[[هــــــذيــــ((قلم أكرم الأحمدي))ـــــــان]]

[أكرم الأحمدي]

حـــلمّ...بـــريء
له من العــــمر سنوات قليلة
هكذا..هي أحلامنا مشــروعـــة
خيــالات ورديــة...
آآمــــال...
فضــاءات واسعـــة...
طمـــوحات...
لا أدري بماذا أوصفهـــا....
منذّ..أن كُنــا صغــار..
وفي صفوف الدراسة...
جمُــلة ترددت على مسامعنا....
الصعود...للقمـــة!!!
خطــوة....خطـــــوة!!
جعلنا تلك الجمــلة شعار!!!
تعبــــنا...
صبــــرنا....
كافحنـــا...
بقينــــا....
بكل فخـــّر...
بكل عــــِزة..
القمة أقتربنا منها..بعــزمنا...
تلك اللحــــظة...
بحثنا عن من إدّعـــو صداقتنا...
لم نجـــدهم!!!
بالأمس تغنـــّوو بتواجدهم بيننا...!!
واليوم عزفوا لحن الفــــراق....
بل أجبروا أنفسهم..
على أن يغيبو عن أنظــارنا...
إكتفوو بالظهــــــور....!!!!!
ولكن ليس أمامنا...
بل أمام أعين الأخـــــــرين!!
آآوه كم هي الحروف شقية...
تسرق كلام القلب فتكتبه.....
أعــود..لذلك الحلم
كم تحزنني أيهــا الحـــلم...
فبعد ولادتك المتعـــــــسرة..
وبعد أن إحتفلو بقــــــدومك...
كنت سعيد بتلك الوجوه
بل وتتراقص بكل فخر ...
بأنها تبدي لك الإهتمــام....
لكن أرى إنهم قتلوك...
نعم..قتلوك
وتفنّنــوو...في قتلك
أجبروك أن تصمت
إحتفلو بك دقيقة...
وأعلنو نهايتك باقي الوقت...
تبّدلت..كُل المعـــاني
إصطدمت..بواقع مؤلم...
تارة صدق...وتارة أخرى كذب...
تســاؤلات عديدة!!
وإستفهامات خلقوها لتُزين حُلمك..
لا أدري...
أجد لأول مــرة كلماتي...
تخرج عن مصاف لوني..وألحــاني,,,
قدتكون خيـــالات
أو أحلام كما أسلفت...
قد تكون هذيــــان
لكن اٌجــــزم..
بأن هناك من سيقرء بتأني...
سيبدع في فهم خٌرافات قلمي هذة المـــرة
بل وسيعيد ترتيبها..!!؟؟؟
طالما الأحلام مشروعة
وقلمي حُر طلــــيق
كطير يشدو على الأغصان...!!!!
لا أدري فللحرية شجــــون...
قد يصل..للج،،،،،نــــــ.....ون
هكذا...قلم(أكرم الأحمدي)

http://prncs.nanny.googlepages.com/al-astoorah1.gif

[عاشقة الفردوس الأعلى]

بل هي الحقيقة يا أكرم !

ولأبطال حكايتك صنفان

صنفٌ يكتم غيظه و حسده وينافق كي يناله حظ من نجاحك

والآخر يتحرق كمداً و قهراً حتى إذا مانظرت إليه تجاهلك وبت تحصي الثواني لانفجاره !

أكرم الأحمدي

مشاعر إنسان

كنت مصيباً حين أطلقتَه عليك

لا تبطئ علينا بروائعك الفذة

قاوم ظروفك و تغلب عليها ، فنحن بحاجة لراقٍ مثلك

تراتيل احترام

[عذوبة أنثى]

الدنيا تبقى ميدان

تتصارع فيه القيم بين الرذيلة والحسنه

والمشاعر بين السلب والأيجاب

والقلوب ين العطاء والفقر

والأنفس بين الحياة والموت

ونبقى نحن ننتظر الصعود إلى قمة الحياة

ونزداد الما في طريق الوصول


أكرم الأحمدي


قلم رائع يستحق القراءة والمكوث بين حروفه

كل التقدير

[شموع باهتة]

ما قرأت هنا واقعا وحقيقة....,اكثر ما هو مؤلم

أن تبقي ذاك الصنف من الناس من ذكرياتك...وهم جعلوك من

ذكرياتك التي تم نسيانها....بالرغم من أنك في أيام كثيرة خلت

جعلته سعيدا وأغفيته على ابتسامة مرسومة على شفتيه

وأنت ربما محروما منها.

أستاذي الفاضل:

ليست أحلاما ...ولا أوهاما

فالسابحون في بحور الأحلام

لا يصلون إلا إلى شاطيء الجنون.

قلمك تحدث بواقعية

حرف مبدع وصادق.

كل التقدير لك أستاذنا...ولحرفك.

