عسل الكون
26-04-2008, 03:07 AM
> > انظر ماذا فعل الحب المحرم
> > ماذا فعلت الشهوات
> > صور من سوء الخاتمة
> > في هذا اليوم الثلاثاء 20/3/1422هـ خرجت إلى مقر عملي صباحا قبل الساعة السابعة
> >
> > وعدت كالمعتاد قبل صلاة العصر بحوالي نصف ساعة ، ثم تناولت طعام الغداء سريعا وإذا بجرس
> >
> > الهاتف يدق ... وإذا به مسؤول مغسلة الموتى القريبة من المنزل يطلب مني مساعدته في تغسيل
> >
> > أحد الأموات للصلاة عليه بعد صلاة العصر ... لم يتبق على وقت الأذان إلا خمس دقائق ...
> >
> > استعنت بالله وسارعت إلى المغسلة ووصلت وقد شرع المؤذن بالأذان ...
> > هذه ليست أول مرة لي أشارك في تغسيل الأموات فقد شاركت في العديد قبلها .. ولكن الذي
> >
> > دعاني هذه المرة للكتابة هو ما رأيته بأم عيني من حال هذا الميت نسأل الله لنا ولكم حسن الختام
> >
> > ..
> > دخلت باب المغسلة وكانوا قد أنزلوا الميت من السيارة قبل وصولي وإذا برائحة قوية تفوح في
> >
> > المغسلة وكان الميت مغطى بالكامل لم يظهر من أي شيء ...
> > بدأنا بفك الغطاء عنه وذا بي أرى جسم الرجل يميل إلى البياض مع وجود صفرة خفيفة ...
> > وكانت هول المفاجأة عندما نظرت إلى وجهه ورأسه ... لقد رأيت وجها أسودا ومتجها إلى الجهة
> >
> > اليسرى ... حاولنا توجيه وجهه أثناء التغسيل وتعديل رقبته إلى الوضع الطبيعي أو إلى الجهة
> >
> > اليمنى ولكن دون جدوى فرقبته قد تصلبت ولا يمكن لأحد تحريكها ....
> > أتممنا تغسيلة وتكفينه ... ثم حملناه أنا ومعي ثلاثة رجال أشداء ،ووضعناه على النقالة لنذهب به
> >
> > إلى المسجد للصلاة عليه ...
> > حملناه على النقالة وكانت المسافة إلى المسجد حوالي 100 متر ، لقد كان وزنه ثقيلا لدرجة أن
> >
> > يدي كادت أن تتقطع وتألم ظهري من ذلك ...
> > حمدت الله أن تمكنت من توصيله معهم ...
> > وما أن وصلنا حتى سلم الإمام من صلاة العصر...
> > ثم صلوا عليه .. أما أنا فلم أتمكن من الصلاة عليه لهول ما رأيته منه ...
> > سألت أحد الذين حضروا من أصدقائه عنه فقال إنه طبيب باطنية وعمرة قرابة الخمسين عاما ...
> > ثم سألته كيف مات هذا الرجل فقال لي جاءته ذبحة صدرية مفاجأة وهو في الحمام ليلة أمس
> >
> > وسقط ومات فورا داخل الحمام ... نسأل الله حسن الختام ... لم أستطع بعدها أن أسأل عن
> >
> > حاله مع الصلاة أو أشياء أخرى خشية أن يخرج مني كلاما يفضح أمره ،،، عدت إلى منزلي متأثر
> >
> > بما رأيت وأخذ العرق يتصبب من جسمي بغزارة والألم يعتصر قلبي لحال هذا الرجل ...
> > هذا المنظر جعلني أبدأ في إعادة حساباتي مع الله من جديد ... وأرجو من كل من قرأ هذه القصة
> >
> > مراجعة حساباته والعودة الصادقة إلى الله والبعد عن المعاصي فإنها سبب لسوء الخاتمة فقد تموت
> >
> > وأنت على معصية فتخسر الدنيا والآخرة ...
> > -------------------------> > قال أحد الأطباء:
> > دخلت إلى غرفة العناية المركزة في المستشفى ، ولفت انتباهي شاب في الخامسة والعشرين من
> >
> > عمره مصاب بمرض ( الإيدز ) .. حالته خطرة جداً ..
