المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عش حياة البساطة‎



ابو ابراهيم1
08-10-2009, 12:59 AM
عش حياة البساطة‎
عش حياة البساطة ..... وإياك والرفاهية والاسراف فكلما ترفه الجسم تعقدت الروح

انظر إلى من هو دونك في الجسم ... والصورة والمال .. والبيت ... والوظيفة .. والذرية .. لتعلم أنك فوق كثير من الناس ..


لاتعش في ..المثاليات .. بل عش واقعك ...


فانت تريد من الناس مالا تستطيعه


.... فكن عادلا ......



زر المستشـــــفى ... لتعرف نعمة العافيـــة

والسجـــــــــن ... لتعرف معنى الحريــة

والصحة النفسية ... لتعرف نعمة العقـــل00 لانك في نعم لاتدري بها ...

اهجر العشق والغرام والحب المحرم ...

فانه عذاب للروح .. ومرض للقلب ..

وافزع الى الله ...

فانه الركن ...

إن خانتك أركان ...

ما أصابك لم يكن ليخطئك .. وما أخطأك لم يكن ليصيبك .. وجف القلم بما انت لاق .. ولاحيلة لك في القضاء ...

...لاتظن أن الحياة كملت لأحد...

من عنده بيت ليس عنده سيــــــارة ...

ومن عنده زوجة ليس عنده وظيفة ...

ومن عنده شهية قد لايجد الطعــــام ...

ومن عنده المأكولات منع من الاكـل ...

من يؤخر السعادة حتى يعود ابنه الغائب ..


ويبني بيته ..

ويجد وظيفة مناسبة ..

إنما هو مخدوع بالسراب ..

مغرور باحلام اليقظة ...

إذا وقعت عليك مصيبة أو شدة


... فافرح ...

بكل يوم يمر ...

لأنه يخفف منها ..

وينقص من عمرها ..

لأن للشدة عمراً كعمر الانسان ... لاتتعداه ....

الأعمى يتمنى أن يشاهد العالم ..

والأصم يتمنى سماع الأصوات ...

والمقعد يتمنى المشي خطوات ..

والأبكم يتمنى أن يقول كلمات ..

وأنت تشاهد وتسمع وتمشي وتتكلم ..
.... فكن من الشاكرين ....

ينبغى أن يكون لك حد من المطالب الدنيوية تنتهي إليه ..


فمثلاً تطلب بيتاً تسكنه ...

وعملا يناسبك ...

وسيارة تحملك ..

أما فتح شهية الطمع على مصراعيها

.. فهذا شقاء ...

لماذا تفكر في المفقود

ولاتشكر على الموجود ؟؟

وتنسى النعمة الحاضرة

وتتحسر على النعمة الغائبة ؟؟؟

وتحسد الناس وتغفل عما لديك ؟؟

وتذكر دائما قول الرسول صلى الله عليه وسلم :
(من أصبح منكم آمنا في سربه .. معافى في جسده .. عنده قوت يومه .. فكانمأ حيزت له الدنيا ومافيها ..)

فهل أنت محروم ؟؟؟

أم من الذين حيزت لهم الدنيا ومافيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ونحمدالله ونشكره على نعمه كثيييييرة عندنا


تحيااااتي

بـيـبـرس
08-10-2009, 02:46 AM
.... فكن عادلا ......

.... وكن من الشاكرين ....
نـقـل ولا أروع
شـكـرا لـك يـابـو ابـراهـيـم
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك

قاصد خيــر
08-10-2009, 05:34 AM
نعم كما قلت زر المستشفيات حتى ترا نعمة الصحه

الله يشفي مرضى المسلمين

يعطيك العافيه وماقصرت ع الموضوع الرائع

تقبل مروري

**ونة خفوق**
08-10-2009, 07:10 AM
فعلا ((ما اجمل ان يعيش الإنسان ببساطة))

موضوع مميز وقيم

باركـ الله فيكـ

ابو ابراهيم1
12-10-2009, 10:47 PM
نـقـل ولا أروع
شـكـرا لـك يـابـو ابـراهـيـم
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك


