية ، وتقتلع منها قوى التطرف التي تزرع الشر وتبث الفتنة ، وفي هذا يكون دائماً فكر الوطنية معبرا عن طموحات الشعب وقيمه ومبادئه ، وهم دائماً في المهمات الوطنية يحاولون تذليل الصعاب وفتح الطريق أمام الشعب ، ليكون مسئولا بشكل مباشر وجزءا حيوياً وفاعلا من المجتمع الدولي ومنظومته ليكونوا لوجدان الشعب ولضميره ولحلمه المشروع في العدل والحرية والسلام وفي الحياة الحرة الكريمة .
هكذا هو ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني من أهدافه إعادة الثقة بين الحاكم والمحكوم التي تصدعت بفعل الإجراءات التعسفية والعنصرية والإكراهية ، ومن أهدافه أيضا إعادة الثقة للمواطن في إيمانه بحقيقة الوطن ، تلك الحقيقة التي تسمو فوق كل حقيقة ، فالعراق يجب أن يكون بالفعل عنصرا هاما في منطقته وفي منظومته العربية والإقليمية ، وهذا الفعل ستتكفل بصنعه وتعميقة ثقافة وفكر وفلسفة الوطنيين ، التي تعتمد الحرية للعقل والحرية للفكر واستبعاد مخلفات ورواسب الاستبداد والعنصرية والتعصب ، فالاستبداد والعنصرية والطائفية عناصر سيئة دخلت إلينا عبر بوابات دول الجوار التي اغتصبت حقنا في الحياة ، واغتصبت فينا الإيمان بالشخصية الوطنية وبالأرض ، واغتصبت إرادتنا وكرامتنا ، الوطنيون يعملون على تحقيق التوازن في بناء الشخصية هذا البناء من ثقافة وهوية الوطن ، مستمدة ذلك من الوعي الوطني النزيه ، ومن الانتماء المتجذر ، ومن الطموح المشروع لبناء وطن يتسع للجميع ، يحفظ للعراق وحدته وكيانه وهويته ووجوده واستقلاله .
- كما إن الوطنيون سيعملون على تقريب الثقافة العراقية من الواقع ومن الجذور ، من خلال تعزيز منظومة القيم والأخلاق ، وعبر تنشئة جيل يؤمن بالحياة وبالمستقبل ، ومن خلال نبذ ثقافة العنف والموت والكراهية ، لان الأفكار السوداوية المستوردة باعدت بين العراقيين وبين ولائهم للوطن ، وباعدت بينهم وبين تقاليدهم العريقة ، وجعلتهم غرباء أو شبه غرباء في وطنهم ، وأضعفت فيهم الحس الوطني ، مما زاد في دائرة الفساد المالي والإداري ، وزاد في الرشوة والمحسوبية ، واتسعت رقعة الإرهاب والقتل والجريمة .
من أجل هذا يعمل الوطنيون على إيقاظ روح المحبة والأخوة بين عرب العراق السنة والشيعة ، وإيقاظ روح الأخوة بين العرب والأكراد والتركمان وباقي مكونات الشعب ، وسيجعلون من العراق بلدا للجميع ، لمسلميه ومسيحييه وايزدييه وصابئته ، , وفي ذلك لم يصنع – الوطنيون – شيئا جديدا ، بقدر ما يحركون في العراقيين طبيعتهم ويحاكون فيهم فطرتهم الصحيحة ، فاسحين المجال للجميع في البناء ، وفي التنافس من اجل الخير العام ومن اجل السعادة ، كما إنها تحفز فيهم قوى الإبداع والخير في البناء وفي الولاء وفي حماية الوطن والقانون والنظام العام .
كما أنهم يؤمنون إنه لا تطور ولا تقدم ولا تنمية حقيقية ، من دون تعميم ثقافة العيش المشترك والتسامح والعفو والحكمة وسعة البال والضمير ، وفي ذلك تكون الفاعل الرئيسي لنشاط وحركة الشعب ، وهذا الإيمان لم يأت من فراغ ، بل من واقع يحقق للعراق وحدته واستقلاله وسيادته على أرضه ، والتذكير بهذا ، ، هو بيان للفرق بين إيمان الوطنيين الحقيقيين وبين غيرهم من أدعياء الوطنية ، الذين خربوا البلاد وأشاعوا الفوضى والتدمير والفساد ، فالجميع يجب أن يعرف قدرة الكفاءات الوطنية في تحقيق الاستقلال التام والتطور ، وهذا هو جوهر فكرهم في صراعه من أجل الحياة ومن أجل المستقبل فالشعب عند الوطنيين واحد كما هو الوطن واحد ، وتلك هي الحقيقة المطلقة والمسموح بها ، وفي ذلك تعبر الوطنية والكفاءات عن روح العراق في الوعي وفي الإرادة وفي الرغبة ، والمسؤولية عندها هو شعور الجميع بواجبات الوطن فالكل شركاء في ذلك كما إنهم شركاء في الحقوق ، وتحرير الوطن من أمراضه يمر عبر تحرير ذهنيته وعقله من كل عناصر الفساد الطائفي والحزبي ، وهنا يظهر دور الوطنيين المخلصين في فضح وكشف الفساد الذي خرب العراق بفعل جوقة من المهرجين من السياسيين الفاشلين ، الذين أضعفوا العراق ودمروا حاضره وأفقدوا شعبه الإيمان بالمستقبل ..
إننا ندعو ابناء العراق كافة أن يصطفوا معهم وينتخبهم فيميزهم عن غيرهم ذلك أنهم غرباء في وطنهم معتم عليهم لا يملكون فضائية ففضائيتهم جماهيرهم وولاءهم للعراق فقط تلك ميزتهم وعلامتهم الفارقة .....