المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نَسْيِتُكَ بِالطَبْع ..!



هَذْيَّان
12-05-2009, 10:53 PM
.




عدتُ وسريِعًا مِن أجْلِهَا أوراحكُم..!


ولأن قلمِي سريع العطب فأنا أستعجلتُه أن يخطُ لكم


وأغفروا قصر رُوُح المداد


وأحبكم عدد مالا يعلمون : )







إن أستثنيت اللحظات التِي تسرقنِي منِي لأتذكرك وأشتاقك
وجميع صور الرجال التِي تُشبِهُك ، وصورة فارس أحلامِي وهو يمتطِي الفرس ويُسرع نحوي
وألوان الكون المُحِيطة بِي والتِي كُلّها بدت وكأنها تسرق ملامحك فَتُهدينيها بِتُؤدة لإسقط فِي بؤرة الشوق
وكلمات الأغانِي التِي أتخيّلكَ تُرددها وألحانها التِي ٍأسمع صوتك الهادئ وأنت تُلحنّها
وصوت الأنين الـ يتواءم مع إرتِفاع الرتم وإنخِفاضه
فأنا نسيتك بِالطبع!
إن أبعدتُ بحّة صوتك عن خيالِي ، ونسفتُ اللحظات التِي كنتُ أردد فيها بِحنو لإليك [ أحبك ]
وقتلتُ بِداخلِي الرغبة لِلغرق بِعينيك ، وذبح الدقائِق التِي قضيتها وأنا أنتظرك قُبيل كُلّ اتِصال
والثوانِي التِي قُلت لِي [ خُلُودْ ] أن تأخرنا ثانِية فقط ، فقط ثانِية ، سَنتألم وبِدوري رجوتها أن تُبقيك
وسحقتُ كُلّ طلباتك [ لاتبكِين ، لاتكتبين عن الحزن ، لا تتعبين وأنا مو هنا ، قوليها لِي كثيِر ]
وردمتُ همساتُكَ الأخيرة بِذات الأربعة الأحرف التِي خنقت بِداخلِي كُل رغبة بِالحياة
فأنا نسيتك بِالطبع!
إن فارقتَ كُلّ تفاصيِلي / أوقاتِي وغادرتَ محطات شجنِي
وأمطار دمعِي و طويتُ الأيام التِي عانقتُ فيها الإنتِظار لِيُطمئننِي عليك
أن نسيتُ شكل الإبتِسامة بعد كُل هطول لإليك حتى أن تسبب فِي إرواء زهرة واحدة بِوطن يشتاقك
أن أنا نسيتُ كُلّ هَذا
فأنا نسيتك بِالطبع!



الفقد..!
هَذا الكهل الذي يرافقنا ، أرهق مفاصِل الأشياء وتفاصيِلها وحتى تفاصيِلنا
قتل الأحلى / الأجمل فينا
أنا لستُ أكتب عن الفقد الآن مِن أجل أن يعود أولئِكَ الراحِلون أو حتّى يفكر أحدهم بِذلك
أنا أتكلم عن الفقد ، وأكتبه لِيعلم الآخرون بِضرورة البُعد عن التعلّق بِإحدهم
وإيّاكم وشم عِطرهم فَهذا سيكون أكثر ألمًا / إختِناقًا


أميِري
أن مُجرّد تفكيِري بأسباب رحيلك يجعلنِي أغفر لك الكثيِر، الكثيِر
كُنتَ مُجبرًا عَلى وداعِي كما أنا ، مُسيرًا لامُخيّر وتنحنِي لِكُلّ شئ مِن أجل أن ترفعنِي
كُنت تُناضِل مِن أجل البقاء وفِي كُلّ حديث كنت تتكلم وكأنها آخر مرّة
كنت تُغنّي أغانِي الوداع وكأنك راحِل الآن قبل الغد
ولازلتُ أذكر شهقاتكَ التِي جاهدت لِتُخفيها عنِي


أنا أشتقتك جِدًا ، جِدًا
حُبيِبَات الفَقد الآن تختزِل حنايا الشوق بِداخلِي لِرُوُحك ، أتخيّلك بِقُربِي فأجنُ بِتخيلاتِي وكأنكَ مارحلت..
وكأنك ماتركتنِي أُصارِع هذهِ الدُّنِيا وحدي


