طيبه عجام
03-04-2009, 04:38 PM
الطب الرياضي
الطب الرياضي من العلوم الحديثة الذي ازدادت انتشاراً في وقتنا الحاضر في دول العالم الثالث، وخصوصاً دولة الكويت بين المؤسسات الطبية الرياضية، وموضوع إصابات اللاعبين وعلاجهم وتأهيلهم وطرق الوقاية منها وموضوعات أخرى مثل التدريب الرياضي وإعداد اللاعبين واختيارهم تهم كل من يعمل مع اللاعب. فاللاعب قبل المدرس يسعى لأن يكون له وجود في الملاعب والاستمرار والبقاء في اللعبة وأطول فترة زمنية ممكنة من دون عاق سواء من الإصابات البدنية والمشكلات الاجتماعية أو النفسية والتي تقف دون إيجاد حلول مناسبة لها. وذلك باعتبار أن الإنسان وحدة متكاملة من البدن والعقل والروح والذي لا يمكن الفصل بين أجهزتها عند التعامل معها.
فروع الطب الرياضي وميادينه:
1- علم وظائف الأعضاء (الفسيولوجي).
2- علم الحركة الميكانيكية.
3- علم النفس الرياضي. علم الاجتماع.
4- علم الاجتماع.
5- علم التغذية.
6- علم التشريح.
7- العلوم الصحية.هو أحد فروع الطب الرياضي ومنه يتم تكوين الفريق الطبي عن طريق توفير المؤهلات والمتخصصين كالتالي:
( أ ) طبيب عام.
( ب) جراح عظام.
(جـ) أخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.
( د ) مضمد مؤهل (قانوني).
أسباب الإصابات الرياضية:
1- اللاعب... تقع مسئولية الإصابات بالدرجة الأولى على اللاعب، وذلك قدرته على حماية نفسه من الإصابات الرياضية عن طريق الإعداد البدني (الإحماء العام وتدريبات الإطالة العضلية) الجيد والمناسب لقدراته المهارية والبدنية وحسب ظروف البيئة والنشاط الرياضي. وعن طريق تنمية عناصر اللياقة البدنية، وذلك بتدريب الجهاز الدوري والتنفسي سواء في بداية الموسم الرياضي أو قبل مزاولة النشاط اليومي (الوحدة التدريبية)، وتقوية العضلات والأربطة ومرونة المفاصل تحسباً لظروف المنافسة والبيئة المحيطة بها.
2- الفريق الطبي ... يعد جميع أفراد الفريق الطبي مسئولين بالدرج الثانية عن حدوث الإصابات وطرق الوقاية والمحافظة على اللاعب قبل مزاولة الأنشطة الرياضية وأثنائها وبعدها (التدريب اليومي والمنافسة والبطولات) وخصوصاً في بداية الموسم الرياضي وفي فترة الإعداد.
3- المدرب: المدرب له دور مهم جداً في الوقاية من الإصابات، لذا يجب أن يكون ذا كفاءة وخيرة جيدة وملماً إلماماً عالياً بأساليب التدريب والإعداد البدني وطرقها بجانب الإعداد المهاري والخططي.
4- الإداري... تقع المسئولية على الإداري في حدود إدارته للفريق سواء باختيار الملابس والأدوات والأجهزة الجيدة والمناسبة للنشاط الرياضي الذي يشرف عليه. ويجب أن تكون معرفته عالية بالنسبة لمدى سلامة الأدوات والأجهزة والملابس قبل استخدامها أو استعمالها والعمل على توفير البيئة الصحية والملائمة وتوفير عوامل الأمن والسلامة والإشراف على البيئة الصحية للاعبين، كنظافة دورات المياه والحمامات ومرافق الملاعب الأخرى التي قد تحدث فيها الإصابات نتيجة إهمالها.
5- أخصائي العلاج الطبيعي وأخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.. يكون دور هذين الأخصائيين حلقة اتصال بين المدرب والطبيب واللاعب والإداري وأولياء الأمور. وتقع مسئولياتهم في حدود الوقاية والعلاج والتأهيل للإصابات (الإعداد البدني والتأهيل الرياضي والعلاج المناسب والإسعافات الأولية واختيار الملابس والأربطة الواقية المناسبة للنشاط). ويتم تنفيذ العلاج بأمر الطبيب.
6- أولياء الأمور... دور أولياء الأمور مهم جداً في ملاحظة الأبناء اللاعبين ومتابعتهم وتقديم الجو الصحي المناسب وتوفيره لهم كجزء من الوقاية من الإصابات، وذلك في مجالات مثل التغذية الصحية واتباع العادات السلوكية الصحية في النوم والراحة وتوفير الجو الدراسي والعائلي ومراقبة العادات السيئة.
بالإضافة إلى هذه العوامل، توجد عوامل مشتركة بين الفرد والبيئة تساعد على حدوث الإصابة يمكن تلخيصها فيما يلي:
( أ ) المناخ.
( ب) نوع النشاط الرياضي ودرجة الإعداد البدني والفني للاعب.
(جـ) درجة اللياقة البدنية والمستوى الصحي العام.
( د ) طريقة الاستخدام غير الصحيحة للأدوات والأجهزة الرياضية.
(هـ) القانون.
( و ) الخبرة.
( ز ) التدريب الرياضي.
(حـ) السن.
(طـ) المنافس (الخصم).
( ي ) العوامل النفسية.
( ك ) العوامل الاجتماعية.
الأساليب المتبعة لتقليل الإصابات:
(1) الوقاية: إعداد اللاعبين إعداد جيد (إحماء) تمرينات تحمل دوري تنفسي.
(2) الإسعافات الأولية: تقديم أفضل وسائل الإنقاذ والإسعافات الأولية فور وقوع إصابات الرياضية ومن دون تأخير عن طريق اتباع الأساليب والطرق العلمية الحديثة.
(3) العلاج الرياضي: وذلك عن طريق استخدام أفضل الوسائل والأجهزة التكنولوجية الحديثة المتخصصة في علاج الإصابات الرياضية مثل، العلاج الحراري والبرودة والموجات الكهربائية والأشعة السينية المساج والتدليك، والقياس لمقارنة أسلوب العلاج ومدى نجاح هذه الطرق في العلاج.
(4) التأهيل الرياضي: وذلك عن طريق استخدام أفضل الوسائل والأجهزة الحديثة في التدريب الرياضي لرفع مستوى اللياقة البدنية (القوة والسرعة والمرونة والتحمل العضلي والتحمل الدوري التنفسي).
(5) البحوث العلمية: وذلك عن طريق إجراء البحوث العلمية عند تنفيذ أساليب العلاج والتأهيل وطرقها واختبارات اللياقة البدنية والمهارات الفنية لقياس قدرة اللاعبين واختيارهم للفرق الرياضية.
(6) إدارة شئون اللاعبين: وذلك عن طريق الإشراف والتوجيه والإرشاد الرياضي للاعبين وبوضع وتنفيذ البرامج الموضوعية في التغذية والتدريب وتنظيم أوقات العمل والدراسة ومتابعة المشكلات اليومية للاعب سواء في المنزل أو البيئة الاجتماعية المحيطة به عند ظهور الإصابات.
الطب الرياضي في مصر:
الفريق الطبي:
(1) طبيب عام.
(2) طبيب جراح عظام.
(3) أخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.
(4) أخصائي العلاج الطبيعي.
مسئوليات أخصائي العلاج الطبيعي:
(1) الإعداد البدني للاعبين في بداية الموسم الرياضي.
(2) الوقاية من الإصابات المتعلقة بالرياضيين والشائعة بينهم في الملاعب.
(3) العلاج أثناء الطوارئ والحوادث وتقديم الإسعافات الأولية.
(4) التأهيل الرياضي بعد وقوع الإصابات والعمل على إرجاع العضو المصاب إلى حالته الطبيعية.
طرق الوقاية من الإصابات الرياضية:
(1) برامج التقوية.
(2) برامج المرونة.
(3) برامج الإسعافات الأولية والعلاج.
(4) برامج الإعداد البدني.
(5) اختيار الملابس والأدوات المستخدمة.
(6) الملابس الواقية.
(7) برامج المحافظة على الوزن (التغذية).
الطب الرياضي من العلوم الحديثة الذي ازدادت انتشاراً في وقتنا الحاضر في دول العالم الثالث، وخصوصاً دولة الكويت بين المؤسسات الطبية الرياضية، وموضوع إصابات اللاعبين وعلاجهم وتأهيلهم وطرق الوقاية منها وموضوعات أخرى مثل التدريب الرياضي وإعداد اللاعبين واختيارهم تهم كل من يعمل مع اللاعب. فاللاعب قبل المدرس يسعى لأن يكون له وجود في الملاعب والاستمرار والبقاء في اللعبة وأطول فترة زمنية ممكنة من دون عاق سواء من الإصابات البدنية والمشكلات الاجتماعية أو النفسية والتي تقف دون إيجاد حلول مناسبة لها. وذلك باعتبار أن الإنسان وحدة متكاملة من البدن والعقل والروح والذي لا يمكن الفصل بين أجهزتها عند التعامل معها.
فروع الطب الرياضي وميادينه:
1- علم وظائف الأعضاء (الفسيولوجي).
2- علم الحركة الميكانيكية.
3- علم النفس الرياضي. علم الاجتماع.
4- علم الاجتماع.
5- علم التغذية.
6- علم التشريح.
7- العلوم الصحية.هو أحد فروع الطب الرياضي ومنه يتم تكوين الفريق الطبي عن طريق توفير المؤهلات والمتخصصين كالتالي:
( أ ) طبيب عام.
( ب) جراح عظام.
(جـ) أخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.
( د ) مضمد مؤهل (قانوني).
أسباب الإصابات الرياضية:
1- اللاعب... تقع مسئولية الإصابات بالدرجة الأولى على اللاعب، وذلك قدرته على حماية نفسه من الإصابات الرياضية عن طريق الإعداد البدني (الإحماء العام وتدريبات الإطالة العضلية) الجيد والمناسب لقدراته المهارية والبدنية وحسب ظروف البيئة والنشاط الرياضي. وعن طريق تنمية عناصر اللياقة البدنية، وذلك بتدريب الجهاز الدوري والتنفسي سواء في بداية الموسم الرياضي أو قبل مزاولة النشاط اليومي (الوحدة التدريبية)، وتقوية العضلات والأربطة ومرونة المفاصل تحسباً لظروف المنافسة والبيئة المحيطة بها.
2- الفريق الطبي ... يعد جميع أفراد الفريق الطبي مسئولين بالدرج الثانية عن حدوث الإصابات وطرق الوقاية والمحافظة على اللاعب قبل مزاولة الأنشطة الرياضية وأثنائها وبعدها (التدريب اليومي والمنافسة والبطولات) وخصوصاً في بداية الموسم الرياضي وفي فترة الإعداد.
3- المدرب: المدرب له دور مهم جداً في الوقاية من الإصابات، لذا يجب أن يكون ذا كفاءة وخيرة جيدة وملماً إلماماً عالياً بأساليب التدريب والإعداد البدني وطرقها بجانب الإعداد المهاري والخططي.
4- الإداري... تقع المسئولية على الإداري في حدود إدارته للفريق سواء باختيار الملابس والأدوات والأجهزة الجيدة والمناسبة للنشاط الرياضي الذي يشرف عليه. ويجب أن تكون معرفته عالية بالنسبة لمدى سلامة الأدوات والأجهزة والملابس قبل استخدامها أو استعمالها والعمل على توفير البيئة الصحية والملائمة وتوفير عوامل الأمن والسلامة والإشراف على البيئة الصحية للاعبين، كنظافة دورات المياه والحمامات ومرافق الملاعب الأخرى التي قد تحدث فيها الإصابات نتيجة إهمالها.
5- أخصائي العلاج الطبيعي وأخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.. يكون دور هذين الأخصائيين حلقة اتصال بين المدرب والطبيب واللاعب والإداري وأولياء الأمور. وتقع مسئولياتهم في حدود الوقاية والعلاج والتأهيل للإصابات (الإعداد البدني والتأهيل الرياضي والعلاج المناسب والإسعافات الأولية واختيار الملابس والأربطة الواقية المناسبة للنشاط). ويتم تنفيذ العلاج بأمر الطبيب.
6- أولياء الأمور... دور أولياء الأمور مهم جداً في ملاحظة الأبناء اللاعبين ومتابعتهم وتقديم الجو الصحي المناسب وتوفيره لهم كجزء من الوقاية من الإصابات، وذلك في مجالات مثل التغذية الصحية واتباع العادات السلوكية الصحية في النوم والراحة وتوفير الجو الدراسي والعائلي ومراقبة العادات السيئة.
بالإضافة إلى هذه العوامل، توجد عوامل مشتركة بين الفرد والبيئة تساعد على حدوث الإصابة يمكن تلخيصها فيما يلي:
( أ ) المناخ.
( ب) نوع النشاط الرياضي ودرجة الإعداد البدني والفني للاعب.
(جـ) درجة اللياقة البدنية والمستوى الصحي العام.
( د ) طريقة الاستخدام غير الصحيحة للأدوات والأجهزة الرياضية.
(هـ) القانون.
( و ) الخبرة.
( ز ) التدريب الرياضي.
(حـ) السن.
(طـ) المنافس (الخصم).
( ي ) العوامل النفسية.
( ك ) العوامل الاجتماعية.
الأساليب المتبعة لتقليل الإصابات:
(1) الوقاية: إعداد اللاعبين إعداد جيد (إحماء) تمرينات تحمل دوري تنفسي.
(2) الإسعافات الأولية: تقديم أفضل وسائل الإنقاذ والإسعافات الأولية فور وقوع إصابات الرياضية ومن دون تأخير عن طريق اتباع الأساليب والطرق العلمية الحديثة.
(3) العلاج الرياضي: وذلك عن طريق استخدام أفضل الوسائل والأجهزة التكنولوجية الحديثة المتخصصة في علاج الإصابات الرياضية مثل، العلاج الحراري والبرودة والموجات الكهربائية والأشعة السينية المساج والتدليك، والقياس لمقارنة أسلوب العلاج ومدى نجاح هذه الطرق في العلاج.
(4) التأهيل الرياضي: وذلك عن طريق استخدام أفضل الوسائل والأجهزة الحديثة في التدريب الرياضي لرفع مستوى اللياقة البدنية (القوة والسرعة والمرونة والتحمل العضلي والتحمل الدوري التنفسي).
(5) البحوث العلمية: وذلك عن طريق إجراء البحوث العلمية عند تنفيذ أساليب العلاج والتأهيل وطرقها واختبارات اللياقة البدنية والمهارات الفنية لقياس قدرة اللاعبين واختيارهم للفرق الرياضية.
(6) إدارة شئون اللاعبين: وذلك عن طريق الإشراف والتوجيه والإرشاد الرياضي للاعبين وبوضع وتنفيذ البرامج الموضوعية في التغذية والتدريب وتنظيم أوقات العمل والدراسة ومتابعة المشكلات اليومية للاعب سواء في المنزل أو البيئة الاجتماعية المحيطة به عند ظهور الإصابات.
الطب الرياضي في مصر:
الفريق الطبي:
(1) طبيب عام.
(2) طبيب جراح عظام.
(3) أخصائي إصابات الملاعب والتأهيل الرياضي.
(4) أخصائي العلاج الطبيعي.
مسئوليات أخصائي العلاج الطبيعي:
(1) الإعداد البدني للاعبين في بداية الموسم الرياضي.
(2) الوقاية من الإصابات المتعلقة بالرياضيين والشائعة بينهم في الملاعب.
(3) العلاج أثناء الطوارئ والحوادث وتقديم الإسعافات الأولية.
(4) التأهيل الرياضي بعد وقوع الإصابات والعمل على إرجاع العضو المصاب إلى حالته الطبيعية.
طرق الوقاية من الإصابات الرياضية:
(1) برامج التقوية.
(2) برامج المرونة.
(3) برامج الإسعافات الأولية والعلاج.
(4) برامج الإعداد البدني.
(5) اختيار الملابس والأدوات المستخدمة.
(6) الملابس الواقية.
(7) برامج المحافظة على الوزن (التغذية).