العجراء
03-07-2008, 02:01 PM
توقيع مذكرة تفاهم مع إدارات التربية في المناطق والمحافظات
إطلاق مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم بـ 1.5 مليار في العام الاول
عبدالله عبيدالله الغامدي - الرياض
وقع مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم مذكرة تفاهم مع كافة مديري ادارات التربية والتعليم وذلك ايذانا باطلاق المشروع الذي حظي باعتماد مالي خلال هذا العام بلغ 1.5 مليار ريال. واشتملت المذكرة التي وقعت امس الاول بوزارة التربية والتعليم بالرياض على المهام والمسؤوليات المشتركة بين الطرفين على مستوى ادارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات للبنين والبنات. وتأتي هذه المذكرة انطلاقا من دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لتطوير التعليم ورفع مستواه وفاء لمتطلبات التنمية الشاملة. ويسعى المشروع الى تطوير التعليم من خلال تنفيذ اربعة برامج رئيسية تشمل تطوير المناهج التعليمية واعادة تأهيل المعلمين والمعلمات وتحسين البيئة التعليمية وبرنامج دعم النشاط غير الصفي. وحددت المذكرة التي تهدف الى وضع اطار عام للتعاون بين ادارة المشروع وادارات التربية بتهيئة واستكمال ما تستخدمه بيئة المدارس وتوفير احتياجات مدارس المشروع من هيئات التدريس واعادة تأهيل المرافق الاساسية فيما تقوم ادارة مشروع تطوير التعليم بتحديد المعايير التي يتم علي ضوئها اختيار المدارس المناسبة والاشراف الفني والتربوي على المدارس التي تقام بها التجربة ومتابعة وتقييم الاداء واعادة تأهيل المديرين والمديرات والمشرفين التربويين والمشرفات والجهاز الاداري المساند والمعلمين والمعلمات ودعم النشاط غير الصفي بالبرنامج والامكانات المادية اللازمة للتنفيذ وتحسين البيئة التعليمية تقنيا والاشراف على الربط الشبكي وتوفير مصادر تعليمية داعمة للمنهج وتحفيز العناصر البشرية في المدرسة على التميز والمنافسة واعداد وتطوير ادلة ارشادية للوائح والانظمة التي تنظم العمل المدرسي اثناء التجربة.
إطلاق مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم بـ 1.5 مليار في العام الاول
عبدالله عبيدالله الغامدي - الرياض
وقع مشروع الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير التعليم مذكرة تفاهم مع كافة مديري ادارات التربية والتعليم وذلك ايذانا باطلاق المشروع الذي حظي باعتماد مالي خلال هذا العام بلغ 1.5 مليار ريال. واشتملت المذكرة التي وقعت امس الاول بوزارة التربية والتعليم بالرياض على المهام والمسؤوليات المشتركة بين الطرفين على مستوى ادارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات للبنين والبنات. وتأتي هذه المذكرة انطلاقا من دعوة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- لتطوير التعليم ورفع مستواه وفاء لمتطلبات التنمية الشاملة. ويسعى المشروع الى تطوير التعليم من خلال تنفيذ اربعة برامج رئيسية تشمل تطوير المناهج التعليمية واعادة تأهيل المعلمين والمعلمات وتحسين البيئة التعليمية وبرنامج دعم النشاط غير الصفي. وحددت المذكرة التي تهدف الى وضع اطار عام للتعاون بين ادارة المشروع وادارات التربية بتهيئة واستكمال ما تستخدمه بيئة المدارس وتوفير احتياجات مدارس المشروع من هيئات التدريس واعادة تأهيل المرافق الاساسية فيما تقوم ادارة مشروع تطوير التعليم بتحديد المعايير التي يتم علي ضوئها اختيار المدارس المناسبة والاشراف الفني والتربوي على المدارس التي تقام بها التجربة ومتابعة وتقييم الاداء واعادة تأهيل المديرين والمديرات والمشرفين التربويين والمشرفات والجهاز الاداري المساند والمعلمين والمعلمات ودعم النشاط غير الصفي بالبرنامج والامكانات المادية اللازمة للتنفيذ وتحسين البيئة التعليمية تقنيا والاشراف على الربط الشبكي وتوفير مصادر تعليمية داعمة للمنهج وتحفيز العناصر البشرية في المدرسة على التميز والمنافسة واعداد وتطوير ادلة ارشادية للوائح والانظمة التي تنظم العمل المدرسي اثناء التجربة.