أهــل الحـديث
30-10-2014, 11:30 AM
أهل - الحديث - حديث شريف - محمد - صلى الله عليه وسلم - قرأن كريم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
أما بعد فقد انتهيت بحمدلله تعالى من نظم كتاب ( المنهج في التعامل مع روايات ماشجر بين الصحابة رضي الله عنهم لمؤلفه الدكتور محمد بن إبراهيم أبا الخيل ) ووقع النظم في إحدى وتسعين بيتا وهي من بحر الرجز ’ وقد حرصت على المحافظة على جمله وألفاظه وعدم ترك شئ منه إلا في القليل النادر فهو تقريبا نظم حرفي للكتاب ، وأرجوا من الإخوة الكرام ممن اطلع عليه أن لايحرمني من نصائحه وملاحظاته .
1-تاريخ أصحاب النبي قيدا
في عدد من التآليف بدا
2-لكن كثيرا منها قد تضمنت
لنقض صورة لهم قد أشرقت
3-لاسيما الذين قد تأخروا
وبالأخص حينما تناولوا
4-أحداث فتنة جرت بين الصحاب
إن شئت قل ما شجر بين الصحاب
5-مرد ذلك إلى الإخلال
بالمنهج العلمي في ذا المجال
6-فالبعض قد قصر في تحقيق
رواية والبعض يا صديقي
7-مستخدم للمنهج الغربي
في النقد ذا طريقة الغبي
8-فقد تحرر من كل ضابط
لدينه قد قطع الروابط
9-يقول زاعما قصدي التجرد
فساد قوله أغنى عن الرد
10-وهذه بعض الضوابط التي
تعين في البحث عن الحقيقة
11-لعلها تنبه القراء
وتوقف الكاتب عن مراء
12-وقبل أن أشرع في بيانها
ناسب أن أذكر مفتاحا لها
13-بأن الأصل في عقيدة السلف
إمساك ألسن بأمر قد عرف
14-بالفتنة التي جرت بين الصحاب
لكنه على الخصوص يا أحباب
15-بذكر زلات كذا ما يفرط
من غضب وعارض فتسقط
16-كذاك من يخشى عليه الالتباس
فلا يخوضن بها من الأساس
17-في الأثر المشهور قل ما يعرفون
صن الشريعة عمن يكذبون
18-وقد أصاب العلماء لما
تشددوا في صون خير أمة
19-من حيث منع الخائض فيما شجر
وحذروا من ذلك دون ضجر
20-لأنه يخشى عليه إن قرأ
تسري إليه شبهة لا تدرأ
21-من حيث إيهام تناقض يقع
ما بين فضلهم وما قد اطلع
22-فحينها لا تأمنن أن يقبلا
برأي كل طاعن قد أولا
23-وبعدها ليس غريبا طعنه
في الدين والثوابت إذ أنه
24-طريق نقل ديننا الصحابة
بحفظه رواية كتابة
25-قال أبو زرعة إن رأيت
منتقصا لواحد حكمت
26-بأنه الزنديق ذا لأجل
أن الرسول أمره حق جلي
27-كذا كتاب الله حق إنما
أداهما صحب نبي الملحمة
28-وإنما أرادوا تجريح الصحاب
ليبطلوا به السنن والكتاب
29-فأثبت الجرح بهؤلاء
فجرحهم أولى ولا عزاء
يتبع إن شاء الله
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين :
أما بعد فقد انتهيت بحمدلله تعالى من نظم كتاب ( المنهج في التعامل مع روايات ماشجر بين الصحابة رضي الله عنهم لمؤلفه الدكتور محمد بن إبراهيم أبا الخيل ) ووقع النظم في إحدى وتسعين بيتا وهي من بحر الرجز ’ وقد حرصت على المحافظة على جمله وألفاظه وعدم ترك شئ منه إلا في القليل النادر فهو تقريبا نظم حرفي للكتاب ، وأرجوا من الإخوة الكرام ممن اطلع عليه أن لايحرمني من نصائحه وملاحظاته .
1-تاريخ أصحاب النبي قيدا
في عدد من التآليف بدا
2-لكن كثيرا منها قد تضمنت
لنقض صورة لهم قد أشرقت
3-لاسيما الذين قد تأخروا
وبالأخص حينما تناولوا
4-أحداث فتنة جرت بين الصحاب
إن شئت قل ما شجر بين الصحاب
5-مرد ذلك إلى الإخلال
بالمنهج العلمي في ذا المجال
6-فالبعض قد قصر في تحقيق
رواية والبعض يا صديقي
7-مستخدم للمنهج الغربي
في النقد ذا طريقة الغبي
8-فقد تحرر من كل ضابط
لدينه قد قطع الروابط
9-يقول زاعما قصدي التجرد
فساد قوله أغنى عن الرد
10-وهذه بعض الضوابط التي
تعين في البحث عن الحقيقة
11-لعلها تنبه القراء
وتوقف الكاتب عن مراء
12-وقبل أن أشرع في بيانها
ناسب أن أذكر مفتاحا لها
13-بأن الأصل في عقيدة السلف
إمساك ألسن بأمر قد عرف
14-بالفتنة التي جرت بين الصحاب
لكنه على الخصوص يا أحباب
15-بذكر زلات كذا ما يفرط
من غضب وعارض فتسقط
16-كذاك من يخشى عليه الالتباس
فلا يخوضن بها من الأساس
17-في الأثر المشهور قل ما يعرفون
صن الشريعة عمن يكذبون
18-وقد أصاب العلماء لما
تشددوا في صون خير أمة
19-من حيث منع الخائض فيما شجر
وحذروا من ذلك دون ضجر
20-لأنه يخشى عليه إن قرأ
تسري إليه شبهة لا تدرأ
21-من حيث إيهام تناقض يقع
ما بين فضلهم وما قد اطلع
22-فحينها لا تأمنن أن يقبلا
برأي كل طاعن قد أولا
23-وبعدها ليس غريبا طعنه
في الدين والثوابت إذ أنه
24-طريق نقل ديننا الصحابة
بحفظه رواية كتابة
25-قال أبو زرعة إن رأيت
منتقصا لواحد حكمت
26-بأنه الزنديق ذا لأجل
أن الرسول أمره حق جلي
27-كذا كتاب الله حق إنما
أداهما صحب نبي الملحمة
28-وإنما أرادوا تجريح الصحاب
ليبطلوا به السنن والكتاب
29-فأثبت الجرح بهؤلاء
فجرحهم أولى ولا عزاء
يتبع إن شاء الله