semz
11-10-2009, 11:32 AM
جدة: 8 مراكز صحية جديدة بدل المستأجرة
أعلن الدكتور سامي باداود مدير الشؤون الصحية بجدة، أن الشؤون الصحية ستدشن مركزا جديدا لعلاج مرضى السكر قريبا، وذلك بعد تأمين الاستشاريين والقوى العاملة اللازمة لتشغيله، مشيرا إلى أن المركز الجديد يقع جنوب جدة، ويتبع مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام.
وكشف باداود خلال رعايته أمس الأول فعاليات الحملة الوطنية للتوعية بمرض السكري، تحت شعار (نعم للصحة والحياة.. لا للسكري)، عزم صحة جدة افتتاح ثمانية مراكز صحية جديدة؛ لتحل محل المراكز المستأجرة القائمة حاليا، مبينا أن صحة جدة وفرت الأراضي اللازمة لإنشاء المراكز في مواقع مختلفة بجدة، مؤكدا عزمهم إطلاق حملات توعوية في المدارس حول مرض السكري، للتعريف بكيفية الوقاية منه والتعامل معه في حال الإصابة به. من جهة أخرى، أرجع الاستشاري الدكتور عبدالعزيز التويم رئيس قسم أمراض الغدد وسكري الأطفال بمستشفى الملك خالد للحرس الوطني بجدة رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات الحملة، أسباب الزيادة في انتشار وباء السكري في السعودية، إلى الزيادة المضطردة في عدد السكان، وارتفاع متوسط الأعمار عن الماضي، وتغير أسلوب الحياة المعاصرة إلى التمدن، وما صاحب ذلك من تفشي السمنة، وقلة الحركة، وزيادة الضغط النفسي، والتغير البيئي في أنواع الأطعمة، مشيرا إلى أن حالات الإصابة بمرض السكر بنوعيه الأول والثاني، زادت بنسبة مقلقة، وزادت نسبة انتشاره بمعدلات مرتفعة في دول العالم، وخصوصا في دول الخليج، إذ بلغ عدد الإصابات المسجلة عالميا نحو 140 مليون مصاب، منهم 3.5 مليون مصاب في السعودية، يمثلون 24 في المئة من السكان، معظمهم فوق سن الـ 30.
أعلن الدكتور سامي باداود مدير الشؤون الصحية بجدة، أن الشؤون الصحية ستدشن مركزا جديدا لعلاج مرضى السكر قريبا، وذلك بعد تأمين الاستشاريين والقوى العاملة اللازمة لتشغيله، مشيرا إلى أن المركز الجديد يقع جنوب جدة، ويتبع مستشفى الملك عبدالعزيز ومركز الأورام.
وكشف باداود خلال رعايته أمس الأول فعاليات الحملة الوطنية للتوعية بمرض السكري، تحت شعار (نعم للصحة والحياة.. لا للسكري)، عزم صحة جدة افتتاح ثمانية مراكز صحية جديدة؛ لتحل محل المراكز المستأجرة القائمة حاليا، مبينا أن صحة جدة وفرت الأراضي اللازمة لإنشاء المراكز في مواقع مختلفة بجدة، مؤكدا عزمهم إطلاق حملات توعوية في المدارس حول مرض السكري، للتعريف بكيفية الوقاية منه والتعامل معه في حال الإصابة به. من جهة أخرى، أرجع الاستشاري الدكتور عبدالعزيز التويم رئيس قسم أمراض الغدد وسكري الأطفال بمستشفى الملك خالد للحرس الوطني بجدة رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات الحملة، أسباب الزيادة في انتشار وباء السكري في السعودية، إلى الزيادة المضطردة في عدد السكان، وارتفاع متوسط الأعمار عن الماضي، وتغير أسلوب الحياة المعاصرة إلى التمدن، وما صاحب ذلك من تفشي السمنة، وقلة الحركة، وزيادة الضغط النفسي، والتغير البيئي في أنواع الأطعمة، مشيرا إلى أن حالات الإصابة بمرض السكر بنوعيه الأول والثاني، زادت بنسبة مقلقة، وزادت نسبة انتشاره بمعدلات مرتفعة في دول العالم، وخصوصا في دول الخليج، إذ بلغ عدد الإصابات المسجلة عالميا نحو 140 مليون مصاب، منهم 3.5 مليون مصاب في السعودية، يمثلون 24 في المئة من السكان، معظمهم فوق سن الـ 30.