عذوبة أنثى
25-02-2009, 10:38 AM
هذه الكلمات مبعثرة على السطور تحتاج منك إلى عنوان تحتاج منك لأسم فسمها كما ترا ها أنت
،
،
،
،
على ضفاف النقاء أطرقت لفكري تدبر كوني
لمحت من أقصى سمائي سحب عاصفة عاتية
ثائرة تنتشر بسرعة البرق في أجوائي
حاولت جاهدت الاختباء خلف أشجار الصبر
ولكنها لم تقي مني الأعماق
تخللنها واخترقت الحدود
أرسلت لها سلطان الهدوء ليحتوي ثورة المشاعر
ولكنه كان عاجز عن لملمة غضبي وهدوء سكينتي
فقد تمازج الغيظ بنهر الرحمة وأشجار الصبر
فتدفق إلى الداخل ليسجل مدونة ظننت تمزيقها مع الأيام
ولكن دون جدوى
يااااااااااااااااااااااه يالصمت حزني
كأني أراك جبل شامخ في زاوية كوني
تضربه العواصف الرعدية المدوية فتنير الطريق برهة
كي أحث الخطأ خلف الأماني والأمل في متاهة اليأس
فتصطدم أقدام سيري بجدار الألم
تهتز أبراج أحلامي وأكاد اسقط على ركام المهملات
هناك تمتد أيدي لتحتويني اشك في نظافتها ولكني أراها ناصعة البياض لحظتها
ربما كانت هناك غشاوة تحجز نظري عن الرؤيا الصافية
تمتد ذراعي لتصافحها علها تمنعني من السقوط في فراغات العاطفة المهجورة لدي
هناك شيء ما يحول بيني وبين ضعفي فيحجزني خلف ستاره فتختفي تلك الأيدي
فأسقط على أرض صلبة
آاااااااااااااااااااااااا ااااااااااه كم أتمنى أن تعيرني تلك الصلابة
كي أقوى لأبني جدار قلبي من قسوتها ربما يكون لحظتها أقوى على تحمل تلك الصدمات
وقتها تمتد حبال الدعاء إلى سماء يأتي منها الضوء لرحمة تنتشر وتطهرنا من الألم
وتكتمل بسجدة خلود تمتص الضجيج ليحل بعدها الهدوء المنتظر بكوني المعتم
http://prncs.nanny.googlepages.com/al-astoorah1.gif
،
،
،
،
على ضفاف النقاء أطرقت لفكري تدبر كوني
لمحت من أقصى سمائي سحب عاصفة عاتية
ثائرة تنتشر بسرعة البرق في أجوائي
حاولت جاهدت الاختباء خلف أشجار الصبر
ولكنها لم تقي مني الأعماق
تخللنها واخترقت الحدود
أرسلت لها سلطان الهدوء ليحتوي ثورة المشاعر
ولكنه كان عاجز عن لملمة غضبي وهدوء سكينتي
فقد تمازج الغيظ بنهر الرحمة وأشجار الصبر
فتدفق إلى الداخل ليسجل مدونة ظننت تمزيقها مع الأيام
ولكن دون جدوى
يااااااااااااااااااااااه يالصمت حزني
كأني أراك جبل شامخ في زاوية كوني
تضربه العواصف الرعدية المدوية فتنير الطريق برهة
كي أحث الخطأ خلف الأماني والأمل في متاهة اليأس
فتصطدم أقدام سيري بجدار الألم
تهتز أبراج أحلامي وأكاد اسقط على ركام المهملات
هناك تمتد أيدي لتحتويني اشك في نظافتها ولكني أراها ناصعة البياض لحظتها
ربما كانت هناك غشاوة تحجز نظري عن الرؤيا الصافية
تمتد ذراعي لتصافحها علها تمنعني من السقوط في فراغات العاطفة المهجورة لدي
هناك شيء ما يحول بيني وبين ضعفي فيحجزني خلف ستاره فتختفي تلك الأيدي
فأسقط على أرض صلبة
آاااااااااااااااااااااااا ااااااااااه كم أتمنى أن تعيرني تلك الصلابة
كي أقوى لأبني جدار قلبي من قسوتها ربما يكون لحظتها أقوى على تحمل تلك الصدمات
وقتها تمتد حبال الدعاء إلى سماء يأتي منها الضوء لرحمة تنتشر وتطهرنا من الألم
وتكتمل بسجدة خلود تمتص الضجيج ليحل بعدها الهدوء المنتظر بكوني المعتم
http://prncs.nanny.googlepages.com/al-astoorah1.gif