صمـ الحياه ـــود
11-10-2009, 10:52 PM
بعد ملاسنة دامت أكثر من عشرين دقيقة
معركة بالأحذية بين عجوزين في سوق نسائي بالرس
نواف العلي- القصيم : وقعت مضاربة بين امرأتين عجوزين استخدمت فيها الأحذية والشباشب البلاستيك, بعد ملاسنة ساخنة بينهما بأحد الأسواق النسائية بمحافظة الرس بمنطقة القصيم.
وقد بدأت الملاسنة بين العجوزين التي بدأتها إحداهما والتي تطورت إلى شتائم متبادلة بينهما على مشهد ومرأى من رواد السوق.
وصاحبت التراشق بالألفاظ هجمات بالأحذية, التي تطايرت على رؤوس المارة بين العجوزين اللتين كانتا تقابلان بعضهما بعضاً, على الرغم من الجهود التي بذلت من بعض المتسوقات لوقف "حرب الأحذية" بينهما.
لكن ما لبث أن ساد الهدوء الشارع بعد المشاجرة التي دامت أكثر من نصف ساعة وعادت كلتا العجوزين إلى دكانيهما.
وعن أسباب ودوافع "معركة الأحذية" أفادت إحدى البائعات القريبة من موقع الحادث أن إحدى المسنتين مختصة ببيع البيض والسمن البلدي والنقابات, دائمة تحرض بعدم الشراء من العجوز الأخرى التي تبيع المرطبات والأحذية والبيض البلدي والإكسسوارت, الأمر الذي اضطر الأخيرة إلى اللجوء إلى القوة, بعد استنفاد جميع الوسائل السلمية, مما دعا بعض النساء القريبات من العجوزين التدخل, والطلب من الطرفين بضبط النفس والتحلي بالصبر.
تعليقي :
ربما أن الفراغ الذي تعانيه كلتا المرأتين
هو السبب الرئيسي في قيام هذه المشكلة
وعلى قول المثل (( الفاضي يعمل قاضي ))
وربما لم تجد كلتا الإثنتين زبائن يتسلون معهم
فقاموا بالتسلية بهذه المعركة الحذائية
معركة بالأحذية بين عجوزين في سوق نسائي بالرس
نواف العلي- القصيم : وقعت مضاربة بين امرأتين عجوزين استخدمت فيها الأحذية والشباشب البلاستيك, بعد ملاسنة ساخنة بينهما بأحد الأسواق النسائية بمحافظة الرس بمنطقة القصيم.
وقد بدأت الملاسنة بين العجوزين التي بدأتها إحداهما والتي تطورت إلى شتائم متبادلة بينهما على مشهد ومرأى من رواد السوق.
وصاحبت التراشق بالألفاظ هجمات بالأحذية, التي تطايرت على رؤوس المارة بين العجوزين اللتين كانتا تقابلان بعضهما بعضاً, على الرغم من الجهود التي بذلت من بعض المتسوقات لوقف "حرب الأحذية" بينهما.
لكن ما لبث أن ساد الهدوء الشارع بعد المشاجرة التي دامت أكثر من نصف ساعة وعادت كلتا العجوزين إلى دكانيهما.
وعن أسباب ودوافع "معركة الأحذية" أفادت إحدى البائعات القريبة من موقع الحادث أن إحدى المسنتين مختصة ببيع البيض والسمن البلدي والنقابات, دائمة تحرض بعدم الشراء من العجوز الأخرى التي تبيع المرطبات والأحذية والبيض البلدي والإكسسوارت, الأمر الذي اضطر الأخيرة إلى اللجوء إلى القوة, بعد استنفاد جميع الوسائل السلمية, مما دعا بعض النساء القريبات من العجوزين التدخل, والطلب من الطرفين بضبط النفس والتحلي بالصبر.
تعليقي :
ربما أن الفراغ الذي تعانيه كلتا المرأتين
هو السبب الرئيسي في قيام هذه المشكلة
وعلى قول المثل (( الفاضي يعمل قاضي ))
وربما لم تجد كلتا الإثنتين زبائن يتسلون معهم
فقاموا بالتسلية بهذه المعركة الحذائية