zxzx
09-04-2004, 03:07 PM
وتحقق حلم الشاب الإماراتي محمد بن عبدالإله بالزواج من السيدة الكويتية " نوال " وقد سبق أن نشرنا في عدد سابق حوار معها ، ولكثرة تعدد الأزواج بالنسبو للسيدو نوال حتى وصلت للرقم 76 وهاهي بعددنا هذا يصبح الزواج من الشاب محمد بن عبدالإله رقم 77 مع العلم أن كثرة الإتصالات التي رصدتها مجلة " الأيام والناس " بعد إجراء الحوار مصل فوق المائة شخص كلهم يرغبون بالزواج من صاحبة هذا اللقاء والآن نحن نسبق الحدث ونحاورمن البداية المعرس رقم 77 حيث قال :
اسمي محمد بن عبدالإله عمري 27 عاما ، إماراتي الجنسية و أقيم بمنطقة العين وأعمل مساعد مهندس في إحدى الشركات .
• كيف تم التعرف بينك وبين نوال الكويتية ؟
بصراحة اشتريت مجلتي المفضلة وكانت هناك صورة فتاة كويتية على الغلاف تدعى نوال فقمت بقراءة حوارها فوجدت أنها صريحة وواضحة ولم تخجل من الكلام عن حياتها فأعجبتني صراحتها وثقتها بنفسها ففكرت بيني وبين نفسي أن أقوم بالإتصال على المجلة وأطلب المحررة التي قامت بحوار نوال لأستفسر منها عن حياتها أكثر و أكثر وكل مرة أتصل فيها أجد الأعذار من قبل سكرتيرة المجلة بأن المحررة إما غير متواجدة أو مسافرة فكثرة إتصالي وصل ما يقارب ثلاثين مرة وفي كل مرة أضع اسمي ورقم هاتفي .
• ألم تفقد الأمل بكثرة الأعذار لعدم وجودي ؟
الصراحة لا لأن في العدد الذي يليه وجدت أنك تقومين بأكثر من حوار مع شخصيات كثيرة وكررت الاتصال حتى جاء ذلك اليوم .
• أي يوم تقصد ؟
يوم الهنا والفرج عندما كلمتيني ورحبتي بي أشد الترحيب واستغربت لكثرة اتصالي المتكرر وعلمت مني أنني أرغب بمحادثة نوال الكويتية فقلت لي أن نوال تختار أزواجها أو من تكلم بمزاجها وليس بإرادة القراء لأنها ليست نجمة سينمائية وعندما توسلت للمحررة وعدتني بأنها ستعطي رقم هاتفي للسيدة نوال وهي صاحبة الشأن .
• وهل اتصلت بك نوال بعد ذلك ؟
بعد مرور خمسة عشر يوما فقدت الأمل باتصالها وجلست أنظر لصورها داخل المجلة وأعود لقراءة لقاءها حتى جائني اتصال من الامارات " دبي " ومن رقم فندق مشهور وكانت على الخط " نوال " لم أصدق ما سمعت وكلمتني بلهجة كويتية حساسة مرهفة كانت طوال تضحك على ماقمت به من كثرة اتصال ، هنا تجرأت وطلبت رؤيتها لأن قصدي شريف بالموضوع ويسعدني ويشرفني أن أكون زوجا لها فأعطتني موعد للقاءها غدا وفعلا تم لي ذلك وذهبت باكرا إلى مقر عملي وطلبت إجازة فورية ثم ذهبت مسرعا إلى " دبي " ورأيتها وليلتها لم ترى عيني النوم .
• وأول مقابلة مع نوال كيف كانت ؟
ياه هي أحلى من الصورة بألف مرة جميلة ذات ابتسامة رائعة شعرها طويل وعيناها عسليتان ورقتها واسلوبها الراقي بالتعامل جذبني لها أكثر و أكثر وأعتقد أنها تبالغ في سنها الأربعين .
• وهل فاتحتها بموضوع الزواج ؟
بدون مقدمات حتى وجدتها تضحك ولم تتمالك نفسها من التوقف وطلبت مني التمهل حتى يتم التعارف بيننا أكثر .
اسمي محمد بن عبدالإله عمري 27 عاما ، إماراتي الجنسية و أقيم بمنطقة العين وأعمل مساعد مهندس في إحدى الشركات .
• كيف تم التعرف بينك وبين نوال الكويتية ؟
بصراحة اشتريت مجلتي المفضلة وكانت هناك صورة فتاة كويتية على الغلاف تدعى نوال فقمت بقراءة حوارها فوجدت أنها صريحة وواضحة ولم تخجل من الكلام عن حياتها فأعجبتني صراحتها وثقتها بنفسها ففكرت بيني وبين نفسي أن أقوم بالإتصال على المجلة وأطلب المحررة التي قامت بحوار نوال لأستفسر منها عن حياتها أكثر و أكثر وكل مرة أتصل فيها أجد الأعذار من قبل سكرتيرة المجلة بأن المحررة إما غير متواجدة أو مسافرة فكثرة إتصالي وصل ما يقارب ثلاثين مرة وفي كل مرة أضع اسمي ورقم هاتفي .
• ألم تفقد الأمل بكثرة الأعذار لعدم وجودي ؟
الصراحة لا لأن في العدد الذي يليه وجدت أنك تقومين بأكثر من حوار مع شخصيات كثيرة وكررت الاتصال حتى جاء ذلك اليوم .
• أي يوم تقصد ؟
يوم الهنا والفرج عندما كلمتيني ورحبتي بي أشد الترحيب واستغربت لكثرة اتصالي المتكرر وعلمت مني أنني أرغب بمحادثة نوال الكويتية فقلت لي أن نوال تختار أزواجها أو من تكلم بمزاجها وليس بإرادة القراء لأنها ليست نجمة سينمائية وعندما توسلت للمحررة وعدتني بأنها ستعطي رقم هاتفي للسيدة نوال وهي صاحبة الشأن .
• وهل اتصلت بك نوال بعد ذلك ؟
بعد مرور خمسة عشر يوما فقدت الأمل باتصالها وجلست أنظر لصورها داخل المجلة وأعود لقراءة لقاءها حتى جائني اتصال من الامارات " دبي " ومن رقم فندق مشهور وكانت على الخط " نوال " لم أصدق ما سمعت وكلمتني بلهجة كويتية حساسة مرهفة كانت طوال تضحك على ماقمت به من كثرة اتصال ، هنا تجرأت وطلبت رؤيتها لأن قصدي شريف بالموضوع ويسعدني ويشرفني أن أكون زوجا لها فأعطتني موعد للقاءها غدا وفعلا تم لي ذلك وذهبت باكرا إلى مقر عملي وطلبت إجازة فورية ثم ذهبت مسرعا إلى " دبي " ورأيتها وليلتها لم ترى عيني النوم .
• وأول مقابلة مع نوال كيف كانت ؟
ياه هي أحلى من الصورة بألف مرة جميلة ذات ابتسامة رائعة شعرها طويل وعيناها عسليتان ورقتها واسلوبها الراقي بالتعامل جذبني لها أكثر و أكثر وأعتقد أنها تبالغ في سنها الأربعين .
• وهل فاتحتها بموضوع الزواج ؟
بدون مقدمات حتى وجدتها تضحك ولم تتمالك نفسها من التوقف وطلبت مني التمهل حتى يتم التعارف بيننا أكثر .