ظننتُك .. طيفا .. عابراً

[فؤاد مهاب]

ظننتُك!:
طيفاً عابراً
بيتا بنيناه من رمل على الموج يُهدم
بخور يحترق على جمرٍ فيُهزم
عقدة سوف تنحل
لغز بعد حين سوف يُكسر
مجرد جمال انثوي يتبختر
ليلة من الليالي حلوةٌ على ضوء الفجر تُنحر
محطة مثل كل المحطات أتوقف عندها وأرحل
هبة صيف سوف تفتر
وردة مفعمة بعد يوم أو يومين للثرى سوف ترسل.
آهٍ، من عذابي وخيبتي كم كنت أخطل.
فإذا أنت:
جنيّة بين جدران قلبي تتستر
نبتة شيطانية في عروقي من دمي تتجذر
رحلة عذاب أحرقت كل محطاتي وأكثر
نغمة طاغية فكل الأصوات اليوم صمت مسلسل
سرمدا، حضوراً طاغياً، نوراً ساطعاً، ومرمر
قطةٌ ساحرة في جلستها الملوكية بعينيها تتأمر.
مضت مواكب الزمان تترى وحبك لم يتأثر
وها أنا بعد سنين العمر كلماتي وآهاتي تتخمر.
فهاتي الأقداح نسكبها من شفاه العمر فأنا اليوم أحمر
وأنا اليك دوماً شوق يتفطر
وأنت أمل أطمع، ولظاً على صدري يتجبر.
أوقفتي عمري ياعمري،
فلم يعد لي عقلٌ ولا قلبٌ يتنور
أرحميني.. وهاتي من وصالك ما يحيني
فلا أنا من ملّ الغرام ولا بحر عينيك حاويني
مشردٌ بين أطياف الهوى
متيم، شقي، دوم الحنينِ
زادته الأيام حرقة.. فأرويني
وإن كان للنسيان دربٌ.. فدليني
أو هناك نارٌ تحرقني.. فتفنيني
أو رحمة منك فإلى جنتك ..آويني
فأنا حيٌ.. ميتٌ.. إلى صدرك ..ضميني.




بقلم

فؤاد مهاب

مع خالص التحية


http://www.g111g.net/upload/attachment/1900709943.gif

[شموع باهتة]

أنا كمثلك واكبتني الظنون

كنت أخشى طيفك حلما...فأدركت بأني غريقة هيام وفتون

أحببتك سحرا...سلب الفؤاد وأصابني كمس وجنون

رأيتك ربيعا بزهور ريحان ..ياسمين...نرجس...وزيزفون.

عشقت بوحا همست بها وحاكيتني بتلك العيون

فببحور عينيك وجدت راحتي وهدوئي والسكون.


المبدع فؤاد مهاب:

حروف وهمسات راااائعة بأحاسيس مرهفة صادقة

خرجت من فؤاد يخفق بحب نابض ناطق.

أسعدني أن كنت أول من صافح رائعتك

أعذرني على مداخلتي البسيطة التي أخشى

أنها شرخت جمال إبداعك.


تحياتي وورودي ودم بكل خير وود.

[أنا النورس]

فؤاد مهاب ................... ما أروعك ........... بل ما أجملك سيدي .......... تحفة أنت .......

بل تراث حقيقي ..................


نعم كنت أظنها سحابة صيف .................. غيمة تشرينية .................. ليلة حالكة

السواد ..... طيف يلهو مع الطيف .................. و لكن يا إلهي ......... ؟ ! !

كنت أكتبها وردة .............. فإذا بها مرجا من الزهور يعبق في كل أروقتي .........

كنت أحسبها ............. قطرات ندية مع الفجر ............ فإذا هي الدم الذي أدمن جريانها في

عروقي ................. يا كلي و يا وجعي و آهاتي و مستقبلي و حاضري .........

غازية ....... استملكت هذا القلب و الفكر ..............

و الطامة الكبرى ......... أنني أبحث عنها ............. أترقبها .......... ملاكي الفريد ... كيف

تجذرت و تأصلت ........... و ارتويت بنبضها حزني و آلامي ........ معذبتي و قاتلتي .....

منحتها الوقت الكثير ........... الكثير ......... لتبقى حتى في مخيلتي .......... لم تشأ البقاء

أرجوانية الطبع ............ في السماء و بين السحاب ........... لن تغادري قلبي ..........

فقد أحضرت لك القيود .................... كي تقيديني ........... فلا رحيل بدوني ......



_______________

فؤاد مهاب ............. لقد كنت رائعا بهذا الزخم الجميل ............ تقبل مروري ........

و اعذر قلمي ...............

مع كل الود و التقدير ...............


أنا النورس

[الملكة بلقيس]

لحرف الحزين

لطيف لئيم

وحبا غريب

اقول ....

