صمـ الحياه ـــود
01-09-2009, 12:45 AM
إبن تحت الثرى وإبن في السجن وأم في المشفى وأب وإخوة مفجوعون بماجرى
إليكم التفاصيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
القصة ليست من نسج الخيال ولا من أفلام هوليود وليست من تأليف أي إنسان بل من نسج الواقع المعاصر وحديثة العهد : تشاجرت الأم مع إبنها البالغ من العمر سبعة وثلاثون عاما والمتزوج ولديه ولدان بحضور الأخ الأكبر والبالغ من العمر حوالي ثلاثة وأربعون عاما والمتزوج ولديه ستة أولاد تفاقم الشجار بين الأخ الأصغر والأم وهو يحمل مسدسا فثار كما المجنون في وجه أمه نتيجة شجار عادة ما يحصل في أي أسرة ولايوجد أسباب تستدعي إشهار المسدس بوجه الأم وإطلاق النار عليها مما أدى إلى إصابتها في نحرها عند الطلقة الأولى وإصابة أخاه الأكبر في خاصرته على بعد ثلاث خطوات ما أدى إلى وفاته بعد نزيف ساعتين والأم التي زبحت تعاني نفس المصير بين الحياة و الموت فجاء الأب والأخوة الباقين مندهشين لما حصل والذي أدى إلى صعقهم عند رؤيتهم أخاهم يشهر المسدس والأخ الأكبر يسبح في الدماء والأم مذبوحة في الأرض فقاموا بإسعاف الأم ومن ثم دفن الأخ وجاء البوليس ليأخذ الأخ القاتل بعد أن دفن أخيه إلى السجن فيا لهول ماحدث نتيجة مشاحنة كلامية
أين ذهبت عاطفة الأمومة وأين أضحى حب الأخ والإحترام وتقديس الأم أين القيم والمبادىء أين ؟ وأين ؟ وأين عدة تساؤلات يجب الرد عليها ولكن من يجيب وما نفع الإجابة بعد ماحدث
شملنا الله وإياكم بعفوه وأجارنا والجميع من غضب الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إليكم التفاصيل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
القصة ليست من نسج الخيال ولا من أفلام هوليود وليست من تأليف أي إنسان بل من نسج الواقع المعاصر وحديثة العهد : تشاجرت الأم مع إبنها البالغ من العمر سبعة وثلاثون عاما والمتزوج ولديه ولدان بحضور الأخ الأكبر والبالغ من العمر حوالي ثلاثة وأربعون عاما والمتزوج ولديه ستة أولاد تفاقم الشجار بين الأخ الأصغر والأم وهو يحمل مسدسا فثار كما المجنون في وجه أمه نتيجة شجار عادة ما يحصل في أي أسرة ولايوجد أسباب تستدعي إشهار المسدس بوجه الأم وإطلاق النار عليها مما أدى إلى إصابتها في نحرها عند الطلقة الأولى وإصابة أخاه الأكبر في خاصرته على بعد ثلاث خطوات ما أدى إلى وفاته بعد نزيف ساعتين والأم التي زبحت تعاني نفس المصير بين الحياة و الموت فجاء الأب والأخوة الباقين مندهشين لما حصل والذي أدى إلى صعقهم عند رؤيتهم أخاهم يشهر المسدس والأخ الأكبر يسبح في الدماء والأم مذبوحة في الأرض فقاموا بإسعاف الأم ومن ثم دفن الأخ وجاء البوليس ليأخذ الأخ القاتل بعد أن دفن أخيه إلى السجن فيا لهول ماحدث نتيجة مشاحنة كلامية
أين ذهبت عاطفة الأمومة وأين أضحى حب الأخ والإحترام وتقديس الأم أين القيم والمبادىء أين ؟ وأين ؟ وأين عدة تساؤلات يجب الرد عليها ولكن من يجيب وما نفع الإجابة بعد ماحدث
شملنا الله وإياكم بعفوه وأجارنا والجميع من غضب الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته