وَكُدْتُ أَهْـويّ..! [الأرشيف]

مشاهدة النسخة كاملة : وَكُدْتُ أَهْـويّ..!

هَذْيَّان

23-06-2008, 12:57 AM

.؛.

.

http://www.l44l.com/up/uploads/82e949a43d.jpg (http://www.l44l.com/up)

هِيَ خربشة ليسَ إلاّ

حرفُ كان من الـ ممكن أن تكتبهُ أخرى غيري لو لم يضع القدر وجهكَ فِي كُلّ مرّة أمام وجهِي
يالله ، من أين يجئ هذا الوجع وأنا التِي عاهدتُ الفرح أن لا أتخلى عنه..!
كيف يكون لِما أنوي كِتابتهُ أن يُربكنِي الآن
وهل مُنعطفات هذهِ القصة لها دور فِي هذا الإرتِباك ، وكيف لِي أن أتربك حدّ القهر؟
مابال هذا القلب أسمعهث الآن ينبض وبِقووة ،أتراهُ مُرهق !
كنتُ أتساءل فقط ، كيف لِمساحات الأوراق أن تمتلئ بِالدموع..؟

بدأت تُهندم الآن مشاعرها ، وترتيب أحاسيسها وكأنها على موعد مع الحب
لا.. هِيَ كذلِكَ بِالفعل..!
تختار أفضل العِبارات لِتُدافع عنه ، تضع له أعذاراً
رُبّما ياخُلُودْ هكذا ورُبما هكذا..
وأصرخ كما عادتِي ، كيف ! ولِمَ بقِيّ سِنيناً أن لم يكن حُباً ؟
رُبّما لم يُدرككِ له الفهم كما يجب ياخُلُودْ
أربكتهُ غيرتكِ اللا محدودة ، وصُراخكِ والغضب اللا مُبرّر

يالله
وأنتِ ياحبيبته الآن، ألن تغارين الآن..!
ألن يدّبُ فيكِ هذا الإحساس بِالموت وهو معها ومعها ومعها
كيف ، ألم يكن يتساءل ومِراراً مالنهاية..!
كان يُعرقل كُلّ شئ بِهذا السؤال وكأنه يُريد أن يرتدّّ إليّ ويصفعنِي
كان ياحبيبته ينام بين يديّ وعلى صوتُ أنفاسِي
كنتُ أغنِي له قبلها وأدفنُ رأسه بِصدري ، ضممتهُ وقبلّته
وحين ينام أُغطيِّه وأرحل وهكذا كان معِي يفعل
كان يحرصُ علِيّ أكثر من أيّ شئ ، تُرى أكان قِناعاً ذاك أرتداهُ لِيُخفِي حُبّكِ
أتعلمين بدأتُ أدرك إننِي لستُ أنسانة ولا أعلم كيفَ أُصنفنِي فَهل لكِ أن تفعلِي..!
سيئة أنا ومؤذية فَلم أستطع المُحافظة عليه ، ولستُ وحدي كذلك
هو أيضاً لم يتمّسكَ بِي كِفاية ، فَهُناك مايلمع من البعيد
وأسرفتُ أنا فِي الحديث عنكِ أمامه ، والحديثُ أمامكِ عنه

تأنُّ الآن هذهِ الشمس وأنا معها

هُنا

( سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه
بقولك شئ في قلبي رجاء لا تعلمينا
بقولك شئ في قلبي رجاء لا تعلمينا انا اللي من عمر اهواه
ترا ما جيت ابي اتعاتب ابا اطمن عليه وانساه مدام الله مو كاتب

انا اللي من عمر اهواه ترا ما جيت ابي اتعاتب
ابا اطمن عليه وانساه مدام الله مو كاتب
سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه

وبادعيله يلاقي فيك اللي ما لقاه فيني ولا تزعلينه ما اوصيك ابي اخباره ترضيني
وبادعيله يلاقي فيك اللي ما لقاه فيني ولا تزعلينه ما اوصيك ابي اخباره ترضيني وبادعيله يلاقي فيك اللي ما لقاه فيني ولا تزعلينه ما اوصيك ابي اخباره ترضيني
سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه

واذا مره تخاصمتوا ولا انتي عارفه ترضيه
تعالي وقولي شلي صاير اعلمك ليه ويش اللي فيه
واذا مره تخاصمتوا ولا انتي عارفه ترضيه تعالي وقولي شلي صاير اعلمك ليه ويش اللي فيه
سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه سمعنا انه يحبك وانا ادري هم تحبينه )

حبيبته..!
ثلاثة أعوام كانت حُلوة ومُرّة
نعم هاأنذا أُحصيها الآن أيامِيّ وليالِيّ وتخللّها تعب كان من المُمكن أن يوديّ بِيّ ومن أجله قاومت
كَمن يُجابه إعصاراً ويبقى مكانه ، كانت تلكَ الكلمة كفيلة بأن تُكسبنِي قوة ( أحبُّكِ )
لم أكن أحسُّ بِها هامِسة وهادئِة كما أنطقها أنا
كان دوماً يُعلّق قوليها بِصوت مُرتفع ياخُلُوديّ أودُّ أن أسمعها وكنتُ أشدُّ حرصاً عليكَ مِنها كنتُ أُخرجها منِي فِي حُنو لأنها جِداً غالية
كان ياحبيبته يقول : أحبكِ ، أهمس له : أكيد بِصوت مُعتّد : غصب عنك
كان يقول أنا أكثر وأقول أنا أكثر وأنا أكثر .... ولا ننتهِي إلا بِجدال يُشعله حُبنا وتُطفئهُ أحبك فَيصمت

أسيئة أنا يا حبيبته لِلحد الذي يتركنِي لأجله.. لا، لا أطمئنِي لستُ أتكلم عنه لأجل شئ مِمَايدور الآن فِي خُلدكِ
فَوالله لم أعد أحبُّه الآن ، فَهو لكِ
هل سُيعادُ كُلّ شئ الآن كما الشريط..! وتتكرر حادِثة الخُلُود ، حقاً أظنُّ هذا ماسّيحصل
ماحدث معِي يحدث معكِ ، نعم أظنُّه سَيكون كذلك ، ولكن فقط إختلافُ بسيط
لن أسمعكِ كما كنتِ تسمعيننِي حين أشكوهُ لكِ
صعب .. والله صعب
لا لستُ قاسِية عليكِ أعلم لن تقوليها
سَأرحل ياحبيبته ، قررتُ قرار أظنُّ أن لارجعة فِيه الآن حَتَّى لو بكيتِي
سَأُغيّر مكان دِراستِي وأرحل بعيداً هكذا سَيكون أفضل ، فلن تضطري بعدها لإخفاء سعادتكِ به من أجلِي
وجُلّ ماأتمناه ، أن تكونِي بِخير وبِخير فقط وأنتبهِي له :)
وياأنتَ أنتبه لها ( أمنّتك هيّه )

كنتُ ُأفكر ماأُهديكِ فِي عيدكِ..!
وأظنُّها وصلت هديتِي الآن
أليسَ كذلك..!

.

http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-1/BVY83522.gif

نُسُكـْ

23-06-2008, 01:21 AM

حرفُ كان من الـ ممكن أن تكتبهُ أخرى غيري لو لم يضع القدر وجهكَ فِي كُلّ مرّة أمام وجهِي

هل أصبح الحبّ سِلعة رخيصة !

كلاكيت : سيناريو " فينا واحد بيلعب " للمرّة العاشرة
هذا السطر ياخلود يفتح الشهيّة للكتابة ، ربّما ليس من الجيّد أن نشاكس القدر مرّة أخرى ونحن اللذين نعلم انّه ينتظر من يتحرّش بِه

ممم هذا السطر يدوّخ

جرح الغلا

23-06-2008, 01:25 AM

:

يا الله كم أنتِ هُنا موجِعَة !
موجعة حدّ الهلاك يا خُلود !!

