المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فـــوائـــد الــمــصــائــب



%صموووود%
17-02-2009, 05:13 AM
فــوائــد الـمـصـائـب

أخــــي / أخــــتـــي
هل فكرتم يوماً أنه من الممكن أن تكون للمصيبة فائدة؟؟ تعالوا معي حتي نرى..
هناك أكثر من أسلوب واحد أو فكرة واحدة يمكنها أن تقلب حالة مشاعرنا من الكآبة إلى السعادة.. وإن لم تكن كذلك فهي تخفف من الحزن الذي يعترينا ، وهذا الأسلوب لا يكلفنا مالاً أو جهداً ولكن نحتاج بعد استيعابه إلى تطبيقه وممارسته .. فقد يعرف الناس أشياء كثيرة في صالحهم إلا أن المشكلة التي لا يستشعرون أهميتها هي عدم ممارستهم لهذا الأسلوب الذي قد يبدو غير هام ، مع أن تأثيره كبير ولكن أغلب الناس لا يعلمون ..
غالباً ما يشعر الناس بضيق وتوتر وحزن عندما يخسرون شيئاً ما أو يتوقعون خسارته ، وتعتمد درجة الضيق على نوع الشيء الذي خسرناه أو نتوقع خسارته فقد يكون هاماً جداَ بالنسبة لنا وقد يكون أقل أهمية ، فالأفراد يختلفون في درجة تقبُّلهم للخسارة وطريقة تفكيرهم وطريقة تعاملهم معها .
وقد يكون هذا الشيء - الذي نخاف خسارته - منصباَ معيناَ أو إنساناَ عزيزاَ أو وظيفة أو نجاحاَ دراسياً …إلخ . وبعض الناس يبالغ في خوفه وقلقه إلى درجة اعتقاده أنه بخسارته هذه سيخسر كل شيء وأنه في كارثة ليس لها مثيل ، وغالباً ما نكون أثناء هذه الحالة مركزين ذهنياً على مساوئ الخسارة ولا يتبادر إلى ذهننا أنٍّ في هذه الخسارة مكاسباً بل قد تكون المكاسب أكبر وأكثر من الخسارة ، فالمثل العربي " رب ضارة نافعة " لم يأتِ من فراغ .
عزيزي القارئ : قبل أن نهديك فكرة هذا الموضوع البسيطة والمؤثرة ، والتي تعرفها ولكن تنساها ولا تتأمل فيها غالباً ، اسمح لي أن أعرض عليك هذا الموقف الواقعي الذي قرأته :
في أحد المطارات نام أحد المسافرين في إحدى الرحلات الجوية في قاعة الانتظار وهو ينتظر موعد الإقلاع وصحى فجأة من نومه والطيارة تقلع فجنٍّ جنونه وشعر بكآبة شديدة لم يشعر بمثلها من قبل ، فإذا سألته عن أهمية الرحلة التي خسرها سيحكي لك خسارات فادحة ، وما هي إلا دقائق وإذا بالطائرة تنفجر أثناء الإقلاع ، ورغم أن الحادث كان مريعاً إلى أنه شعر أنه ولد من جديد وقال رب ضارة نافعة .
قد يقول البعض إن هذا من باب الصدفة .. وهنا سأنطلق من جانب فلسفي وهو أنًّ لكل شيء في الحياة فائدة ولكننا غالباً لا نرى فوائد كثير من الأشياء ، فالنار المحرقة هي نفسها التي تسلق لنا البيض اللذيذ ، ومن التاريخ عبرة فكثير من الناس وجدوا أنفسهم في ظروف مؤلمة تجلب الحزن والاكتئاب ، وكانت هذه الظروف تحمل الفائدة والسعادة اللاحقة لأصحابها ومن هذه الظروف سجن ابن تيمية ساعده على إنتاج جل فتاواه ، وحبس السرخسي في الجب ساعده على تأليف كتابه المشهور ( المبسوط ) ، وسفر ابن القيم وبعده عن أهله ساعده على تأليف كتابه ( زاد المعاد ) ، ومرض ابن الأثير الذي أقعده ساعده على تأليف كتبه الرائعة ( جامع الأصول ) و ( النهاية ) ، وفقر وتغرُّب المحدثين جمع لنا آلاف الأحاديث ، وفقدان بصر أبي العلاء المعري والبردوني وغيرهم أنتج لنا شعراَ مميزاً ، وكتابة طه حسين لمذكراته بعد عماه ، وظروف دستويفسكي وتولستوي والسيٍّاب وغيرهم من يتم وفقر وغربة ساعدهم على إنتاج أدب قوي مؤثر ، وكم من أناس بعد عزلهم من مناصبهم قدموا للأمة أضعاف ما قدموه وهم في مناصبهم ؟
وهكذا نجد أن ما نعتقده ضاراً قد يكون غير ضار بل قد يكون نافعاَ .. ففي سورة النساء يقول تعالى : ( عسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراَ كثيراً [/b[b]]) ( النساء – آية 19) وجاء في تفسير الجلالين وابن كثير أنه إذا كرهتم النساء فعسى بصبركم عليهن يعوضكم الله خيراً كولد صالح . وكان موسى عليه السلام يعتقد أن فعل الخضر ضار ، فقد رأى الخضر يقتل طفلاً ويهدم جداراً ويخرم سفينة ، فاستنكر فعل الخضر وكان رد الخضر عليه كما في قوله تعالى :( ألم أقل أنك لن تستطيع معي صبرا ) ، ثم قام الخضر بإيضاح ما لم يفهمه موسى عليه السلام كما جاء في قوله تعالى: ( وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغياناَ وكفرا * فأردنا أن يبدلهما ربهما خيراَ منه زكاة وأقرب رحما ) ( الكهف – آية 80، 81) .
وقد يشعر البعض أن هناك خططاً ودسائساً ومكراً تدبر لهم وقد تنفذ بعضها مما يجعلهم يكتئبون ويضيقون وإذا بالسحر ينقلب على الساحر وتتحول نتائج الضرر إلى فوائد كقوله تعالى: ( وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ) ( الأنفال – آية 30 ) .
وقد يضطر الإنسان للكذب دفاعاَ عن نفسه معتقداً أن الكذب قد ينقذه وهو مخطئ في اعتقاده كما جاء في الحديث الشريف: ( تحرٍّوا الصدق فإن رأيتم فيه الهلكة فإن فيه النجاة…إلى آخر الحديث ) .
وهكذا بإمكاننا أن ننظر لما نعتقده ضاراً إما بالنظر إلى فوائده ، أو نقوم بتعديله لنجعله في صالحنا ، فالليمون الحامض بإمكاننا أن نعدل فيه بتقطيعه وخلطه مع قليل من الماء والسكر فيتحول إلى عصير حلو ، وإذا لم نستطع التصرُّف أو التفكير في الفوائد فعلينا بالصبر فإن ما نعتقده ضاراً قد كتبه الله لنا ، وقد يكون فيه النفع الغائب عن أعيننا وأذهاننا قال تعالى: (( عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون )) ( البقرة – آية 216) .
ومما سبق رأينا كيف أن القرآن الكريم والحديث الشريف وقصص كثيرة عبر التاريخ وتأملات فلسفية في كنه الأشياء وأفعال تعايشها يومياً كل ذلك يؤكد أن ما نعتقده ضاراً قد يكون نافعاً ، وعلينا أن نثق بذلك ونبحث عن مكمن الفائدة ، أوكيف نعدل في الظرف بما فيه الصالح ، وإن لم نستطع شيئاً من تفكير أو تعديل فعلينا بالإيمان بما هو مكتوب والصبر وبهذا نكون قد كسبنا كل شيء كما جاء في الحديث الشريف: ( عجباً للمؤمن لا يقضي الله تعالى له قضاء إلا كان خير له ، إن أصابته سرٍّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضرٍّاء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلاّ للمؤمن ) .
فهل عزيزي القارئ تستطيع بعد كل هذا أن تتأمل في فوائد المصائب وتستفيد منها ؟ وأقلها أنها تدربك على مواجهة الصعاب مستقبلاً. فالسوط الذي لا يكسر ظهرك يقويه ..

... مما رااااااااااااااااق لي ...

,,, تـحـيـااااااااااتـي ,,,

صمت الرحيل
17-02-2009, 08:55 AM
*-*-صمووووووووووووود*-*-كلماتك في قمة الروعة والجمال
فسلمت اناملك وبورك وحى قلمك الذى يسكب لنا الاروع
مع ارق التحااااااااااااااااااااا يا//صمت الرحيل

جميل الثبيتي
17-02-2009, 02:11 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


( عجباً للمؤمن لا يقضي الله تعالى له قضاء إلا كان خير له ، إن أصابته سرٍّاء شكر فكان خيراً له وإن أصابته ضرٍّاء صبر فكان خيراً له وليس ذلك لأحد إلاّ للمؤمن ) .

نعم هذا هو حال المؤمن وهذه هي المزايا التي اكرمت بها آمة محمد عليه الصلاة والسلام

تروق لي المواضيع التي تذكرنا بالإيمان وتنبها إلى الإيمان بالقضاء والقدر وتثبت قلوبنا نحو

الخير الوفير الذي ينتظرنا شريطة أن نصبر ونحتسب لا ان نقنط ونكفر

وفقكم الله ننتظر المزيد من هذا النقل الراقي أختي صموووووووووود وفقكم الله

محمد الدغيري
17-02-2009, 02:22 PM
صمووووووووووود

,
,
سلمتي لنا على هيك موضوع
وجميل قال ما لدي

كوني بخير

همس الرووح
17-02-2009, 03:42 PM
فعلاً المصائب هي الجرعات

الحقيقية لتقوية القلب والضمير

ونحن نعلم تماماً بأن المؤمن مبتلى

والمصائب كأنها كنوز يدخرها الله

لهذا العبد الصابر المحتسب والمبتلى

صموووود جوزيت خيراً وبارك الله فيج


**********

غـــربة الــروح
17-02-2009, 07:24 PM
ساضع بين ايديكم قصة عجيبه قرأتها منذ فتره وحفظتها عندي للعبره

حكاية الملك والوزير مع الحمد

كان هناك ملك لديه وزير مقرب، ولايشكو الملك من شيء إلا ويجيبه وزيره: الحمد لله كله خير، فأصبح الملك ذات صباح وأصبعه مقطوع، فشكى لوزيره حاله، فرد عليه الوزير: الحمد لله كله خير، فغضب الملك غضبًا شديدًا، وقال: أنى يأتي الخير من قطع الأصبع؟! فأمر به فسُجن.

بعد برهة من الزمن خرج الملك مع حاشيته لرحلة صيد، فأحاطهم عصابة لسرقتهم، فهرب الجميع لخفتهم وتركوا الملك وحيدًا، فاقتيد الملك أسيرًا، فأجمع أفراد العصابة على تقديمه قُربانًا لآلهتهم، فلما هموا بذبحه، وجدوا أن أصبعه مقطوع! ولايسوغ منهم تقديم القرابين الناقصة، ولايكمل من أسيرهم أصبعه! فتركوه وشأنه. عاد الملك لقصره، وتندم على حبس وزيره، فأمر به فأُخرج من السجن، وتأسف منه على حبسه، فقال الوزير: الحمد لله كله خير، غضب الملك وقال: من أين يأتي الخير في الحبس؟! أجابه الوزير: سيدي؛
بسبب قطع اصبعك تركك اللصوص ، ولو كنت معك لما أطاعتني نفسي في تركك وحيدًا،
ولو اقتادني اللصوص معك، لكنت أنا القربان! فالحمد لله، أليس ذلك بخير؟!

وانا اقول الحمدلله في كلاً خير
لان كل ما نصاب به فيه خير كثير لا نعلمه

فهو الذي يعلم ما كَانَ وما سيكون، ويعلم ما لم يكن لو كَانَ كيف يكون.

جزى الله المصائب كل خير
وان كانت تغصصني بريقي
وما شكري لها الا لأني
عرفت بها عدوي من صديقي


صمود

مميزه في الطرح دوما

جزاك الله خير وبارك فيك

معاد تفرق
17-02-2009, 07:42 PM
بارك الله فيك موضوع رائع وجاء في وقته لك الشكر

%صموووود%
18-02-2009, 02:45 AM
*-*-صمووووووووووووود*-*-كلماتك في قمة الروعة والجمال
فسلمت اناملك وبورك وحى قلمك الذى يسكب لنا الاروع
مع ارق التحااااااااااااااااااااا يا//صمت الرحيل
غاليتي الرائعة: صمت الرحيل
ما جعل الكلمات في قمة الروعة هو اطلالة روحكم الأروع في الصفحة وما جعلها جميلة هو ردكم الأجمل على الموضوع سلمت روحكم الطاهرة وبورك يراعكم..
وكل الشكر والتقدير والإمتنان لشخصكم الكريم لمروركم المبارك ودمتم سالمين..

%صموووود%
18-02-2009, 02:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هذا هو حال المؤمن وهذه هي المزايا التي اكرمت بها آمة محمد عليه الصلاة والسلام
تروق لي المواضيع التي تذكرنا بالإيمان وتنبها إلى الإيمان بالقضاء والقدر وتثبت قلوبنا نحو
الخير الوفير الذي ينتظرنا شريطة أن نصبر ونحتسب لا ان نقنط ونكفر
وفقكم الله ننتظر المزيد من هذا النقل الراقي أختي صموووووووووود وفقكم الله
الأخ الفاضل: <<جميل>>
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
وفقكم الله وإيانا والجميع لما يحب ويرضى..
وتقبلوا شكري الجزيل وإمتناني العظيم لشخصكم الكريم لاطلالتكم العظيمة وردكم الأعظم حفظكم الله من كل مكروه وبوركت أناملكم..
وأكرّر شكري لمروركم سموكم الجميل ودمتم سالمين..

%صموووود%
18-02-2009, 03:02 AM
صمووووووووووود
,
,
سلمتي لنا على هيك موضوع
وجميل قال ما لدي
كوني بخير

أخي الفاضل: محمد الدغيري


سلمكم الله أنتم والأستاذ الفاضل: جميل ونحن والجميع من كل مكروه..
وكل الخير باطلالة روحكم الخيّرة سلمت روحكم وبوركت يمينكم على ردكم الرائع..
وكل الشكر والعرفان لمروركم المميز ودمتم سالمين..

%صموووود%
18-02-2009, 03:12 AM
فعلاً المصائب هي الجرعات
الحقيقية لتقوية القلب والضمير
ونحن نعلم تماماً بأن المؤمن مبتلى
والمصائب كأنها كنوز يدخرها الله
لهذا العبد الصابر المحتسب والمبتلى
صموووود جوزيت خيراً وبارك الله فيج
**********


غاليتي اللطيفة: همس الرووح

جزاكم الله وإيانا والجميع بكل خير وبارك الله فيكم دوماً..
أتقدم بالشكر الجزيل والإمتنان العظيم لشخصكم الكريم لفوح روحكم العطرة في الصفحة هنا وفي المنتدى أجمع ولردكم الأكثر من رائع سلمت روحكم الفواحة وبوركت أناملكم الحريرية..
وأكرّر شكري لمرور حضرتكم العظيم ودمتم سالمين..

%صموووود%
18-02-2009, 03:26 AM
ساضع بين ايديكم قصة عجيبه قرأتها منذ فتره وحفظتها عندي للعبره
حكاية الملك والوزير مع الحمد
كان هناك ملك لديه وزير مقرب، ولايشكو الملك من شيء إلا ويجيبه وزيره: الحمد لله كله خير، فأصبح الملك ذات صباح وأصبعه مقطوع، فشكى لوزيره حاله، فرد عليه الوزير: الحمد لله كله خير، فغضب الملك غضبًا شديدًا، وقال: أنى يأتي الخير من قطع الأصبع؟! فأمر به فسُجن.
بعد برهة من الزمن خرج الملك مع حاشيته لرحلة صيد، فأحاطهم عصابة لسرقتهم، فهرب الجميع لخفتهم وتركوا الملك وحيدًا، فاقتيد الملك أسيرًا، فأجمع أفراد العصابة على تقديمه قُربانًا لآلهتهم، فلما هموا بذبحه، وجدوا أن أصبعه مقطوع! ولايسوغ منهم تقديم القرابين الناقصة، ولايكمل من أسيرهم أصبعه! فتركوه وشأنه. عاد الملك لقصره، وتندم على حبس وزيره، فأمر به فأُخرج من السجن، وتأسف منه على حبسه، فقال الوزير: الحمد لله كله خير، غضب الملك وقال: من أين يأتي الخير في الحبس؟! أجابه الوزير: سيدي؛
بسبب قطع اصبعك تركك اللصوص ، ولو كنت معك لما أطاعتني نفسي في تركك وحيدًا،
ولو اقتادني اللصوص معك، لكنت أنا القربان! فالحمد لله، أليس ذلك بخير؟!
وانا اقول الحمدلله في كلاً خير
لان كل ما نصاب به فيه خير كثير لا نعلمه
فهو الذي يعلم ما كَانَ وما سيكون، ويعلم ما لم يكن لو كَانَ كيف يكون.
جزى الله المصائب كل خير
وان كانت تغصصني بريقي
وما شكري لها الا لأني
عرفت بها عدوي من صديقي
صمود
مميزه في الطرح دوما
جزاك الله خير وبارك فيك


غاليتي المميزة: بانا سعودية


أتقدّم لشخصكم العظيم بالشكر الوافر والإمتنان البالغ لعبق روحكم العطرة في الصفحة وفي المنتدى بكامله وبورك يراعكم على الرد الجميل وعلى القصة الأجمل كجمال حافظتها وناقلتها جزاكم الله وإيانا والجميع بكل خير ووفقكم لما يحب ويرضى..
وأكرّر شكري لمروركم الفوّاح ودمتم سالمين..

%صموووود%
18-02-2009, 03:34 AM
بارك الله فيك موضوع رائع وجاء في وقته لك الشكر

أخي الفاضل: ما عاد تفرق


بارك الله فيكم وفينا وفي الجميع..
والأروع من الموضوع اطلالة روحكم الشفافة هنا وفي كل المنتدى سلمت روحكم الطاهرة وبوركت يمينكم لردكم اللطيف على الموضوع..
وكل الشكر والإمتنان لمرور شخصكم الكريم ودمتم سالمين..

ينابيع الأمل
24-02-2009, 05:34 PM
http://abeermahmoud08.********************************************/992-Thanks-AbeerMahmoud.gif

%صموووود%
25-02-2009, 12:35 AM
http://abeermahmoud08.********************************************/992-thanks-abeermahmoud.gif

غاليتي الرائعة: ينابيع الأمل



وكل الشكر والتقدير والعرفان لاطلالة روحكم الفاتنة وردكم المميز سلمت روحكم وبوركت أناملكم الحريرية وبارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء..
وأشكركم على المرور العطر ودمتم سالمين..