غـــربة الــروح
08-01-2009, 03:07 PM
http://www.aboshms.com/wp-content/uploads/2008/04/adolf_hitler.jpg
الحمد لله أن جاءت شريعتنا المطهرة مذ بعث محمد صلى الله عليه وسلم
محذرة ومبينة حال اليهود وأوصافهم ..
قال تعالى.. "لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر .
بأسهم بينهم شديد .. تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى.."
وقال على لسانهم.. "وقالت اليهود يد الله مغلولة .. غلت أيديهم ..."الآية
وحذر منهم.. "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا..."الآية
وبين بعض أقوالهم.. "لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء"
وكثيرة هي الأمثلة من الكتاب .. أما في السنة المطهرة فنحن نعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم جاور ثلاث قبائل منهم بالمدينة وهم: بنوالنظير , وبنوقريظة , وبنو قينقاع .. وأقام بينهم عهد وميثاق .. وما لبثوا حتى هموا بنقض المواثيق كالعادة .. والأمر في ذكر هذا يطول..
جلست البارحة وفي ساعة متأخرة من ليل بارد على أريكتي .. وقد أشعلت المدفأة واحتسيت مشروباً ساخناً .. جلست لأتابع التلفاز كغيري من سكان الأرض حول ما يحدث من مآسي تتفطر منها أكباد الأحرار .. تدور رحاها على شعب ليس لهم ذنب سوى أن قالوا ربنا الله .. أطفال تقتل ونساء ترمل في ظل صمت مطبق وقليل من الشجب والاستنكار .. لم أتحمل الموقف فأغلقت التلفاز وقمت لمكتبتي مقهوراً لعلي أجد بها ما يسلي الخاطر ويشغل الذهن عن تلك الفواجع ..
وبينما كنت أبحث عن كتاب سقط كتاب على الأرض وكأن لسان حاله يقول "خذني فأنا ما تريد" .. كان الكتاب عبارة عن قراءة جديدة في مذكرات هتلر ونهايته والتي عرفت "المذكرات" باسم <<<< كفاحي >>>
فأحببت أن أسرد لكم بتصرف حول ما قرأت من مذكرات ذلك الرجل(هتلر).. والذي كان نموذجاً يحتذى به في التعامل مع"اليهود" وكما سماهم "الجرذان القذرة"..
تعلم هتلر في (فيننا) كراهية اليهود .. فهو لم يسمع أبداً في شبابه كلمة يهودي لعدم وجود يهود في (( لنتز)).. لكنه بدأ يقرأ في فيينا المجلات المعادية لليهود وصحف المعارضة ..
وفي أحد الأيام شاهد يهودياً يرتدي اللباس اليهودي المكون من قفطان بأكمام طويلة والمربوط بحزام عند الخصر فسأل نفسه :
_(( هل يمكن أن يكون ذلك الرجل ألمانيا؟ ))..
وفي النهاية اقتنع بأنه ليس ألمانيا قطعاً ، ولكنه من جنس آخر مختلف تماماً ..
في ذلك الوقت كان اليهود في النمسا يحتلون المناصب العالية في مجالات التجارة والطب والقانون والصحافـة .. وكان هتلر يعتقد أنهم بذلك سيخربون النمسا .. فقرر مع نفسه أن الماركسيين واليهود يعلمون في اتحاد وثيق لتدمير العالم ..
وجاء في مذكراته حول ذلك الأمر :
- " لو تمكن اليهود من العالم بمساعدة الأفكار الماركسية , ستكون نتيجة ذلك خراب الدنيا .. لذلك أخذتُ عهداً مع الله عز وجل أن أهب نفسي جهاداً ضد اليهود .. وقتالاً في سبيل الله ضدهم .. هكذا يقول هتلر النازي .. فماذا نقول نحن المسلمون..!!!
ومنذ ذلك الحين أخذ هتلر يهاجم اليهود ويصفهم بأنهم " فئران قذرة" .. وجراثيم طفيلية, وحشرات ماصة للدماء .. وطغاة بغاة.. وصب أقضي شحنات الكراهية ضدهم..
ومن قبل كان هذا الوصف أيضاً قد جاء في رأي أعلنه الزعيم الأمريكي " بنيامين فرانكين" عام 1789 .. عندما قال في خطاب مهم له عند وضع الدستور الأمريكي :
" إنهم طفيليات قذرة لا يعيش بعضهم على بعض .. ولابد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلى عرقهم فإذا لم يبعد هؤلاء عن الولايات المتحدة [ بنص دستورها] فإنهم سيتدفقون إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة إلى حد يمكن معه أن يحكموا شعبنا ويدمروه .. ويغيروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دماءنا وضحينا له بأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية..
إن اليهود خطر على هذه البلاد أذا ما سمح لتهم بحرية الدخول أنهم سيقضون على مؤسساتنا وعلى ذلك لا بد أن يستبعدوا بنص الدستور ". وقد حدث ما حذر منه..!