أحياناً كثيرة يسير بنا الحبّ ونحنُ مغمضي العين , ويصل بنا إلى مفترق طريق ويقفْ وببساطة يترك لنا الخيار !
إما الانحدار يميناً لنهوي للضياع .. وإما الانحدار يساراً لنهوي لضياع آخر !
وأحياناً كثيرة يُرغمنا الحبّ على كتم أنفاسنا .. وأد مشاعرنا .. والمضي بالعكسْ !

سأفعل كما فعلتي يا خُلود ..
سأحبّه عن بُعد .. وسأحبّها عن بُعد !
معتوهة مثلي لا تحمل القدرة على الكُره !

يا خُلود .. يا خُلود
ليتكِ ترفّقتي قليلاً بنا قبلكِ .. وليتني لم أكُن هُنا – على الأقلّ الآن - !!

يا الله .. يا الله .. يا الله !!!

صمتي كلام

23-06-2008, 02:02 AM

خفقآنٌ نبضٍ مُتزايد
واستحضارٌ لمسرح
الحِكايه!!
ترجمـ بدآخلي حآلة
استنفآر لتلك القطرآت(دموعيـ )!
أن تنسكب من عرش(عيوني)!
/
أحس باختنآق من جرآء ابتسامتها
المشبعه بغاز الزيف)؟
:
هــــذيانَ !
كأس حزنٌ معتق بنبيذ
الآآآآآه تجرعته من نزف
بوحكـ
:
مبهرٌة رغمـ الألم,,

نسمات ليل

23-06-2008, 03:03 AM

http://nsmh16.********************************************/XXZ68617.gif

http://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gifhttp://nsmh16.********************************************/11944r1ual6vepv.gif

إني منصته
أخرجي مكنونات قلبكِ
لترتاح نفسكِ
لملمي ما تساقط منكِ قسراً
انثري ما يجول بخاطركِ
ليرتاح قلبكِ من أي ألمٍ
يتوغل داخلكِ
لأني أخاف عليك أكثر مــنـــ
هذا المارد الذي إسمه ...الالم
يقود الى اللا امل
الى مرحله من مراحل اليأس

أختي ألمتني حروفك ونبضك
رغم العذاب هنا إلا إنكٍ كنت راائعه
فقد .... توغلنا معكِ

راجيه لكِ من كل قلبي السعادة والتوفيق مدى الحياة

http://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gifhttp://nsmh16.********************************************/n038.gif

هَذْيَّان

23-06-2008, 03:14 AM

.؛.

.

حرفُ كان من الممكن أن تكتبهُ أخرى غيري ، أو حَتّى هِيَ
فَأكثر مايؤلم يانُسُكْـ
أن لها لاينتبه ..!

يااااه
يالِـ حجم الوجع الآن
مُزمعُ هذا القلب التعيس على الخطو خُطوة أخيرة أيضاً..

مُربكُ ياأستاذي

هَذْيَّان

23-06-2008, 03:18 AM

.؛.

.

أيا جرح..!
صعبُ وربِي ، صعب
صعبُ أن أُسلّم الرُّوُح لِمن أنا على يقين أنه لايستحق
وسَأدعها وللأسف وحدها وقريباً

وأنتِ موجعُ مُروركِ يانقِية آل غرابيل

هَذْيَّان

23-06-2008, 03:22 AM

.؛.

.

ولن يكفُّ الـ نبضُ يوماً عن حُبها
ولكن..
أختارت هِي الـ طريق والترددّ يقتلها ، فلا ترغبُ بِخسارتِي ولاقتل من تُحب
أعنِي من كنتُ أحب
أتمنّى أن تُعيد النظر فِي كُنت هذهِ الـ غير عادية أبداً

صمتِي كلام

وأنتِ ياصديقة لكِ من الشُكر أعظمه
وبِلا ألم :)

هَذْيَّان

23-06-2008, 04:25 AM

لاشئ الآن باتَ ذا بال
لاشئ ..!
أحتاجُ الآن رُبّما أن أعود لِمن ودّعتة وركنتهُ جانِباً ، كفنِي
يالِـي من تَعِسة ويالِي من غبية حينَ طويته وقبلّته ظناً منِي أن منهُ سَأتخلص

