المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص عن زنا المحارم (لا حول ولا قوة الا بالله )



نـــــواف
26-07-2009, 06:42 PM
توجهت إلى الله من كل قلبي داعية أن يؤخر ميعادنا وحسابنا، بعد أن ظهر الفساد في البر والبحر، وبعد أن أزكم دخان الفواحش أنوفنا، فماذا لو وقفنا الآن أمام الله وسألنا جميعا عن الحرمات التي انتهكت وعن ذلك الدين الذي قطعت حبائله.. جرى على لساني هذا الدعاء وتجسد أمامي مشهد يوم القيامة بعد أن وقفت تلك الفتاة ذات السابعة عشرة من عمرها وبجوارها أمها وقد نزل عليها خبر حمل الفتاة كالصاعقة، لم تتوقع الأم أبدا أن ابنتها العذراء والتي لا تخرج من البيت إلا قليلا ولا تختلط بأحد أن تحمل سفاحا.

أمام انهيار الأم المسكينة حاولت معرفة من اقترف هذا الفعل الأثيم مع هذه الفتاة؛ حتى تستطيع الأسرة إدراك الخطأ وعلاجه، خاصة أن الحمل قد تجاوز الأشهر الستة ولكن الفتاة أصرت على الإنكار، وادعاء أنها لا تعرف كيف حدث هذا في بلاهة مستفزة. انصرفت الأم وابنتها التي ما لبثت إلا أن عادت لتهمس في أذني بخبر سقط عليّ أنا هذه المرة كالصاعقة، أخبرتني بأن صاحب هذه الفعلة هو خالها الذي يكبرها بخمسة أعوام، إنه الخال الذي كانت تخرج الأم وتغيب عن البيت وهي مطمئنة أن الابنة في أمان معه، وقالت الفتاة إن خالها قد اعتاد على ملامستها منذ عام، ولكن لماذا لم تقاوم الفتاة؟ ولماذا لم تخبر أحدا؟ سؤال ألح عليَّ كثيرا.

ضرورة التحرك

إنها مأساة تكررت أمامي كثيرا ولكن لا أدري لماذا هذه المرة استوقفتني تلك الحالة، ربما لأن الحمل قد تجاوز الفترة التي يسمح فيها بالإجهاض، ربما لأني وجدت أن مجرد الاكتفاء بتأنيب الفتاة على صمتها واستسلامها ولوم الأسرة على تفريطها وتساهلها لا يكفي، ولا بد من أن يكون هناك جهد أكبر، لا أدري.. لكن الذي أدركه تماما أنه لا بد من أن يكون هناك جهد مشترك من الجميع لمواجهة هذه الكارثة المروعة الموجودة فعلا في مجتمعاتنا، والتي اسمها زنا المحارم.

قمت بإحصاء حالات زنا المحارم التي صادفتها خلال 10 سنوات من العمل فوجدتها -بفضل الله- ليست بالكثيرة، ولكنها موجودة، وهذا حتى لا يظن الناس أن الفحشاء تفشت إلى درجة كبيرة في أسرنا، ولكن من المؤكد أن ظهور مثل تلك العلاقات المشوهة إنذار للمجتمع بأسره بأن هناك مرضا خطيرا تسلل إلى الأسرة ولا بد من مواجهته بكل شجاعة حتى لا يتحول إلى طور الوباء.

تحمل من شقيق زوجها

جاءتني إلى العيادة تشكو من انقطاع الدورة الشهرية لمدة 3 أشهر، وبسؤالها عن العلاقة الزوجية لاستبعاد أن يكون هناك حمل قالت إن زوجها مسافر منذ 9 أشهر، ظننت أن الحالة "انقطاع ثانوي للدورة" وقبل أن أبدأ بالكشف عليها سألتني وهي في قمة الخوف: هل من الممكن أن تحمل المرأة منذ 9 أشهر ثم يختزن الحمل داخلها ولا يظهر إلا بعد ذلك؟ وأمام هذا السؤال الغريب طلبت على الفور منها عمل تحليل للحمل فشهقت السيدة التي كانت بصحبتها، وقالت: "يا دكتورة أي حمل وزوجها على سفر؟"، لكني كنت مصرة على عمل التحليل قبل الكشف، وهو ما تم بالفعل، وجاءت نتيجة التحليل كما كنت متوقعة، حيث كانت حاملا بالفعل، فأخذت تصرخ وتبكي مكررة سؤالها الغبي: هل ممكن أن يكون حملت منذ 9 أشهر قبل أن يسافر زوجي؟.