لــــــــــــ فؤاد مهاب ــــــــ

لعل حياتنا تتغلف بغبار الطيف العابر

لاتنتظر من مجرد طيفا هواء سرمدي

نص في قمة التالق

دمت بخير

[فؤاد مهاب]

شموع باهتة

كم هي مشعة عذبة معطاءة حروفك
وكم أسعدني إحتضان حضورك لنصي وهو يرى النور،
فمنحه حياة وأضاء له الطريق،
فالحروف تولد مرتين مرة عند مبدعها
وأخرى عند تلك العيون التي تمر بها والجفون التي تداعبها والفكر الذي يحتويها كذلك الإحساس الذي يرويها.
سلمت ولا حرمنا من إضاءات حضورك.


فؤاد مهاب

[عاشقة الفردوس الأعلى]

فؤاد مهاب

حرف عبر بنا جزراً من جمال

ساحر تركيبك للكلم

شكراً لروعة قلمك الطاغي

دمت بنقاء

[الاسـطــورهـ]

ليكن صباحي كما أنت هنا جميل

فؤاد مهاب..

لك التحية

[فؤاد مهاب]

فؤاد مهاب ................... ما أروعك ........... بل ما أجملك سيدي .......... تحفة أنت .......

بل تراث حقيقي ..................


نعم كنت أظنها سحابة صيف .................. غيمة تشرينية .................. ليلة حالكة

السواد ..... طيف يلهو مع الطيف .................. و لكن يا إلهي ......... ؟ ! !

كنت أكتبها وردة .............. فإذا بها مرجا من الزهور يعبق في كل أروقتي .........

كنت أحسبها ............. قطرات ندية مع الفجر ............ فإذا هي الدم الذي أدمن جريانها في

عروقي ................. يا كلي و يا وجعي و آهاتي و مستقبلي و حاضري .........

غازية ....... استملكت هذا القلب و الفكر ..............

و الطامة الكبرى ......... أنني أبحث عنها ............. أترقبها .......... ملاكي الفريد ... كيف

تجذرت و تأصلت ........... و ارتويت بنبضها حزني و آلامي ........ معذبتي و قاتلتي .....

منحتها الوقت الكثير ........... الكثير ......... لتبقى حتى في مخيلتي .......... لم تشأ البقاء

أرجوانية الطبع ............ في السماء و بين السحاب ........... لن تغادري قلبي ..........

فقد أحضرت لك القيود .................... كي تقيديني ........... فلا رحيل بدوني ......



_______________

فؤاد مهاب ............. لقد كنت رائعا بهذا الزخم الجميل ............ تقبل مروري ........

و اعذر قلمي ...............

مع كل الود و التقدير ...............


أنا النورس




النورس


أيها المغدق جمالاً
كم تنساب الكلمات منك إنسيابا وتأتي الحروف طيعة
إنك مثار دهشتي دائما فالشعر حضور مستمر لديك
جمال روحك منعكس بشكل تلقائي في روعة كلماتك
أشكر لك حضورك وتوقفك،
معتز وفخور جدا بكلماتك،
وهي زادي في مسيرة الكلمة.
**أنت مناري**
جعل الله أيامك أنس دائم

فؤاد مهاب

[فؤاد مهاب]

لحرف الحزين

لطيف لئيم

وحبا غريب

اقول ....

لــــــــــــ فؤاد مهاب ــــــــ

لعل حياتنا تتغلف بغبار الطيف العابر

لاتنتظر من مجرد طيفا هواء سرمدي

نص في قمة التالق

دمت بخير


الملكة بلقيس
عندما تظهرين...
في مهابتك المحببة وتنثرين
اتذوق كلماتك ذات النهكة المميزة
والأريج الفاخر، الحلوة الحراقة
والمحُ روحاً للجمال جداً وثابة
تملأ المكان أريجاً وحبور.

كلي فخر، ودائم الترقب لشرف حضورك
أيامك إشراقٌ دائم مترعةٌ بالسعادة.

فؤاد مهاب

[فؤاد مهاب]

فؤاد مهاب

حرف عبر بنا جزراً من جمال

ساحر تركيبك للكلم

شكراً لروعة قلمك الطاغي

دمت بنقاء


عاشقة الفردوس الأعلى

في حضورك... يتسع العالم،
وتتهافت رموز الجمال بالإحتفاء،
وتُعزف أعذب الألحان لتجسد الفرحة،
وترقص كلماتي على ايقاعك السماوي
وتحت.. أضواء نجومك اللماحة
حتى السقوط...!.

أنا : ...
ممتن لنور حضورك وجد فخور
سيدتي
*
*
*
فؤاد مهاب

[فؤاد مهاب]

ليكن صباحي كما أنت هنا جميل

فؤاد مهاب..

لك التحية


الأسطورة
لك من اسمك الكثير
ف لمرورك ...رهبة مكللة بالجمال
وسحر يأسر في حنان
ل يتنبه له الإحساس ويتيقظ،
ف يتلقف كلماتك الجواهرية ويحفرها في الذاكرة
وسام فخر واعتزاز.

أشكرك بعمق ولا حُرمت حضورك - الذي أنتظرته -
أبداً.

ليكن صباحك الأجمل

فؤاد مهاب