المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مهوم العزو السببي



ايمن البابلي
16-02-2009, 12:37 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

مفهوم العزو ألسببي:
يرى العديد من الباحثين ان العزو ألسببي هو نتائج السلوك او الأداء والذي يمكن اعتباره من العوامل الهامة على شدة الدافعية لدى الفرد وعلى مستوى وطبيعة الأثر الانفعالي الذي ينتابه فأن مصطلح ( الفرد) يقصد به التعديلات التي يقوم بها الفرد نتيجة للسلوك او لا أداء ما .
و ينظر لهذا المصطلح على انه تفسير اللاعب للنجاح الذي حققه في المنافسة او الفشل الذي تعرض له فيها,وهي على العموم الأسباب التي لا يدركها اللاعب بنفسه من خلال سلوكه الذاتي وكذلك سلوك الآخرين ,كما تؤكد على الفروق في أدراكات اللاعب ( ذاتيا ) وادراكات الآخرين (خارجيا).
وعلى العموم فالعزو او التعليل ألسببي (Causal Attribution) في واقع الحال نظرية مهمة جدا, ويشير (مليكة 1989) الى استخدام النظرية بمفهوم دراسة السببية المدركة وقد وردت تحت مصطلح (نظرية التنسيب) ويقصد بالتنسيب إدراك او استنتاج الأسباب (أي نسب السبب الى مصدر ما ),والفكرة العامة منه هي ان الناس يفسرون السلوك في ضوء أسبابه حسب اعتقادهم وان هذه التفسيرات تلعب دورا مهما في تحديد استجاباتهم للسلوك.

العلاقة بين مصطلحي العزو ألسببي والدافعية:
تقوم نظرية العزو السبي على عنصر أساسي هو الإدراك (Perception) وعندما يتم سؤال اللاعبين عن الى ماذا يعزون نجاحهم او فشلهم في المنافسة؟فإننا في حقيقة الأمر نسألهم عن إدراكهم لمواقف المنافسة وقد تخفي إجاباتهم الأسباب الحقيقية لأدراك النجاح او حتى الفشل وتبدأ ظاهرة التحيزات الإدراكية للاعبين او التفسير لمواقف اللعب من وجهة نظر خاصة , ولو أخذنا على سبيل المثال لاعبي كرة القدم خسروا مباراتهم مع فريق أكثر خبرة منهم وأعطوا بعد المباراة أسبابا لخسارتهم ارتبطت بإصابة احد اللاعبين والنحس الذي رافقهم ذلك اليوم ,فهم بذلك يقومون بدور حماية الذات.
قد يكون ذلك التبرير الذي دفع به اللاعبون كإجابة عن أسباب الخسارة التي تعرض أليها فريقهم مفيدا في تحسين صورتهم إمام أنفسهم لأنهم لا يجعلون التغلب على المنافس وفقا لذلك أمرا مستحيلا,وقد لايكون ذلك في صالح اللاعبين لأنه سيغفل عن اللاعبين أمرا مهما جدا وهو جدية التدريب وجدية اللعب للتغلب على المنافس الأكثر خبرة في واقع الحال.
وتعد نظرية التعليل ألسببي منهجا معرفيا للدافعية,حيث تفترض ان الإفراد (اللاعبون)يحاولون تفسير الإحداث وفهمها للتنبؤ بها بناءا على إدراكهم المعرفي, إي أنهم يفسرون السلوك في ضوء أسبابه,حيث ان هذه التفسيرات تلعب دورا مهما في تحديد استجاباتهم للسلوك .