نسمات النقاء

لاعليكِ وخُذيها
قُبلة جبِين لِكُلّكِ ياأميرة

width=0 Height=0

يتم

23-06-2008, 11:05 AM

http://www.l44l.com/up/uploads/3f8a4f00ae.jpg (http://www.l44l.com/up)

"
وكدت أموت الماً ..كنتِ كمن يؤد بي في حفرة سحيقة لا قرار لها بعد أن كبلتي كلتا يداي
وتقولين لي هيا أخرجي إن أستطعتي ..كيف ..كيف ..كيف ذلك ؟؟!
لن أتفوه بما لا يرضيني انا وسأصمت ..سأصمت.. سأصمت إلى تنفد تلك الوصية التي المتكِ بها يوماً ..
حينها لن يجديكِ ألمكِ ورحيلكِ شيئا
ليتك تعلمين .. مقدار الالم الذي يسكن هنا .. لو كنت تعلمين به ..لفضلتي الصمت على أن تقتليني الف مرة
يُتم أنتِ تعنين ليّ الشيء الكثير ..يُتم أنتِ روحي ..!!
أهمممم
ليس صحيحاً ..أنتِ لستِ صادقه .. فلو كان كذلك لبقيتي قرب روحكِ و مصدر العيش
ذاك الذي يُدعى (الهــواء)
ليت الابدية تتثائب لأبث في أحشائها وللأبد

نور وجودي ..وطفلتي المهذبة ..والمطيعه..والراحلة إلى البعيد
كان الألم والحزن والدموع هنا معي ..نجرب معاً لعبة عشقناها في طفولتنا ..
لعبة الكراسي ..أتذكرينها؟؟
والان ..لن أقول باذخة ..ولا رائعه ..فشهادتي بكِ مجروحة طفلتي
بل سأقول ..أحبكِ أكثر من أي شيء أخر ..وأقسم بذلك ..
فهل يكفيكِ القسم..؟؟
ازيحي الحزن جانبا.. وهاتِ يدكِ ..وتعالي نشهد تاريخ فرح لم يكتمل

فاتنه وموجعة بقوة ..بقوة ياخلودي

ودِ

http://www.l44l.com/up/uploads/1c8c6ba5e5.gif (http://www.l44l.com/up)

السلطان

23-06-2008, 11:46 AM

هذيان

حتفٌ من نزف

الوقت يدركنا و يكشف في صدرنا دفاتره

زيفٌ مقلق أن نعيش بصوت الدف و المزمار,

وما حولنا شعاع دامس كُتب بحد سيف الألم

فإلى متى نُغتال و تُهدينا اللحظات بشاعتها

في مقلب الذكريات,

تتكاثر الزفرات

ننظر بصحوة لا نتمناها

ولكنها حتمية

سيدتي

نص مدعاة أن تمتلئ به كؤوس المشاعر

ويأخذنا في خمرة ملامحه المورقة

كوني بخير دائماً و أبداً

جرح الغلا

27-06-2008, 03:42 AM

:

هل سُيعادُ كُلّ شئ الآن كما الشريط..! وتتكرر حادِثة الخُلُود ، حقاً أظنُّ هذا ماسّيحصل
ماحدث معِي يحدث معكِ ، نعم أظنُّه سَيكون كذلك

:

صعبُ أن أُسلّم الرُّوُح لِمن أنا على يقين أنه لايستحق
وسَأدعها وللأسف وحدها وقريباً

:

ولن يكفُّ الـ نبضُ يوماً عن حُبها
ولكن..
أختارت هِي الـ طريق والترددّ يقتلها ، فلا ترغبُ بِخسارتِي ولاقتل من تُحب
أعنِي من كنتُ أحب
أتمنّى أن تُعيد النظر فِي كُنت هذهِ الـ غير عادية أبداً

:

قراءتي الأولى غشاها ألمكِ وصدمتكِ ..
عدتُ لأنّي وجدتُ خطباً في حديثك !
الأمور لا تسير على ما يُرام .. ثمّة خطأ أستشفّه !
ثمّة تصحيح للمسار يجب أن يحدُث !

