رنا
09-05-2004, 07:47 PM
مجندة امريكيه متهمة: وظيفتنا كانت جعل حياة السجناء جحيماً..!!
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
مصدر الخبر
مجندة امريكيه متهمة: مهمتنا كانت جعل حياة السجناء جحيماً..!!
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
مصدر الخبر
مجندة امريكيه متهمة: مهمتنا كانت جعل حياة السجناء جحيماً..!!
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
http://www.alraialaam.com/07-05-2004/ie5/Mainpix.jpg
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
مصدر الخبر
مجندة امريكيه متهمة: مهمتنا كانت جعل حياة السجناء جحيماً..!!
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
مصدر الخبر
مجندة امريكيه متهمة: مهمتنا كانت جعل حياة السجناء جحيماً..!!
واشنطن ـ أ.ف.ب ـ ورد في تقرير سري حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه ان الاستخبارات العسكرية طلبت من الضباط الاميركيين في الشرطة العسكرية الموكلين سجن ابو غريب تغيير «الاجراءات» بشكل يجعل المعتقلين اكثر تعاونا خلال الاستجواب.
وتشير هذه الوثيقة ايضا بوضوح الى ان عناصر اللواء الـ800 في الشرطة العسكرية المكلفة عمل السجن لم يطلعوا ابدا على الارجح على معاهدات جنيف المتعلقة بمعاملة اسرى الحرب.
والتقرير الذي كتبه الجنرال انطونيو تاغوبا ويحمل عبارة «ليس للنشر في الخارج» يعطي لمحة عن التجاوزات التي ارتكبت في السجن.
وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» ان جندية من العسكريين الاميركيين الستة المتهمين بالاساءة للمعتقلين العراقيين صرحت انها تصرفت بهذه الطريقة بأوامر مباشرة من الاستخبارات العسكرية التي تريد زعزعة معنويات هؤلاء المعتقلين قبل استجوابهم.
ونقلت «واشنطن بوست» عن المجندة سابرينا هارمان ان ضباط مخابرات عسكرية او رجال امن مدنيين ممن كانوا يقومون بعمليات الاستجواب كانوا يسلمون المعتقلين لوحدة الشرطة العسكرية التي كانت هي مجندة فيها في سجن ابو غريب. واضافت انها كانت مكلفة بجعل المعتقلين ينهارون استعدادا للاستجواب.
كما نقل عن سابرينا قولها «كانوا يحضرون ما بين واحد وعدة سجناء في المرة الواحدة، وقد غطيت رؤوسهم وقيدت ايديهم. وكانت مهمتنا كسر معنوياتهم وتحويل الامر الى جحيم حتى يتكلموا».
بدورها، اتهمت عائلات الجنود الاميركيين المتورطين في تعذيب الاسرى العراقيين الاستخبارات العسكرية ووزارة الدفاع «بدفع ابنائها الى الاقدام على مثل هذا العمل».
http://www.alraialaam.com/07-05-2004/ie5/Mainpix.jpg