المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إستعان بشيخ لإقناع الفتاة بالتخلص من حملها منه(( فضيحة ابن الفيشاوي)) هنا



عـادل التميمي
26-05-2004, 02:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لقد توقفت كثيراً في هذا الموضوع وترددت بنقلة ولكن قررت النقل لعل وعسى أن أجد جواب شافي

لكل من يستغل ثوب الدين في علاقتة مع الناس والتلاعب بعقولهم .


إليكم الخبر


http://www.elaph.com.:9090/elaph/pub/images/large/2004/may/25/1085498133143095100.jpg

"هند" مصممة ديكور في ربيع عمرها، تتفجر أنوثة وحباً للحياة، ساقتها الأقدار في كانون الأول (ديسمبر) الماضي إلى مكان تتقاطع فيه مع الفتى الوسيم أحمدابن الممثل فاروق الفيشاوي، والممثلة سمية الألفي، حينما كانت تقوم بتصميم ديكورات مسلسل تلفزيوني اسمه "بابا جه" يلعب دور البطولة فيه أحمد، وكان طبيعياً أن تمتد هذه البطولة إلى خارج "بلاتوهات" التصوير، لتجتذب مصممة الديكور الشابة، ليس فقط بوسامة الفتي ونجوميته المبكرة، بل أيضاً بسلاح شاع استخدامه مؤخراً في مصر، وهو "استغلال الهوس الديني"، الذي وصفه قبل عقود مضت الأديب الكبير يوسف إدريس بـ "الظاهرة الراسبوتينية"، في معركة شهيرة تصدى خلالها للنجومية الساحقة التي حققها الشيخ الشعراوي حينئذ، والذي يبدو أنه أعيد استنساخه مطلع الألفية الثالثة، فظهر حشد كبير من "الدعاة الجدد"، أو ما اصطلح على تسميتهم "دعاة الفضائيات"، أمثال عمرو خالد، وخالد الجندي والشيخة شيرين، وغيرهم ممن ساهمت الفضائيات العربية في انتشارهم على نحو واسع وكارثي، يتجاوز وضعيتهم ومؤهلاتهم للتصدي لمسؤولية الدعوة واعبائها الجسام.

وعلى مدى نحو خمس ساعات استمعت النيابة العامة لأقوال أحمد الفيشاوي في البلاغ المقدم ضده من مصممة الديكور هند حمدي عبده الحناوي تتهمه فيه بإخفاء عقد زواجهما العرفي الذي أثمر عن جنين في الشهر الخامس، أنكر خلالها الفيشاوي الصغير الاتهامات التي وجهتها له الفتاة قائلاً إنها "تعلم من خلال تعاملاتنا أنني إنسان ملتزم دينياً وأخلاقياً"، مؤكداً نفي وجود علاقة جنسية بينهما لأن "هند ليست إلا زميلة عمل"، وتحداها أن تقدم دليلاً علي الزواج منها أو معاشرته، غير أن الفتاة تمسكت بأقوالها، وطلبت من النيابة العامة إجراء مواجهة معه، كما طلبت أيضاً إجراء اختبار الحامض النووي لحسم الأمر معملياً.



بُعران الإجهاض
الدكتور حمدي عبده الحناوي والد "هند" التي اتهمت أحمد الفيشاوي بإخفاء عقد زواجهما العرفي، والسعي لإجبارها على إجهاض نفسها، بعد أن حملت منه، فجر عدة من المفاجآت المثيرة، قال فيها إنه أو ابنته لا يشرفهما كثيراً مثل هذا الادعاء الذي يمس السمعة، وليس في الأمر شبهة طمع في الارتباط بالفتى ابن فاروق الفيشاوي، الممثل الذي سبق له الإدمان على المخدرات "البودرة" منذ سنوات، واعترف بذلك في الصحف والتلفزيون، ثم أقلع عنها كما قال ذلك لاحقاً، فالفتاة ـ كما يقول والدها ـ سليلة عائلة محترمة، وهي حاصلة على بكالوريوس الفنون الجميلة، وأن أمها أستاذة في إحدى الجامعات الشهيرة، كما أنه ـ أي الاب ـ عمل عدة سنوات كأستاذ بإحدى الجامعات قبل أن يقدم استقالته متجهاً إلى العمل الحر، حيث افتتح مكتباً استشارياً في الاقتصاد، وأن ابنته تدرس لدرجة الماجستير حالياً، ولها شقيق أصغر منها حاصل على بكالوريوس العلوم.