لستُ أراكِ سوى قويّة وإن لم تكوني كذلك .. فسأجعلكِ كذلك – إن شاء ربّي –
لن ترحلين .. أتسمعين ؟ .. لن ترحلين يا خُلود ..
لن تدعيها تتألّم كما حدثَ معكِ في السابق !
لن تدعيها تحلم أكثر .. وتستغرق غيبوبتها وقتاً أكثر !
لن تدعيها تراهن بحياتها " الغالية كثييييييييراً " لأجل وهم سينتهي .. سينتهي لا محالة !!!
لن تدعيها تحترق وتحرق ما خلفها !
لن تتركي له المجال ليلوّثها !

يا خلود .. يا حبيبة الـ جرح
أحياناً نحتاج لأن نضع حدوداً لبعض أمورنا المعلّقة ..
الأمور التي أذاها يتعدّانا فيصل لأطراف كثيرة .. علينا أن نجاهد لإيقافها !
الرائحة النتنة التي تنبعث من أفواه الكاذبين علينا أن نعقّمها ..!
الأحلام الزائفة التي تربك واقعنا المطمئن علينا أن نقتلها !
الأخطاء التي نقع فيها مراراً وتكراراً علينا أن نعتبر منها !

يا خلود ..
ستذهبين إليها .. وتمسكين بيدها .. وعينيكِ لعينيها تنظُر
ستُدرك أنّكِ هنا لأجلها .. لأجلها فقط !
ستتحدثين لترى الأمور بوضوح .. لتنقشع غمامة الوهم التي تعلو حياتها !
ستذكّرينها بالأشياء الجميلة والثمينة التي تملكها .. والتي تقدّمها قُرباناً لحبّ زائف !
ستعي أنها على شفا جُرف من هلاك إن استمرت !
ستعي صدّقيني ..
ستعي أنكِ لأجلها تفعلين هذا – رغم حجم الفجيعة –

يا خلود ..
لا ترحلي .. فذنبها في عنقك !

هَذْيَّان

27-06-2008, 05:29 AM

.؛.

.

أيا يُتمِي وسحري أنا
قد تقولينَ يالِـ طفلتِي الشقية الآن ، فَقد آلمتكِ بِذا القرار وأظنّه لن يكون
رغم موافقة والدي وكثيير فرحِي ،فَمنذُ زمن أودُّ أن أُجرّبهُ الشعور بِالغُربة ، ولازلتُ أتمنّاه
ولكن ...
أنتِ أغلى من أي حُلم أ وأيّ قرار
لن أرحل فَكما أنتِ تحتاجيننِي فَهِي أيضاً هذهِ التِي كذّبوا عليها تحتاجنِي
هُناك الكثير لأفعلهُ..
الكثيييييير

ودُّ يُعانقكِ ياأنايّ

مجروحه بأهدابي

27-06-2008, 05:35 PM

عندما أكون في صفحة هذيان لا أملك سوى ان اصمت فاغرهـ

لكِ قلب لا يوجد مثله كثير

سأقرأكِ دائماً

السُّلمي

28-06-2008, 02:07 AM

عاشــق الغربة

29-06-2008, 12:20 AM

منال شبانه

29-06-2008, 02:28 AM

هَذْيَّان

29-06-2008, 07:19 AM

على الله

29-06-2008, 07:44 AM

هذياااااان

كلمات في قمة الروووووعه

بس بغيت اسأل شلووون حطيتي المسيقه من يوم تنفتح الصفحه

ياليت تردين علي اذا ماعندك مانع

تقبلي مروووري

هَذْيَّان

29-06-2008, 08:07 AM

:

:

:

:

قراءتي الأولى غشاها ألمكِ وصدمتكِ ..
عدتُ لأنّي وجدتُ خطباً في حديثك !
الأمور لا تسير على ما يُرام .. ثمّة خطأ أستشفّه !
ثمّة تصحيح للمسار يجب أن يحدُث !

لستُ أراكِ سوى قويّة وإن لم تكوني كذلك .. فسأجعلكِ كذلك – إن شاء ربّي –
لن ترحلين .. أتسمعين ؟ .. لن ترحلين يا خُلود ..
لن تدعيها تتألّم كما حدثَ معكِ في السابق !
لن تدعيها تحلم أكثر .. وتستغرق غيبوبتها وقتاً أكثر !
لن تدعيها تراهن بحياتها " الغالية كثييييييييراً " لأجل وهم سينتهي .. سينتهي لا محالة !!!
لن تدعيها تحترق وتحرق ما خلفها !
لن تتركي له المجال ليلوّثها !

يا خلود .. يا حبيبة الـ جرح
أحياناً نحتاج لأن نضع حدوداً لبعض أمورنا المعلّقة ..
الأمور التي أذاها يتعدّانا فيصل لأطراف كثيرة .. علينا أن نجاهد لإيقافها !
الرائحة النتنة التي تنبعث من أفواه الكاذبين علينا أن نعقّمها ..!
الأحلام الزائفة التي تربك واقعنا المطمئن علينا أن نقتلها !
الأخطاء التي نقع فيها مراراً وتكراراً علينا أن نعتبر منها !

يا خلود ..
ستذهبين إليها .. وتمسكين بيدها .. وعينيكِ لعينيها تنظُر
ستُدرك أنّكِ هنا لأجلها .. لأجلها فقط !
ستتحدثين لترى الأمور بوضوح .. لتنقشع غمامة الوهم التي تعلو حياتها !
ستذكّرينها بالأشياء الجميلة والثمينة التي تملكها .. والتي تقدّمها قُرباناً لحبّ زائف !
ستعي أنها على شفا جُرف من هلاك إن استمرت !
ستعي صدّقيني ..
ستعي أنكِ لأجلها تفعلين هذا – رغم حجم الفجيعة –

يا خلود ..
لا ترحلي .. فذنبها في عنقك !
.؛.

.

جرحِي..

لم أكن أعلم انكِ ثاقِبة النظرة هكذا ياصغيرتِي
لاعليكِ الآن أظنُّها الآن بِخير
ولاسبيلَ لِي سوى الـ رحيل..
لا وطن لِمن لاوطن لها :)

ياحبنِيلك و أنتبهيلك :)

هَذْيَّان

29-06-2008, 08:11 AM

عندما أكون في صفحة هذيان لا أملك سوى ان اصمت فاغرهـ

لكِ قلب لا يوجد مثله كثير

سأقرأكِ دائماً
.؛.

.

مجروحة
سَأقرصكِ الآن..
أشتاقتكِ جنبات المكان يا أنيقة

ودّي وسعيدة بِحضوركِ

هَذْيَّان

29-06-2008, 08:15 AM

لاصوت ينهض بنا من هنا إلا مرارة الحب التي أصبحت
حديث القلب وهمساته .

مؤرق ومتعب كل شيء من بعد حبٍ هكذا نهايته .

الحب كنبته ننظر إليها كي تدوم وتكبر في الغد
ولكن عندما يكون هكذا من الممكن أن نسأل هل كان حب ؟
أم أنه لم يكن من الحب شيء ؟

تنزف القلوب عندما تسمع دقات نبضها في عمرٍ قد فات .

همسة :

قبل أن تحب فكر , وقبل أن تفكر هل عرفت من به ستفكر ؟
هكذا يجب أن يكون في زمننا .

الفاضلة : هذيان
أعذري ماهو هنا فحرفك مؤلم جداً

دمتِ بكل الخيرات

أخوكِ السُّلمي

حقاً .. هذا مايحدث بينَ النبضة والنبضة
إختِناقُ وخِناق وجرح لايكاد يلبث إلا وهزّتهُ الأشواق لِمزيدٍ مِن جِراح

نحتاجُ أحياناً ياأستاذي
أن نفعلها ونُوبخُنا كثيراً ، ولافائِدة تُرجى مِنّا

دمتَ وارِف الهُطول ياغدق

width=0 Height=0

هَذْيَّان

29-06-2008, 08:19 AM

المبدعة الراقية : هذيان .