أمام هذا الاستخفاف والتهاون من جانبها صرخت في وجهها بقولي: ألم تكتفي بالزنا بل تريدين إلصاق الجنين بغير أبيه إمعانا في المتاجرة بحدود الله؟ فراحت تبكي وتبرر ما حدث بأنه كان غصبا عنها، فقد اعتادت على ممارسة الجنس مع شقيق الزوج الذي يقيم معها في منزل العائلة، حيث كانت تضع له الطعام عندما يعود من العمل متأخرا ويكون جميع من بالمنزل نائمين، وتدخل حجرته لتوقظه صباحا، وهكذا حتى تطورت العلاقة وحدث ما حدث.. وانصرفت وصديقتها والوجوم يرافقهما وراحت الأسئلة تدور برأسي من عينة: هل ستتخلص من الحمل؟ هل ستحفظ لزوجها عرضه وتتوجه إلى الله طالبة العفو، أم ستستمر فيما كانت عليه إلى حين يعود الزوج المسكين؟ لم أعرف أي طريق اختارت لعدم رؤيتي لها ثانية.

علاقة مع العم

جاءت الأم وطفلتها التي تبلغ 13 سنة إلى عيادتي للاطمئنان على الدورة التي تأخرت شهرين عن ميعادها، وطمأنت الأم بأنه من الطبيعي أن تتأخر، وأنه لا انتظام للدورة في بدايتها، ولكني فوجئت بإصرار الأم على توقيع الكشف على ابنتها، وعمل تحاليل لها، وكنت مشفقة على الأم من تحمل تكلفة تحاليل لا داعي لها، خاصة أنها يبدو عليها ضيق الحال، ولكنها همست في أذني بالقول: أريد أن أحلل لها تحليل حمل، فاندهشت لطلبها، وقلت لها لماذا تشكين في هذه الفتاة الصغيرة؟ فبكت الأم وقالت: إنها تخرج للعمل، وتترك الفتاة بمفردها مع العم الذي كان عاطلا، ويقيم في حجرة مجاورة لهم، وعندما عادت من العمل مبكرا ذات يوم وجدت الفتاة تخرج من حجرة العم، وعلامات القلق والتوتر على وجهها فسألتها عن السبب فقالت: إنها كانت تنظف الحجرة للعم، ولم تهتم الأم بالأمر، ولم تتوقع شيئا خبيثا من العم.

كانت المفاجأة المدوية عندما عادت الأم مرة أخرى لتجد ابنتها وعمها في وضع مخز، وبعد توقيع الكشف على الفتاة وجدناها قد فقدت بكارتها، كان لا بد من عمل التحليل لنفي الحمل، وجاءت النتيجة سلبية، ففرحت الأم بهذه النتيجة، فقدر ألطف من قدر.

قبل أن تنصرف الأم وابنتها سألت الفتاة هذا السؤال: لماذا حدث هذا الأمر؟ ولماذا لم تخبري أمك منذ أول مرة حاول العم التحرش بك؟ فقالت: "إنها في بادئ الأمر كانت تخاف، ولكنها بعد ذلك وجدت نفسها تريده وتسعى إليه" قالتها في براءة ممزوجة بوقاحة. انصرفت الفتاة مع أمها، وأخذت أفكر فيما ستقوله هذه الأم لنفسها بعد ما وصلت إليه أحوال ابنتها، وهل تلوم نفسها على إهمالها لطفلتها وعدم وضع ولو احتمالا صغيرا لغدر هذا العم العاطل المستهتر؟ وهل ستنسى الفتاة ما حدث أم ستحاول البحث عن مثله في مكان آخر؟ لم أجد إجابة.