ومما قاله هتلر في مذكراته ..
وكل طهارة يدعيها اليهود هي ذات طابع خاص .. فبعدهم عن النظافة البعد كله أمر يصدم النظر .. وقد اضطررت لسد أنفي في كل مرة ألتقي فيها بيهود .. لأن الرائحة التي تنبعث من أجسادهم وملابسهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ..واكتشفت أن قذارتهم هذه أقل وطأة من قذارة نفوسهم وأخلاقهم ..فما من جريمة مغايرة للشرف والأخلاق إلا هي من صنع اليهود.."
ويكمل هتلر .. "لقد امتد الفساد اليهودي إلى الصحف وفي شتى مجالات الأدب والفنون ..فمعظم المؤلفين يهود ..ومثلهم الناشرون والفنانون .. وشكل هذا التغلغل طاعوناً خلقياً أشد فتكاً .. ذلك أن تسعة أعشار المؤلفات والنشرات والمسرحيات واللوحات الفنية التي تروج للإباحية المطلقة والانحراف الخلقي هي من صنعهم"..
لم تمض أربع سنوات بعد ذلك إلا وقد طهر ألمانيا نفسها بطرد اليهود من كافة المناصب العليا .. مثل الطب والتعليم والقضاء والمحاماة وغيرها .. كما قيد نشاط رجال الأعمال اليهود حتى الإفلاس .. وتم حجبهم عن المسرح والسينما ..فمن ضمن ما قاله هتلر..
"إن اليهود ذلك الجنس القذر الحقير .. ليسوا سوى أعداء للجنس البشري .. وهم سبب كل بلاء ومعاناة ولا عجب في ذلك فهم قد رضعوا الخيانة .. فالشاب اليهودي يتربص بالساعات والبهجة الشيطانية ترتسم على وجهه .. يتربص بفتاة عفيفة يلوثها بدمائه ويسرق منها شرفها"
قال هتلر ذات يوم : كان بإمكاني أن أبيد جميع اليهود على وجه الأرض
ولكني تركت بعضهم لتعرفوا لما كنت أقتلهم
أحبتي ,, المذكرات تزخر وتفخر بتاريخ هتلر مع اليهود .. والسؤال هنا متى نعي الدرس؟؟
اعجبني قلت انقله لعله يعجبكم
اللهم هيئ لليهود مثل هتلر ان لم تهيئ له من المسلمين
الحمد لله أن جاءت شريعتنا المطهرة مذ بعث محمد صلى الله عليه وسلم
محذرة ومبينة حال اليهود وأوصافهم ..
قال تعالى.. "لا يقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر .
بأسهم بينهم شديد .. تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى.."
وقال على لسانهم.. "وقالت اليهود يد الله مغلولة .. غلت أيديهم ..."الآية
وحذر منهم.. "لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا..."الآية
وبين بعض أقوالهم.. "لقد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير ونحن أغنياء"
وكثيرة هي الأمثلة من الكتاب .. أما في السنة المطهرة فنحن نعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم جاور ثلاث قبائل منهم بالمدينة وهم: بنوالنظير , وبنوقريظة , وبنو قينقاع .. وأقام بينهم عهد وميثاق .. وما لبثوا حتى هموا بنقض المواثيق كالعادة .. والأمر في ذكر هذا يطول..
جلست البارحة وفي ساعة متأخرة من ليل بارد على أريكتي .. وقد أشعلت المدفأة واحتسيت مشروباً ساخناً .. جلست لأتابع التلفاز كغيري من سكان الأرض حول ما يحدث من مآسي تتفطر منها أكباد الأحرار .. تدور رحاها على شعب ليس لهم ذنب سوى أن قالوا ربنا الله .. أطفال تقتل ونساء ترمل في ظل صمت مطبق وقليل من الشجب والاستنكار .. لم أتحمل الموقف فأغلقت التلفاز وقمت لمكتبتي مقهوراً لعلي أجد بها ما يسلي الخاطر ويشغل الذهن عن تلك الفواجع ..
وبينما كنت أبحث عن كتاب سقط كتاب على الأرض وكأن لسان حاله يقول "خذني فأنا ما تريد" .. كان الكتاب عبارة عن قراءة جديدة في مذكرات هتلر ونهايته والتي عرفت "المذكرات" باسم <<<< كفاحي >>>
فأحببت أن أسرد لكم بتصرف حول ما قرأت من مذكرات ذلك الرجل(هتلر).. والذي كان نموذجاً يحتذى به في التعامل مع"اليهود" وكما سماهم "الجرذان القذرة"..
تعلم هتلر في (فيننا) كراهية اليهود .. فهو لم يسمع أبداً في شبابه كلمة يهودي لعدم وجود يهود في (( لنتز)).. لكنه بدأ يقرأ في فيينا المجلات المعادية لليهود وصحف المعارضة ..
وفي أحد الأيام شاهد يهودياً يرتدي اللباس اليهودي المكون من قفطان بأكمام طويلة والمربوط بحزام عند الخصر فسأل نفسه :
_(( هل يمكن أن يكون ذلك الرجل ألمانيا؟ ))..
وفي النهاية اقتنع بأنه ليس ألمانيا قطعاً ، ولكنه من جنس آخر مختلف تماماً ..
في ذلك الوقت كان اليهود في النمسا يحتلون المناصب العالية في مجالات التجارة والطب والقانون والصحافـة .. وكان هتلر يعتقد أنهم بذلك سيخربون النمسا .. فقرر مع نفسه أن الماركسيين واليهود يعلمون في اتحاد وثيق لتدمير العالم ..
وجاء في مذكراته حول ذلك الأمر :
- " لو تمكن اليهود من العالم بمساعدة الأفكار الماركسية , ستكون نتيجة ذلك خراب الدنيا .. لذلك أخذتُ عهداً مع الله عز وجل أن أهب نفسي جهاداً ضد اليهود .. وقتالاً في سبيل الله ضدهم .. هكذا يقول هتلر النازي .. فماذا نقول نحن المسلمون..!!!
ومنذ ذلك الحين أخذ هتلر يهاجم اليهود ويصفهم بأنهم " فئران قذرة" .. وجراثيم طفيلية, وحشرات ماصة للدماء .. وطغاة بغاة.. وصب أقضي شحنات الكراهية ضدهم..
ومن قبل كان هذا الوصف أيضاً قد جاء في رأي أعلنه الزعيم الأمريكي " بنيامين فرانكين" عام 1789 .. عندما قال في خطاب مهم له عند وضع الدستور الأمريكي :
" إنهم طفيليات قذرة لا يعيش بعضهم على بعض .. ولابد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلى عرقهم فإذا لم يبعد هؤلاء عن الولايات المتحدة [ بنص دستورها] فإنهم سيتدفقون إلى الولايات المتحدة في غضون مائة سنة إلى حد يمكن معه أن يحكموا شعبنا ويدمروه .. ويغيروا شكل الحكم الذي بذلنا في سبيله دماءنا وضحينا له بأرواحنا وممتلكاتنا وحرياتنا الفردية..
إن اليهود خطر على هذه البلاد أذا ما سمح لتهم بحرية الدخول أنهم سيقضون على مؤسساتنا وعلى ذلك لا بد أن يستبعدوا بنص الدستور ". وقد حدث ما حذر منه..!
ومما قاله هتلر في مذكراته ..
وكل طهارة يدعيها اليهود هي ذات طابع خاص .. فبعدهم عن النظافة البعد كله أمر يصدم النظر .. وقد اضطررت لسد أنفي في كل مرة ألتقي فيها بيهود .. لأن الرائحة التي تنبعث من أجسادهم وملابسهم تنم عن العداء المستحكم بينهم وبين الماء والصابون ..واكتشفت أن قذارتهم هذه أقل وطأة من قذارة نفوسهم وأخلاقهم ..فما من جريمة مغايرة للشرف والأخلاق إلا هي من صنع اليهود.."
ويكمل هتلر .. "لقد امتد الفساد اليهودي إلى الصحف وفي شتى مجالات الأدب والفنون ..فمعظم المؤلفين يهود ..ومثلهم الناشرون والفنانون .. وشكل هذا التغلغل طاعوناً خلقياً أشد فتكاً .. ذلك أن تسعة أعشار المؤلفات والنشرات والمسرحيات واللوحات الفنية التي تروج للإباحية المطلقة والانحراف الخلقي هي من صنعهم"..
لم تمض أربع سنوات بعد ذلك إلا وقد طهر ألمانيا نفسها بطرد اليهود من كافة المناصب العليا .. مثل الطب والتعليم والقضاء والمحاماة وغيرها .. كما قيد نشاط رجال الأعمال اليهود حتى الإفلاس .. وتم حجبهم عن المسرح والسينما ..فمن ضمن ما قاله هتلر..
"إن اليهود ذلك الجنس القذر الحقير .. ليسوا سوى أعداء للجنس البشري .. وهم سبب كل بلاء ومعاناة ولا عجب في ذلك فهم قد رضعوا الخيانة .. فالشاب اليهودي يتربص بالساعات والبهجة الشيطانية ترتسم على وجهه .. يتربص بفتاة عفيفة يلوثها بدمائه ويسرق منها شرفها"
قال هتلر ذات يوم : كان بإمكاني أن أبيد جميع اليهود على وجه الأرض
ولكني تركت بعضهم لتعرفوا لما كنت أقتلهم
أحبتي ,, المذكرات تزخر وتفخر بتاريخ هتلر مع اليهود .. والسؤال هنا متى نعي الدرس؟؟
اعجبني قلت انقله لعله يعجبكم
اللهم هيئ لليهود مثل هتلر ان لم تهيئ له من المسلمين