ومضى والد الفتاة قائلاً إنه "متأكد أن الجنين من صلب أحمد الفيشاوي وإنكاره الزواج هو اعتراف مؤجل بارتكاب الفاحشة"، على حد تعبيره، وأضاف أن "إنكار الزواج في حد ذاته له وجهان أولهما الإنكار وثانيهما سيظهر في وقت لاحق عندما يولد الجنين ويثبت نسبه إليه عندما يخضع الجنين لتحليل D.N.A الذي سيكون دليلاً دامغاً علي صدق أقوال ابنته أمام النيابة العامة".

وعن هدف الأب من إثارة هذه الزوبعة بحق أحمد الفيشاوي، يقول الأب إنه لا ينشد أكثر من اعتراف أحمد بنسب الجنين له ، وبعدها سيطلق ابنته ولن يتزوجها لأنه غير كفء لها، وغير أمين عليها، إذ كانت مخدوعة فيه، لاسيما بعد أن استعان بأحد المشايخ من معارفه لإقناع لابنته بالتخلص من الجنين، باعتبار أن ذلك مباح شريطة أن تدفع دية قدرها ثمن ما يوازي "20 بعيراً"، وهو ما تعهد بدفعه الفنان الشيخ أحمد فاروق الفيشاوي.

ولعل الأمر لا ينطوي على أدنى مبالغة حين يقال إن أهم الأدور في حياة الفتى الساطع في عالم النجومية هو دور "الداعية الروش"، الذي يقدمه أحمد الفيشاوي عبر فضائية عربية شهيرة في أحد برامج "الدعوة ـ كليب" المتفشية عبر الفضاء العربي خلال الأعوام الماضية

وفي حوار مع موقع جماعة "الإخوان المسلمين" تقدمه للقارئ بأنه "تأثر كثيرًا بالداعية الشاب "عمرو خالد"، فتحوَّل طريقه إلى طريق الهداية، الذي يعتبره مستقبله وحياته، مؤكدًا في الوقت نفسه أن أباه كان سببًا في التزامه"، ويقول أحمد الفيشاوي : "نظرت إلى الساحة الفنية، فوجدت أن بإمكاني أن أنفع المسلمين عن طريق الفن، كما فعلت الصهيونية العالمية؛ حيث بثت أفكارها الهدامة من خلال السينما الأميركية؛ فلماذا لا نكون نحن أذكى منهم، ونكون على قدر من التفكير ونقدم أعمالاً سينمائية عربية تبث القيم والمبادئ والأخلاق الحميدة على الجمهور العربي والإسلامي، وجمهور الفن كثير جدًّا، ونستطيع من خلال فنٍّ راقٍ أن نؤثر في هذا الجمهور".

وحول علاقته بعمرو خالد يقول أحمد الفيشاوي لموقع "إخوان أولاين"، إنها "علاقة متواصلة، ونحن إخوة في الله، ويحب أحدنا الآخر في الله، وليس بيننا مصالح أو بيزنس، وأنه يستشيره في بعض الأعمال، وان أهم النصائح التي قالها له عمرو خالد، هي "أريدك أن تصبح أحسن فنان في مصر، وفي الوطن العربي، وفي العالم".

أما والدة أحمد الممثلة سمية الألفي، فقد أكدت لصحيفة "الجمهورية" القاهرية إن ابنها "لم يتزوج عرفيا وهو شاب ملتزم ويعرف ربنا وبشهادة الناس وهو ليس في حاجة لان يفعل شيئا سراً" وتمضي قائلة "انني مذهولة من الخبر الذي سمعته لان كثيراً من الشباب يعتبرونه قدوة وهو شاب "زي الفل" يحترمه الناس وأطالب المدعية التي اتهمته بأنه تزوجها عرفيا ان تقدم ما معها من أوراق تؤكد كلامها"، على حد تعبيرها.