شاكر مرورك أخي الغالي ونفعنا الله بعلمك وتواضعك

ابو ابراهيم1
12-10-2009, 10:48 PM
نعم كما قلت زر المستشفيات حتى ترا نعمة الصحه

الله يشفي مرضى المسلمين

يعطيك العافيه وماقصرت ع الموضوع الرائع

تقبل مروري



شاكر مرورك أخي الغالي ونفعنا الله بعلمك وتواضعك

ابو ابراهيم1
12-10-2009, 10:49 PM
فعلا ((ما اجمل ان يعيش الإنسان ببساطة))

موضوع مميز وقيم

باركـ الله فيكـ


شاكر مرورك أخي الغالي ونفعنا الله بعلمك وتواضعك

ينابيع الأمل
12-10-2009, 11:27 PM
الموضوع وكل نقاطه روعة
مشكور
على الموضوع المميز
بارك الله فيك
وسدد خطاك

فـــجــــر
13-10-2009, 07:46 PM
مشكوووور اخي وتقبل موروري

%صموووود%
13-10-2009, 08:34 PM
فهل أنت محروم ؟؟؟


هناك قصة عن المحروم:

عاد عتبة بن ربيعة المسعود من إحدى المعارك التي نشبت دفاعاًعن دين الله ..
وقد خاض غمارها وجاهد فيها حق الجهاد .. حتى أُسِر ..وفُكَّ أسره ..
وبمجرد عودته طاف بالكعبة الشريفة وهو يدعو الله ويقول :
" يارب .. اغفر للمحروم "
ولما تكرَّر منه هذا الدعاء .. إذ لا يطوف بالبيت الحرام إلا ويدعو به ..
قال له أحدهم :
يا عتبة .. من هو المحروم الذي تطلب له المغفرة ؟
فرد عتبة : أنا .. هو المحروم !!
فقال له الرجل : ألست المسعود .. فكيف أصبحت المحروم ؟
فقال عتبة : كنا عشرة فوارس .. توجهنا لاستطلاع حال العدو ..
بعد معركة خضناها دفاعا عن دين الله وأبلينا فيها أحسن البلاء ..
إلا أنَّ العدو أعدَّ لنا كميناً وحاصرنا بعدة مئات من جنوده .. فوقعنا في الأسر ..
وفي الأسر لم نستطع أن نقدم لمعركتنا شيئاً .. سوى العبادة والدعاء بأن
ينصر الله جنوده على أعدائه .. وبعد أيام .. تواتر إلى مسامعنا انتصار
المسلمين .. وقتلهم ابن عم ملك الروم الذي أساءه ذلك إساءة بالغة
وأحزنه حزناً شديداً ...
فلما كان صباح اليوم التالي .. أصدر ملك الروم قراره بإعدامنا جميعاً ..
وخرجنا إلى ساحة الإعدام .. فصلينا أحسن ما تكون الصلاة ..
وذكرنا الله بأقوى ما يكون الذكر .. وبعد أن أتموا عصب أعيننا ..
جاء الملك ليرى بنفسه إعدامنا .. فقال له وزيره :
أيُّها الملك هلا فككنا عن أعينهم حتى يروا العذاب بقتل بعضهم بعضاً ..
ففكوا العصابات عن أعيننا .. ووالله الذي لا إله إلا هو ما إن فكوا العصابةعن عيني ..
حتى كنت أرى في كل ضربة سيف على عنق أسير مسلم ..
تفتح السماء .. وتهبط الملائكة في نشوة وسرور .. وتحمل روح الأسير في موكب وفرح ..
واستمرَّ إعدام الأسرى حتى بلغوا تسعة ..
ولم يبقَ سواي .. فقال الوزير :
أيُّها الملك .. من يبلغ المسلمون ما فعلنا؟؟ فيصيبهم الأسى والحزن ..
ألا نفك أسر هذا الأسير الأخير ونطلقه ليبلغ جنود المسلمين ما رأى ..
ووافق الملك وفكَّ أسري .. وعدت .. عدت أنا الوحيد من العشرة ..
وقد حرمت الجنة .. وحرمت الشهادة .. وحرمت موكب الملائكة..
وهم يصحبون روح الشهيد إلى السماء .. ألست بحق المحروم ؟؟؟


نعم نحن في نعم كثيرة ولكن لا نقدرها ولا نعي معناها..
نحن لدينا أعظم نعمة ألا وهي نعمة الإيمان..

