المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 1 + 1 = 4 فسروها



النفوذ
03-03-2009, 11:54 PM
1+1=4
لمن يهمه الأمر
بعد التحية والتقدير
اليوم سوف نطوف معكم في عالمنا الغريب لنخوض بموضوع أثير حوله كثير من الجدل والحوارات والمؤتمرات، ما بين مؤيد ومعارض .
دون التوصل لنتيجة تذكر أو التفكير بوضع حل يفرض بقوة القانون نحمي به المجتمع من العابثين باسم الحرية والعلمانية والديمقراطية
وجميع المصطلحات التي شرعتها القوانين التي
تحكم العالم باسم حقوق الإنسان والعمل على إسعاده ورقيه،فمع قرب ابتداء العام الدراسي
الجديد يلتقي أبنائنا الأحبة من جديد على مقاعد الدراسة الجامعية والثانوية والمتوسطة وكل المراحل التربوية والتعليمية التي لم نعد نثق بقدرتها على حماية أبنائنا
وتوفير الأمان لهم أثناء تواجدهم داخل الحرم الدراسي ،نعم لقد أقيمت الأسوار العالية
ووضع الحرس والمراقبين تحسبا لأي متطفل تسول له نفسه تكدير صفو العملية التربوية
ولكن المؤلم أن الخطر يكمن داخل الأسوار وليس خارجها خطر لا بد من رؤيته رؤية واضحة فلقد غير الجيل الجديد معادلة حسابية
تثبت أن (1+1=2) وجعلوا (1+1=4)،بقانون
جديد فلقد كنا نعلم أن الله خلق البشرية بجنسين الذكر والأنثى والآن نفيق من غفوتنا لنجد أننا
أبتلينا بأربع أجناس من البشر تشاركنا دنيانا
وتعيش بيننا، طبعا لم تهبط هذه المخلوقات من المريخ ولن تأتي من كوكب الزهرة فهي منا وعلينا، وإليكم التوضيح خلق الله الذكر والأنثى
جنسين من البشر للتزاوج والتكاثر والتعارف
والدليل قوله تعالى (أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيم )والآن نجد أن هناك ما يسمى (ذكر)(وأنثى) (وذكر أنثى)( وأنثى ذكر)
كنا نعاني مما يسمى بالجنس الثالث، والآن أصبحنا نعاني من جنس ثالث ورابع، والبقية تأتي والعلم عند الله، ولفترة بقينا نرفض الخوض بقضية المخنثين حياء منا وخجلا والآن ندفن رؤوسنا بالرمال لوجود جنس رابع وهو الفتاة المستر جلة 0والله مهزلة0!!!
فمن الفطرة أن يحافظ الرجل على رجولته التي خلقه الله عليها وينمي خشونته وتحافظ المرأة على أنوثتها ورقتها التي منحها الله إياها وهذا سبب لاستقامة الحياة فالتشبه هو مخالف للفطرة
وفتح لأبواب الفساد وإشاعة الانحلال بالمجتمع
قال الرسول الكريم صلوات الله عليه واله (لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء،ولعن الله المتشبهات من النساء بالرجال) صدق الرسول
الكريم والعن هو الطرد من رحمة الله وما يبقى لنا لو طردنا من رحمة الله
(أبنائي الأحبة)أخاطبكم وقلبي يعتصر ألما لما آل إليه حالكم كان المنتظر منكم يا شباب الإسلام أن تحملوا هموم الأمة وأن ترفعوا رايتها وتخرجوها مما هي فيه من محن وليس
أن تكونوا معول هدم وتضيفوا هم لهمومها
أو عبئا يضاف لأعبائها المتراكمة،حمل الشباب قبلكم عبء الأمة بصدق ونجحوا بحمل الأمانة
وإيصال الرسالة التي بعث الله بها سيد المرسلين للخلق أجمعين، فلقد قام شباب المسلمين من الصحابة والتابعين بالفتوحات ونشر الدعوة وإيصال الأمانة،فلقد كانوا جادين لا عابثين ولا مخنثين،فمن العيب أن تلد الأمة
شباب ليكون حجر عثرة في طريق الحق ونشر الدعوة وإيصال الأمانة فبدل السفر للخارج للدعوة أصبحتم تذهبوا رجالا وتعودوا لا رجالا ولا نساء تعودوا تائهين وهذا ما يريده أعداء الدين قال تعالى حاكيا عن إبليس اللعين (ولأظلنهم ولأمنيهم ولا أمرنهم فليبتكن أذان الأنعام ولأمرنهم فليغيروا خلق الله ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا )هل ترضى أن تكون عبدا للشيطان يأمرك بما يشاء ويضلك وقت شاء،فتخسر دنياك وأخرتك،وأنتي ابنتي المغرر بك تخليت عن أنوثتك وغيرت خلق الله فلن تبقي أنثى ولن تصبحين رجلا ،ولعلمك هذه ليست قوة فقمت الضعف أن تتنكرين لجنسك وتنسلخين من جلدك، فالقوة أن تثبتي وجودك من خلال شخصيتك السوية ودينك وعقيدتك وثقافتك لتكوني شمعة تضيء في الظلام ومن خلال كونك أم صالحة تربي الأجيال، فكم من سيده
أثبتت وجودها وكانت أعظم من ألف رجل
والتاريخ القديم والحديث مليء بالأمثلة في
كل المجالات، عندي يقين أنك ستقولين هذا ماضي لأنك لم تسمعي عن نساء الحاضر لانشغالك بتوافه الأمور(فعودي لرشدك)
لمن يهمه الأمر؛مشكلة تشبه احد الجنسين بالأخر أو الشذوذ في العلاقات الجنسية تحتاج منا لوقفة سريعة ومراجعة دقيقة من قبل علماء النفس والتربية والشريعة والتوجيه الإعلامي الصحيح، وقبل كل شيء ومع رفضي للعنف أعترف هذه المرة أننا بحاجة لقوة القانون فكما نحرص على الأمن فهذه المشكلة تعرض الأمن والإستقرار للخطر، فلقد كنا نرفض الخوض بمشكلة (المخنثين والمسترجلات)وبحجة أن الموضوع مبالغ فيه والآن استفحل الخطر
وانتشر المرض دون أي تحرك مجدي!!!
يقول الداعية الشيخ نبيل العوضي 0في احد الأيام اتصل علي شاب وطلب مقابلتي فأخبرته
أني موجود بالمسجد ما بين المغرب والعشاء
فاعتذر بأنه لا يستطيع دخول المسجد فكان الموعد بعد العشاء بموقف السيارات حيث حضر الشاب ونزل من السيارة لتكون المفاجأة
والفاجعة في أن واحد :شاب بهيئة فتاة كاملة بكل ما تعنيه الكلمة "الشعر الجسم الملابس الزينة ،يقول الشيخ فسلم علي ورددت السلام
وأنا بحالة ذهول فما أرى!!هل هو حقيقة أم حلم عابر يراودني ،فبادرته بالسؤال عن تحوله وهل هو تحول ظاهري أم تحول بالكامل فأجاب بلا
تردد أنه تحول كامل،فسألته وأين أجريت العملية؟ والكلام للشيخ نبيل فرد مسرعا أجريتها في تايلند!!!!!!(ألم أقل لكم تسافروا رجالا ثم تعودوا لا رجالا ولا نساء)يقول فسألته هل يوجد الكثير منكم؟ قال نعم وأعدادنا بتزايد والكلام لا زال للشيخ نبيل وعرفت أن هناك من يمدهم بالمال ويساعدهم،والغريب أن الشاب جاء يريد
فتوى تفيده بتحوله هذا،فأخبرته أن ما صنعه
يعرضه للعنة الله نعم لعنة الله ويجب عليه التوبة والرجوع قبل فوات الأوان لفطرت الله التي فطره عليها،فلم يعجبه الكلام ولا الحديث فانسحب بهدوء، والمشكلة أن ما قام به هذا الشاب لا يعاقب عليه القانون،حدث احد موظفي
المطار بإحدى الدول الخليجية أن فتيات تقوم بالسفر وتقف أمامه وتناوله جواز السفر وعند فتحه يجد أن الجواز لذكر وليس أنثى !!!فيدقق
فيجد أن الواقف أمامه هو صاحب جواز السفر
ولكن قبل التحول، ومن حين لحين أصبحت وسائل الإعلام تطالعنا أن الجهات الأمنية في الكويت ألقت القبض على مجموعة من الشواذ وهم بوضع مخل بالآداب وفي مدينة جدة أيضا
تم ضبط مجموعة منهم وهم يرتكبون أقبح الأفعال وكذلك في دبي تم اقتحام شقة وكان يقام بها حفلات زواج بين الشواذ وفي البحرين والأردن ومصر وفي كثير من الدول والمشكلة تتفاقم وتزداد دون تحريك أي ساكن وسنجد أنفسنا وقعنا بكارثة حتمية بعد سنوات ونخضع لأمر واقع باسم-المرض النفسي-والحرية الشخصية أو نستحدث مسميات تروق لعالمنا
الكاذب المستتر،ولننظر للأسواق فلقد أصبحنا نرى إكسسوارات للرجال وساعات مصنوعة من الذهب ونظارات وأقلام مطلية بالذهب وخواتم ذهب رجالي وسلاسل ذهبية بعيارات
مختلفة وأصبح الأمر عادي،ويروى أن أحد الصحابة كان عند النبي عليه صلوات الله وسلامه فرآه النبي يلبس خاتم من ذهب فغضب النبي وقال (أيعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيضعها )بيده فطرح الصحابي الخاتم وبعد قيام النبي من المجلس قال له الحضور خذه وانتفع به قال والله لا أخذه بعد أن طرحه رسول الله أما الأن وبلا حرج نجد رجال يرتدون البلوزات النسائية ويقوموا بحف الوجه ونمص الحواجب
وارتداء الإكسسوار والترقق بالكلام .وتقول إحدى الفتيات واصفة تصرفات غريبة للفتيات
المسترجلات بأنهن يتصنعن التخشن بالكلام والتصرفات والشكل وطريقة المشي ويلبسن القمصان والثياب الرجالي ويلجأن إلى تصرفات عنيفة قد تصل للضرب والركل
والخبر الأكيد أنهن يتخذن صديقات تكون كالصداقة بين الشاب والفتاة فإذا جلست إلى جانبها تمسك بيدها
أو تضع يدها على كتفها أو تمشي وهي تلف يدها حول خصرها أمام الجميع وبلا حرج وكأن الأمر أصبح طبيعيا ويلاحظ أن العطر الرجالي يفوح من ملابسهن وإجتماعاتهن
ويرتدين الحذاء الرجالي ويقصرن الشعر وكان يا ما كان عرب ماتوا بقديم الزمان لأن المجتمع العربي بطبعه يرفض التخنث وهم ينظرون لمن يقوم بهذا العمل المشين باحتقار ومع ذلك سجل التاريخ أمثلة كثيرة نختار منها قصة عجيبة لرجل كان يسكن المدينة المنورة ويدعى (طويس)أو طاووس فلما تخنث سما نفسه بطة
وكنيته أبو نعيم وهو أول من غنى في الإسلام ونقر بالدف المربع وقد تعلم الغناء من سبايا فارس وكان يسخر من نفسه قائلا(ما دمت بين أظهركم فتوقعوا ظهور المسيح الدجال والدابة)
فإن أمي ولدتني يوم موت النبي صلوات الله عليه واله وفطمتني يوم موت أبو بكر وبلغت الحلم يوم قتل عمر وتزوجت يوم قتلوا عثمان وولد لي ولد يوم قتل علي بن أبي طالب ولذلك كانت العرب تتشاءم فتقول أشأم من طويس وبلغ حد الإستهتار به أنه كان يرمي إبليس بجمار من السكر السليماني المزعفر والمبخر بالعود المطري وحين سئل عن ذلك قال إن لإبليس عندي يد أكافيه فيها قيل وما تلك اليد؟قال حبب إلي اللواط وزينه لي وقد خصاه أبو حزام الأنصاري أمير المدينة المنورة على عهد الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك بن مروان وكان بين من خصي من مخنثين المدينة بأمر الخليفة "
ولنعود للأسباب التي أدت لهذه الظاهرة الحقيرة
في مجتمع مسلم ومحافظ
1- البعد عن الدين والتربية الإسلامية فلم نزرع بأولادنا الوازع الديني الصحيح وحثهم على التمسك بالعادات والتقاليد الحسنة وعدم التجاوز بأي حال خوفا من عقاب الرب
2-انشغال الأهل وإهمال التربية فالأسرة أصبحت منعزلة كل عن الأخر ومن النادر أن يقوم الأب والأم بمتابعة الأولاد وعادة تكون المتابعة سطحية وغير متواصلة
3-الدلال الزائد عن الحد وتلبية الرغبات دون تأخير أو نقاش وتوفر كل أسباب الراحة ورغد العيش
4-رفقاء السوء فلم نعد ندري مع من يمضي أبنائنا أوقاتهم ومن هم أصدقائهم وما هو فكرهم أو إنتمائهم ،فالشاب أو البنت قد يتغيبوا لفترات طويلة عن المنزل دون علم الوالدين أوإدراك للنتائج الخطيرة التي تترتب عن هذا التأخير وأين يمضي الشباب أوقاتهم ومع من
5-التقليد الأعمى للغرب ولو نظرنا لمجتمعنا نجد أننا من انجح الشعوب المقلدة فشبابنا أصبح مفتون بالغرب ويرون أن الشباب الغربي قدوتهم بتقدمهم وتحضرهم لذلك نقلد بلا وعي
ولننظر للتدخين مثلا ففي الغرب قد يتناول الشخص سيجارة إلى اثنتين ولو تجاوز الحد فأنه يوصف بالمدمن وكذلك بشرب المسكر فهم يشربون القطرات ويعالجوا من يتعدى الحد بمراكز خاصة للإدمان أما شبابنا فإنهم لا يستكفون لا بسيجاره ولا بعلبتين ولا بقطرات ولا بزجاجة لأننا مندفعون بكل شيء حتى التقليد
وأسوأ الأسباب وأكثرها خطورة وسوء هي (وسائل الإعلام )فالدنيا أصبحت عبارة عن قرية صغيرة فما تنقله وسائل الإعلام من أحداث وعادات وإحتفالات لمجتمعات أخرى يرسخ بأذهان الجيل وما ينقله هذا الصندوق الصغير والذي أحيانا يروق لي أن أسميه (حقير)يعد من اخطر الأمور المؤثرة على النشء لأنه يبث السموم باسم حرية الإعلام المرئي وحيث أن شبابنا بعيد كل البعد عن الثقافة فإنه لا يستطيع التمييز بين الجيد والسيء
بفكره المحدود وثقافته الضئيلة والعجب كل لما شاهدت ففي إحدى المحطات كان هناك برنامج يعرض لقاء لأحد فرسان الشواذ أو الجنس الثالث
وكان هذا الهابط يشرح عملية إنحرافه وإنجرافه
لعالم الرذيلة وهو يتلذذ بالكلام والجميع من حوله يستمعون ويستمتعون بنفس الوقت وكلهم إصغاء وهم يلتمسون له الأعذار فأصبح هذا الشاذ من المشاهير وأشهر من نار على علم لجرأته ووقاحته والشباب بطبعهم يحبوا الشهرة وكل ما هو غريب فأبشركم أن تنتظروا كثيرا من المشاهير والعظماء بعالمنا العربي والإسلامي عما قريب بهذا المجال
كيف نحد من هذه الظاهرة بل نقضي عليها
1-الأسرة هي التي تخرج أول نواة للمجتمع فيجب أن تقوم التربية على أساس متين بغرس القيم والأخلاق الحميدة بنفس الأولاد وتربيتهم التربية الإسلامية الصالحة منذ الصغر وتشديد الرقابة بعض الشيء من الوالدين وليوضحوا لهم أننا بمجتمع تحكمه أنظمة وقوانين الدين والعادات الحميدة والتحفظ وأننا نحقر كل مخلف للفطرة السوية ولا نجعلهم يشعروا أن الموضوع عادي وخاص لا يستحق الإهتمام بل يجب شرحه بالتفصيل لكي يعوا كيفية التعامل مع هذه الفئة الخبيثة ويتجنبوها

2-المؤسسات التعليمية –لا بد من التركيز على دور المعلم بإيصال المعلومة الجيدة للطالب وشرحها واتخاذ إجراء حازم بحق كل من تسول له نفسه الخروج عن المألوف والعبث بمصير الأمة شرط أن يكون القرار مدروس ومنصف
3-رجال الدين والدعوة دوركم واضح وتشكروا عليه وحملكم ثقيل ولي رجاء بأن تتقربوا من الشباب فالدين يسر وليس عسر حدثوهم عن الجنة وأن الهي غفور رحيم جادلوهم بالتي هي أحسن كي لا ينفضوا من حولكم ويبحثوا عن غيركم ولمن يستمع لهم ومن ثم أوضحوا لهم أن الله شديد العقاب وان الجحيم للمعاندين والكافرين ولكم عظيم الأجر
3-وسائل الإعلام اتقوا الله بأولادنا لأن الله سيسألكم عما قدمتم وأفسدتم فأنتم من أدى لفساد المجتمع وساهم بتدهور الوضع حتى أصبح أكثر خطورة انتقوا المفيد الذي يناسب مجتمعنا فما يصلح لغيرنا لا يصلح لنا فلقد وصلنا لحافة الهاوية وما يهمكم هو الحدث والسبق الصحفي والإعلامي وأعتقد أنكم تنتظروا سقوطنا بالهاوية لتقوموا بتصوير الحدث والسبق الإعلامي نتوسل إليكم لم يعد لدينا مجال للتفكير
أو سعة من الوقت أفيقوا من غفلتكم
4- الجهات المسئولة "إضربي بيد من حديد لا
تأخذكم شفقة ولا رحمة بهؤلاء العابثين فعند تعرض نظام الدول لأي عابث تقوم الدنيا ولا تقعد ويجتث العابثين من الجذور وأي خطر أعظم من تدمير جيل بالكامل وتعريضه لسياسة التغريب والإنحراف فهذه مسؤوليتكم اتخذوا القرار الحاسم بعاقبة كل من تسول له نفسه العبث ومساعدة هؤلاء القذرين ومساندة أرائهم الهدامة وليطال العقاب ولي الأمر لتقصيره وإهماله لواجبه الأول مما أدى لإنحراف الجيل
نعم بعض حالات تحتاج العلاج والإهتمام وهي قلة أبتليوا بهذا الداء ولا بد من الوقوف ألا جانبهم وعلاجهم ولكن من تسبب بتغيير خلق الله فلينال العقاب والخزي بالدنيا قبل الآخرة
ثقوا تماما بتكاتف الجهود سوف نضع حد لمن ابتدعوا البدع السيئة وأحدثوا أمورما أنزل الله بها من سلطان أمور لا يقبلها عقل ولا دين دعونا نكثف المجهود كل بمجاله والله الموفق
ملاحظه:
عندما تخنث الشاب كان الأمر أهون علينا لأنه أصبح ناعم ورقيق ولكن الكارثة عندما استرجلة المرأة فسوف تتخشن وتصبح عدوانية
لتثبت رجولتها فالويل لنا من رجولة المرأة وتصديقها لكذبة أبتدعتها وصدقتها

طيف
05-03-2009, 02:01 AM
بارك الله فيك على النصيحه

والله يهدي ضالة المسلمين

شكراً لك

محمد الدغيري
07-03-2009, 05:28 AM
النفوذ
,
,
الله يبارك في

تحيه ع ــطره

ينابيع الأمل
15-03-2009, 08:45 AM
الف شكر لك على الموضوع الحساس
والقيم
بما يحويه من حقائق ضربتي
بها على الوتر الحساس
ولتقيمهِ
لكي مني
هذه النجوم تقديرا
لجهودكي

النفوذ
15-03-2009, 11:27 PM
إلى الأخوة الأعضاء اللذين يساندوني ويدعموني بأرائهم دوما

يعجز اللسان عن شكركم وإعطائكم حقكم

راجية الخير والمنفعة للجميع

وسعيدة بإنضمامي لأسرة غرابيل

ودمتم سالمين

النفوذ