التابـــــوت
09-05-2004, 04:21 AM
رسمت الواني الجميله
سحابه تمطر على قلبها
الدافىء حبا وحنان
تذوقني للحزن الوان
تيبست عروقي
صوت عظاما متهالك
ونفسا سريع
دائما" تحاول قهري
وتكتب عن ذلك الحبيب
القديم الذي هجرها
وهذه هي حياتي
زرعتها داخل صدري
ووجداني 0
ولم تبالي تقول
حبك عادي !
انستني تلك الابتسامه
هاجسي الوحيد
كلمه سمعا وطاعه
اذن تلك هي العبوديه
ولاكن العبوديه لله سبحانه
دامت افراحها
بخيوط سوداء تغزلها وتتفنن
في رسمها على
جبيني
عودتها على خظوع
حواسي عودتها
على بكائي وعلى
ذلك الرماد الذي
ابعثره بعد رحيلها
في هذا المساء
وبعد تلك السنين
اسمعا تنادي
ايكون الشوق والحنين
لذلك الحب قد ساقها
لتناديني 0
سامحتها لم اصدق بأنها
تحاول استرجاع ذكرياتا"
احسبها جميله
وماهي الى دقائق
معدوده اشاهدها من بعيد
وبيديها تلك الصور والرسائل
والأن تقف امامي ارتجف
خوفا" فنظراتي لم تصدق
سبقتها بالحديث
وسبقها سيلا" من دموعي
وقبل كل شى
هاهي جبروتا" من الحقد
جبروتا" في قسوتها
في تعاملها تجردت من
كل العواطف هاهي
تنثر صوري ورسائلي وتقول
لست بحاجتها 0
أخذت الم لم مابعثرته
وعند رحيلي اخذت نظره
لهذا البيت الجميل الذي
يحمل ذكرياتي
وذلك الطير الحزين حس بعذابي
وانكسار قلبي وتهشم ذلك الحب
الذي ولد معي ومات معها
اخذت اصرخ واقول سيدتي
ايكون هذا جزاء الحب والوفاء
ايكون حبا" ميتا" حملته
على تابوتي0
وها أنا اترك هذا المنزل
حافي القدمين واجوب هذه الشوارع
ويقال عني مجنون ولاكن لست خائن
التابـــــوت
سحابه تمطر على قلبها
الدافىء حبا وحنان
تذوقني للحزن الوان
تيبست عروقي
صوت عظاما متهالك
ونفسا سريع
دائما" تحاول قهري
وتكتب عن ذلك الحبيب
القديم الذي هجرها
وهذه هي حياتي
زرعتها داخل صدري
ووجداني 0
ولم تبالي تقول
حبك عادي !
انستني تلك الابتسامه
هاجسي الوحيد
كلمه سمعا وطاعه
اذن تلك هي العبوديه
ولاكن العبوديه لله سبحانه
دامت افراحها
بخيوط سوداء تغزلها وتتفنن
في رسمها على
جبيني
عودتها على خظوع
حواسي عودتها
على بكائي وعلى
ذلك الرماد الذي
ابعثره بعد رحيلها
في هذا المساء
وبعد تلك السنين
اسمعا تنادي
ايكون الشوق والحنين
لذلك الحب قد ساقها
لتناديني 0
سامحتها لم اصدق بأنها
تحاول استرجاع ذكرياتا"
احسبها جميله
وماهي الى دقائق
معدوده اشاهدها من بعيد
وبيديها تلك الصور والرسائل
والأن تقف امامي ارتجف
خوفا" فنظراتي لم تصدق
سبقتها بالحديث
وسبقها سيلا" من دموعي
وقبل كل شى
هاهي جبروتا" من الحقد
جبروتا" في قسوتها
في تعاملها تجردت من
كل العواطف هاهي
تنثر صوري ورسائلي وتقول
لست بحاجتها 0
أخذت الم لم مابعثرته
وعند رحيلي اخذت نظره
لهذا البيت الجميل الذي
يحمل ذكرياتي
وذلك الطير الحزين حس بعذابي
وانكسار قلبي وتهشم ذلك الحب
الذي ولد معي ومات معها
اخذت اصرخ واقول سيدتي
ايكون هذا جزاء الحب والوفاء
ايكون حبا" ميتا" حملته
على تابوتي0
وها أنا اترك هذا المنزل
حافي القدمين واجوب هذه الشوارع
ويقال عني مجنون ولاكن لست خائن
التابـــــوت