طيبه عجام
28-04-2009, 02:23 AM
رأيــــــــــــــت ذات مــــــــــــــرةفـــــــ راشـــــــة مــــلـــــونـــــة
كــــأنـــــهـــــا لــحـــســـنـــهـــامــــ ـــــن ذهـــــــــب مـــكـــونـــة
مــــــــن زهـــــــــرة لــــزهـــــرةتــطـــيـــ ر وهـــــــــى حـــالـــمـــة
تــحـــمـــلـــهـــا أجــــنـــــحـــــةمــــث ــــل الــحـــريـــر نـــاعـــمـــة
وبــيــنــمـــا كــــنـــــا مـــــعـــــاًفـــــــــى فـــــــــرح نــرقــبــهـــا
إذا بــــطـــــفـــــل هـــــــائـــــــجبــــمـ ـــضـــــرب يـــضـــربـــهــــا
فــأفــلــتـــت مـــــــــن يـــــــــدهلـــكـــن هــــــوت فــــــوق الـــثـــرى
وقــــــبـــــــل أن يــلـــحـــقـــهـــاأجـــ ـمــــل مـــشـــهـــد جـــــــــرى
كـــــــــان أبـــــــــوه واقــــفـــــاًفــــهــــ ـب كـــــــــى يـــدركـــهـــا
مــحــتـــضـــنـــاً صــــغـــــيـــــرهُقــــ بــــيـــــل أن يــمـــســـكـــهـــا
صــــــــاح الــصــغــيــر بـــاكـــيـــاًأريـــــــ دهـــــــا يـــــــاأبــــــــتِ
لــــكـــــن أبـــــــــوه ضــــمـــــهإلــــيـــــه فـــــــــى مـــحـــبــــةِ
قـــــــــال لـــــــــه يـــــاولـــــدىأعــــلــ ـــم كـــــــــم تــحــبـــهـــا
لأنـــــــهـــــــا جـــمــــيــــلــــةجــمـ ــيـــعـــنـــا نـــحـــبــــهــــا
لـكـنـهـا رقـيـقــة تقـتـلـهـا لــمــس الــيــدِأنـقـتـل الــشــىء الــــذى نـحـبــه يــاولــدي
فــــوقــــف الـــطـــفـــل ومـــــــــامـــــــــد إلـــيـــهـــا أصـــعـــبـــه
وحــــيــــن طـــــــــارت مـــــــــرةأخــــــــرى رأيــــنـــــا أدمــــعـــــه
وكــــــــان يــــرنـــــو وأبـــــــــوهفــــرحــــ ـاً يــــرنـــــو مــــعـــــه
لعبد الرزاق عبد الواحد
آمل أن تكون قد نالت على إعجابكم..
كــــأنـــــهـــــا لــحـــســـنـــهـــامــــ ـــــن ذهـــــــــب مـــكـــونـــة
مــــــــن زهـــــــــرة لــــزهـــــرةتــطـــيـــ ر وهـــــــــى حـــالـــمـــة
تــحـــمـــلـــهـــا أجــــنـــــحـــــةمــــث ــــل الــحـــريـــر نـــاعـــمـــة
وبــيــنــمـــا كــــنـــــا مـــــعـــــاًفـــــــــى فـــــــــرح نــرقــبــهـــا
إذا بــــطـــــفـــــل هـــــــائـــــــجبــــمـ ـــضـــــرب يـــضـــربـــهــــا
فــأفــلــتـــت مـــــــــن يـــــــــدهلـــكـــن هــــــوت فــــــوق الـــثـــرى
وقــــــبـــــــل أن يــلـــحـــقـــهـــاأجـــ ـمــــل مـــشـــهـــد جـــــــــرى
كـــــــــان أبـــــــــوه واقــــفـــــاًفــــهــــ ـب كـــــــــى يـــدركـــهـــا
مــحــتـــضـــنـــاً صــــغـــــيـــــرهُقــــ بــــيـــــل أن يــمـــســـكـــهـــا
صــــــــاح الــصــغــيــر بـــاكـــيـــاًأريـــــــ دهـــــــا يـــــــاأبــــــــتِ
لــــكـــــن أبـــــــــوه ضــــمـــــهإلــــيـــــه فـــــــــى مـــحـــبــــةِ
قـــــــــال لـــــــــه يـــــاولـــــدىأعــــلــ ـــم كـــــــــم تــحــبـــهـــا
لأنـــــــهـــــــا جـــمــــيــــلــــةجــمـ ــيـــعـــنـــا نـــحـــبــــهــــا
لـكـنـهـا رقـيـقــة تقـتـلـهـا لــمــس الــيــدِأنـقـتـل الــشــىء الــــذى نـحـبــه يــاولــدي
فــــوقــــف الـــطـــفـــل ومـــــــــامـــــــــد إلـــيـــهـــا أصـــعـــبـــه
وحــــيــــن طـــــــــارت مـــــــــرةأخــــــــرى رأيــــنـــــا أدمــــعـــــه
وكــــــــان يــــرنـــــو وأبـــــــــوهفــــرحــــ ـاً يــــرنـــــو مــــعـــــه
لعبد الرزاق عبد الواحد
آمل أن تكون قد نالت على إعجابكم..