جيتني مثل الجنون ويوم فارقتك عقلت
هذهِ التُشبهنِي وتُشبهك تجعلني أتعلّق بِك أكثر وأختنق بِذكراك ياحُب عمري
أحبها أنفاسك وربي
وأموت بك أكثر حين يقول [ وين..! اجمّع نفسي ياللي لانثرتك تجمعك ]
وأتساءل معه..!
كيف أبطلع من غرامك وأنت في قلبي نزلت


حبيبي الأمير ، ياذا العينين الدافئة ، كيف كنت سأكمل دون هذهِ العينين
كيف.!
بك الوجود غدى أجمل ، وربِي أجمل


أميِري ، يختنق الحُزن بِالفرح ، دومًا يودُّ أن يستأسد بِداخلها رُوحِي
دومًا يبتغِي المركز الأول فِيّ ، مثلاً الآن ، أنا لا أُفكر إلا بِك وبأجمل لحظاتنا
فجأة طرأ عليّ وبدأ يدبُّ فِيّ رغم طردِي له مِن زوايا تفكيري ، نعم فأنا أبتغِي السعادة الآن
رغم كونك حزين وكأننِي سأفارق دارك
حبيب الخُلُود ، أنا عائِدة لإليها أحضانك فقط أنتظرنِي مع إحصاء كُريات الشوق المُستنفِرة
وبِدورِي سأخمدها نِيران الحنايا المُتلهِفَة لأنفاسك
حبيبِي ، كاظم الساهِر لازال يُرافقنِي كما كُل لحظاتنا ، وأعدكَ لن أبكِي :)


هل يُمكننِي نِسيانك حقًا..!





لِقُلُوبكُم اللافنِدر




http://www.g111g.net/upload/attachment/1900709943.gif

شموع باهتة
12-05-2009, 10:59 PM
.




عدتُ وسريِعًا مِن أجْلِهَا أوراحكُم..!


ولأن قلمِي سريع العطب فأنا أستعجلتُه أن يخطُ لكم


وأغفروا قصر رُوُح المداد


وأحبكم عدد مالا يعلمون : )







إن أستثنيت اللحظات التِي تسرقنِي منِي لأتذكرك وأشتاقك
وجميع صور الرجال التِي تُشبِهُك ، وصورة فارس أحلامِي وهو يمتطِي الفرس ويُسرع نحوي
وألوان الكون المُحِيطة بِي والتِي كُلّها بدت وكأنها تسرق ملامحك فَتُهدينيها بِتُؤدة لإسقط فِي بؤرة الشوق
وكلمات الأغانِي التِي أتخيّلكَ تُرددها وألحانها التِي ٍأسمع صوتك الهادئ وأنت تُلحنّها
وصوت الأنين الـ يتواءم مع إرتِفاع الرتم وإنخِفاضه
فأنا نسيتك بِالطبع!
إن أبعدتُ بحّة صوتك عن خيالِي ، ونسفتُ اللحظات التِي كنتُ أردد فيها بِحنو لإليك [ أحبك ]
وقتلتُ بِداخلِي الرغبة لِلغرق بِعينيك ، وذبح الدقائِق التِي قضيتها وأنا أنتظرك قُبيل كُلّ اتِصال
والثوانِي التِي قُلت لِي [ خُلُودْ ] أن تأخرنا ثانِية فقط ، فقط ثانِية ، سَنتألم وبِدوري رجوتها أن تُبقيك
وسحقتُ كُلّ طلباتك [ لاتبكِين ، لاتكتبين عن الحزن ، لا تتعبين وأنا مو هنا ، قوليها لِي كثيِر ]
وردمتُ همساتُكَ الأخيرة بِذات الأربعة الأحرف التِي خنقت بِداخلِي كُل رغبة بِالحياة
فأنا نسيتك بِالطبع!
إن فارقتَ كُلّ تفاصيِلي / أوقاتِي وغادرتَ محطات شجنِي
وأمطار دمعِي و طويتُ الأيام التِي عانقتُ فيها الإنتِظار لِيُطمئننِي عليك
أن نسيتُ شكل الإبتِسامة بعد كُل هطول لإليك حتى أن تسبب فِي إرواء زهرة واحدة بِوطن يشتاقك
أن أنا نسيتُ كُلّ هَذا
فأنا نسيتك بِالطبع!