تحيز العزو :
لقد أشار الى مفهوم العزو مجموعة من العلماء ومنهم استيفاني عام 1995 حيث أشار الى ان بعض الرياضيين يعزون نجاحهم الى العوامل الشخصية الذاتية ,في يعزون فشلهم الى العوامل الخارجية او العوامل البيئية.
أولا: العوامل الداخلية وتشمل:
قدرة اللاعب- مهارات اللاعب- الجهد الذي يبذله اللاعب في التدريب و المنافسة ...الخ.
ثانيا:العوامل الخارجية وتشمل:
وهي العوامل الغير ثابتة والتي يصعب التحكم بها مثل صعوبة المنافسة-التحكيم-الجمهور-المناخ السيئ –الحظ- القرعة....الخ
وكثيرا ما يرجح اللاعب أسباب نجاحه في المنافسات الى عوامل التحكم الداخلية او العوامل الثابتة ويرجع أسباب فشله الى العوامل الخارجية التي يستطيع التحكم بها او العوامل غير ثابتة.
وقد أشار الى تحيز العدو كل من (مل اولي1984 وآخرون 1991) حيث ان دراستهم على لاعبي التنس وتنس الطاولة والكرة الطائرة وكرة السلة والاسكواش أثبتت هذه النظرية.
تفسيرا تحيز العزو:
تفسير الدفاع عن الذات:ويقصد بها آليات الدفاع عن الذات التي تتسم باللاشعورية بهدف الدفاع عن الذات وحمايتها من أسباب القلق او الضغط او الصراع النفسي ومحاولة تكوين اعتقاد ايجابي نحو قدراته واستطاعته.
1- التفسير المعرفي:ويقصد به محاولة اللاعب تفسير أسباب نجاحه او فشله في ضوء عوامل منطقية معرفية, فاللاعب لا يقصد ولا يرغب في ان يفشل وإذا حدث فانه يرجع ذلك الى عوامل خارجية وفي هذه الحالة لايقوم بحماية ذاته ولكنه يرى ان مثل هذا العزو هو نتيجة تفكير منطقي او معرفي لفشله.

ألنماذج ألمفسره للتعليل ألسببي:

قدم بعض ألباحثين في علم ألنفس ( هيدر 1988),( وينير 1985) بعض النماذج ألتي تهدف لمحاولة فهم:لماذا,وكيف,وتحت أي شروط يقوم ألأفراد بإصدار أحكامهم عن أسباب ما يحدث في عالمهم ألاجتماعي أو ألنفسي؟

وكذلك محاولة إدراك أداء أو سلوك ما والتي يمكن أن نطلق عليها ألنماذج ألمفسره للتعليل ألسببي.

من ألأمثله ألتي سبق أن أوردناها لتعليلات ألرياضيين لاعبين أو مدربين نجد أن هناك ألعديد من ألتعليلات ألسببيه للنتائج ألتي يمكن للمدرب ألرياضي أو أللاعب أن يشير أليها من حيث أنها سبب ألفوز أو ألهزيمة.ولكي يمكن فهم ألآثار ألناجمة عن هذه ألتعليلات ينبغي ألرجوع الى نموذج معين يحدد الإطار الشارح لهذه التعليلات المسببة وإبعادها ومدى تأثيرها,إي سببيه رئيسيه للتعليل ألسببي او العزو وهي.
- وجهة التحكم (Locus of control).

- إمكانية التحكم (controllable).

- الثبات أو الاستقرار (Stability).