> > كلمته برفق فأجاب بكلمات غير مفهومة .. اتصلت بأهله .. فحضرت أمه ..
> > سألتها عن حال ابنها ..؟
> > فقالت : كان حاله على ما يرام ، حتى تعرف على تلك الفتاة ..
> > قلت : هل كان يصلي ؟
> > قالت : لا .. لكنه كان ينوي أن يتوب ويحج في آخر عمره ( !! ) ..
> > اقتربتُ من الفتى المسكين .. فإذا هو يعالج سكرات الموت ..
> > اقتربت من أذنه وقلت : لا إله إلا الله .. قل : لا إله إلا الله ..
> > بدأ يفيق وينظر إليّ .. المسكين يحاول بكلّ جوارحه .. الدموع تسيل من عينيه .. وجهـه يتغير
> >
> > إلى السـواد ..
> > وأنا أردد .. قل : لا إله إلا الله ..
> > بـدأ يتكلـم بصوت متقطع : آه .. آه .. ألم شديد .. آه .. أريد مسكناً للألم .. آه .. آه ..
> > بدأت أدافع عبراتي وأقول : قل : لا إله إلا الله ..
> > بدأ يحرك شفتيه بصعوبة .. فرحت .. سينطقها الآن .. لكنه قال :
> > لا أستطيع .. لا أستطيع .. أريد صديقتي .. لا أستطيع ..
> > الأم تنظر وتبكي .. النبض يتناقص .. يتلاشى .. لم أتمالك نفسي .. أخذت أبكي بحرقة ..
> > أمسكت بيده .. عاودت المحاولة : أرجوك قل لا إله إلا الله ..
> > وهو يردد : .. لا أستطيع .. لا أستطيع .. ثم بدأ يشهق .. ويشهق ..
> > توقّف النبض .. انقلب وجه الفتى أسوداً .. ثم مات .. انهارت الأم .. وارتمت على صدره ..
> >
> > تصرخ .. وتصرخ ..
> > وأنى ينفعه صراخها .. أو حزنها ونحيبها ..
> > نعم ..
> > قد مضى الفتى إلى ربه .. لم تنفعه شهواته .. ولا ملذاته .. طالما اغتر بشبابه .. وجمال سيارته
> >
> > وثيابه .. ثم هو اليوم تجالسه في قبره أعماله .. وتحيط به أفعاله .. ما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
> >
> > ..
> > ---------------------> > صورمن حسن الخاتمة
> > قارن حال هذا الشاب .. بذلك الشاب .. الذي بلغ من عمره ستة عشر عاماً .. كان في
> >
> > المسجد يتلو القرآن .. وينتظر إقامة صلاة الفجر ..
> > فلما أقيمت الصلاة .. رد المصحف إلى مكانه .. ثم نهض ليقف في الصف ..
> > فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه ..
> > حمله بعض المصلين إلى المستشفى ..
> > فحدثني الدكتور الجبير الذي عاين حالته .. قال :
> > أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة .. فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو
> >
> > أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..
> > نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت .. ويودع أنفاس الحياة ..
> > سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه ..
> > أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته .. وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..
> > فلما أقبلت إليه مسرعاً .. فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..
> > والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب .. والشاب يهمس في أذنه بكلمات.. فوقفت أنظر إليهما ..
> >
> > لحظات..
> > وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب .. وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن ..
> > ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها
> >
> > .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي.. ونحن نحاول إنقاذه.. ولكن قضاء الله كان أقوى..
> >
> > ومات الشاب..
> > عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً.. حتى لم يستطع الوقوف على قدميه..
> > فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي.. ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً.. لكن الطبيب
> >
> > استمر في بكائه ونحيبه..
> > فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟
> > فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء .. وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به .. فقال
> >
> > لي :
> > يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة .. والله إني
> >
> > أرى مقعدي من الجنة الآن ..> > الله أكبر ..
> > { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا
> >
> > بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي
> >
> > أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }
> >
> > أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة والفوز بالجنة والنجاة من النار
> >
> >
> >
> >
> >
جأتني الرساله على المآسنجر وحبيت انقلهآ لكم
> > ماذا فعلت الشهوات
> > صور من سوء الخاتمة
> > في هذا اليوم الثلاثاء 20/3/1422هـ خرجت إلى مقر عملي صباحا قبل الساعة السابعة
> >
> > وعدت كالمعتاد قبل صلاة العصر بحوالي نصف ساعة ، ثم تناولت طعام الغداء سريعا وإذا بجرس
> >
> > الهاتف يدق ... وإذا به مسؤول مغسلة الموتى القريبة من المنزل يطلب مني مساعدته في تغسيل
> >
> > أحد الأموات للصلاة عليه بعد صلاة العصر ... لم يتبق على وقت الأذان إلا خمس دقائق ...
> >
> > استعنت بالله وسارعت إلى المغسلة ووصلت وقد شرع المؤذن بالأذان ...
> > هذه ليست أول مرة لي أشارك في تغسيل الأموات فقد شاركت في العديد قبلها .. ولكن الذي
> >
> > دعاني هذه المرة للكتابة هو ما رأيته بأم عيني من حال هذا الميت نسأل الله لنا ولكم حسن الختام
> >
> > ..
> > دخلت باب المغسلة وكانوا قد أنزلوا الميت من السيارة قبل وصولي وإذا برائحة قوية تفوح في
> >
> > المغسلة وكان الميت مغطى بالكامل لم يظهر من أي شيء ...
> > بدأنا بفك الغطاء عنه وذا بي أرى جسم الرجل يميل إلى البياض مع وجود صفرة خفيفة ...
> > وكانت هول المفاجأة عندما نظرت إلى وجهه ورأسه ... لقد رأيت وجها أسودا ومتجها إلى الجهة
> >
> > اليسرى ... حاولنا توجيه وجهه أثناء التغسيل وتعديل رقبته إلى الوضع الطبيعي أو إلى الجهة
> >
> > اليمنى ولكن دون جدوى فرقبته قد تصلبت ولا يمكن لأحد تحريكها ....
> > أتممنا تغسيلة وتكفينه ... ثم حملناه أنا ومعي ثلاثة رجال أشداء ،ووضعناه على النقالة لنذهب به
> >
> > إلى المسجد للصلاة عليه ...
> > حملناه على النقالة وكانت المسافة إلى المسجد حوالي 100 متر ، لقد كان وزنه ثقيلا لدرجة أن
> >
> > يدي كادت أن تتقطع وتألم ظهري من ذلك ...
> > حمدت الله أن تمكنت من توصيله معهم ...
> > وما أن وصلنا حتى سلم الإمام من صلاة العصر...
> > ثم صلوا عليه .. أما أنا فلم أتمكن من الصلاة عليه لهول ما رأيته منه ...
> > سألت أحد الذين حضروا من أصدقائه عنه فقال إنه طبيب باطنية وعمرة قرابة الخمسين عاما ...
> > ثم سألته كيف مات هذا الرجل فقال لي جاءته ذبحة صدرية مفاجأة وهو في الحمام ليلة أمس
> >
> > وسقط ومات فورا داخل الحمام ... نسأل الله حسن الختام ... لم أستطع بعدها أن أسأل عن
> >
> > حاله مع الصلاة أو أشياء أخرى خشية أن يخرج مني كلاما يفضح أمره ،،، عدت إلى منزلي متأثر
> >
> > بما رأيت وأخذ العرق يتصبب من جسمي بغزارة والألم يعتصر قلبي لحال هذا الرجل ...
> > هذا المنظر جعلني أبدأ في إعادة حساباتي مع الله من جديد ... وأرجو من كل من قرأ هذه القصة
> >
> > مراجعة حساباته والعودة الصادقة إلى الله والبعد عن المعاصي فإنها سبب لسوء الخاتمة فقد تموت
> >
> > وأنت على معصية فتخسر الدنيا والآخرة ...
> > -------------------------> > قال أحد الأطباء:
> > دخلت إلى غرفة العناية المركزة في المستشفى ، ولفت انتباهي شاب في الخامسة والعشرين من
> >
> > عمره مصاب بمرض ( الإيدز ) .. حالته خطرة جداً ..