الفقد..!
هَذا الكهل الذي يرافقنا ، أرهق مفاصِل الأشياء وتفاصيِلها وحتى تفاصيِلنا
قتل الأحلى / الأجمل فينا
أنا لستُ أكتب عن الفقد الآن مِن أجل أن يعود أولئِكَ الراحِلون أو حتّى يفكر أحدهم بِذلك
أنا أتكلم عن الفقد ، وأكتبه لِيعلم الآخرون بِضرورة البُعد عن التعلّق بِإحدهم
وإيّاكم وشم عِطرهم فَهذا سيكون أكثر ألمًا / إختِناقًا


أميِري
أن مُجرّد تفكيِري بأسباب رحيلك يجعلنِي أغفر لك الكثيِر، الكثيِر
كُنتَ مُجبرًا عَلى وداعِي كما أنا ، مُسيرًا لامُخيّر وتنحنِي لِكُلّ شئ مِن أجل أن ترفعنِي
كُنت تُناضِل مِن أجل البقاء وفِي كُلّ حديث كنت تتكلم وكأنها آخر مرّة
كنت تُغنّي أغانِي الوداع وكأنك راحِل الآن قبل الغد
ولازلتُ أذكر شهقاتكَ التِي جاهدت لِتُخفيها عنِي


أنا أشتقتك جِدًا ، جِدًا
حُبيِبَات الفَقد الآن تختزِل حنايا الشوق بِداخلِي لِرُوُحك ، أتخيّلك بِقُربِي فأجنُ بِتخيلاتِي وكأنكَ مارحلت..
وكأنك ماتركتنِي أُصارِع هذهِ الدُّنِيا وحدي


جيتني مثل الجنون ويوم فارقتك عقلت
هذهِ التُشبهنِي وتُشبهك تجعلني أتعلّق بِك أكثر وأختنق بِذكراك ياحُب عمري
أحبها أنفاسك وربي
وأموت بك أكثر حين يقول [ وين..! اجمّع نفسي ياللي لانثرتك تجمعك ]
وأتساءل معه..!
كيف أبطلع من غرامك وأنت في قلبي نزلت


حبيبي الأمير ، ياذا العينين الدافئة ، كيف كنت سأكمل دون هذهِ العينين
كيف.!
بك الوجود غدى أجمل ، وربِي أجمل


أميِري ، يختنق الحُزن بِالفرح ، دومًا يودُّ أن يستأسد بِداخلها رُوحِي
دومًا يبتغِي المركز الأول فِيّ ، مثلاً الآن ، أنا لا أُفكر إلا بِك وبأجمل لحظاتنا
فجأة طرأ عليّ وبدأ يدبُّ فِيّ رغم طردِي له مِن زوايا تفكيري ، نعم فأنا أبتغِي السعادة الآن
رغم كونك حزين وكأننِي سأفارق دارك
حبيب الخُلُود ، أنا عائِدة لإليها أحضانك فقط أنتظرنِي مع إحصاء كُريات الشوق المُستنفِرة
وبِدورِي سأخمدها نِيران الحنايا المُتلهِفَة لأنفاسك
حبيبِي ، كاظم الساهِر لازال يُرافقنِي كما كُل لحظاتنا ، وأعدكَ لن أبكِي :)


هل يُمكننِي نِسيانك حقًا..!





لِقُلُوبكُم اللافنِدر





فقط لأجلك دخلت الأن هنا

لأقول لكِ أننا افتقدناكِ واشتقنا لكِ ولحرفك.

لي عودة لائقة أيتها الهذيان.


تقبلي أرق تحياتي لكِ وأعذبها حتى العودة.

واللافندر لكِ.
/
نورتي.