وجهة ألتحكم:
يقصد بوجهة ألتحكم أو وجهة ألسببية ألوجهة ألتي قد يعزى إليها سبب ألفوز أو ألخسارة أو سبب ألنجاح أو ألفشل أو سبب جودة ألأداء أو سوء ألأداء وعما إذا كان هذا ألسبب قد يرجع إلى عامل (داخلي) أو عامل (خارجي) .
وفي ضوء هذا ألمفهوم فأن بعض ألمدربين أو أللاعبين أو مديري ألفرق ألفنين قد يرجعون أسباب نجاحهم في ألمنافسات أو فشلهم الى أسباب يتحملون هم أنفسهم مسؤولياتها وهؤلاء يطلق عليهم ذوي ألتحكم ألداخلي ,بمعنى إنهم نجحوا لأن لديهم مقدرات عقليه ,أو لأنهم بذلوا مجهوداً كبير في سبيل ذلك ,,ومثالاً على ذلك فيما يخص ألعامل ألداخلي للمدرب قد ينحصر في ألجوانب ألتاليه:معارف ومعلومات وخبرات ألمدرب في مجال ألتدريب وإدارة ألمباراة أو قدرته على وضع ألخطط ألمناسبة للمباريات أو قدرته على ألإعداد ألجيد في مختلف ألجوانب ألبدنيه و ألمهارية و ألخططية و ألنفسيه.أما في حالة فشلهم فأنهم يعزون ذلك لعدم وجود هذه ألقدرات ألعقليه أو عدم بذل ألجهد.
أما أللذين يرجعون أسباب نجاحهم أو فشلهم في ألحياة أو في المنافسات ألى أسباب خارجية مثل ألحظ أو صعوبة ألمهمة أو نفوذ ألآخرين هم الذين مركز ألتحكم لديهم خارجياً,بمعنى أنهم نجحوا أو فشلوا أما لسهولة ألمهمة أو صعوبتها أو لحسن ألحظ أو سوءه أو لوجود أحد ألإفراد ألنافذين , ومن ألملاحظ أنها عوامل لايمكن ألتحكم بها بسهوله وتعديلها.


إمكانية ألتحكم:
وهي عبارة عن بعد( تفسيري – ذاتي ) ويتراوح بين ألأسباب ألتي يعتقد ألرياضي ( مدرب,لاعب , إداري ) أنه يمكن التحكم فيها بصوره كاملة إلى ألأسباب ألتي لايمكن التحكم فيها بصوره تامة , وذلك طبقاً للتفسير الذاتي للرياضي.


فعلى سبيل ألمثال قد يفسر ألمدرب ألرياضي أنه يمكن ألتحكم في معارفه ومعلوماته وقدراته ألتدريبيه , أو قدرته على إدارة ألمباريات وذلك بدرجة كبيره من ألتأكد , في حين إنه لايستطيع ألتحكم في مستوى أداء لاعبيه في ألمنافسه ألرياضيه, أو مستوى أداء أللاعبين ألمنافسين أو بالنسبة لعامل ألحظ أو تشجيع ألمتفرجين.

ألثبات أو ألاستقرار:
ويقصد بذلك إدراك ألرياضي ( ألمدرب,أللاعب,ألإداري) لأسباب ألنتائج وعما أذا كانت ثابتة ولن تتغير أو غير ثابتة ويتوقع تغيرها في ألمستقبل.

تحليلات العالم هايدر Heider للعزو ألسببي:
وعلى العموم تعود نظرية العزو الى العام (1958) عندما نشر العالم الألماني فيرتز هايدر كتاب علم نفس العلاقات الشخصية ليضع الخطوات الأولى في دراسة سببية حدوث الأشياء او الإحداث,حيث أشار الى إمكانية تفسير سلوك الفرد استنادا الى قطبية ثنائية وهذه القطبية تعزى إما للفرد (الداخلي) او البيئة (الخارجي) ففي الحالة الأولى يزودنا السلوك بأسس لاستنتاج شيء ما بخصوص الفرد (إمكانيته واستعداده),إما في الحالة الثانية فإننا نستنتج ما يتعلق بالبيئة المحيطة( إمكانياته و خصائصها ).
أن كل فرد يسعى إلى ألتنبؤ وفهم ألأحداث أليوميه لكي يكتب له ألاستقرار والقدرة على ألتنبؤ بالأحداث ألمستقبليه , وقد أشار (( هيدر)) إلى أن حصائل أو نتائج ألسلوك كالنجاح أو الفشل مثلاً يمكن أن تعزى أما ألى قوى شخصيه فاعله أو إلى قوى بيئيه فاعله , والقوى الشخصية هي قوى داخليه تتكون من قوة ودافعيته أي تكامل ألقدره مع ألسعي لبذل ألمجهود للحصول على ألأداء .والقوى ألبيئيه ألفاعله هي قوى خارجية تتكون من عنصرين هما:
صعوبة ألمهمة وألحظ, وأعطى صعوبة ألمهمة درجه أكبر من ألأهمية نظراً لأن عنصر ألحظ يصعب ألتنبؤ فيه بصوره واضحة.