نفس الصحيفة نقلت اليوم عن والد الفتاة قوله إن "فاروق الفيشاوي وشقيقه حاولا مساومته هو وابنته طوال الشهرين الماضيين، لإجبار ابنته على التخلص من الجنين مقابل زواج أحمد رسمياً منها، لكنه رفض وابنته قبول هذه المساومة، خصوصاً أن فاروق الفيشاوي كان يعلم بزواج ابنته من "هند" منذ ديسمبر الماضي وكانت تقيم معه في شقته بالدقي".



قصة جبريل
وقبل شهور نشر إبراهيم سعده رئيس تحرير صحيفة "أخبار اليوم" الحكومية واسعة الانتشار رسالة قال إنه تلقاها من إحدى القارئات قال في معرض تقديمها: "احترت كثيرا، وأنا أقرأ رسالة طويلة وصلتني من سيدة اعترفت فيها بأنها كتبتها تحت اسم مستعار، خوفا علي نفسها مما قد يلحق بها لو أنني نشرت الرسالة باسمها الحقيقي الذي لم تفصح عنه، الرسالة خطيرة، مثيرة، وقد لا يصدقها البعض مثلي بعد القراءة الأولى لها.

لقد عرضت الرسالة علي العديد من الزملاء والزميلات، ففوجئت بأن العديد منهم، ومنهن، صدق كل سطورها، وأكدوا أن ما قرأوه فيها لم يكن مفاجأة، ولا يمثل لهم، ولهن، حالة نادرة، بل بالعكس فإن كل ما قالته صاحبة الرسالة المجهولة، أقل بكثير مما سمعوا عنه، وصدموا به".

وكانت هذه الرسالة بداية حملة شرسة شنتها عدة صحف مصرية على نجم آخر من نجوم "دعاة الفضائيات"، يدعى محمد جبريل، الذي وفر على القراء متاعب تخمين اسم الداعية الذي نسبت إليه الصحف وقائع مشينة عن تغرير بسيدة ومواقعتها جنسياً سنوات طويلة، حين قام جبريل بنشر إعلان مدفوع الثمن على الصفحات الأولى لعدة صحف مصرية، تعلوه صورة له وهو يكاد يبكي من شدة الورع، كما اشتهر في شرائطه التي يبكي فيها عادة، وتحتها كتب : "يعلن ويحذر الشيخ محمد جبريل من أنه لا توجد علاقة أو صلة بينه وبين ما نشرته وتناقلته إحدى الصحف، وأنه لم تصدر عنه أية تصريحات في هذا الموضوع المشين

أما هذا الموضوع المشين الذي لم يشأ جبريل الإفصاح عنه في إعلاناته التي نشرها في كل الصحف المصرية، فهو اتهامه من قبل إحدى السيدات المنتقبات لمعاشرتها جنسياً بعد أن غرر بها وأقنعها أن علاقته بها شرعية وأن المسلمين الأوائل، لم يكن يحضرون شهوداً ولا يكتبون وثيقة ولا يشهرون الزواج من الأصل، وبناء على ذلك ظل يعاشرها أكثر من عامين، وأنها باتت تتعرض لتهديدات رهيبة من قبل الداعية وتخشى على نفسها وأبنائها وعائلتها وأن هناك من يهددها بتلفيق قضية "آداب" إن لم تلتزم الصمت وتنسى ما كان بينها وبين الداعية الفضائي الذي لم يكن يستقبل السيدة المنتقبة في فنادق الخمس نجوم فقط بل كان يقابلها في شقته التي يعيش فيها مع زوجته وأولادها, وتقول السيدة في رسالتها التي نشرتها صحيفة "أخبار اليوم" حينئذ إن هذه اللقاءات كانت تتم في فترات تكون زوجته فيها مسافرة إلى الخارج وكان يستغل وجود مسجد في الدور الأول من عمارته التي يسكن فيها حيث أدخل من المسجد ثم أخرج منه لأركب المصعد وأهبط في طابق أعلى، ثم أنزل دورين لأجد نفسي أمام شقته وهو بالمناسبة يعيش في هذا الدور بمفرده".

