المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بعتني برخيص



الحان تعزف على اوتار الحب
04-10-2009, 04:31 AM
http://www.dunkelblut.com/assets/images/hand-bloodq.JPG


للاسف كنت غالى عندى

لكن ..بيعتنى برخيص

وجرحتنى بكلام ما تثمن من قبل ما تقوله




http://www9.0zz0.com/2008/09/16/11/177249040.jpg

والى يبيعنى ..برخيص ...ارخص الريال فيه وما اشتريه


طعنتك ..جات على الجرح ..

وانسى انه الايام كفيله انه تمحيه



http://www.alriyadh.com/2008/10/24/img/023618.jpg

بعض الجروح ..عميقه بالحيل


لكل جرح دواء وطبيب ..وجرحى دواه موجود ..لكن ينزف بعمق

مو كل دواء ...ينفع لدواء الجروح



http://4.bp.blogspot.com/_S9eFFk-5hCE/SZiPsUIAR-I/AAAAAAAAAFI/-A-yRYquAmY/s400/%D8%AF%D9%85%D9%88%D8%B9+%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A3% D8%A9.jpg

بعض الجروح ..دواها موجود وبرخيص ...لكن جرحى ... اصبح محفور


بيعتنى برخيص ..لعيون ناس فى نظرتك يستاهلون


مو كل من دمع له دمعتين على الخد اصبح مظلوم




http://www7.0zz0.com/2009/02/05/04/626306299.jpg

وموكل من طالب بحقه ..ورفع الصوت ...اصبح شرير وجبار


الله العليم بما فى النفوس من خير وشرور


وحكمك علي ...علمنى ويش اكون ..



http://www6.0zz0.com/2009/03/22/21/658447503.jpg

من بعد هاليوم الى طعنتنى فيه بسهام كلامك الغير موزون


احرص من حليم ..واتقى شره اذا غضب


هذى حكمه اخذها من عقل عرف للدنيا ..موازين

عرفتها من صحبة الاخيار وتجارب لي فيها دروس


http://www.maktoobblog.com/wp-content/blogs.dir/52160/files/2009/02/050pen.jpg


بقلمي


احلام منسيه(الحان تعزف على اوتار الحب )

وِدْ
04-10-2009, 10:51 AM
لماذا يُقابل الحب باالجفاء ..!
لماذا يُقابل الوفاء باالنكران ...!
لماذا يُقابل العطاء باالجحود ....!


قرأتكِ كثيراً هُنا , لإنكِ حاكيتي مابداخلي
كتبتِ مايجول بحنايا صدري من تساؤلات كثيرة
عن أشخاااااص كانوا باالنسبة لي الهواء الذي أتنفسهُ
ولكن أتفاجأ بغيابهمـ المقصود ..! لماذا ..! لا لسبب محدد ..!
وإنما يعود ذلك لعدمـ صدقهمـ وإحساسهمـ بتلك المشاعر الصادقة
التي آخلصت وضحت باالكثير من آجلهمـ ولكن للآسف ..!


حرفكِ نازف غاليتي آلحان ,
ولكنه وارف الشعوووووووور والإحساس .


ودي لكِ

هَذْيَّان
04-10-2009, 03:11 PM
.


جميلة والله !
وهِيَ بينَ البين [ بين الخاطِرة و النبطِي ]
وفقط لو أنّكِ لم تُسرفي في التكلّف فيها لكانت أندى

عاطِرة يا غلا ، وعود أحمد

.