حرف شاطره الحزن وقلب منكسر وقلم جاف وارواق مبعثرة واحساسيس ومشاعر مشتاقة للفرح ودموع أبت ان تجف .

حرف يبحث عن نور وسط كومة ذرات الغبار.

آهات توشك أن تنفجر وتعلن المكنون حتى يطفو ذلك الحزن ويكون ظاهرا على السطح .

سيدتي هذيان :
الامل قادم .والفجر بازغ والظلام من حياتك سوف يتلاشى .
سطرتي باحساس ومشاعر مرهفة تبحث عن الفرح وتبحث عن نور الامل .

تقبلي مروري وتقبلي تحياتي ..

العضو المشارك :

عاشق الغربة ..
.؛.

.

وخوفُ أِشعث أراه الآن مِنِي يقترب
لا .. لا
لا أؤمن بِحكايا كهذه ، فقط أودُّ أن أرتا ح قليلاً
رباااه ماعسى القهر قائل والدم فاعل
ترّيث ياوجعِي فَ الناياتُ لم تُعزف بعد..!

عاشق الغربة

ماطِرُ حرفكَ بِعطر أحسّهُ الآن يربتُّ على كتف الأمانِي الميتة
شكرُ يليق ياأستاذي

هَذْيَّان

29-06-2008, 08:27 AM

عزيزتي هذيان
دعيني اعترف فقد انكسرت امام عبارتك الحزينه
فقرات نصك لاول مره ثم عاودني الحنين الى الرجوع
رغم عمق الشعور بالالم لايسعنا سوى ان نعترف
بانهم لم يكونوا سوى سراب و وهم وحيرة كبري
ودموع إني لأسالكي الاجابه هل كان هذا حبآ ام شروع ؟؟؟؟؟؟؟

واخيرأ تقبلي مروري وودي

.؛.

.

سراب..!
حيرة كُبرى..!
وعدتُ ذاتِي ألاّ عليه أُخطأ ، رُبّما كانَ سراباً أنا من بنيتهُ لِذاتِي
فَحَتَّى كلمة أحُبّكِ سمعتُها وهم لم ينطقونها ، رُبّما جُنون أصابَ الأنا
أو هكذا هم يرون ، رُبّما حالف الحظ هذا الجُنُون

لابأسَ الآن يا منال
المُهم الآن أن أحملُ الحقائب بِدون أن يكون لهم فيها شيئاً
وفيما يخصُ تساؤلكِ ، هو أبداً لم يكن حُباً ، رُبّما كان شفقة أو مُراعاة أو توّهمُ بِتعلّق
ياااه ، لا يُرضيكِ أن تُفتح الجُروح هُنا وتمتلأ الصفحات بِنزفٍ لاينتهِي صح..!

جميلتِي

حُضُوركِ هُنا له قيمة كُبرى وطاقات ياسمين لِكُلّكِ

ودّي

هَذْيَّان

29-06-2008, 09:09 AM

.؛.

.

أخِي على الله

لابأس عليك سَيكون..

:)