وبنهاية الأمر جميع القوى الشخصية وغير الشخصية (البيئية)والعوامل المستقرة تقود الى النتائج السلوكي الذي يكون من اللاعب ,إلا إننا يجب ان نؤكد على تطبيقات نموذج هايدر وكالاتي:
• إذا كانت احد المهام في التدريب صعبة,إلا انه تم انجازها فيجب ان نعزو ذلك الى قدرة كبيرة.
• عامل الحظ (التوفيق ) احد العوامل البيئية غير المستقرة التي يمكن ان تؤثر في نمط التعليل ,حيث يمكن ان يغير النتيجة لصالح الفريق او المنافس بطريقة غير منتظمة.
• عوامل المجهود والقدرة وصعوبة المهمة والحظ مجتمعة (كما ذكرنا) تنتج محصلة سلوكية يعزوها اللاعب الى سبب من الأسباب.
• هنالك علاقة مهمة استدل عليها هايدر بين مكونات الشخصية (القدرة) و (المجهود مع مراعاة مدى السعي والنية لدى اللاعب) والمكونات البيئية (الحظ) و (صعوبة المهمة) من خلال الجمع الجبري وحسب المعادلة التالية:

القوة الشخصية +القوة غير الشخصية (البيئية) = المحصلة السلوكية


تحليلات العالم وينر Weiner للعزو ألسببي:
اعتمد ( برنارد وينر 1972) على صياغة المعادلة الأساسية التي صاغها هايدر في تقديم تعديلات جوهرية على النموذج الرئيسي,مما جعله أكثر يسرا لتطبيقاته في مواقف الانجاز في الرياضة فقد صاغ العوامل الأربعة الرئيسية لدى هايدر وبناها في بعدين رئيسين هما:
1- الاستقرار.
2- مركز التحكم.
وفي عام 1979 طور وينر نموذج مكون من بعدين الأول موقع الضبط (داخلي- خارجي) والثاني:مستوى الثبات او الاستقرار على أساس تقسيم موقع الضبط الى بعدين هما :
1- موقع السببية.
2- إمكانية الضبط.
ويشير موقع السببية الى المفهوم السابق نفسه الذي يشير الى عزوا سباب النتائج (داخلي – خارجي) أما بعد إمكانية الضبط فهو يعد تفسير ذاتي يتراوح بين أسباب يمكن التحكم فيها بصورة تامة وأسباب لايمكن التحكم فيها بصورة تامة طبقا للتفسير الذاتي.

أهمية دراسة العزو ألسببي في ألرياضة:
عادةً ما تعالج دراسات وبحوث ألتعليل ألسببي ( أو العزو ) في ألرياضه من منظور اجتماعي , أي بالأستفاده من ألنظريه في علم ألنفس ألاجتماعي مما فرض على ألرياضه مفاهيم حديده يعالجها علم ألنفس ألاجتماعي ألرياضي.
وقد وردت ألنظريه كما سبق ذكره تحت أسم بما يقابلها في ألعربية معاني كثيرة مثل (( ألتعليل ألسببي , العزو لأسباب معينه , ألتعليل , إدراك ألأشياء أو استنتاج الأسباب )). إن المصطلح يشير إلى أنواع عديدة ومختلفة من المشكلات , والفكرة ألعامه هي إن الناس يفسرون السلوك في ضوء أسبابه وأن هذه ألتفسيرات تلعب دوراً هاماً في تحديد استجاباتهم للسلوك.
ولعل أهمية دراسة ألتعليل ألسببي أو العزو في ألرياضه ترجع إلى عدة
تساؤلات نوردها فيما يلي.
*إلى مايعزو ألرياضي نجاحه أو فشله في ألأداء ألتنافسي؟
*ماهية علاقة نظرية ألتعليل بدافعية ألانجاز ألرياضي؟
*ماهية ألعوامل ألمؤثره في النتائج ألسلوكيه في ألمنافسه ألرياضيه؟
*ماهية ألعوامل ألمؤثره في مركز ألتحكم (ألداخلي – ألخارجي ) للرياضي؟
*ماهية علاقة ألتعليل أو العزو بالانفعالات في ألمنافسات؟
*هل هناك علاقة بين أنماط ألتعليل وتوقع ألأداء في ألمستقبل ؟
*ماهية ألعوامل ألمستقره وغير ألمستقره في تفسير ألنجاح أو ألفشل ؟
*كيف يمكن تطوير دافعية ألإنجاز ألرياضي من خلال ألتعليل((العزو)) ؟
*كيف يمكن للمدرب ألأستفاده من تفسيرات أللاعبين لمواقفهم في ألمنافسات؟
*كيف يمكن ألأستفاده من نظرية ألتعليل في مجالات تدريب ألناشئين ؟