همس الزيادي
12-05-2009, 11:55 PM
كــان صوت اللوعـة مدوياً

و آهـة الشوق صداها يعلو فيسكن الغيمـ

كان العشق و لا زال


و لكنها .. عثرات ذاكـ الدرب ..



الـ جميلة الروح

الـ دافئة القلب



خــلود



كنت أشهقكـ زفرة .. و أحتوي نبض القلب دفق َ



لله در هذا القلب

و ذا القلمـ


\
/

متابعتي لكـِ حبيبتي


.
.
هـ م ـس

بنت الربيع
13-05-2009, 12:57 AM
مرحبا" بالنور

هذيان /

جئت ِ وإياها سُقيا

عطرة كما فوق العادة

لك ِ الحب .

شموع باهتة
13-05-2009, 10:51 AM
أيعقل كل هذا الشوق المكبوت....ونسيته أيتها الخلود؟!

هذيانك ليس له حدود....كشذى الزهور والورود.

اشتقناه كأشواقك وأكثر.

لا عدمنا مزن هذا الهذيان الذي يروينا.

الرقيقة هذيان:

عدتُ هنا وقلمي عاجز عن التعبير...

فأمام إبداعك سألتزم الصمت.

دمتِ بكل خير وود ...ولقلبك أجمل الورد.

تحياتي لكِ يَ البياض.

الاسـطــورهـ
13-05-2009, 01:32 PM
قبل أقل من 24 ساعة كنت أفكر بكِ

أوصلك النداء؟؟!!

نقية هي القلوب الموصلة للحرارة!!



للترحيب فقط,,

هَذْيَّان
13-05-2009, 02:19 PM
.

شُمُوع النُّوُر يَا زاهْيِة
تَعْلَمْيِنَ أننِي أسْعَد بِمُروُركِ وَ أشْتَاقكُم حَدّ الفَرح الآن
ولِمُرورَيِكِ عِطْر يَا شَقْيِقَة الرُّوُح

.

هَذْيَّان
13-05-2009, 02:23 PM
.

أُسْتَاذتِي الأنْيِقَة وجِدًا ، هَمْس
تَباريِح حُب أستقامت بِناصِية
العُمق ، عُمق يا عميِقة وَ أنْحِنَاءة تَسْتَحقْيّنَها

هَذْيَّان
13-05-2009, 02:25 PM
.

أنَهَا الأرواح يَا وَتْيِن الحُب

وسَأنْتَظِركِ :)

.

عآدل
13-05-2009, 03:14 PM
حتما سيجبرني حرفك على العودة

سوالف القايله
13-05-2009, 08:05 PM
كم هي نظرات محدوده وافق ماطره هي التي نرى او نجعل ماهو اكبر منها بداخلها فمثلا ان اتينا للحب
فهو اكبر من ان يفهم
واعظم من يحدد
وهو اسمى من ان يكتب
واصعب من ان نعيشه
او نحس به
لعلك تقول الحب يعيشه الناس
وتصفه الكتاب
وتجمله الشعراء وتصوره الراسمون
الحب لاتتصوره هوه مانعيشه بيننا
بل اكبر من ذالك
ان الحب هو ان ترى حبيبك بكل معنى السعاده
وان تعمل مضحيا لان تسعد حبيبك حتى ولو على
حساب راحتك
وان تكرس مالاتتطمح اليه الى اسعاد الحبيب
فهذا حب الله للمرء ان الله اذا احب شخصا
ابتلاه لااسعده ونحن اذا احببنا شخص نعمل على اضحاكه فقط وان كان فيه ضحك مقت الماقتين
وان الله ان اراد حبا للمرء ابتلاه بمحبة الناس اليه فهنا الله لايحتكر من احب لنفسه
بل يجعل منه محبوبا لكل الناس
ونحن عندما نحب عكس الشيءنحتكر الحبيب لنا فقط
لكي حيايا
سوأإألف

هَذْيَّان
14-05-2009, 12:15 AM
.

وَسَأنْتَظِر غَيثُ الحُضُور يَا أُسْتَاذ النَّقَاء

ريمة آل محمد
14-05-2009, 01:34 AM
يمكنني نسيانكَ حقاً !

أعشق هذا الحرف يَ هذيانْ
أحبه كثيراً كَ الماء كَ الهواء

جورية لروحكِ البيضاء

صلاح الأحمدي
15-05-2009, 12:21 AM
/


كَثِير(ن) مَا نُفتَن بِ العِطر وَ سَرِيعَـ (ن) مَا يَكُون الإنتِشَار
كَم مِن العِطر لاَ يَكون عِطرَا وَ نَرَاه عِطر

عَظِيم الفَقد فِ احسَاس المحبِين
ألا لَيت الهَوى مَا كَان وَلاَ كَان..

مُشبِعَة يَا هَذُووو حَدّ الدِّفء وَ مُشتَعِلَة حَدّ الإكتِفَاء..
وَلاَ شَيء يَفوق هُنا الجَمَال إلا الجَمَال صِيَاغَة ..
سَبْك وَ حَبْك وَ انفِرَاد فَ لَثم وَ خَتم بِ رَوعَة نَبض الحَيَاة

طَاغِيَة أنتِ الـ خُلود وَ أُقسِم

الـ ـهَذُيَانـ ـخُلُود
كُلّك صَحّ ، بُوحِكِ وَ نَبض رُوحُكِ ، لاَ هِنتِ ، عِطر

مَوَدَّةِ



/

عاشقة الفردوس الأعلى
15-05-2009, 09:33 AM
هذيان

نعشق الحرف حين يتشكل بك

بللي أرواحنا بعطرك دوماً

لقلبك أعذب تحية

هَذْيَّان
15-05-2009, 11:30 AM
.


كيف يا سوالف نُعرّينا مِن نبضات الذاكِرة التصرخ وملامحهم..!
كيف نستطيع..!

سوالف..!
تنبأتُ قُبيل القِراءة أنكَ تملك شئ مختلف
وشُكر يستقيم لِيصل لها روحك

هَذْيَّان
15-05-2009, 11:32 AM
.


رِيِمَايّ..

حِين أقذفُ الألم وأحسمُ الأمر سأنساه
أم أن تربصتُ بِه فعليّ منِي السلام :)

أعشق هذا الوجود يا أميرتِي الصغيرة


.

عآدل
18-05-2009, 02:13 AM
وفي لحظة ما
نظن اننا قد استطعنا نسيانهم
نمتطي جواد الوهم
ليحملنا الى لحظات اخرى
تخلو من ذكراهم
وعند الغروب
ندرك اننا عشنا ايامنا
وقاربنا على مغادرة الدنيا
دون ان نمحو من الذاكرة
بضع لحظات عشناها معهم
لقد حفروا اسمائهم على جدران القلوب
واحتلت صورهم شريط الذكريات
--------
رفيقة الاحزان
هذيان
استمتعت بهذا المتصفح الرائع
دائما انت مبدعة
ننتظر مداد حرفك
لك التحية

يتم
19-05-2009, 07:13 AM
؛

سأكتفي بالنظر إلى تلك العينين ياخلود كي ارى هل نسيته بالفعل أم لا .!
هل تراهني ياروحي .!..وحتماً سأكسب الرهان :)

لاعثر طهر هذا الحرف


.

أنا النورس
19-05-2009, 12:25 PM
هذيان ............. عطر الكلام


كنت هنا سيدتي ............... و كان حرفك ممتعا .............


جمال أخاذ ........... لنغم الحرف الرائع .........


تقبلي مروري مع الشكر ...........


و دمت بخير ..........


أنا النورس

رجا القحطاني
20-05-2009, 03:05 AM
نص مشرق بكل (تفاصيله ومحطات شجنه)




سلمت روحك أخت هذيان



تقبلي تحياتي

هَذْيَّان
20-05-2009, 06:30 PM
.

وَكَثْيِرًا مَا نَشْعُر بِالحَسْرة عَلِي كَثْيِر مِن أيَّام مَضْت
مِن تِيِه..!
وَ لا يُشْعُرُون وَ أكْثَر مِمّا يَعْلُمُون

قَلائِدُ مِن نُوُر يَا صَلاح النُّوُر

السلطان
21-05-2009, 09:29 AM
هذيان



تجلسين

مودعة قلبك فراش العشق

مسندة عينيكِ للخيال

تتقاطرين حلماً.. موسيقى.. عاطفةً

شموعك لا تذوب لذاك المتجذر في الضوء

هذيان,

عودة مدوية الجمال

إعجابي

نبض القلم *
21-05-2009, 02:24 PM
أتساءل كم من الوقت سيمضي دون أن أتمكن من رؤيتها من جديد , وهل تبدوا كم هي
أم إنها تغيرت كتغير هذا الزمن الصاخب , وهذه الحياة الغريبة
بالسابق قبل أن افتقدها , كانت الحياة عبارة عن حديقة غنائه , متفتحة ومتجددة ,
أم الآن فهي حياة أشبه أن تكون بائسة , فاقره لكل شيء ,
أو ترى شعور الفقد من يجعلنا أكثر عناء من الآخرين .؟

هذيان او خلود
أيا ً كان اسمك ِ فـَ لديك ِ قلم يحمل بين طياته سحر بديع ,
كوني بخير .

هَذْيَّان
21-05-2009, 08:39 PM
.

العَاشِقَة لِلفَردَوُس وَ جَمْيِلَتِي الـ أشْتَقتُهَا حَدّ البُكَاء
وَبِكِ يَسْتَنِيِر الدَّرب يَا رُوُح النَّقَاء

.

omar_moosa
28-06-2009, 09:43 AM
ربما لن أراك بعد اليوم .. ترنيمة على الغصن الحزين ..

ربما قررت عيناك أن تصادر أحلامي

وأن تخطف نجمي ..

فتراجع الهوى قبل أن يحين ..

عشت في لوعة الجوى ... وكان جحيمك جنتي

وكان أنينك .... محراب العاشقين ..

كيف اشرح للأنسام سر الجوى .. ؟

وكيف اقول أحبك ؟

دون أن يسيء الظن خافقي ..

ودون أن يطويني : سجل الآثمين ؟

كان حلما أن تكون عيناك مهجتي ..

ربما شاءت الأقدار أن نكون آخر العاشقين ..

وأن يسدل الليل على صبوة النجوم ستارا ..

وأن تمتهن أنفاسك حرقة الروح ..

فيشقى الأسى ...

وينتشي القلب الحزين ..

ينابيع الأمل
28-06-2009, 11:42 PM
لا اسطيع
مجارت قلمكِ
وابداعه المعطاء
ولا افي بحقه
ومكنون درره
المنثورة هنا
ولكن
لابد لي من بصمة هنا
تبرهن لك ي
بالاعجاب
بكل السطور
السخية
فلكي مني سلام

هَذْيَّان
22-09-2009, 03:33 AM
.



وَ نَحْنُ فِيْ النِّهَايَة قَادِريِنَ عَلَى جَعْل هَذهِ الحَيَاة جَنّة
وَ قَادِريِنَ عَلَى جَعْلَهَا جَحْيِم لايُطَاق ، الحَيَاة تَجارُب
وَ الفَشْل أول خُطْوة بِسِلّم النَّجَاح

أ . بِلا هَويّة
تَهِبُّ الأضواء مُسرِعَة حِيِن تأتِي أنت
يَا جانٍ

هَذْيَّان
22-09-2009, 03:35 AM
.


يُتم!
حنانيك يا ورد ، ماعاد لـِ النبض حنين
فقط يسكنهُ بعض من أنين ، لا البحر غدى أزرق ولا السماء
كُلّ ماحولي أسود وينقُصكِ


سأنتظركِ : )

.

هَذْيَّان
22-09-2009, 03:37 AM
.


أنَا النَّوُرَس!
خُطى زفت الفَرح
وعِطر أنْت


.

هَذْيَّان
22-09-2009, 03:38 AM
.

أ . رجا القَحْطَانِي!
بَعْضُ مِمّا عِنْدكُم وَ الله
وَ لَيِلَك

.

هَذْيَّان
22-09-2009, 03:40 AM
.


السُّلْطَان!
وَ أيُّ دِفء هَذا الذِّي نَسَجْتُه يَا بَيَاض
أنْتَ هَالة مِنْ نُوُر وَ دَهْشَة

.