مجرد ذكرى
09-04-2004, 08:55 AM
اليوووووووم هو يووم الغزو العرااقي للكوويت الحبيبة الساعة السادسة صبااااااااحا
أحمد يعلن للرحيل مع أفراد اسرته الا الارضي السعوديه بعد ان استأصل العدوان الغاشم على مجمل الاراضي الكويته.......
تمكنت عائلة أحمد من الدخوول إلا الاراضي السعوووديه بعد معاناة من الهررروب مع افوواج النازحين من ظلم الاحتلال العراقي
أٍستقرت عائلة احمد في منطقة الرياض لتبداء مع أحمد أجمل وأعذب قصة حبة أنتهت بخيانة دامية
وموت محقق وصدمة عظيمة
كان أحمد لم يتجاوز وقتها عمهر السابعة عشر عندما تعلق بشقراااء التقاها مع ابن عمه الموظف :
بالحراسات الامنية في حي السفارات .......
كانت تلك النظره الاوله بل كانت بداية النهايه، اقترب منها احمد بخطوات متهالكه بعد ان عرضها ابن عمه عليه
ليلقي عليها تحية الصباح كانت غربية الملااااامح شرقية الحشاا.
اعتاد احمد بعد اللقاء الاول ان يراها دوون ان يحدث بينهم سواء النظرات المستميته .
كان قلب احمد ينبض ويخفق لها بشده كلما راأها .
لم يمض وقت طويل حتا اقترب منها احمد وقبلها سراااء دوون علم ابن عمه ...
ازدادت العلاقة توهجا وتولعا بين احمد وحبيبته الشقرراااااااااء بل ازداد الحب والشغف بدوون نهايه
لدرجة أن أحمد أسكنها قلبه وأمدها بوريده وشاركها في صدره لم يبخل أحمد عليها بأي شيء ،
كان لها الوفي المخلص الذي أشركها حتا في تفكيره.
امظا احمد معها اجمل سنين عمرع ومراهقته وهو لا يتركها ساعة واحد بل ان قبلهم قد تكاد أن لا تنتهي
الا وقت النوووم والسبات ، لم يستطع احمد كتمان الامر بعد عودته لموطنه الاصلي السالمية في الكويت
بل اعلن حبه لها امام الملاء قاوووم احمد رغبته في تعلقه بهاااااااااااااااا
وجاهر بحبها امام الناس وامام اهله بل تجاوز هذا الى اكثر منه الا درجة انه صار يقبلها امام والديه دون ان يخجل من كلاهما ،
ولكن الحب لم يدم طويلا فقد كثر الكلام وكثر الوشاة الذين اخبروا احمد أنها تخووووووووونه
لم يكن أحمد ليهتم بكلام الوشاة ، كيف له أن يصدق أن من أهداها قلبه وأسكنها صدره تخوونه
لكن لم يلبث طويلا حتا رأها أحمد مع شخص يقبلها دووون إكتراث من أي أحد.
لم يستطع أحمد أن يصدق مارأته عينه ........
ولم يصدق بأن من أحب ماهي إلأا مجرد عاهرره رخيصة الثمن .
ولكن الاثبات بالحقائق والصور لم يدع لأحمد أدنا شك فيها
وأخيرا صحا أحمد بعد مضي عشر سنواة من علاقة حب دامية
فالصوور التي رأها لم تترك له شيئا ليحيا به تبدد الامل وانتها الحب
لكن احمد قاووم وقرر الانتقام منها ونشر اسمها وكتابتة قصته كاملة لينتقم منها ،
لكن خياره كأن متأخر فقد أغتالت أجمل سنين مراهقته لقد سارعت بقتله لتخقي الحقائق خلفها.
ولكم لحسن الحظ مازالت الصور تحتفظ بأجمل قصة حب وخيانة بنفس الوقت
مازالت تحتفظ باسم العاهره
مازالت تحتفظ بجرح لن يندمل في صدر احمد
كانت هذه الصووره صورة الإشاعة السينية التي كشفت سر الخيانــة
والعاهره المتمرده التي يقبلها في اليووم أكثر من مرااااااااااهق ومراهقه
كانت الشقراء
سيجارة كارتير
السويسرية الصنع والشرقية التبغ
أقانا الله و إياكم شر التدخين
...................
أتمنا من كل قلبي أن تحوز على رضاكم
أخوووكم
أحمد يعلن للرحيل مع أفراد اسرته الا الارضي السعوديه بعد ان استأصل العدوان الغاشم على مجمل الاراضي الكويته.......
تمكنت عائلة أحمد من الدخوول إلا الاراضي السعوووديه بعد معاناة من الهررروب مع افوواج النازحين من ظلم الاحتلال العراقي
أٍستقرت عائلة احمد في منطقة الرياض لتبداء مع أحمد أجمل وأعذب قصة حبة أنتهت بخيانة دامية
وموت محقق وصدمة عظيمة
كان أحمد لم يتجاوز وقتها عمهر السابعة عشر عندما تعلق بشقراااء التقاها مع ابن عمه الموظف :
بالحراسات الامنية في حي السفارات .......
كانت تلك النظره الاوله بل كانت بداية النهايه، اقترب منها احمد بخطوات متهالكه بعد ان عرضها ابن عمه عليه
ليلقي عليها تحية الصباح كانت غربية الملااااامح شرقية الحشاا.
اعتاد احمد بعد اللقاء الاول ان يراها دوون ان يحدث بينهم سواء النظرات المستميته .
كان قلب احمد ينبض ويخفق لها بشده كلما راأها .
لم يمض وقت طويل حتا اقترب منها احمد وقبلها سراااء دوون علم ابن عمه ...
ازدادت العلاقة توهجا وتولعا بين احمد وحبيبته الشقرراااااااااء بل ازداد الحب والشغف بدوون نهايه
لدرجة أن أحمد أسكنها قلبه وأمدها بوريده وشاركها في صدره لم يبخل أحمد عليها بأي شيء ،
كان لها الوفي المخلص الذي أشركها حتا في تفكيره.
امظا احمد معها اجمل سنين عمرع ومراهقته وهو لا يتركها ساعة واحد بل ان قبلهم قد تكاد أن لا تنتهي
الا وقت النوووم والسبات ، لم يستطع احمد كتمان الامر بعد عودته لموطنه الاصلي السالمية في الكويت
بل اعلن حبه لها امام الملاء قاوووم احمد رغبته في تعلقه بهاااااااااااااااا
وجاهر بحبها امام الناس وامام اهله بل تجاوز هذا الى اكثر منه الا درجة انه صار يقبلها امام والديه دون ان يخجل من كلاهما ،
ولكن الحب لم يدم طويلا فقد كثر الكلام وكثر الوشاة الذين اخبروا احمد أنها تخووووووووونه
لم يكن أحمد ليهتم بكلام الوشاة ، كيف له أن يصدق أن من أهداها قلبه وأسكنها صدره تخوونه
لكن لم يلبث طويلا حتا رأها أحمد مع شخص يقبلها دووون إكتراث من أي أحد.
لم يستطع أحمد أن يصدق مارأته عينه ........
ولم يصدق بأن من أحب ماهي إلأا مجرد عاهرره رخيصة الثمن .
ولكن الاثبات بالحقائق والصور لم يدع لأحمد أدنا شك فيها
وأخيرا صحا أحمد بعد مضي عشر سنواة من علاقة حب دامية
فالصوور التي رأها لم تترك له شيئا ليحيا به تبدد الامل وانتها الحب
لكن احمد قاووم وقرر الانتقام منها ونشر اسمها وكتابتة قصته كاملة لينتقم منها ،
لكن خياره كأن متأخر فقد أغتالت أجمل سنين مراهقته لقد سارعت بقتله لتخقي الحقائق خلفها.
ولكم لحسن الحظ مازالت الصور تحتفظ بأجمل قصة حب وخيانة بنفس الوقت
مازالت تحتفظ باسم العاهره
مازالت تحتفظ بجرح لن يندمل في صدر احمد
كانت هذه الصووره صورة الإشاعة السينية التي كشفت سر الخيانــة
والعاهره المتمرده التي يقبلها في اليووم أكثر من مرااااااااااهق ومراهقه
كانت الشقراء
سيجارة كارتير
السويسرية الصنع والشرقية التبغ
أقانا الله و إياكم شر التدخين
...................
أتمنا من كل قلبي أن تحوز على رضاكم
أخوووكم