متغلي لعيون الهلال
10-04-2009, 09:28 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرياضي تنشر مقالاً للكاتب ( الهاديو ) بإسم مشجع إتحادي .. سرقة عيني عينك
بدون مقدمات نشرت صحيفة الرياضي في عددها الصادر لهذا اليوم الجمعة مقال بإسم مشجع إتحادي وذلك في صفحة المدرج الرابع .. وهذا المقال سبق وأن طرحه مشرف منتدى الجمهور الهلالي في شبكة الزعيم ( الهاديو ) بعد مباراة الهلال والأهلي الإماراتي السابقة ..
إليكم المقال الأول للكاتب ( الهاديو ) احد كتاب شبكة الزعيم والذي نشر في يوم 6 / 4 / 2009 م
الهلال لغة ( جميلة ) ، حروفها ( جماهيره ) ، و مفرداتها ( صفراء اللون ) ، تعابيرها ( نادرة الوجود ) ، لا جدال فيها ،
قاموسها ( في العريجاء ) ، بيد أنها وصلت كل ( الأقطار ) ، لا معاهد ( تُدرسها ) ، سهولتها ( هي سر صعوبتها ) ،
تُكتب في ( إطارات زرقاء ) ، وتطبع ( في المعمورة ) ، يتناقلها ( الزعماء بينهم ) ، هي ( إرثهم ) ،،
يتقنها ( الزعماء بسلاسة ) ، إستفردوا بها ، فكانت لهم ( أنغام موسيقية ) ، صداها يثير في النفس ( شيئاً محسوساً ) ،
بها ( راحة التشجيع ) ، وفيها ( لذة البطولات ) ، هي اللغة الأولى ، حروفها تتزايد كل عام ، على قدر عزم الزعماء
تأتي حروفهم ، فلا يؤرق تزايدها ، ومٌغضب ركودها ، ،
إن كثرت إستحسنت ،
و إن نمت تعملقت ،
وإن تحققت أفرحت ،
أصلها ( شيخ ) ، وفرعها ( ملايين ) ، فيها ( ألفاظ المحبة ) ، وبها ( العفو عند المقدرة ) ، فيها من الحِكم ( الوفير )
وبها من الأصالة ( الغزير ) ، لا ( كراهية فيها ) ، هي ( السلام وحمامته ) ، حمل لوائها ( 14 رجلاً ) ، كانوا فيها
( ذهباً ) ، ومازالوا بها ( مثلاً ) ، تقلدوا فيها ( أعلى درجات المحبة ) ،،
لغة سائد فيها ( على نياتكم ترزقون ) ، فكانت بهم ( الحروف في إزدياد ) ، العمل وإتقانه ( أساسها ) ، والبذل
والعطاء ( لبنتها ) ، الطموح فيها ( حق مشروع ) ، والمنافسة الشريفة ( حقٌ مسموح ) ، البناء ( ديدنها ) ،
والمحافظة على القمة ( شأنها ) ، ،
يأهل اللغة ، يامن تعشقون حروفها ، وتتطايرون فرحاً بمفرداتها :
الزعيم يناديكم .. وكفى !!
رسائل
* يتحدثون بجميع أبجديات اللغة ، ولكنها تتلاشى مع أول صافرة ، و تمحى مع أول هدير للأمواج الزرقاء ، فأبجديات اللغة
لهم وهم عشاقها ، وأبجديات الكرة للهلال ونحن عشاقها ،،
* المشجع الهلالي لم أعهده ( فوضوياً ) في أحاديثه ، فالذي أعهده أن المشجع الهلالي لا يهتم بمن على المعمورة
في المجال الرياضي قط ، فإهتمامه محصور بالفريق الهلالي ، ودعم نجوم ناديه مِن أقلهم مستوى إلى أعلاهم
إمكانيات فنية ،،
* الهلاليون وضعوا الكرة في مرمى ( رقمهم الصعب ) :
والرقم الصعب سيردد :
جايين .. جايين
والوعد ( الدرة ) !!
وإليكم المقال الذي نشر هذا اليوم في صحيفة الرياضي لــلص الذي سرق المقال
الإتي لغة جميلة.. حروفها جماهيره.. مفرداتها صفراء اللون.. وتعابيرها نادرة الوجود، لا جدال فيها.
قاموسها في الصحافة بيد أنها وصلت كل الأقطار، لا معاهد تُدرسها.. سهولتها هي سر صعوبتها.. تُكتب في (إطارات صفراء)، وتطبع في العروس ويتناقلها العمداء بينهم فهي (إرثهم).. يتقنها (العمداء بسلاسة)، تفردوا بها فكانت لهم أنغاماً موسيقية صداها يثير في النفس شيئاً محسوساً.
بها (راحة التشجيع)، وفيها (لذة البطولات)، هي اللغة الأولى.. حروفها تتزايد كل عام على قدر عزم (العمداء).
تأتي حروفهم فلا يؤرق تزايدها ومغضب ركودها.. إن كثرت استحسنت وإن نمت تعملقت وإن تحققت أفرحت.
أصلها عميد وفرعها ملايين، فيها ألفاظ المحبة وبها العفو عند المقدرة، فيها من الحِكم (الوفير).
وبها من الأصالة الغزير لا كراهية فيها.. هي السلام وحمامته، حمل لوائها النمور (ذهباً)، ولا يزالون بها (مثلاً).. تقلدوا فيها (أعلى درجات المحبة).
لغة سائدة فيها (على نياتكم ترزقون)، فكانت بهم الحروف في ازدياد، العمل واتقانه (أساسها)، والبذل والعطاء (لبنتها)، والطموح فيها (حق مشروع)، والمنافسة الشريفة حق مسموح.. البناء (ديدنها) والمحافظة على القمة (شأنها).
يا أهل اللغة يا من تعشقون حروفها وتتطايرون فرحاً بمفرداتها:
(الاتحاد) يناديكم .. وكفى!!
رسائل.. اتحاااادية
@ يتحدثون بجميع أبجديات اللغة، ولكنها تتلاشى مع أول صافرة وتمحى مع أول هدير للأمواج الصفراء، فأبجديات اللغة لهم! وهم عشاقها، وأبجديات الكرة (للإتي) ونحن عشاقها.
@ المشجع (الاتحادي) لم أعهده (فوضوياً) في أحاديثه، فالذي أعهده أن المشجع (الاتحادي) لا يهتم بالحديث عن (الآخرين).
في المجال الرياضي فقط فاهتمامه محصور بالفريق (الاتحادي)، ودعم نجوم ناديه من أقلهم مستوى إلى أعلاهم!!
إمكانات فنية
@ الاتحاديون وضعوا الكرة في مرمى (رقمهم الصعب)
والرقم الصعب سيردد: جايين.. جايين.. والوعد (الدرة)!!
مصباح معتوق ـ جدة
ياجماعة الخير قد شفتوا أمواج صفراء http://vb.alhilal.com/images/smilies/biggrin.gif
المصدر شبكة زعيم اسيا
الرياضي تنشر مقالاً للكاتب ( الهاديو ) بإسم مشجع إتحادي .. سرقة عيني عينك
بدون مقدمات نشرت صحيفة الرياضي في عددها الصادر لهذا اليوم الجمعة مقال بإسم مشجع إتحادي وذلك في صفحة المدرج الرابع .. وهذا المقال سبق وأن طرحه مشرف منتدى الجمهور الهلالي في شبكة الزعيم ( الهاديو ) بعد مباراة الهلال والأهلي الإماراتي السابقة ..
إليكم المقال الأول للكاتب ( الهاديو ) احد كتاب شبكة الزعيم والذي نشر في يوم 6 / 4 / 2009 م
الهلال لغة ( جميلة ) ، حروفها ( جماهيره ) ، و مفرداتها ( صفراء اللون ) ، تعابيرها ( نادرة الوجود ) ، لا جدال فيها ،
قاموسها ( في العريجاء ) ، بيد أنها وصلت كل ( الأقطار ) ، لا معاهد ( تُدرسها ) ، سهولتها ( هي سر صعوبتها ) ،
تُكتب في ( إطارات زرقاء ) ، وتطبع ( في المعمورة ) ، يتناقلها ( الزعماء بينهم ) ، هي ( إرثهم ) ،،
يتقنها ( الزعماء بسلاسة ) ، إستفردوا بها ، فكانت لهم ( أنغام موسيقية ) ، صداها يثير في النفس ( شيئاً محسوساً ) ،
بها ( راحة التشجيع ) ، وفيها ( لذة البطولات ) ، هي اللغة الأولى ، حروفها تتزايد كل عام ، على قدر عزم الزعماء
تأتي حروفهم ، فلا يؤرق تزايدها ، ومٌغضب ركودها ، ،
إن كثرت إستحسنت ،
و إن نمت تعملقت ،
وإن تحققت أفرحت ،
أصلها ( شيخ ) ، وفرعها ( ملايين ) ، فيها ( ألفاظ المحبة ) ، وبها ( العفو عند المقدرة ) ، فيها من الحِكم ( الوفير )
وبها من الأصالة ( الغزير ) ، لا ( كراهية فيها ) ، هي ( السلام وحمامته ) ، حمل لوائها ( 14 رجلاً ) ، كانوا فيها
( ذهباً ) ، ومازالوا بها ( مثلاً ) ، تقلدوا فيها ( أعلى درجات المحبة ) ،،
لغة سائد فيها ( على نياتكم ترزقون ) ، فكانت بهم ( الحروف في إزدياد ) ، العمل وإتقانه ( أساسها ) ، والبذل
والعطاء ( لبنتها ) ، الطموح فيها ( حق مشروع ) ، والمنافسة الشريفة ( حقٌ مسموح ) ، البناء ( ديدنها ) ،
والمحافظة على القمة ( شأنها ) ، ،
يأهل اللغة ، يامن تعشقون حروفها ، وتتطايرون فرحاً بمفرداتها :
الزعيم يناديكم .. وكفى !!
رسائل
* يتحدثون بجميع أبجديات اللغة ، ولكنها تتلاشى مع أول صافرة ، و تمحى مع أول هدير للأمواج الزرقاء ، فأبجديات اللغة
لهم وهم عشاقها ، وأبجديات الكرة للهلال ونحن عشاقها ،،
* المشجع الهلالي لم أعهده ( فوضوياً ) في أحاديثه ، فالذي أعهده أن المشجع الهلالي لا يهتم بمن على المعمورة
في المجال الرياضي قط ، فإهتمامه محصور بالفريق الهلالي ، ودعم نجوم ناديه مِن أقلهم مستوى إلى أعلاهم
إمكانيات فنية ،،
* الهلاليون وضعوا الكرة في مرمى ( رقمهم الصعب ) :
والرقم الصعب سيردد :
جايين .. جايين
والوعد ( الدرة ) !!
وإليكم المقال الذي نشر هذا اليوم في صحيفة الرياضي لــلص الذي سرق المقال
الإتي لغة جميلة.. حروفها جماهيره.. مفرداتها صفراء اللون.. وتعابيرها نادرة الوجود، لا جدال فيها.
قاموسها في الصحافة بيد أنها وصلت كل الأقطار، لا معاهد تُدرسها.. سهولتها هي سر صعوبتها.. تُكتب في (إطارات صفراء)، وتطبع في العروس ويتناقلها العمداء بينهم فهي (إرثهم).. يتقنها (العمداء بسلاسة)، تفردوا بها فكانت لهم أنغاماً موسيقية صداها يثير في النفس شيئاً محسوساً.
بها (راحة التشجيع)، وفيها (لذة البطولات)، هي اللغة الأولى.. حروفها تتزايد كل عام على قدر عزم (العمداء).
تأتي حروفهم فلا يؤرق تزايدها ومغضب ركودها.. إن كثرت استحسنت وإن نمت تعملقت وإن تحققت أفرحت.
أصلها عميد وفرعها ملايين، فيها ألفاظ المحبة وبها العفو عند المقدرة، فيها من الحِكم (الوفير).
وبها من الأصالة الغزير لا كراهية فيها.. هي السلام وحمامته، حمل لوائها النمور (ذهباً)، ولا يزالون بها (مثلاً).. تقلدوا فيها (أعلى درجات المحبة).
لغة سائدة فيها (على نياتكم ترزقون)، فكانت بهم الحروف في ازدياد، العمل واتقانه (أساسها)، والبذل والعطاء (لبنتها)، والطموح فيها (حق مشروع)، والمنافسة الشريفة حق مسموح.. البناء (ديدنها) والمحافظة على القمة (شأنها).
يا أهل اللغة يا من تعشقون حروفها وتتطايرون فرحاً بمفرداتها:
(الاتحاد) يناديكم .. وكفى!!
رسائل.. اتحاااادية
@ يتحدثون بجميع أبجديات اللغة، ولكنها تتلاشى مع أول صافرة وتمحى مع أول هدير للأمواج الصفراء، فأبجديات اللغة لهم! وهم عشاقها، وأبجديات الكرة (للإتي) ونحن عشاقها.
@ المشجع (الاتحادي) لم أعهده (فوضوياً) في أحاديثه، فالذي أعهده أن المشجع (الاتحادي) لا يهتم بالحديث عن (الآخرين).
في المجال الرياضي فقط فاهتمامه محصور بالفريق (الاتحادي)، ودعم نجوم ناديه من أقلهم مستوى إلى أعلاهم!!
إمكانات فنية
@ الاتحاديون وضعوا الكرة في مرمى (رقمهم الصعب)
والرقم الصعب سيردد: جايين.. جايين.. والوعد (الدرة)!!
مصباح معتوق ـ جدة
ياجماعة الخير قد شفتوا أمواج صفراء http://vb.alhilal.com/images/smilies/biggrin.gif
المصدر شبكة زعيم اسيا