إحساس الشرقية
27-04-2008, 09:09 AM
http://sports.naseej.com/Images/268396_270437sp.JPG
تختتم مساء اليوم مباريات دور الثمانية من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، بلقاءين الأول في جدة بين الاتحاد والاتفاق، فيما سيكون اللقاء الثاني بين الشباب والأهلي في الرياض.
وتقام مباراة الاتحاد والاتفاق على ملعب الأمير عبد الله الفيصل بجدة، وانتهى لقاء الذهاب بالتعادل بهدف لهدف، والاتحاد مستضيف اللقاء يدخل بمعنويات ليست على ما يرام في ظل انخفاض مستويات أغلب لاعبيه وعدم قدرتهم على الفوز منذ فترة طويلة وخسارتهم في نهائي الدوري أمام الهلال مع خسارتيه المتتاليتين آسيويا.
في الجهة الأخرى يدخل فريق الاتفاق بحال أحسن من مستضيفه في ظل تجانس كبير بين لاعبيه وقدرة مدربه البرتغالي توني على قراءة ملعب الخصم واللعب عليها.
وكان قد فرط في لقاء الذهاب في فوز كان قريبا منه، ولكنه سيكون هذا المساء على حذر من ردة الفعل الاتحادية، خصوصا أن الاتحاد مطالب من جماهيره بالفوز وتحقيق بطولة هذا الموسم، ولذا سيدخل الفريق الاتفاقي بحذر لامتصاص حماس وفورة الاتحاد في بداية المباراة وعدم فتح المجال للاعبي الاتحاد بالتقدم، وسيلعب الاتفاق بطريقة 5-3-2 وهي التي تناسب إمكانات الفريق.
وفي الرياض وعلى إستاد الملك فهد الدولي يلتقي فريقا الشباب والأهلي في مباراة لن تكون ذات تأثير كبير في حسابات التأهل بعد الفوز الكبير للشباب في الذهاب 6-1 وهي النتيجة التي قربت الشباب من التأهل حيث يلزم الأهلي الفوز بفارق 6 أهداف للتأهل، وهذا صعب جدا تحقيقه في ظل تدهور مستوى الأهلي وخروجه خالي الوفاض من كل البطولات.
الشبابيون من جانبهم أكدوا أن جولة الذهاب انتهت وأن الإياب له حسابات خاصة وسيلعب الفريق للفوز فقط للتأكيد على أنه مؤهل للحصول على البطولة بعناصره المميزة.
الأهلي بكبواته وظروفه الصعبة سيلعب اليوم للخروج على الأقل بفوز معنوي بعد سلسلة من الخسائر على المستويين المحلي والآسيوي أخرجته من الموسم مبكرا وهو الذي حقق بطولتين في الموسم الماضي.
تختتم مساء اليوم مباريات دور الثمانية من مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، بلقاءين الأول في جدة بين الاتحاد والاتفاق، فيما سيكون اللقاء الثاني بين الشباب والأهلي في الرياض.
وتقام مباراة الاتحاد والاتفاق على ملعب الأمير عبد الله الفيصل بجدة، وانتهى لقاء الذهاب بالتعادل بهدف لهدف، والاتحاد مستضيف اللقاء يدخل بمعنويات ليست على ما يرام في ظل انخفاض مستويات أغلب لاعبيه وعدم قدرتهم على الفوز منذ فترة طويلة وخسارتهم في نهائي الدوري أمام الهلال مع خسارتيه المتتاليتين آسيويا.
في الجهة الأخرى يدخل فريق الاتفاق بحال أحسن من مستضيفه في ظل تجانس كبير بين لاعبيه وقدرة مدربه البرتغالي توني على قراءة ملعب الخصم واللعب عليها.
وكان قد فرط في لقاء الذهاب في فوز كان قريبا منه، ولكنه سيكون هذا المساء على حذر من ردة الفعل الاتحادية، خصوصا أن الاتحاد مطالب من جماهيره بالفوز وتحقيق بطولة هذا الموسم، ولذا سيدخل الفريق الاتفاقي بحذر لامتصاص حماس وفورة الاتحاد في بداية المباراة وعدم فتح المجال للاعبي الاتحاد بالتقدم، وسيلعب الاتفاق بطريقة 5-3-2 وهي التي تناسب إمكانات الفريق.
وفي الرياض وعلى إستاد الملك فهد الدولي يلتقي فريقا الشباب والأهلي في مباراة لن تكون ذات تأثير كبير في حسابات التأهل بعد الفوز الكبير للشباب في الذهاب 6-1 وهي النتيجة التي قربت الشباب من التأهل حيث يلزم الأهلي الفوز بفارق 6 أهداف للتأهل، وهذا صعب جدا تحقيقه في ظل تدهور مستوى الأهلي وخروجه خالي الوفاض من كل البطولات.
الشبابيون من جانبهم أكدوا أن جولة الذهاب انتهت وأن الإياب له حسابات خاصة وسيلعب الفريق للفوز فقط للتأكيد على أنه مؤهل للحصول على البطولة بعناصره المميزة.
الأهلي بكبواته وظروفه الصعبة سيلعب اليوم للخروج على الأقل بفوز معنوي بعد سلسلة من الخسائر على المستويين المحلي والآسيوي أخرجته من الموسم مبكرا وهو الذي حقق بطولتين في الموسم الماضي.