ومضت السيدة قائلة في نفس الرسالة إنه كان من بين مسؤولياتها متابعة سجل الزوار على الموقع الالكتروني للداعية، وفجأة وجدت أحد الزوار وضع كلمة شتم فيها الداعية وسب أمه، و"اتصلت بالداعية أقول له اتصل بالمسؤول عن الموقع في أميركا ليحذف الرسالة وقلت له استغفر ربنا من الذنب الذي جعل أحد زوار الموقع يسبك لكني فوجئت به يبعث لي برسالة يقول فيها أنت كل الذنوب التي عملتها في حياتي فجن جنوني واتصلت به وقلت له ماذا أفعل حتى أخلصك من حياتي وطلبت منه أن يطلقني ويعطيني حقوقي وكانت الصدمة فقد فوجئت به يقول "بتطلبي حقوقك بصفتك إيه, أنا أساسا لم أتزوجك حتى أطلقك"، ومن هذه اللحظة بدأت المشكلة التي شغلت الرأي العام طويلاً، حتى تدخلت جهات في الأجهزة الأمنية لتحل القصة وتجبر الداعية الفضائي على الزواج رسمياً وتعويض السيدة المنتقبة، ومن يومها ابتلع لسانه والتزم الصمت، حتى عادت قصة أحمد فاروق الفيشاوي لتشغل الدنيا، وتعيد الرأي العام المصري إلى المربع الأول، وتجدد الحديث عن "الظاهرة الراسبوتينية" وسلوكيات "مشايخ الستالايت".


-------------

من لدية تعليق أو ملاحظة فاليتفضل

تحياتي للجميع

الغريب

ميـ1ــمونـــه
26-05-2004, 03:13 AM
معقووووله

والله ماني مصدقه

هذا اعرفه متدين مررره


ياحسافه والله |523|

مشكووور اخوي الغريب

سود العيون
26-05-2004, 03:24 AM
يا لطيف

ولماذا لا ؟


ذاك الشبل من ذاك الأسد !!!!


ولكن ؟


نقول


ربنا يلطف بشباب المسلمين


وفتيات الإسلام


هداه وهدنا الله إلى مايحب ويرضى

وأبعد الله عناا وعنه شر الفاحشة ( للأسف ) يا ابن الأسد وأي أسد )


تحياتي ابو فيصل


لك كل الشكر



أختك سووووووووووووود العيون ـ ـ ــ

بدر
26-05-2004, 12:14 PM
المتخلف هذا . دايم يطلع مع الشيخ حمزه ومع شيوخ مصر على mbc

سبحان الله .

انواع اللي يبكون ودموع وخشومهم حمر وبالاخير ابو الشباب معاشر راعية الديكور .


صدق والله ( ذنب التسلب مايتعدل ) الله يكرمكم . <== اعذروه على المثل




الله يكافينا الشر ويستر على بنات المسملين ..



بدر

طيف الوله
26-05-2004, 02:12 PM
عش كثيرا ترى اكثر

احداث وقصص ماعاد نعرف هي صدق او اشاعات ومن الظالم ومن المظلوم وكل هذا بسبب ابتعاد الناس عن دينهم وسنة نبيهم

الله يحمي شبابنا وبناتنا

مشكور اخوي لي ملاحظه ابعرف شي واحد فقط كيف هؤلاء الناس يقولون حنا متديين ونعرف ربنا وهم كل ليله سهر مع الممثلات وغيرهم ؟؟

:( :(

مجروحة الزمن
26-05-2004, 08:23 PM
تصدقون انا كنت منخدعه فيهم

اللي يشوفهم بالتلفزون وهم يدعون للاسلام وحالتهم حاله

يقول هذول خوش ناس وبارك الله فيهم علي اللي يسوونه

وخاصه احمد الفيشاوي

صج لين قالو تحت السواهي دواهي :o

بس نرجع ونقول

الله العالم اذا هو فعلا ارتكب هالشي ولا كان مجرد حكي واشاعات

مشكور اخي الغريب

زود الغلا
31-05-2004, 11:11 AM
ياخوان لاتتسرعون ظنوا باخيكم المسلم كما تظنون بانفسكم
الى الان لم يتضح الحق وكله كلام × كلام الى ان يتضح الحق
لاداعي للكلام او اثارت البلبله .... وان كان مخطئا فسال الله له الهداية والتوبه
له ولها وان كان مظلوما فالله ينتقم من الظالم وان كانا خائنين فحسبنا الله
ونعم الوكيل لمن يجعل الاسلام تقية له للوصول الى غرضه ..
هذا والله اعلى واعلم ..
تحياتي لك الغريب
وبالفعل خبر يفك الراس :(

