منصور الغيث
05-08-2009, 06:32 AM
جدة-الوئام-فيصل الأحمد:
في مفاجأة جديدة كشف الصحافي الاسباني (ماركو رويز) محرر صحيفة (أس) الاسبانية والذي قام بإجراء الحوار الضجة مع مدرب نادي الاتحاد كالديرون أن اجري الحوار بكامل المصداقية التي تعتبر المعيار الأساسي الذي تقوم عليه صحيفته والتي يسير عليها جميع المحررين بالجريدة.
وأوضح الصحافي في حديث لعالم الرياضة أن إيضاح الحقائق للرأي العام بات عملية سهلة للغاية ويمكن التأكد منها دون مواربة للتفاصيل مشيرا إلى أن الحوار الذي قام بإجرائه مع المدرب كالديرون كان صحيحا ودقيقا بتفاصيله المكانية والزمانية واللفظية.
وقال إن كالديرون لم يتعرض لأي ضغوطات عليه لإجراء الحديث مع الصحيفة والحديث معه حول هذه الأمور،مبديا هو الآخر استغرابه فيما تناولته وسائل الإعلام عن حديث المدرب مع الصحيفة.
وأكد الصحافي أن هناك عدة أشخاص حاولوا الاتصال بالصحيفة وبه مرارا وتكرارا إلى الدرجة التي جذبت انتباه العديد من زملائه في العمل نظرا للسؤال المتكرر حول الحديث الذي أدلى به المدرب للصحيفة،موضحا بأنه جاهز تماما لجميع المساءلات التي تقوم بها إدارة الصحيفة معه في حال انه ذكر بالحوار شيئا لم يقله أو يؤكده كالديرون.
وأشار الصحفي إلى أن مصداقية(أس) الاسبانية لاغبار عليها ولن تغامر بمهنيتها العالية من أجل موضوع كهذا مؤكدا بأنه لم يفعلها سابقا ولا لاحقا لأنه في غني تام عن ذلك متمنيا من الجميع أن يذهبوا للصحيفة بأنفسهم ليتأكدوا تماما مما قاله المدرب لها في الحديث الذي أجري معه.
وقد أكد مصدر مقرب من صناع القرار الاتحادي بان مسالة تأخير المدرب كالديرون في الحضور للأراضي السعودية جاء بالاتفاق مع المدرب نفسه وذلك في محاولة لتهدئة الأثر السلبي الذي خلفه حديث المدرب للصحيفة الاسبانية والذي كان وقد وصف فيه فريق الهلال بأنه فريق (الأسرة الحاكمة)،مضيفا بان الإدارة حاليا باتت حاليا تفكر في العمل بذات الوتيرة الإعلامية التي تعمل بالأندية الأوربية في مسألة تعاطي المدربين مع الإعلام بحيث من الممكن أن تقوم بعقد مؤتمرات صحافية دورية وبشكل متكرر وهو الأمر الذي كانت تقوم به الإدارة الهلالية في الموسم الفائت مع مدربها السابق والمبعد الروماني كوزمين أولاريو.
وكان من المقرر أن يحضر كالديرون للسعودية أمس الإثنين على يخضع للتحقيق اليوم الثلاثاء , حيث كانت هناك محاولات إتحادية مع عدد من كبار المسؤولين في الاتحاد لحل الأمور بشكل ودي على أن يقدم المدرب إعتذاره رسمياً للوسط الرياضي , ولم يكتب لتلك المحاولات النجاح , ومن المتوقع أن يصدر الإتحاد السعودي بيناناً بهذا الشأن .
في مفاجأة جديدة كشف الصحافي الاسباني (ماركو رويز) محرر صحيفة (أس) الاسبانية والذي قام بإجراء الحوار الضجة مع مدرب نادي الاتحاد كالديرون أن اجري الحوار بكامل المصداقية التي تعتبر المعيار الأساسي الذي تقوم عليه صحيفته والتي يسير عليها جميع المحررين بالجريدة.
وأوضح الصحافي في حديث لعالم الرياضة أن إيضاح الحقائق للرأي العام بات عملية سهلة للغاية ويمكن التأكد منها دون مواربة للتفاصيل مشيرا إلى أن الحوار الذي قام بإجرائه مع المدرب كالديرون كان صحيحا ودقيقا بتفاصيله المكانية والزمانية واللفظية.
وقال إن كالديرون لم يتعرض لأي ضغوطات عليه لإجراء الحديث مع الصحيفة والحديث معه حول هذه الأمور،مبديا هو الآخر استغرابه فيما تناولته وسائل الإعلام عن حديث المدرب مع الصحيفة.
وأكد الصحافي أن هناك عدة أشخاص حاولوا الاتصال بالصحيفة وبه مرارا وتكرارا إلى الدرجة التي جذبت انتباه العديد من زملائه في العمل نظرا للسؤال المتكرر حول الحديث الذي أدلى به المدرب للصحيفة،موضحا بأنه جاهز تماما لجميع المساءلات التي تقوم بها إدارة الصحيفة معه في حال انه ذكر بالحوار شيئا لم يقله أو يؤكده كالديرون.
وأشار الصحفي إلى أن مصداقية(أس) الاسبانية لاغبار عليها ولن تغامر بمهنيتها العالية من أجل موضوع كهذا مؤكدا بأنه لم يفعلها سابقا ولا لاحقا لأنه في غني تام عن ذلك متمنيا من الجميع أن يذهبوا للصحيفة بأنفسهم ليتأكدوا تماما مما قاله المدرب لها في الحديث الذي أجري معه.
وقد أكد مصدر مقرب من صناع القرار الاتحادي بان مسالة تأخير المدرب كالديرون في الحضور للأراضي السعودية جاء بالاتفاق مع المدرب نفسه وذلك في محاولة لتهدئة الأثر السلبي الذي خلفه حديث المدرب للصحيفة الاسبانية والذي كان وقد وصف فيه فريق الهلال بأنه فريق (الأسرة الحاكمة)،مضيفا بان الإدارة حاليا باتت حاليا تفكر في العمل بذات الوتيرة الإعلامية التي تعمل بالأندية الأوربية في مسألة تعاطي المدربين مع الإعلام بحيث من الممكن أن تقوم بعقد مؤتمرات صحافية دورية وبشكل متكرر وهو الأمر الذي كانت تقوم به الإدارة الهلالية في الموسم الفائت مع مدربها السابق والمبعد الروماني كوزمين أولاريو.
وكان من المقرر أن يحضر كالديرون للسعودية أمس الإثنين على يخضع للتحقيق اليوم الثلاثاء , حيث كانت هناك محاولات إتحادية مع عدد من كبار المسؤولين في الاتحاد لحل الأمور بشكل ودي على أن يقدم المدرب إعتذاره رسمياً للوسط الرياضي , ولم يكتب لتلك المحاولات النجاح , ومن المتوقع أن يصدر الإتحاد السعودي بيناناً بهذا الشأن .