[الاسـطــورهـ]

هكذا ايضاً ياأكرم تغيب وتأتي

لتحملنا مسؤلية الحرف

وسأحمله..لايهم نجحت أم أخفقت..

يكفيني شرف المحاولة!!

هذا النص نازف وبشدة والدماء تستفزني ككل جرح أمره

لا أعلم لما وأنا أقرأك طرى لي نص كنت قد نسيته

بملاحظات محمولي الأزرق!!

سأخصك به علنا نحدد بأي مسار يدور إلكترون وجعك

أكره الكيمياء ولا أصدقه!!

النص:

تبدأ صدمات الحياة الأولى بالغرباء

أول صدماتنا أن نرى بالمدرسه أو بالشارع

عكس ماعلمتنا أمهاتنا لتبرر لنا هذه الأخيره

أنهم سيئون والأساس سليم

نكبر تكبراحتمالية الصدمة فيحين

دور المعارف والأصدقاء "أظنك اندلعت من هنا"

صدماتهم الأولى جدآ تؤلمنا

ولكن تكررها يقلل من وطئتها بأنفسنا

حتى نصل لمرحلة استيعاب كامل بإمكانية هذا الجرح ومنطقيته بل

وانتظاره ببعض الحالات فنغلق أنفسنا على مجتمعنا الأصغر:

العائلة

فقط لنحتفظ بأسس التربية ولانشكك برصانه ماتأسسنا

عليه فنجعلها هي القاعده الحماية القيم

المبادئ القيمة الصداقة

والآمان والملاذ حينها نكون قد كبرنا

وكبرنا لدرجة تصبح بها جبرالكسور صعبه

والعظام هشه وإمكانية الالتحام متواضعه فيحين موعد القاضية

وتصدمنا العائلة ذات العائلة

حين يتنافى ماتريده مع مانريده

ونراها تنكر علينا سياستها التي أرضعتنا

وتلقننا سياسة العامة وتسير ضمن ركب يوماً لم تسايره!!

رافضة استهجاننا غاضبه من أصالتنا

وتمسكنا بها وبقيمنا الأولى عندها

ماعسانا نفعل حين تحاربنا حصانتنا

فقط لأننا كنا كما هي جعلتنا؟!

وإلى أين نتجه بعد أن منها نفتنا

والمجتمع لايتطابق وسماتنا!!

لهذا بدأنا غرباء وسننتهي

غرباء ياإحنا...ياأنا!!!

انتهى.

أعلم أنك قادر على الربط بين الأثنين ولكني سأتطفل وأفعل

أراهما حتى وإن اختلفا شكلاً إلا أنهما

يحملان ذات الدماء والجينات المتورمة

خيبة..صدمة بواقع لايشبه بأي شكل ما تعلمنا

مامن أمهاتنا رضعنناه مبدأ وقيمة!!

لــقــطة:

الكل هنا يحبك بني

حب للجميع ماتحبه لنفسك وتمنى لهم السعادة

كلهم معك وكلنا هنا لمساعدتهم ..

كن أن احتاجك أحدهم

سسسسسسسقــطة:

وصول للقمة لما يسبب نفس السعادة التي تمنيتها لهم

كما وصتني خيراً أمي بهم وأملتني بهم...

لا أحد

لاأحد هنا غيرها وصقيع بارد حديثها


وفعلهم اللامتوقع تحديداً منهم!!

أليس كذلك ياأكرم؟؟

السؤال الأهم:

على ما نربي صغارنا؟؟

على ماتعلمناه من أمهاتنا ؟؟

أم على ما هنا جداً آلمنا؟؟!!


تشرفت بمروري هنا

أما إسهابي فأرجو المعذرة عليه

تستفزني النصوص الأجتماعية كهذا

أبدعت أستاذي.

[أكرم الأحمدي]

بل هي الحقيقة يا أكرم !

ولأبطال حكايتك صنفان

صنفٌ يكتم غيظه و حسده وينافق كي يناله حظ من نجاحك

والآخر يتحرق كمداً و قهراً حتى إذا مانظرت إليه تجاهلك وبت تحصي الثواني لانفجاره !

أكرم الأحمدي

مشاعر إنسان

كنت مصيباً حين أطلقتَه عليك

لا تبطئ علينا بروائعك الفذة

قاوم ظروفك و تغلب عليها ، فنحن بحاجة لراقٍ مثلك

تراتيل احترام

عاشقة الفردوس الأعلى

في البداية أعتذر منك ومن بقية الأخوة والأخوات عل تأخري الطريل بالرد وإنقطاعي

هنا تشرفت بتواجد اسم مثلك

وهنا إستمتعت بردك وكلماتك الواقعية
\حقيقة وبدون مبالغة قلمي يميل للأمور الأنسانية في نزفه

كل التحايا

[القلب الحاني]

هكذا انت يااكرم دائما متميز ومبدع
ماشاء الله
للامام يا استاذنا