ابوسااامي
23-07-2008, 12:48 PM
برغم كل الاهداف الغير ساميه والتي يسعون من وراها الرجال وهي استغلاااال ضعف المراه الا ان المراه اثبتت قوتها وجدارتها بكل النواحي واليكن اخواتي هذا الخبر
امرأة "مأذون" للمرة الأولى في مصر
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
وافقت محكمة الأسرة بالشرقية بمصر على تعيين أمل سليمان عفيفي (32 عاما) في وظيفة “مأذون” لتكون أول امرأة في مصر تشغل هذه الوظيفة المنوط بها عقد القران بين طرفي الزواج.
وقالت “أمل سليمان” ل “الخليج”، إنها حصلت على ليسانس الحقوق والشريعة من جامعة الأزهر، وبحثت عن وظيفة كمدرسة في أحد المعاهد الأزهرية لكن لم يحالفها الحظ، مضيفة أنه منذ أربعة أشهر توفي عم زوجها الذي كان يعمل “مأذوناً” بمدينة “القنايات” بمحافظة “الشرقية”، ففكرت في أن تشغل موقعه، خاصة أن المرأة أصبحت الآن تشغل منصب القاضي، والقاضي هو الذي يأذن للمأذون الشرعي بتوثيق عقود الزواج “ومن يملك الأصل يملك الفرع”.
وأضافت أنها سعيدة بصدور حكم المحكمة بأحقيتها في العمل كأول “مأذونة” في مصر، مشيرة إلى أنها حاصلة على الماجستير في القانون وتقوم الآن بإعداد رسالة الدكتوراه، مؤكدة أن عملها لن يعوق وظيفتها الأولى كربة منزل وزوجة لمحاسب أو يشغلها عن أطفالها الثلاثة، خاصة أن العمل لا يتطلب خروجها يوميا.
" بالطبع هذا قرار خاطئ وتصرف غير مسؤول أبداً .. والمرأة أخبر عنها رسول الله عليه الصلاة والسلام بأنها لاتصلح لمناصب القضاء "
امرأة "مأذون" للمرة الأولى في مصر
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــ
وافقت محكمة الأسرة بالشرقية بمصر على تعيين أمل سليمان عفيفي (32 عاما) في وظيفة “مأذون” لتكون أول امرأة في مصر تشغل هذه الوظيفة المنوط بها عقد القران بين طرفي الزواج.
وقالت “أمل سليمان” ل “الخليج”، إنها حصلت على ليسانس الحقوق والشريعة من جامعة الأزهر، وبحثت عن وظيفة كمدرسة في أحد المعاهد الأزهرية لكن لم يحالفها الحظ، مضيفة أنه منذ أربعة أشهر توفي عم زوجها الذي كان يعمل “مأذوناً” بمدينة “القنايات” بمحافظة “الشرقية”، ففكرت في أن تشغل موقعه، خاصة أن المرأة أصبحت الآن تشغل منصب القاضي، والقاضي هو الذي يأذن للمأذون الشرعي بتوثيق عقود الزواج “ومن يملك الأصل يملك الفرع”.
وأضافت أنها سعيدة بصدور حكم المحكمة بأحقيتها في العمل كأول “مأذونة” في مصر، مشيرة إلى أنها حاصلة على الماجستير في القانون وتقوم الآن بإعداد رسالة الدكتوراه، مؤكدة أن عملها لن يعوق وظيفتها الأولى كربة منزل وزوجة لمحاسب أو يشغلها عن أطفالها الثلاثة، خاصة أن العمل لا يتطلب خروجها يوميا.
" بالطبع هذا قرار خاطئ وتصرف غير مسؤول أبداً .. والمرأة أخبر عنها رسول الله عليه الصلاة والسلام بأنها لاتصلح لمناصب القضاء "