ناصر الراشد
09-07-2008, 04:03 AM
فتاة تنجح بربط عقد زواجها بعودة علاقة والديها المنفصلين منذ 15عاماً
عسير - ابراهيم عرار:
نجحت فتاة في الثالثة والعشرين من عمرها في اعادة العلاقة الزوجية بين والدها وامها المنفصلين منذ 15سنة ماضية وسط اجواء أسرية مليئة بالفرحة التي غابت عن الفتاة منذ سن الثامنة تقريبا وجاءت محاولاتها الناجحة بعد خطة محكمة ساعد في تنفيذها شاب تقدم لخطبتها وتم عقد القران عليها لتخبره بعد ذلك بأنها سترفض امام والدها وامها اقامة حفل الزواج ودخول عش الزوجية الا بعد عودة والديها إلى حياتهما الزوجية ومشاركتها الفرحة في محاولة للضغط على والديها للموافقة على عودتهما وهو ما تفهمه الشاب وقدر حرص الفتاة العشرينية واصرارها على إعادة مجرى الحياة بين والديها ونجحت الخطة التي كانت محفوفة بالمخاطر مؤخرا ورضخ الطرفان لرغبتها وعادا إلى حياتهما الزوجية لتكون الفرحة عامة في اوساط الأسرة التي تسكن في محافظة احد رفيدة. وكانت الفتاة قد لجأت إلى تنفيذ خطتها بعد ان فقدت كل السبل والمحاولات في اقناع والديها من خلال سلسلة من الاجتماعات الفردية والجماعية واللقاءات المتكررة استعانت خلالها بعدد من أعمامها واخوالها والتي لم يكتب لها النجاح طوال السنوات الماضية .
عسير - ابراهيم عرار:
نجحت فتاة في الثالثة والعشرين من عمرها في اعادة العلاقة الزوجية بين والدها وامها المنفصلين منذ 15سنة ماضية وسط اجواء أسرية مليئة بالفرحة التي غابت عن الفتاة منذ سن الثامنة تقريبا وجاءت محاولاتها الناجحة بعد خطة محكمة ساعد في تنفيذها شاب تقدم لخطبتها وتم عقد القران عليها لتخبره بعد ذلك بأنها سترفض امام والدها وامها اقامة حفل الزواج ودخول عش الزوجية الا بعد عودة والديها إلى حياتهما الزوجية ومشاركتها الفرحة في محاولة للضغط على والديها للموافقة على عودتهما وهو ما تفهمه الشاب وقدر حرص الفتاة العشرينية واصرارها على إعادة مجرى الحياة بين والديها ونجحت الخطة التي كانت محفوفة بالمخاطر مؤخرا ورضخ الطرفان لرغبتها وعادا إلى حياتهما الزوجية لتكون الفرحة عامة في اوساط الأسرة التي تسكن في محافظة احد رفيدة. وكانت الفتاة قد لجأت إلى تنفيذ خطتها بعد ان فقدت كل السبل والمحاولات في اقناع والديها من خلال سلسلة من الاجتماعات الفردية والجماعية واللقاءات المتكررة استعانت خلالها بعدد من أعمامها واخوالها والتي لم يكتب لها النجاح طوال السنوات الماضية .