مع الأب والأخ أيضا

دخلت الفتاة ذات الـ 15عاما إلى عيادتي بصحبة خالتها التي طلبت مني مباشرة توقيع الكشف الطبي عليها للاطمئنان على عذريتها، وعندما سألتها عن السبب وضعت يدها على وجهها، ونظرت إلى الأرض، وقالت: "إن والد الفتاة ووالدتها في شجار مستمر، تركت الوالدة على أثره منزل الزوجية، وأخذت معها الطفلين الصغيرين، وظلت هذه الفتاة وحدها مع الأب، كانت هذه المسكينة تتصل بالأم دائما، وتطلب منها سرعة العودة والأم ترفض بحجة أن الأمر لا يعدو كونه محاولة من الزوج لإجبارها على العودة، وذات يوم أخذت الفتاة تبكي بشدة، وتستعطف الأم بسرعة العودة قائلة: أنت لا تعرفين ما يحدث لي والأم في لامبالاة حتى تدخلت أنا، وأخذت التليفون من الأم، وسألت الفتاة ماذا يحدث؟ ولماذا كل هذا البكاء؟ فهذه ليست أول مرة تترك الأم المنزل بالشهور؟ ولكن الفتاة أغلقت التليفون بسرعة".

وأضافت الخالة: "بعد يأسي من لامبالاة أختي تجاه دموع ابنتها ذهبت إلى الفتاة التي ارتمت في حضني، واشتكت لي مما يفعله أبوها معها عندما يعود مساء، وأنها أصبحت لا تستطيع المقاومة أكثر من ذلك". قمت بالكشف على الفتاة، وبفضل الله وجدت أنها ما زالت عذراء، فنصحت خالتها بجعل أمها تحتضنها، ولا تتركها لهذا الأب المتوحش.

آثار مدمرة

كانت تشكو من آلام شديدة مع الدورة الشهرية، وبعد توقيع الكشف عليها سألتها عن علاقتها بزوجها، وهل تصل إلى أقصى متعة معه أم لا فقالت في خجل إنها تكون دائما في شوق لزوجها ولكن بمجرد أن يبدأ معها العلاقة الجنسية، تشعر بنفور شديد، وتود في إنهاء اللقاء بأسرع وقت، رغم أنها تحب زوجها كثيرا؛ لأنه جميل الصفات.

وكنت أظن أن السبب هو جهلها بطبيعة تلك العلاقة فأخذت أشرح لها أهمية ذلك في الاستقرار النفسي والعاطفي، ولكني كنت ألمح في نظرات عينيها شيئا تخفيه، وتكررت زيارتها لي بعد أن وجدت الراحة في الكلام معي، وهنا انتهزت الفرصة وسألتها: هل كانت لك علاقات جنسية قبل الزواج؟ فاحمر وجهها وأنكرت عليّ السؤال، ولكني أوضحت لها مقصدي بأني أسأل عن فترة مراهقتها وبداية معرفتها بالأمور الجنسية وأوضحت لها أنه ربما تكون هناك أسباب نفسية وراء ذلك تقف حاجزا بينها وبين زوجها الذي بدأ يتضايق بالفعل من نفورها منه ولكنها لم تقل شيئا وانصرفت، ثم عادت مرة أخرى ونظرت إلى الأرض وقالت بصوت منخفض: أرجو أن تساعديني، فقلت لها: هل تشكين في رغبتي في مساعدتك، فعادت ونظرت إلى الأرض، وقالت: كنت في سن المراهقة أعتاد على ممارسة الجنس مع أخي الذي يكبرني مباشرة، واستمررنا في ذلك حتى سن الجامعة، ثم انتبه كل منا إلى خطورة ما يحدث فتوقفنا، وتزوج أخي وتزوجت ولكن كانت دائما تلك المشاهد تعود أمام عيني بمجرد أن يبدأ زوجي معاشرتي فتصيبني بالقرف والنفور.