عباس العتابي
16-02-2009, 01:13 PM
بارك الله فيك

موضوع مهم

لمياء الديوان
20-03-2009, 04:05 AM
ان دراسة العزو السبب للاعبي فرقنا الرياضية او حتى افراد المجتمع تتضح من خلال استمارات استبيان ممكن توزيعها وجمع المعلومات من خلالها

موضوع جيد وان وجدت الاستبيان سوف اضعه هنا

ali67
21-03-2009, 02:31 PM
سلام عليكم الى دكتورة لمياء اقدم لك استبيان في دراسة العزو وتقبلوا فائق تقديري

الفقرات المقترحة لمقياس العزو السببي صالحة غير صالحة الملاحظات
-اتشائم من وجود شخص معين ضمن الفريق
-اتضايق عندما اعلم ان الحكم (…) سوف يحكم
المباراة التي اشترك بها
-اتفائل عندما احمل رقمي المفضل
-انجح في الاداء بسبب تشجيع المتفرجين لي
-اتنبأ باشياء تحدث
-ارجع كل فشل في المباراة الى الحظ
-اعزو الفشل الى لاعب اتشائم منه
-افوز في المباراة لسوء حظ المنافس
-ينتابني القلق قبل الاشتراك في المباراة
-عدم نجاحي في المباراة يعود الى نقص في الجهد
-اعتقد ان حل أي مشكلة يعود الى عدم الاكتراث بها
-اخفق في المباراة عندما يوجه لي اللوم من قبل الحكم
-اعتقد ان سبب الخسارة في كل مباراة يعود الى نقص الجهد
-العقبات التي اواجهها في المباراة سببها عدم اكتراث المدرب بقدراتي
-تتحكم في حياتي الرياضية الاحداث الطارئة
-يعود بعض اخفاقي الى عدم تمكني من السيطرة على انفعالاتي
-افشل في الفوز لعدم الانتظام في التدريب
-ثقتي بنفسي سبباً في نجاحي
-اتفاءل عندما يكون الخصم تنقصه اللياقة البدنية
-يتحدد فوزي بالتدريب المتواصل المنتظم
-اصراري الشخصي سبباً في نجاحي في المباراة
-رغبتي الشديدة سبب مهم بفوزي في المباراة
-تكسبني الثقافة الرياضية نجاحاً في عملي
-تشجيع زملائي يدفعني للمزيد من التقدم
-حظور اشخاص معينين سبب نجاحي في المباراة
-اتفاءل عندما يكون لون الفانيلة التي البسها باللون الذي ارغب به
-اتفاءل بالفوز اذا تزامنت المباراة في يوم افضله
-اذا وجد شخص لاارغب بوجوده فان الامور تجري بشكل غير مرضي

ايمن البابلي
21-03-2009, 05:32 PM
شكرا لك استاذ علي على المشاركة لكن فقط اتسأل عن تصحيح المقياس وهل تكون الاجابة بنعم او لا او شيء اخر . مع فائق التقدير لك

طيبه عجام
22-03-2009, 12:31 AM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .