المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ءآله مع الله



غـــربة الــروح
15-04-2009, 03:17 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قـــال الله تـــعالى...(وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً * ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً)

" مريم : 71 ـ 72 " .


اللهم نجنا منها اللهم حرم وجيهنا ووالدينا على النار.امين


YouTube - ‫ظ†ط§ط± ط¬ظ‡ظ†ظ… طھطھظƒظ„ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ€ظ� �� !!‬‎ (http://www.youtube.com/watch?v=UIzAhEnI4EI)

نار جهنم تتكلــــــم !! الشيخ نبيل العوضي محمد العريفي ومحمود المصري
ومحمد حسان يعقوب و خالد الراشد



يا رب ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
اللهم اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وغنا عذاب النار

لوسان2
16-04-2009, 02:32 AM
شكرا ع المقطع بانا جدا مؤثر الله ينجينا من النار بفضله ورحمته امين يارب العالمين

طبشوره
16-04-2009, 02:38 PM
يعطيك العافيه على ماتقدمينه .....

اللهم نجنا من نار جهنم ...حنا وجميع المسلمين الاحياء والاموات

هدوء***
16-04-2009, 05:12 PM
السلام عليكم ورحمه الله

تفسير الاية( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا)

نرجو من سماحتكم أن تفسروا قوله تعالى: (( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ))[مريم:71]؛

لأن بعض الناس يسيئون فهمها، فيعتقدون أن الناس كلهم سوف يدخلون النار، وكلهم سوف يحاسب بعمله، فإن شاء الله أخرج من يشاء، ويبقي من .

الجواب

هذه الآية الكريمة فسرها النبي -صلى الله عليه وسلم- وهي قوله عز وجل : (وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا -يعني

النار-كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا*ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا) (71-72) سورة مريم. فسرها

النبي صلى الله عليه وسلم بأن الورود المرور والعرض، هذا هو الورود، يعني مرور المسلمين عليها إلى الجنة، ولا يضرهم ذلك،

منهم من يمر كلمح البصر، ومنهم من يمر كالبرق، ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كأجواد الخيل

والركاب. تجري بهم أعمالهم، ولا يدخلون النار، المؤمن لا يدخل النار، بل يمر مرور لا يضره ذلك، فالصراط

جسر على متن جهنم يمر عليه الناس، وقد يسقط بعض الناس؛ لشدة معاصيه وكثرة معاصيه، فيعاقب بقدر معاصيه، ثم يخرجه الله من النار إذا كان موحداً مؤمنا، وأما الكفار فلا يمرون، بل يساقون إلى النار، ويحشرون

إليها نعوذ بالله من ذلك، لكن بعض العصاة الذين لم يعفو الله عنهم قد يسقط بمعاصيه التي مات عليها، لم

يتب كالزنا، وشرب المسكر، وعقوق الوالدين، وأكل الربا، وأشباه ذلك من المعاصي الكبيرة، صاحبها تحت

مشيئة الله كما قال الله سبحانه: (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء) (48) سورة النساء

. وهو سبحانه لا يغفر الشرك لمن مات عليه، ولكنه يغفر ما دون ذلك من المعاصي لمن يشاء -

سبحانه وتعالى-. وبعض أهل المعاصي لا يغفر لهم يدخل النار، كما تواترت في ذلك الأحاديث عن رسول

الله -صلى الله عليه وسلم- فقد صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الأحاديث الكثيرة أن بعض

العصاة يدخلون النار ويقيم فيها ما شاء الله، فقد تطول إقامته؛ لكثرة معاصيه التي لم يتب منها، وقد تقل

ويشفع النبي -صلى الله عليه وسلم- للعصاة عدة شفاعات يحد الله له حداً، فيخرجهم من النار فضلاً منه -

سبحانه وتعالى- عليهم؛ لأنهم ماتوا على التوحيد والإسلام، لكن لهم معاصي لم يتوبوا منها، وهكذا تشفع

الملائكة، يشفع المؤمنون، يشفع الأفراط، ويبقى أناس في النار من العصاة لا يخرجون بالشفاعة، فيخرجهم

الله -جل وعلا- فضلاً منه -سبحانه وتعالى-، يخرجهم من النار بفضله؛ لأنهم ماتوا على التوحيد، ماتوا على

الإسلام، لكن لهم معاصي ماتوا عليها لم يتوبوا فعذبوا من أجلها، ثم بعد مضي المدة التي كتبها الله عليهم

وبعد تطهيرهم بالنار يخرجهم الله من النار إلى الجنة فضلاً منه -سبحانه وتعالى-، وبما ذكرنا يتضح معنى

الورود وأن قوله -سبحانه وتعالى- وإن منكم إلا واردها. يعني المرور فقط لأهل الإيمان، وأن بعض العصاة قد

يسقط في النار، ولهذا في الحديث: (فناج مسلم ومكدس في النار). فالمؤمن السليم ينجو وبعض العصاة كذلك، وبعض العصاة قد يخر، ويسقط.

اللهم أجرنا من النار ...الهم أجرنا وأجر والدينا وكافةالمسلمين من النار يا عزيز يا غفار
فضيله الشيخ عبد العزيز بن باز




الرجاء تصحيح الآية الكريمة في بداية الموضوع ..

بارك الله فيك أختي بانا ..وكفانا الله شر النار ونسأل الله أن يعاملنا برحمته لابعدله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه

غـــربة الــروح
18-04-2009, 08:06 AM
شكرا ع المقطع بانا جدا مؤثر الله ينجينا من النار بفضله ورحمته امين يارب العالمين


لوسان

اللهم آآآآآآآآآمين

تسلمين عالمرور

غـــربة الــروح
18-04-2009, 08:07 AM
يعطيك العافيه على ماتقدمينه .....

اللهم نجنا من نار جهنم ...حنا وجميع المسلمين الاحياء والاموات


طبشوره

اللهم آآآآآآآآآآآآآمين

تسلمين حبيبتي عالمرور

غـــربة الــروح
18-04-2009, 08:09 AM
السلام عليكم ورحمه الله

تفسير الاية( وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا)

نرجو من سماحتكم أن تفسروا قوله تعالى: (( وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا ))[مريم:71]؛

لأن بعض الناس يسيئون فهمها، فيعتقدون أن الناس كلهم سوف يدخلون النار، وكلهم سوف يحاسب بعمله، فإن شاء الله أخرج من يشاء، ويبقي من .

الجواب

هذه الآية الكريمة فسرها النبي -صلى الله عليه وسلم- وهي قوله عز وجل : (وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا -يعني

النار-كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَّقْضِيًّا*ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا) (71-72) سورة مريم. فسرها

النبي صلى الله عليه وسلم بأن الورود المرور والعرض، هذا هو الورود، يعني مرور المسلمين عليها إلى الجنة، ولا يضرهم ذلك،

منهم من يمر كلمح البصر، ومنهم من يمر كالبرق، ومنهم من يمر كالريح، ومنهم من يمر كأجواد الخيل

والركاب. تجري بهم أعمالهم، ولا يدخلون النار، المؤمن لا يدخل النار، بل يمر مرور لا يضره ذلك، فالصراط

جسر على متن جهنم يمر عليه الناس، وقد يسقط بعض الناس؛ لشدة معاصيه وكثرة معاصيه، فيعاقب بقدر معاصيه، ثم يخرجه الله من النار إذا كان موحداً مؤمنا، وأما الكفار فلا يمرون، بل يساقون إلى النار، ويحشرون

إليها نعوذ بالله من ذلك، لكن بعض العصاة الذين لم يعفو الله عنهم قد يسقط بمعاصيه التي مات عليها، لم

يتب كالزنا، وشرب المسكر، وعقوق الوالدين، وأكل الربا، وأشباه ذلك من المعاصي الكبيرة، صاحبها تحت

مشيئة الله كما قال الله سبحانه: (إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء) (48) سورة النساء

. وهو سبحانه لا يغفر الشرك لمن مات عليه، ولكنه يغفر ما دون ذلك من المعاصي لمن يشاء -

سبحانه وتعالى-. وبعض أهل المعاصي لا يغفر لهم يدخل النار، كما تواترت في ذلك الأحاديث عن رسول

الله -صلى الله عليه وسلم- فقد صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الأحاديث الكثيرة أن بعض

العصاة يدخلون النار ويقيم فيها ما شاء الله، فقد تطول إقامته؛ لكثرة معاصيه التي لم يتب منها، وقد تقل

ويشفع النبي -صلى الله عليه وسلم- للعصاة عدة شفاعات يحد الله له حداً، فيخرجهم من النار فضلاً منه -

سبحانه وتعالى- عليهم؛ لأنهم ماتوا على التوحيد والإسلام، لكن لهم معاصي لم يتوبوا منها، وهكذا تشفع

الملائكة، يشفع المؤمنون، يشفع الأفراط، ويبقى أناس في النار من العصاة لا يخرجون بالشفاعة، فيخرجهم

الله -جل وعلا- فضلاً منه -سبحانه وتعالى-، يخرجهم من النار بفضله؛ لأنهم ماتوا على التوحيد، ماتوا على

الإسلام، لكن لهم معاصي ماتوا عليها لم يتوبوا فعذبوا من أجلها، ثم بعد مضي المدة التي كتبها الله عليهم

وبعد تطهيرهم بالنار يخرجهم الله من النار إلى الجنة فضلاً منه -سبحانه وتعالى-، وبما ذكرنا يتضح معنى

الورود وأن قوله -سبحانه وتعالى- وإن منكم إلا واردها. يعني المرور فقط لأهل الإيمان، وأن بعض العصاة قد

يسقط في النار، ولهذا في الحديث: (فناج مسلم ومكدس في النار). فالمؤمن السليم ينجو وبعض العصاة كذلك، وبعض العصاة قد يخر، ويسقط.

اللهم أجرنا من النار ...الهم أجرنا وأجر والدينا وكافةالمسلمين من النار يا عزيز يا غفار
فضيله الشيخ عبد العزيز بن باز




الرجاء تصحيح الآية الكريمة في بداية الموضوع ..

بارك الله فيك أختي بانا ..وكفانا الله شر النار ونسأل الله أن يعاملنا برحمته لابعدله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه


هدوء

جزاك الله خير عالتصحيح

انا لا استطيع ومن عنده صلاحيه فضلا لا امرا يصحح الخطأ في الآية

تسلمين عالاضافه الرائعه والمفيده والمرور

سمووره
18-04-2009, 01:42 PM
الله يبعدنا عن نار جهنم يارب ويرزقنا جنة الفردوس
مشكوره عزيزتي باانااا
الله يعافيك ويبارك فيك
الف شكر

غـــربة الــروح
21-04-2009, 05:43 PM
اللهم آآآآآآآآآآآآمين

الغاليه سمور

يسعدني مرورك

الله يكتب اجرك وينفعك بما شاهدتيه

ينابيع الأمل
29-04-2009, 12:00 PM
اللهم لا تحل علينا غضبك
وارحمنا برحمتك
وجنبنا حر نارك
فانا لا طاقة لنا بها
الف شكر
لك بانا
http://www.up.3ros.net/get-4-2009-blc6t9gt.gif (http://www.up.3ros.net)

حائره في زمن اليأس
11-05-2009, 03:02 AM
جزيتي خيرا ولا حرمك الله الاجر