أبو رشاد2
10-05-2009, 02:40 PM
إخواني رواد المنتدى.أريد أن أطرح عليكم مشكلا عائليا يتعلق بي. و أستسمحكم إن كنت بدأت أول مشاركة لي بطرح مشكلي الخاص. و أتمنى أن أجد الحل بين يديكم:
مشكلي مرتبط بحياتي الزوجية. مهنتي : مستخدم بوكالة بنكية.( دخلي المالي لابأس به). سني الآن 44 سنة أنا متزوج منذ 21 سنة. و سن زوجتي الآن هو 39 سنة.تزوجت بعدما تعرفت عليها(تعارف بريئ).دون معاشرة جنسية قبل الزواج حتى أننا لم نتناقش حول موضوع الجنس. و هذه هي الطامة الكبرى.فمشكلي مع زوجتي يتعلق بالمعاشرة الجنسية.فزوجتي غالبا ما ترفض تلبية رغباتي الجنسية متدرعة بمجموعة من الدرائع الواهية: ( أنا متعبة....ليست لدي رغبة.....أريد أن أحافظ على صلواتي......ما أكره في الزواج هو الجنس...... الجماع لم يعد يهمني ما دمت قد أنجبت طفلين...... اذهب و مارس مع المومسات.............إلخ). حتى أنها اشترطت علي أن أتوقف عن التدخين و أن نستقل عن بيت الأسرة إذا أرادت أن تلبي لي رغباتي الجنسية. و بالفعل قبلت شروطها إذ توقفت و الحمد لله عن التدخين، كما أننا استقلنا عن أسرتي رغم أنني كبير إخوتي و والدي عجزة. و لكن كان هذا تحايلا منها حيث لا أنال منها ما أريد إلا بصعوبة كبيرة و دو ن حرارة جنسية.استمر هذا الوضع سنوات و في كل مرة أقول ربما ستتغير و لكن بدون جدوى.فإما الرفض و إما أن تقبل بعد إلحاح شديد و ببرود جنسي كبير.فكرت في مجموعة من الحلول التالية لكني لم أقدر فأما أن:
-1 أطلقها و أنصرف لسبيلي. لكنني متشبت بولداي الاثنين( 17 سنة و10 سنوات)متشبت بهما لدرجة جنونية.و لا أستطيع العيش بعيدا عنهما. و أنا متيقن من أنها لن تستطيع تعليمهما بالشكل الصحيح. فهي شبه أمية،وأسرتها معوزة للغاية و تقطن قرية نائية لا تتوفر على مواصفات التمدرس الجيد.علما أن ولداي متفوقان دراسيا و هذا دون افتخار بمجهودي اليومي معهما.فإن حصل الطلاق فأنا متيقن من تراجع مستواهما الدراسي.
-2 أو أتزوج من أخرى(ضرة).و هذا يطرح لي صعوبة مع أبنائي.فكيف لي أن أواجه الأبناء؟. ثم أن دخلي لا يسمح بفتح بيتين ( دخل لابأس به)و حتى إن استطعت فلا يمكن أن أحرم الزوجة الثانية من الانجاب.زد على ذلك الخوف على مستقبل الأبناء و عل سمعتهم.
-3 أو أستجيب للأعمال الشيطانية( اللجوء إلى الزنا لإشباع شهواتي الجنسية كما تقول لي هي في بعض الاحيان) و هذا يخيفني أكثر.
4 - أو أن أضع حدا لحياتي حتى أستريح.
و للإشارة فمن الأنصاف أن أعترف بمجموعة من الأيجابات في حقها: فهي أمينة -غير مبذرة- صريحة...... لكنها عنيدة لأقصى الحدود
*** لذا المرجو منكم مساعدتي بتقديم الحلول التي ترونها مناسبة.و سأكون ممتنا لكم على تفهمكم لمشكلي.
مشكلي مرتبط بحياتي الزوجية. مهنتي : مستخدم بوكالة بنكية.( دخلي المالي لابأس به). سني الآن 44 سنة أنا متزوج منذ 21 سنة. و سن زوجتي الآن هو 39 سنة.تزوجت بعدما تعرفت عليها(تعارف بريئ).دون معاشرة جنسية قبل الزواج حتى أننا لم نتناقش حول موضوع الجنس. و هذه هي الطامة الكبرى.فمشكلي مع زوجتي يتعلق بالمعاشرة الجنسية.فزوجتي غالبا ما ترفض تلبية رغباتي الجنسية متدرعة بمجموعة من الدرائع الواهية: ( أنا متعبة....ليست لدي رغبة.....أريد أن أحافظ على صلواتي......ما أكره في الزواج هو الجنس...... الجماع لم يعد يهمني ما دمت قد أنجبت طفلين...... اذهب و مارس مع المومسات.............إلخ). حتى أنها اشترطت علي أن أتوقف عن التدخين و أن نستقل عن بيت الأسرة إذا أرادت أن تلبي لي رغباتي الجنسية. و بالفعل قبلت شروطها إذ توقفت و الحمد لله عن التدخين، كما أننا استقلنا عن أسرتي رغم أنني كبير إخوتي و والدي عجزة. و لكن كان هذا تحايلا منها حيث لا أنال منها ما أريد إلا بصعوبة كبيرة و دو ن حرارة جنسية.استمر هذا الوضع سنوات و في كل مرة أقول ربما ستتغير و لكن بدون جدوى.فإما الرفض و إما أن تقبل بعد إلحاح شديد و ببرود جنسي كبير.فكرت في مجموعة من الحلول التالية لكني لم أقدر فأما أن:
-1 أطلقها و أنصرف لسبيلي. لكنني متشبت بولداي الاثنين( 17 سنة و10 سنوات)متشبت بهما لدرجة جنونية.و لا أستطيع العيش بعيدا عنهما. و أنا متيقن من أنها لن تستطيع تعليمهما بالشكل الصحيح. فهي شبه أمية،وأسرتها معوزة للغاية و تقطن قرية نائية لا تتوفر على مواصفات التمدرس الجيد.علما أن ولداي متفوقان دراسيا و هذا دون افتخار بمجهودي اليومي معهما.فإن حصل الطلاق فأنا متيقن من تراجع مستواهما الدراسي.
-2 أو أتزوج من أخرى(ضرة).و هذا يطرح لي صعوبة مع أبنائي.فكيف لي أن أواجه الأبناء؟. ثم أن دخلي لا يسمح بفتح بيتين ( دخل لابأس به)و حتى إن استطعت فلا يمكن أن أحرم الزوجة الثانية من الانجاب.زد على ذلك الخوف على مستقبل الأبناء و عل سمعتهم.
-3 أو أستجيب للأعمال الشيطانية( اللجوء إلى الزنا لإشباع شهواتي الجنسية كما تقول لي هي في بعض الاحيان) و هذا يخيفني أكثر.
4 - أو أن أضع حدا لحياتي حتى أستريح.
و للإشارة فمن الأنصاف أن أعترف بمجموعة من الأيجابات في حقها: فهي أمينة -غير مبذرة- صريحة...... لكنها عنيدة لأقصى الحدود
*** لذا المرجو منكم مساعدتي بتقديم الحلول التي ترونها مناسبة.و سأكون ممتنا لكم على تفهمكم لمشكلي.