فتى جده
15-05-2008, 10:02 AM
رعى خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله مساء البارحه المباراة النهائيه لكاس خادم الحرمين الشريفين للاندية الابطال للموسم الحالي 1428 / 1429 هـ والتي اقيمت بين فريقي الاتحاد والشباب على درة الملاعب استاد الملك فهد الدولي
وقد حقق نادي الشباب كاس البطوله اثر تغلبه على خصمه الاتحاد
وبنتيجة 3 – 1 . في مباراة البارحه اكد الشبابيون انهم الافضل في هذا الموسم فمنذو بداية المباراة عقدو ا لاعبي الشباب العزم ووعدوا رئيس ناديهم البلطان ان لاتذهب هذه البطولة لمدينة جده بل ابقوها في العاصمة الحبيبه مع تلك البطولات الثلاث التي فاز بها الهلال والنصر وابقوها في الرياض .
لقد تفنن ابناء الليث في مباراة البارحه فصال وجال الشمراني ورفاقه ولقنوا الاتحاد درسا لن ينساه في كيفية احترام الخصم حيث تحولوا لاعبي الخبره في نادي الاتحاد في مباراة الامس الي تلاميذ ينظرون الي الاساتذه في نادي الشباب وهم يلقون اليهم دروس الفن والابداع الكروي وكيفية التعامل مع الخصم في حسم النهائيات
فقد جعل الشمراني ورفاقه خط الظهر في الاتحاد محطة عبور واستراحه للاعبي الشباب . لما لا وقد غالط ابنا الليث اولائك الذين قالوا ان الاتحاد لايخسر أي نهائي يلعبه على استاد الملك فهد الدولي فهاهو يخسر من اولائك الصغار في سنهم والكبار في فكرهم الكروي انهم ابناء الليث انهم رفاق القاضي واسد اسيا القادم وليد عبد الله
بهذ الفوز اثبت الليث انه عقدة الاتحاد في النهائيات فقد خطف الليث من العميد اربع بطولات كان اولها كاس فيصل بن فهد عام 1988 م
وكاس ولي العهد عام 1993 م وكاس دوري خادم الحرمين الشريفين عام 2004 م في جده والكل يتذكر تلك البطوله عندما كان الاتحاد متصدرا الدوري بدون هزيمه حينها اتى الشباب الي جده وهزم الاتحاد بهدف المنقا اللاعب الشبابي انذاك وعاد بالبطوله الي الرياض واخر بطولات الشباب من امام الاتحاد كان ليلة البارحه في نهائي كاس خادم الحرمين الشريفين للاندية الابطال .
قال مدرب الشباب قبل مباراة البارحه عندما سئل عن المباراة
(اخشى على فريقي من صغار الشباب )من حقه ان يخشى على لاعبيه من ابناء الليث فمن يستطيع ان يقف في وجه الليث حينما يكشر انيابه . اما الاتحاد الوصيف في هذه البطوله فلم يكن يومه لانه لم يظهر بذالك المستوى الذي ظهر به في مباراة الهلال في دور الاربعه واثبت الاتحاد انه من خلال مباراة البارحه انه لاحول له ولا قوه الا بتحركات النور فمتى ماتحرك محمد نور تجد الاتحاد يظهر بشكل مغاير . وقد انطفات شمعة النور في مباراة البارحه فاختفى الاتحاد وسلم زمام المباراة للشباب . زد على ذلك عدم التهيئة النفسية الجيده للاعبي الاتحاد من قبل الادارة حتى يتمكنوا من اداء المباراة بارتياح وينسوا ان الشباب ليس عقدتهم في النهائيات .
الف مبروك للاعبي الشباب هذه البطولة الولى بمسماها الجديد كاس خادم الحرمين الشريفين للاندية الابطال .
وحظ اوفر للاتحاد في المسابقات القادمه
وقد حقق نادي الشباب كاس البطوله اثر تغلبه على خصمه الاتحاد
وبنتيجة 3 – 1 . في مباراة البارحه اكد الشبابيون انهم الافضل في هذا الموسم فمنذو بداية المباراة عقدو ا لاعبي الشباب العزم ووعدوا رئيس ناديهم البلطان ان لاتذهب هذه البطولة لمدينة جده بل ابقوها في العاصمة الحبيبه مع تلك البطولات الثلاث التي فاز بها الهلال والنصر وابقوها في الرياض .
لقد تفنن ابناء الليث في مباراة البارحه فصال وجال الشمراني ورفاقه ولقنوا الاتحاد درسا لن ينساه في كيفية احترام الخصم حيث تحولوا لاعبي الخبره في نادي الاتحاد في مباراة الامس الي تلاميذ ينظرون الي الاساتذه في نادي الشباب وهم يلقون اليهم دروس الفن والابداع الكروي وكيفية التعامل مع الخصم في حسم النهائيات
فقد جعل الشمراني ورفاقه خط الظهر في الاتحاد محطة عبور واستراحه للاعبي الشباب . لما لا وقد غالط ابنا الليث اولائك الذين قالوا ان الاتحاد لايخسر أي نهائي يلعبه على استاد الملك فهد الدولي فهاهو يخسر من اولائك الصغار في سنهم والكبار في فكرهم الكروي انهم ابناء الليث انهم رفاق القاضي واسد اسيا القادم وليد عبد الله
بهذ الفوز اثبت الليث انه عقدة الاتحاد في النهائيات فقد خطف الليث من العميد اربع بطولات كان اولها كاس فيصل بن فهد عام 1988 م
وكاس ولي العهد عام 1993 م وكاس دوري خادم الحرمين الشريفين عام 2004 م في جده والكل يتذكر تلك البطوله عندما كان الاتحاد متصدرا الدوري بدون هزيمه حينها اتى الشباب الي جده وهزم الاتحاد بهدف المنقا اللاعب الشبابي انذاك وعاد بالبطوله الي الرياض واخر بطولات الشباب من امام الاتحاد كان ليلة البارحه في نهائي كاس خادم الحرمين الشريفين للاندية الابطال .
قال مدرب الشباب قبل مباراة البارحه عندما سئل عن المباراة
(اخشى على فريقي من صغار الشباب )من حقه ان يخشى على لاعبيه من ابناء الليث فمن يستطيع ان يقف في وجه الليث حينما يكشر انيابه . اما الاتحاد الوصيف في هذه البطوله فلم يكن يومه لانه لم يظهر بذالك المستوى الذي ظهر به في مباراة الهلال في دور الاربعه واثبت الاتحاد انه من خلال مباراة البارحه انه لاحول له ولا قوه الا بتحركات النور فمتى ماتحرك محمد نور تجد الاتحاد يظهر بشكل مغاير . وقد انطفات شمعة النور في مباراة البارحه فاختفى الاتحاد وسلم زمام المباراة للشباب . زد على ذلك عدم التهيئة النفسية الجيده للاعبي الاتحاد من قبل الادارة حتى يتمكنوا من اداء المباراة بارتياح وينسوا ان الشباب ليس عقدتهم في النهائيات .
الف مبروك للاعبي الشباب هذه البطولة الولى بمسماها الجديد كاس خادم الحرمين الشريفين للاندية الابطال .
وحظ اوفر للاتحاد في المسابقات القادمه