المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فكرة تحتاج ل 99 مشاركة



فدوى4
10-07-2009, 04:18 PM
السلام عليكم اخواني واخواتي


فكرة اعجبتني وأنا أتجول في المنتديات

واحببت ان اضعها هنا في منتدانا




الكل يعرف ان الله عز وجل لة اسماء حسنى وهي 99 أسمآ

على كل واحد أن يذكر اسم واحد من اسماء الله عز وجل كل عضو يكتب اسم في كل مشااركة

والعضو الآخر يكتب اسم آخر وهكذا ...............

الى ان نذكر جميع الأسماء في 99 رد

أرجو من الجميع الأشتراكـــ

والهدف من الموضوع هو التذكير باسماء الله الحسنى

وجزاكم الله

ابدأ أنا باسم الله

الله

غرابيــل
10-07-2009, 04:33 PM
الرحمن...


الله يجزاك الجنه,,

وجن محمد
10-07-2009, 05:17 PM
الله يجزاك خير ويعلها في ميزان حسناتك
الغفور

وسميه
11-07-2009, 08:34 AM
الرحيم

فكرا حلوة
يعطيك العافية

جميل الثبيتي
11-07-2009, 09:06 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اختي الكريمه جزاك الله خيرا ورفع قدرك

اختي

لا يوجد من يجزم بأن عدد اسماء الله جل وعلا هي 99 اسم

وقد اختلف المفسرين والعلماء فيما جاء بالحديث هل هي بالعدد

أم هي ذكرت على سبيل الحصر للأسماء وهناك اسماء غيرها

وإليك اختي ما كتب عن هذا وفقكم الله

اختي الحديث هنا للحصر وليس للعد فعددها اكثر من ذلك وإليك اختي ما يثبت القول
وفقكم الله


وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة متفق عليه، وساق الترمذي وابن حبان الأسماء، والتحقيق أن سردها إدراج من بعض الرواة.


من احصاها ولم يقل من عدها فهناك من الأسماء ما أستأثر بها جل وعلا في علم الغيب عنده

سرد الأسماء إدراج كما ذكر الحافظ رحمه الله وذكره عند ابن سيرين وابن ماجه من طريق الوليد بن مسلم، وهو في الحقيقة اضطرب في روايته، والوليد بن مسلم مدلس، وإن كان ثقة، لكنه مدلس، مدلس تدليس التسوية، ثم اضطرب في الأسماء في ذكرها في الزيادة فيها والنقص فيها، فحصل اضطراب فيها وحصل أيضا من جهة الراوي، وشك في روايته من جهة تدليسه كما تقدم، ولهذا المحقق عند الحفاظ أن المحفوظ الحديث بدون ذكر سرد الأسماء.

إن لله تسعة وتسعين اسما في اللفظ الآخر في الصحيحين: مائة إلا واحدة من أحصاها دخل الجنة وهذا يبين أن أسماءه سبحانه وتعالى وصفاته كذاته من جهة الحلف يحلف بها وإن أضاف إليه، وأن له أسماء سبحانه وتعالى إن لله تسعة وتسعين اسما وهذا العدد الله أعلم بالحصر فيه، وبهذا العدد قال: مائة إلا واحد، وهذا ليس فيه حصر الأسماء في تسعة وتسعين، إنما فيه إخبار أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة، فهو ليس إخبارا بحصر الأسماء الحسنى لله عز وجل بالتسعة والتسعين، إنما هو إخبار بأن من أحصى هذه الأسماء دخل الجنة، فهو إخبار بدخوله الجنة لمن أحصاها، ليس إخبارا بحصر الأسماء الحسنى في تسعة وتسعين، قال: إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها فوصفها أنها من أحصاها دخل الجنة وهذا يأتي وأسلوب المعروف، تقول مثلا: عندي ألف ريال أعددته للفقراء، أو لي مثلا مائة ريال أعددتها لهذا الفقير أو للمسكين، ليس معنى ذلك أن ليس لك إلا هذا المقدار، لا إنما وصفت هذه الأموال وهذه الدراهم أو هذا الطعام بأنه لفلان أو لفلان، وليس معنى ذلك أنه ليس عندك غيره فهذا مثل هذا: إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة وإحصاؤها يتضمن حفظها ويتضمن العمل بها وتدبرها والعمل بمقتضاها، فإذا علم أسماءه سبحانه وتعالى وصفاته فإنه يعمل بمقتضاها، هذه الأسماء الخاصة إذا علم اسم الرحيم له سبحانه وتعالى يتصف بصفة الرحمة بينه وبين أهل الإيمان، السميع إذا علم أنه سميع وأنه بصير يراقب الله عز وجل في أنه يسمع كل شيء سبحانه وتعالى فلا يكون منه ولا يصدر منه إلا ما يكون خيرا، كذلك لا يسمع إلا ما يكون خيرا، وهكذا في سائر أسمائه وصفاته سبحانه وتعالى.

وأسماؤه غير محصورة كما تقدم، وهذا في حديث عبد الله بن مسعود عند أحمد بإسناد جيد أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو أنزلته في كتابك، أو علمته أحدا من خلقك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ذكر أسماء له سبحانه وتعالى استأثر بها في علم الغيب عنده سبحانه وتعالى، دل على أن أسماءه لا تحصر في هذا العدد، نعم.