فـَ المحروم ليس من لا يملك مال ؟
ولا من ليس عنده ذرية؟
وليس هو من لا يملك بيت يؤيه؟
وليس هو المريض؟
ولا من فقد عزيزاً عليه......إلخ


إنَّ المحروم هو من فقد لذة الإيمان و من فقد التقرُّب من الله عزَّ وجلّ..
إن المحروم هو من لا يعرف الله و فقد قلبه معرفته معرفة حقة فهذا هو أشد الحرمان..
إن من فقد الله لم يجد شىء..
و من وجد الله لم يفقد شىء..
قال صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له)..
اللهم اجعلنا من الصابرين ولا تجعلنا من المحرومين من حسن طاعتك وعفوك و غفرانك اللهم آمين..
وعذراً على الإطالة..



أخي: أبو ابراهيم


طرح ولا أروع بوركت يمينكم و بارك الله فيكم و جُزيتم خيراً..

.. تحية عطرة ..

بـيـبـرس
14-10-2009, 03:45 AM
هناك قصة عن المحروم:

عاد عتبة بن ربيعة المسعود من إحدى المعارك التي نشبت دفاعاًعن دين الله ..
وقد خاض غمارها وجاهد فيها حق الجهاد .. حتى أُسِر ..وفُكَّ أسره ..
وبمجرد عودته طاف بالكعبة الشريفة وهو يدعو الله ويقول :
" يارب .. اغفر للمحروم "
ولما تكرَّر منه هذا الدعاء .. إذ لا يطوف بالبيت الحرام إلا ويدعو به ..
قال له أحدهم :
يا عتبة .. من هو المحروم الذي تطلب له المغفرة ؟
فرد عتبة : أنا .. هو المحروم !!
فقال له الرجل : ألست المسعود .. فكيف أصبحت المحروم ؟
فقال عتبة : كنا عشرة فوارس .. توجهنا لاستطلاع حال العدو ..
بعد معركة خضناها دفاعا عن دين الله وأبلينا فيها أحسن البلاء ..
إلا أنَّ العدو أعدَّ لنا كميناً وحاصرنا بعدة مئات من جنوده .. فوقعنا في الأسر ..
وفي الأسر لم نستطع أن نقدم لمعركتنا شيئاً .. سوى العبادة والدعاء بأن
ينصر الله جنوده على أعدائه .. وبعد أيام .. تواتر إلى مسامعنا انتصار
المسلمين .. وقتلهم ابن عم ملك الروم الذي أساءه ذلك إساءة بالغة
وأحزنه حزناً شديداً ...
فلما كان صباح اليوم التالي .. أصدر ملك الروم قراره بإعدامنا جميعاً ..
وخرجنا إلى ساحة الإعدام .. فصلينا أحسن ما تكون الصلاة ..
وذكرنا الله بأقوى ما يكون الذكر .. وبعد أن أتموا عصب أعيننا ..
جاء الملك ليرى بنفسه إعدامنا .. فقال له وزيره :
أيُّها الملك هلا فككنا عن أعينهم حتى يروا العذاب بقتل بعضهم بعضاً ..
ففكوا العصابات عن أعيننا .. ووالله الذي لا إله إلا هو ما إن فكوا العصابةعن عيني ..
حتى كنت أرى في كل ضربة سيف على عنق أسير مسلم ..
تفتح السماء .. وتهبط الملائكة في نشوة وسرور .. وتحمل روح الأسير في موكب وفرح ..
واستمرَّ إعدام الأسرى حتى بلغوا تسعة ..
ولم يبقَ سواي .. فقال الوزير :
أيُّها الملك .. من يبلغ المسلمون ما فعلنا؟؟ فيصيبهم الأسى والحزن ..
ألا نفك أسر هذا الأسير الأخير ونطلقه ليبلغ جنود المسلمين ما رأى ..
ووافق الملك وفكَّ أسري .. وعدت .. عدت أنا الوحيد من العشرة ..
وقد حرمت الجنة .. وحرمت الشهادة .. وحرمت موكب الملائكة..
وهم يصحبون روح الشهيد إلى السماء .. ألست بحق المحروم ؟؟؟


نعم نحن في نعم كثيرة ولكن لا نقدرها ولا نعي معناها..
نحن لدينا أعظم نعمة ألا وهي نعمة الإيمان..

فـَ المحروم ليس من لا يملك مال ؟
ولا من ليس عنده ذرية؟
وليس هو من لا يملك بيت يؤيه؟
وليس هو المريض؟
ولا من فقد عزيزاً عليه......إلخ


إنَّ المحروم هو من فقد لذة الإيمان و من فقد التقرُّب من الله عزَّ وجلّ..
إن المحروم هو من لا يعرف الله و فقد قلبه معرفته معرفة حقة فهذا هو أشد الحرمان..
إن من فقد الله لم يجد شىء..
و من وجد الله لم يفقد شىء..
قال صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له)..
اللهم اجعلنا من الصابرين ولا تجعلنا من المحرومين من حسن طاعتك وعفوك و غفرانك اللهم آمين..
وعذراً على الإطالة..



أخي: أبو ابراهيم


طرح ولا أروع بوركت يمينكم و بارك الله فيكم و جُزيتم خيراً..

.. تحية عطرة ..
مـعـلـيـش يـا صـمـود
عـتـبـة المـسـعـود
هـل هـو نـبـي قـبـل خـاتـم الأنـبـيـاء والـرسـل ( سـيـدنـا مـحـمـد عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام )
ولااااا هـو بـطـل مـن أبـطال قـصـتـك الـجديـده
أشـكـرك
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك

تـوجـان
14-10-2009, 12:35 PM
قصه رائعه ..اخي ابراهيم ..

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

ابو ابراهيم1
17-10-2009, 10:17 PM
الموضوع وكل نقاطه روعة




مشكور
على الموضوع المميز
بارك الله فيك


وسدد خطاك


شاكر مرورك أختي الغالية ونفعنا الله بعلمك وتواضعك


دائماً ردودك رائعة لإنك من نبع رائع ينابيع الأمل

ابو ابراهيم1
17-10-2009, 10:21 PM
مشكوووور اخي وتقبل موروري



شاكر مرورك أختي الغالية ونفعنا الله بعلمك وتواضعك

ابو ابراهيم1
17-10-2009, 10:25 PM
هناك قصة عن المحروم:

عاد عتبة بن ربيعة المسعود من إحدى المعارك التي نشبت دفاعاًعن دين الله ..
وقد خاض غمارها وجاهد فيها حق الجهاد .. حتى أُسِر ..وفُكَّ أسره ..
وبمجرد عودته طاف بالكعبة الشريفة وهو يدعو الله ويقول :
" يارب .. اغفر للمحروم "
ولما تكرَّر منه هذا الدعاء .. إذ لا يطوف بالبيت الحرام إلا ويدعو به ..
قال له أحدهم :
يا عتبة .. من هو المحروم الذي تطلب له المغفرة ؟
فرد عتبة : أنا .. هو المحروم !!
فقال له الرجل : ألست المسعود .. فكيف أصبحت المحروم ؟
فقال عتبة : كنا عشرة فوارس .. توجهنا لاستطلاع حال العدو ..
بعد معركة خضناها دفاعا عن دين الله وأبلينا فيها أحسن البلاء ..
إلا أنَّ العدو أعدَّ لنا كميناً وحاصرنا بعدة مئات من جنوده .. فوقعنا في الأسر ..
وفي الأسر لم نستطع أن نقدم لمعركتنا شيئاً .. سوى العبادة والدعاء بأن
ينصر الله جنوده على أعدائه .. وبعد أيام .. تواتر إلى مسامعنا انتصار
المسلمين .. وقتلهم ابن عم ملك الروم الذي أساءه ذلك إساءة بالغة
وأحزنه حزناً شديداً ...
فلما كان صباح اليوم التالي .. أصدر ملك الروم قراره بإعدامنا جميعاً ..
وخرجنا إلى ساحة الإعدام .. فصلينا أحسن ما تكون الصلاة ..
وذكرنا الله بأقوى ما يكون الذكر .. وبعد أن أتموا عصب أعيننا ..
جاء الملك ليرى بنفسه إعدامنا .. فقال له وزيره :
أيُّها الملك هلا فككنا عن أعينهم حتى يروا العذاب بقتل بعضهم بعضاً ..
ففكوا العصابات عن أعيننا .. ووالله الذي لا إله إلا هو ما إن فكوا العصابةعن عيني ..
حتى كنت أرى في كل ضربة سيف على عنق أسير مسلم ..
تفتح السماء .. وتهبط الملائكة في نشوة وسرور .. وتحمل روح الأسير في موكب وفرح ..
واستمرَّ إعدام الأسرى حتى بلغوا تسعة ..
ولم يبقَ سواي .. فقال الوزير :
أيُّها الملك .. من يبلغ المسلمون ما فعلنا؟؟ فيصيبهم الأسى والحزن ..
ألا نفك أسر هذا الأسير الأخير ونطلقه ليبلغ جنود المسلمين ما رأى ..
ووافق الملك وفكَّ أسري .. وعدت .. عدت أنا الوحيد من العشرة ..
وقد حرمت الجنة .. وحرمت الشهادة .. وحرمت موكب الملائكة..
وهم يصحبون روح الشهيد إلى السماء .. ألست بحق المحروم ؟؟؟


نعم نحن في نعم كثيرة ولكن لا نقدرها ولا نعي معناها..
نحن لدينا أعظم نعمة ألا وهي نعمة الإيمان..

فـَ المحروم ليس من لا يملك مال ؟
ولا من ليس عنده ذرية؟
وليس هو من لا يملك بيت يؤيه؟
وليس هو المريض؟
ولا من فقد عزيزاً عليه......إلخ


إنَّ المحروم هو من فقد لذة الإيمان و من فقد التقرُّب من الله عزَّ وجلّ..
إن المحروم هو من لا يعرف الله و فقد قلبه معرفته معرفة حقة فهذا هو أشد الحرمان..
إن من فقد الله لم يجد شىء..
و من وجد الله لم يفقد شىء..
قال صلى الله عليه وسلم: (عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له)..
اللهم اجعلنا من الصابرين ولا تجعلنا من المحرومين من حسن طاعتك وعفوك و غفرانك اللهم آمين..
وعذراً على الإطالة..



أخي: أبو ابراهيم


طرح ولا أروع بوركت يمينكم و بارك الله فيكم و جُزيتم خيراً..

.. تحية عطرة ..

شاكر مرورك أخي الغالي ونفعنا الله بعلمك وتواضعك
وإضافتك الأكثر من رائعة

ابو ابراهيم1
17-10-2009, 10:30 PM
مـعـلـيـش يـا صـمـود
عـتـبـة المـسـعـود
هـل هـو نـبـي قـبـل خـاتـم الأنـبـيـاء والـرسـل ( سـيـدنـا مـحـمـد عـلـيـه الـصـلاة والـسـلام )
ولااااا هـو بـطـل مـن أبـطال قـصـتـك الـجديـده
أشـكـرك
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك


شاكر مرورك أخي الغالي ونفعنا الله بعلمك وتواضعك

ابو ابراهيم1
17-10-2009, 10:33 PM
قصه رائعه ..اخي ابراهيم ..

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


شاكر مرورك أختي الغالية ونفعنا الله بعلمك وتواضعك
تقبلي احترامي وودي:11umbup: