عندليب الامارات
05-07-2009, 12:34 PM
من أمراض الشهوة والغي
(إشاعة الفواحش)
وهو مرض يستشري في قلب الإنسان المريض بحب الشهوة واشاعتها من أجل الوصول لغاياته وأهدافه المالية والاجتماعية بأقصر الطرق وأسرعها، وهذا المرض ينطبق على قلوب أصحاب وداعمي المواقع الإباحية وناشري الصور والمقاطع المخلة بالآداب وناشري أخبار الناس الخاصة وفضحهم على شبكة الإنترنت والجوالات، كما يدخل ضمن مرضى القلوب مالكي ورؤساء تحرير المجلات والصحف الهابطة وأيضاً أصحاب القنوات الفضائية الهابطة التي سخّرت امكاناتها وتجهيزاتها وكوادرها البشرية والمالية لعرض وتقديم الكثير من البرامج والمسلسلات والأفلام والأغاني المبتذلة الداعية للفجور ونشر الفواحش والمحرمات بأنواعها وأشكالها المختلفة، منها على سبيل المثال:
1- برنامج فكرته غربية يُطبق بحذافيره على شباب وفتيات المسلمين من كل الدول العربية، يصور ويسجل بشكل يومي ومستمر على الهواء مباشرة خلال كل دورة من دوراته التي تستمر ثلاثة أشهر المشاركين والمشاركات خلال فترة تواجدهم في مكان المسابقة وهم يتلقون ويتعلمون عن طريق شاذين وشاذات من ديانات غير اسلامية فنون الغناء الهابط والرقص الفاضح والكلمات المبتذلة والدعوة الصريحة لإقامة علاقات محرمة بين المشاركين والمشاركات من خلال تحريضهم على الزنا واللواط والشذوذ باسم الفن والحرية. يضاف إلى ذلك إبعادهم كلياً عن اقامة الشعائر الدينية أو التذكير بها. ومع ذلك يجد هذا البرنامج رواجاً وقبولاً ودعماً من جهلة المسلمين بالمال والمتابعة.
من كتاب لا تخف للداعية الدكتور عبدالعزيز الزير ص 340
(إشاعة الفواحش)
وهو مرض يستشري في قلب الإنسان المريض بحب الشهوة واشاعتها من أجل الوصول لغاياته وأهدافه المالية والاجتماعية بأقصر الطرق وأسرعها، وهذا المرض ينطبق على قلوب أصحاب وداعمي المواقع الإباحية وناشري الصور والمقاطع المخلة بالآداب وناشري أخبار الناس الخاصة وفضحهم على شبكة الإنترنت والجوالات، كما يدخل ضمن مرضى القلوب مالكي ورؤساء تحرير المجلات والصحف الهابطة وأيضاً أصحاب القنوات الفضائية الهابطة التي سخّرت امكاناتها وتجهيزاتها وكوادرها البشرية والمالية لعرض وتقديم الكثير من البرامج والمسلسلات والأفلام والأغاني المبتذلة الداعية للفجور ونشر الفواحش والمحرمات بأنواعها وأشكالها المختلفة، منها على سبيل المثال:
1- برنامج فكرته غربية يُطبق بحذافيره على شباب وفتيات المسلمين من كل الدول العربية، يصور ويسجل بشكل يومي ومستمر على الهواء مباشرة خلال كل دورة من دوراته التي تستمر ثلاثة أشهر المشاركين والمشاركات خلال فترة تواجدهم في مكان المسابقة وهم يتلقون ويتعلمون عن طريق شاذين وشاذات من ديانات غير اسلامية فنون الغناء الهابط والرقص الفاضح والكلمات المبتذلة والدعوة الصريحة لإقامة علاقات محرمة بين المشاركين والمشاركات من خلال تحريضهم على الزنا واللواط والشذوذ باسم الفن والحرية. يضاف إلى ذلك إبعادهم كلياً عن اقامة الشعائر الدينية أو التذكير بها. ومع ذلك يجد هذا البرنامج رواجاً وقبولاً ودعماً من جهلة المسلمين بالمال والمتابعة.
من كتاب لا تخف للداعية الدكتور عبدالعزيز الزير ص 340