بوح مجنون

29-06-2008, 09:57 PM

الهمسةٌ الأولى
أصبح الحب لعنة
الهمسةٌ الثانيه
فتغدو ذكرياتنا ألم
سيدتي
ما أصعب موت الحب
وهذه هي ضريبة
للقلوب العاشقة
براكين الحب لا يطفؤها
مطر الفراق
ولا يبردها كل شتاء
وينابيع الحب
لا يجففها لهيب الرياح
ولا تنتهي مهما
شرب منها العشاق
ولكــــن ....
الهمسةٌ الثالثةُ
عندما تنبـع البراكين ماء
وتتفجر الينابيع
حمماً ونار
وتتغـير حبيبات البرد
فتصبح كأنها
الجمر تحت اللهب
عندها وعندما نظمـأ
سوف نبحث
عن ينابيع نار
لأن من نحب
سيكون هـو النار
وسنعشــق النار
//
http://www.mshmsh.com/uploader/up2/haamsat_net_f5nBPMrREb.jpg
ايتها الحزينه
المنهكه بالدموووع
أي معاني حزينة
تسير في شرايينكِ
تنبض بها إرتعاشاتكِ
هل كنتِ
شمساً آذنت بالمغيب
بعد ان اشرقتِ بلحظات
أم كنتِ غيمة
محملة بالمطر
ثم بددها الحزن
كلماتكِ تستحق
بأن نضعها بين اطراف الروح
كتبتي حزنكِ
تبآ لتلك الهسات..!
ان كانت تريد
أن نتلذذ بدموعنا
حتى آخر لحظة
نكتب أحزاننا لأنها
الأصدق .. الأوفى .. الأعمق
صرخات صامته
تخرج لتجد من يرد عليها
تفتح النفس نواظرها
على آخر ما عدهت
من واقعها
فالله دركِ
على ما خطته اناملكِ النازفه
االان اقف في الجهه المقابله
وادعو الله أن يجعل
السعادة من نصيبكِ ونصيبنا
:
هــــــــذيان
:
تحايا بيضاً ء كقلبكِ
سااكتفي وأغادر ساحة كلماتكِ التي اربكت جميع
أبجدياتي ..
فباتت لا تعلم ماذا تكتب أو تنطق في سلطان
قلمكِ المبدع ..
نهر من معين الحروف صيغ وتشكل بأروع
العبارات لذلك أعذري حرفي أن التزم الصمت في ساحة إبداعكِ
مداد دام على صفحات المواهب
سيدتي

هـــــــذيان
الورود لاترتوي من غير ماء
ونحن لن نعيش بلا هواء
سننتظر دوما هذا البهاء
دمتِ بهناء

سعيدة لاشكر

29-06-2008, 10:47 PM

مرة هالحقيقة حين تقتحم الحياة في لحظة
خيانة من طرفين
أنسميها خيانة؟
ربما هي قدر محتوم.. موجع.. لكن مع ذلك تندرج ضمن مفهوم الخيانة
خلود.. الحياة مليئة بالخيبات.. خيبات مريرة.. يلزم الدهر كله لابتلاعها.. تضل غصة كبيرة في الحلق.. صحيح نقول نسينا.. محونا.. أغلقنا باب القلب..لكن رغم كل هذا نحبس حقيقة صارمة داخل أعماقنا.. حقيقة أننا لن ننسى.. أن الجرح مهما ملأناه بالأدوية.. ضمدناه بألوان الضمادات.. فرح.. سرور.. تجاهل.. نكران.. ابداء عدم الإهتمام..
إلا أنه لن يندمل .. سيضل ينزف .. وينزف.. إلى أن يفرز بقايا الدماء.. وبقايا الأمل.. أتدرين لم؟
لأن الأنياب والأظافر التي افتعلته.. خبيثة.. توجست اللحظة المناسبة.. والزاوية الأنسب لتحكم التوغل..

أتراكِ لم تحسني الإختيار؟
أم أن الغلطة غلطة الأيام.. التي أوصلت بين طرقكم لتلتقوا أنتم الثلاثة في فرصة.. ؟
خلود
أراكِ هنا قوية..
سمعت قبلا أن ما لا يقتلنا يقوينا
أن كثرة العثرات تقوي القلب.. يكتسب بفعلها مناعة تمكنه دوما من الإجتياز
لكني لم أقتنع
فكل عثرة تقتل فينا الكثير.. العديد.. تحبس الأنفاس بين ضلوعنا .. تعصرنا.. قبل أن نعصرها.. لنمر

هذيان الراقية
عذبة الروح
بيضاء القلب
كوني دوما بقوة.. وأمل يصل السماء
تحياتي مع شقائق نعمان

على الله

30-06-2008, 06:41 AM

هذياااان يعطيك العاااافيه
بس انا عشااان توي مسجل مايرضى يحول الرساله

عشان ماعندي مشاركات

طيب ينفع الرابط بالايميل