مشاعر شفافة
11-05-2004, 02:09 AM
~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°هــــــــذيـ ــــــان عــــاشقـــــــة°ˆ~*¤®§(*§*) §®
بداية الطريق ..
لم تغيب عن خاطري ..
بين عيني أراكـ تبتسم ..
ترفل .. وتغني ..
تمد أصابعكـ ..
على شفتي ..
وتارة تخجل ..
إن أغمضتُ عيني ..
فأنا أحاول تقبيلكـ ..
أحاول وشوشتكـ ..
كالأطفال ..
كالزهور ..
كخصلات شعركـ ..
لأشّتم رائحة أذنكـ ..
وأقول جميل شذاكـ..
طوال الطريق ..
رسمتكـ أمي ..
فحضنتها حتى بكتني ..
شكّلت أبي ..
فرأيت عيناه تعاتباني ..
سمعتُ صمته ..
من عشقي يحذرني ..
طوال الطريق ..
عاركت قبيلتي ..
شرحتُ لهم خفقي ..
وصفت لهم شغفي ..
تساءلت ..
صرخت ..
تعجبتُ ..
أيعقل في الأكوان رجلٌ إلاهـوَ ..؟!!
ما فهموا ..
ما فقهوا ..
كالصخور كانت جماجمهم ..
لم أستثني منهم أحدٌ
غير..... أنا وتوأمي
طوال الطريق ..
تذكرت شهدكـ..
فسرقت فمكـ ..
قلت : أشرب ..
أرتوي من سكري ..
وبقاياه خضب به خديكـ ..
وادخرهُـ لضمأ عمركـ ..
لا تخاف ..
لا تهاب ..
اغتسل منه ..
لتنصهر ..
لتتناثر أشلاء عشق ..
وبحرفي
وأصابعي ..
أُلملمِكـ ..
لأُعيدكـ ..
رجل واحد ..
في الأكوان تكون أنت ..
طوال الطريق ..
كُنت كتابي ..
نزفي ، ونبضي ..
بوح النسيم ..
وهسهسة حلمي ..
كُنت شموع خفقي ..
حشائش قلبي ..
ودفء أضلعي ..
كُنت شفتي الجائعة إليكـ ..
كلي لهيب ..
لقاءِ بكـ ..
أحالني فيكـ ..
دم ، وخفق لمهجتكـ ..
ألا تحس بهذا ..
الآن إسأل ..؟!!
إن ما شعرت بي أرجوكـ ..
ارحل .. ارحل ..!!
طوال الطريق ..
اجتاحتني ..
لحظة اللقاء ..
كانت صاعقة ..
فاجعة قاتلة ..
لساني شعرت به تحت أرجلي ..
أُريد أن أرى عينيكـ لأُغني أنشودة العشق
حيث الفضاء الشاسع لا يحوي إلا إياي ، وإياكـ
هناكـ أهديكـ ..
فرحي ، وقُبلاتي ..
وشوقي المثقل بولهي ..
كنتُ صاخبه بكـ ..
ثائرهـ .. متوحشُه ..
أشتهي أكلكـ ..
لتعلم أني باختناق إليكـ ..
آهـِ .. !! لو تفقه مشاعري ..!!
لأذابكـ همسي
أشعلكـ وأحياكـ
ولجعلتُكـ كالطفل تعدو على راحتيه ..
لتجد نفسكـ على شاطئ الجنون تهذي ..
طوال الطريق ..
التفتُ إلى يمين مقعدي ..
فأخالني أراكـ ..
شمسُ على أريكة ..
تُضيئني ..
تُشرقني ..
تلسعني ..
فألعق سناها ..
لأتمدد أعمدة بلّورٍ ..
تطوق مهجعك ..!!
نهايه الطريق..
أفقتُ ، وما أفقتُ ..!!
حاولت كسر طيفكـ ..
فتأججت نار هواكـ في مقلي ..
تضحكـ من صبابتي ..
مهلاً ..
غداً ستعرف ..
كيف كُنت احترقُ ..!!
فمتى يا نبضي يضيق بنا المدى ..؟!
فصوت الموت راعني ..
ودوي الأسى يعبثُ بي ..
احفر في صدركـ قبري ..
فخفق قلبكـ غُسلي ، وكفني ..
أشتهي الموت مادام يحييني ..
ومن رموش عينيكـ إنسج كفني ..
واحفر لي بين نياطكـ لحدي ..
كم سيكون رائع إن سمعت شهقت موتي ..؟!
وأنت بيديكـ ُغسلني وكفني ..
لا تغادرنـي ..؟؟
لا تتركني ..؟!!
تعبتُ حتى وجدتكـ ..
لا تَمتْ كم من الآمال عُلقت فيكـ ..
ولا تبتغي غيركـ بديلاً ..
عيني تأبى أن تفارق مرآكـ ..
ولساني دوماً لاهثاً في مراياكـ ..
وإن توهمت أن ذلك يزيدكـ غروراً ..
بقائُكـ أنت في أصابعي يُحيني ..
مشــــاعر حالمـــــة
بداية الطريق ..
لم تغيب عن خاطري ..
بين عيني أراكـ تبتسم ..
ترفل .. وتغني ..
تمد أصابعكـ ..
على شفتي ..
وتارة تخجل ..
إن أغمضتُ عيني ..
فأنا أحاول تقبيلكـ ..
أحاول وشوشتكـ ..
كالأطفال ..
كالزهور ..
كخصلات شعركـ ..
لأشّتم رائحة أذنكـ ..
وأقول جميل شذاكـ..
طوال الطريق ..
رسمتكـ أمي ..
فحضنتها حتى بكتني ..
شكّلت أبي ..
فرأيت عيناه تعاتباني ..
سمعتُ صمته ..
من عشقي يحذرني ..
طوال الطريق ..
عاركت قبيلتي ..
شرحتُ لهم خفقي ..
وصفت لهم شغفي ..
تساءلت ..
صرخت ..
تعجبتُ ..
أيعقل في الأكوان رجلٌ إلاهـوَ ..؟!!
ما فهموا ..
ما فقهوا ..
كالصخور كانت جماجمهم ..
لم أستثني منهم أحدٌ
غير..... أنا وتوأمي
طوال الطريق ..
تذكرت شهدكـ..
فسرقت فمكـ ..
قلت : أشرب ..
أرتوي من سكري ..
وبقاياه خضب به خديكـ ..
وادخرهُـ لضمأ عمركـ ..
لا تخاف ..
لا تهاب ..
اغتسل منه ..
لتنصهر ..
لتتناثر أشلاء عشق ..
وبحرفي
وأصابعي ..
أُلملمِكـ ..
لأُعيدكـ ..
رجل واحد ..
في الأكوان تكون أنت ..
طوال الطريق ..
كُنت كتابي ..
نزفي ، ونبضي ..
بوح النسيم ..
وهسهسة حلمي ..
كُنت شموع خفقي ..
حشائش قلبي ..
ودفء أضلعي ..
كُنت شفتي الجائعة إليكـ ..
كلي لهيب ..
لقاءِ بكـ ..
أحالني فيكـ ..
دم ، وخفق لمهجتكـ ..
ألا تحس بهذا ..
الآن إسأل ..؟!!
إن ما شعرت بي أرجوكـ ..
ارحل .. ارحل ..!!
طوال الطريق ..
اجتاحتني ..
لحظة اللقاء ..
كانت صاعقة ..
فاجعة قاتلة ..
لساني شعرت به تحت أرجلي ..
أُريد أن أرى عينيكـ لأُغني أنشودة العشق
حيث الفضاء الشاسع لا يحوي إلا إياي ، وإياكـ
هناكـ أهديكـ ..
فرحي ، وقُبلاتي ..
وشوقي المثقل بولهي ..
كنتُ صاخبه بكـ ..
ثائرهـ .. متوحشُه ..
أشتهي أكلكـ ..
لتعلم أني باختناق إليكـ ..
آهـِ .. !! لو تفقه مشاعري ..!!
لأذابكـ همسي
أشعلكـ وأحياكـ
ولجعلتُكـ كالطفل تعدو على راحتيه ..
لتجد نفسكـ على شاطئ الجنون تهذي ..
طوال الطريق ..
التفتُ إلى يمين مقعدي ..
فأخالني أراكـ ..
شمسُ على أريكة ..
تُضيئني ..
تُشرقني ..
تلسعني ..
فألعق سناها ..
لأتمدد أعمدة بلّورٍ ..
تطوق مهجعك ..!!
نهايه الطريق..
أفقتُ ، وما أفقتُ ..!!
حاولت كسر طيفكـ ..
فتأججت نار هواكـ في مقلي ..
تضحكـ من صبابتي ..
مهلاً ..
غداً ستعرف ..
كيف كُنت احترقُ ..!!
فمتى يا نبضي يضيق بنا المدى ..؟!
فصوت الموت راعني ..
ودوي الأسى يعبثُ بي ..
احفر في صدركـ قبري ..
فخفق قلبكـ غُسلي ، وكفني ..
أشتهي الموت مادام يحييني ..
ومن رموش عينيكـ إنسج كفني ..
واحفر لي بين نياطكـ لحدي ..
كم سيكون رائع إن سمعت شهقت موتي ..؟!
وأنت بيديكـ ُغسلني وكفني ..
لا تغادرنـي ..؟؟
لا تتركني ..؟!!
تعبتُ حتى وجدتكـ ..
لا تَمتْ كم من الآمال عُلقت فيكـ ..
ولا تبتغي غيركـ بديلاً ..
عيني تأبى أن تفارق مرآكـ ..
ولساني دوماً لاهثاً في مراياكـ ..
وإن توهمت أن ذلك يزيدكـ غروراً ..
بقائُكـ أنت في أصابعي يُحيني ..
مشــــاعر حالمـــــة