وإلى هنا كان الأمر قد خرج عن اختصاصي، وكان لا بد من تدخل الطب النفسي، وبالفعل طلبت منها أن تذهب إليه في أقرب وقت ولا تتردد، وانصرفت تاركة بداخلي أسئلة كثيرة من عينة: هل من الممكن أن يستمر لعب المراهقين بين الأشقاء إلى سن الجامعة؟ وهل كان للأسرة يد فيما حدث؟ وهل حقا ما تعنيه تلك الزوجة ناتج عن تلك الممارسات القديمة مع الأخ؟ أسئلة ربما تجد إجابتها عند الطبيب النفسي.





بقلم الدكتورة هالة مصطفى

وجن محمد
26-07-2009, 07:16 PM
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
نسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى ان يحمينا وان يحفظنا من كل شر

اللهم الطف بنا ولاتعذبنا بما فعل السفهاء منا برحمتك ياارحم الراحمين

اخي نواف ماذكرته هو نقطة من بحر في مثل هذه القصص التي يشيب منها الراس

حفظنا الله واياكم من كل مكروه وبارك فيك وجزاك ير الجزاء

غـــربة الــروح
26-07-2009, 07:44 PM
اعوذبالله

اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن

الله يعطيك العافيه ويكتب اجرك

فهده
26-07-2009, 08:15 PM
يالطيف دئلت

نسال الله السلامه

والله يدي سارت منقطه من قصه البنت الي تبكي في التلفون وامها ما تعطيها وجه :(

نواف

يعطيك العافيه

سلام..

نـــــواف
27-07-2009, 01:57 AM
اشكركم على مروركم واسال الله ان يحفظنا من كل سوء

شوووووووووووق
27-07-2009, 02:02 AM
لاحول ولاقوة الا بالله

وصلت حتى من المحارم اعوذ بالله

الله يكفينا شر الدنيا وبلاويها

مشكور اخوي نواف

يعطيك العاااافيه

ابو فائز
27-07-2009, 02:14 AM
لاحول ولاقوة الا بالله
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

غرابيــل
27-07-2009, 11:01 AM
لاحول ولاقوه الا بالله,,

الله يحمينا ويكفينا الشر,,


مشكور اخوي..

ربي يجزاك الجنه,,

نـــــواف
27-07-2009, 05:37 PM
اشكركم على مروركم

لا عدمناكم

هـمس الـزهور
27-07-2009, 09:52 PM
والله العظيم اشعر ان قلبي راح يخرج من صدري من شدة الالم
اعوذيالله من غضب الله
اللهم لانسلط علينا ولاعلى اولادنا ولاعلى بناتنا ياري العباد
حسبي الله ونعم الوكيل

ولدالمدينة
27-07-2009, 11:01 PM
اللهم استر علينا وعلى ولينا
موضوع في قمة الروعة والجمال
دائماطرح مميز وفعال
تحياتي...
ولدالمدينة

نـــــواف
27-07-2009, 11:32 PM
اشكركم على مروركم الكريم

ابو تركي سعد
28-07-2009, 11:05 AM
لاحول ولاقوة إلا بالله
الله يحمينا
مشكور أخوي موضوع مؤثر وحزين

nawaf_1
28-07-2009, 04:35 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

%صموووود%
28-07-2009, 10:00 PM
على الرغم من أن هذا الأمر لا يعد ظاهرة ولكنه انتشر انتشاراً واضحاً و أصبحنا نقرأ مثل هذه الحوادث في صحفنا اليومية حتى أصبحت شيء عادي و كأن الأمر لا يعنينا.
إن ثلث من وقع عليهم اعتداءات جنسية كانوا تحت سن التاسعة من عمرهم و المراهقين و المراهقات أيضاً.
فالسبب في انتشار هذه الحوادث قد يكون ناتج عن عوامل أخلاقية مثل: ضعف النظام الأخلاقي داخل الأسرة، واعتياد أفرادها خاصة النساء والفتيات على ارتداء ملابس كاشفة أو خليعة أمام بقية أفراد الأسرة، إضافة إلى اعتيادهم التفاعل الجسدى في معاملاتهم اليومية بشكل زائد عن المعتاد، مع غياب الحدود والحواجز بين الجنسين، وغياب الخصوصيات واقتحام الغرف المغلقة بلا استئذان.وفي هذه الأسر نجد أن هناك ضعفاً في السلطة الوالدية لدى الأب أو الأم أو كليهما، وهذا يؤدي إلى انهيار القانون الأسري بشكل عام.
و أيضاً لعوامل اقتصادية مثل:الفقر وتكدُّس الأسرة في غرفة واحدة أو في مساحة ضيقة مما يجعل العلاقات الجنسية بين الوالدين تتم على مسمع وأحياناً على مرأى من الأبناء والبنات، إضافة إلى مايشيعه الفقر من حرمان من الكثير من الإحتياجات الأساسية والتى ربما يتم تعويضها جنسياً داخل إطار الأسرة. ويصاحب الفقر حالة من البطالة وتأخُّر سن الزواج...إلخ.
أو لعوامل نفسية: كأن يكون أحد أفراد الأسرة يعاني من مرض نفسي مثل الفصام أو الهوس أو اضطراب الشخصية، أو التخلُّف العقلي، أو إصابة عضوية بالمخ.
كما أن الإعلام وما يبثه ليل نهار من مواد تتسبب في انتشار هذه الحوادث في مجتمع يعاني من الحرمان على مستويات متعددة.
و أيضاً الإدمان: حيث يعد تعاطي الكحوليات والمخدرات من أقوى العوامل المؤدية إلى زنا المحارم حيث تؤدي هذه المواد إلى حالة من اضطراب الوعي واضطراب الميزان القيمي والأخلاقي لدرجة يسهل معها انتهاك كل الحرمات..


أستغفر الله..

و الله إنه لتشمئز نفسي من قراءة مثل الحوادث..


أخي: نـــــواف

أشكركم على الطرح بوركت يمينكم و بارك الله فيكم و رعاكم..

.. تحية عطرة ..

نـــــواف
30-07-2009, 12:17 AM
اشكركم على مروركم

وخاصه الاخت صمود لانني وبصراحه استفيد منها ومن ردودها الجميله التي تزيدني معلومات ثقافيه وحسن الحوار

همس الرووح
30-07-2009, 09:45 AM
لاحول ولاقوة الابالله

ضعف الوازع الديني وعدم الخوف من الله

يعمل الخطيئة في وضح النهار

آخر زمن والعياذ بالله


***********

بوخضب
30-07-2009, 07:08 PM
لا حول ولا حوة الا بالله العلي العظيم
والله اقشعر بدني وانا اقرأ هذه القصص ويا ليتني لم اقرأ من عظم ما فيها
اجارنا الله من هذا الوضع واياكم
استغفر الله العلي العظيم
فيما قرأت او سمعته
ان بعض الحيوانات او اغلبها لا يتعرض الى محارمه وهو حيوان فاقدالعقل مالك لشهواه الا انه لا يقرب امه او اخته
بل انه احد الحيوانات غطيه وجهه عرض على امه فاصابها ولما كشف عن وجهه اخذ يضرب براسه في كل حجر ومدر حتى مات

وانت يا انسان تفعل في محارمك اللهم اجرنا من عذاب النار يارب العالمين

وايل الدهمشي
30-07-2009, 11:04 PM
ياااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااا ااااااااااهي قوووووووووووووووووووووووو ووووووويه

حلا الطفوله
01-08-2009, 07:46 AM
الله يسترنا ويستر جميع المسلمين
يعطيك العافيه موضووع راااااااااااائع
تقبل مروري