عـادل التميمي
04-06-2004, 08:05 PM
إليكم أخر التطورات :


المطالبة بإعادة التحقيقات فى قضية الفيشاوى خطابات غرامية بخط أحمد إلى هند أمام النيابة وشاهدة الإثبات تؤكد اعتراف الفيشاوى بابنته



بعد إن اعتقد الكثيرون أن قضية الممثل الشاب احمد الفيشاوى ( 23عاماً) مع مصممة الديكور هند الحناوى (26 عاماً) إنها مجرد زوبعة، خصوصاً بعد تأكيد الفيشاوى الكبير بأن الموضوع انتهى و النيابة طوت القضية بعد فشل المدعية فى إثبات صحة ادعائها، عاد والدها الدكتور حمدي الحناوى ليفجر مفاجأة ويكشف عن نيته فى التقدم بطلب جديد إلى نيابة الدقى لاعادة استجواب ابنته و تقديم مستندات و شهود إثبات سوف تقلب القضية رأسا على عقب .
وأوضح الحناوى ان لديه خطابات غرامية بخط يد احمد الفيشاوى إلى ابنته هند، و هو ما يتنافى تماماً مع إنكار الفيشاوى الصغير على وجود علاقة عاطفية بينهما، و إصراره على أن علاقتهما اقتصرت فقط على صداقة العمل. كما أشار أيضا إلى وجود شهود علي جلسة المفاوضات التي دارت بينه و بين آل الفيشاوى بهدف التصالح .

وفى مفاجأة من العيار الثقيل عادت صديقة أسرة هند السيدة فادية فهمي 50 عاماً مديرة بمكتب مصر للطيران فى فرانكفورت إلى مصر لتدلى بشهادتها أمام النيابة خلال أيام.
قالت السيدة فادية فى تصريحات لصحيفة الجمهورية المصرية والمهتمة بهذه القضية بشكل خاص أنها التقت بوالدة هند، الدكتورة سلوى عبد الباقي منذ شهرين و أخبرتها بزواج ابنتها من احمد الفيشاوى عرفياً و سرقته لعقد الزواج لإجبارها على التخلص من الجنين ليتزوجها رسمياً.
أشارت إلى أنها اتصلت بأحمد هاتفياً و تحدثت معه فى هذا الموضوع فاكد لها أن زواجه من هند صحيح و أن الجنين الموجود بين أحشائها هو "ابنته" لكنه تعرض لضغوط أسرته بعدم الزواج منها، ونصائح اصدقائة المقربين بان اعترافه بالزواج بهذه الطريقة سيدمر سمعته خصوصا و انه يشترك فى عدد من البرامج الدينية التي تدعو إلى الفضيلة و الطريق المستقيم و عدم الانسياق وراء شهواتنا و طاعة الله .


----------

الغريب

سندريلا
04-06-2004, 08:39 PM
الحمدلله على نعمة الدين والاسلام

الحمدلله على عيشتنا هنا بالسعوديه واللي الحمدلله محافظه على الدين

الحمدلله على نعمة المشايخ اللي عندنا واللي وضحوا لنا الحلال من الحرام حسب قال الله وقال الرسول
ترى يا جماعه الولد باين فيه الخير ويمكن يكون تزوجها عرفي وهو يعتقد ان الزواج هذا حلال ولا تنسون انهم بمصر يحللونه

ويمكن انه خاف وانكر او تعرض للضغوط او يمكن حتى يكون مظلوم

عموما ان كان الولد مظلوم فان شاء الله انه يبين براءته وان كان غلطان فادعوا الله انه يهديه ويرجعه للحق والصواب


مع ارق تحياتي

أمل عبدالعزيز
05-06-2004, 02:17 AM
00
0


0


بصراحة اقول كلمة وحدة:

الله أعلم أين هو الصدق!!!

تحياتي لك.......