> > كلمته برفق فأجاب بكلمات غير مفهومة .. اتصلت بأهله .. فحضرت أمه ..
> > سألتها عن حال ابنها ..؟
> > فقالت : كان حاله على ما يرام ، حتى تعرف على تلك الفتاة ..
> > قلت : هل كان يصلي ؟
> > قالت : لا .. لكنه كان ينوي أن يتوب ويحج في آخر عمره ( !! ) ..
> > اقتربتُ من الفتى المسكين .. فإذا هو يعالج سكرات الموت ..
> > اقتربت من أذنه وقلت : لا إله إلا الله .. قل : لا إله إلا الله ..
> > بدأ يفيق وينظر إليّ .. المسكين يحاول بكلّ جوارحه .. الدموع تسيل من عينيه .. وجهـه يتغير
> >
> > إلى السـواد ..
> > وأنا أردد .. قل : لا إله إلا الله ..
> > بـدأ يتكلـم بصوت متقطع : آه .. آه .. ألم شديد .. آه .. أريد مسكناً للألم .. آه .. آه ..
> > بدأت أدافع عبراتي وأقول : قل : لا إله إلا الله ..
> > بدأ يحرك شفتيه بصعوبة .. فرحت .. سينطقها الآن .. لكنه قال :
> > لا أستطيع .. لا أستطيع .. أريد صديقتي .. لا أستطيع ..
> > الأم تنظر وتبكي .. النبض يتناقص .. يتلاشى .. لم أتمالك نفسي .. أخذت أبكي بحرقة ..
> > أمسكت بيده .. عاودت المحاولة : أرجوك قل لا إله إلا الله ..
> > وهو يردد : .. لا أستطيع .. لا أستطيع .. ثم بدأ يشهق .. ويشهق ..
> > توقّف النبض .. انقلب وجه الفتى أسوداً .. ثم مات .. انهارت الأم .. وارتمت على صدره ..
> >
> > تصرخ .. وتصرخ ..
> > وأنى ينفعه صراخها .. أو حزنها ونحيبها ..
> > نعم ..
> > قد مضى الفتى إلى ربه .. لم تنفعه شهواته .. ولا ملذاته .. طالما اغتر بشبابه .. وجمال سيارته
> >
> > وثيابه .. ثم هو اليوم تجالسه في قبره أعماله .. وتحيط به أفعاله .. ما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
> >
> > ..
> > ---------------------> > صورمن حسن الخاتمة
> > قارن حال هذا الشاب .. بذلك الشاب .. الذي بلغ من عمره ستة عشر عاماً .. كان في
> >
> > المسجد يتلو القرآن .. وينتظر إقامة صلاة الفجر ..
> > فلما أقيمت الصلاة .. رد المصحف إلى مكانه .. ثم نهض ليقف في الصف ..
> > فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه ..
> > حمله بعض المصلين إلى المستشفى ..
> > فحدثني الدكتور الجبير الذي عاين حالته .. قال :
> > أُتي إلينا بهذا الشاب محمولاً كالجنازة .. فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب .. لو
> >
> > أصيب بها جمل لأردته ميتاً ..
> > نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت .. ويودع أنفاس الحياة ..
> > سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه ..
> > أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب حالته .. وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته ..
> > فلما أقبلت إليه مسرعاً .. فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف ..
> > والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب .. والشاب يهمس في أذنه بكلمات.. فوقفت أنظر إليهما ..
> >
> > لحظات..
> > وفجأة أطلق الشاب يد الطبيب .. وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن ..
> > ثم قال بلسان ثقيل : أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها
> >
> > .. ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي.. ونحن نحاول إنقاذه.. ولكن قضاء الله كان أقوى..
> >
> > ومات الشاب..
> > عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً.. حتى لم يستطع الوقوف على قدميه..
> > فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي.. ليست هذه أول مرة ترى فيها ميتاً.. لكن الطبيب
> >
> > استمر في بكائه ونحيبه..
> > فلما .. خف عنه البكاء سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟
> > فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء .. وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به .. فقال
> >
> > لي :
> > يا دكتور .. قل لصاحبك طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا يتعب.. أنا ميت لا محالة .. والله إني
> >
> > أرى مقعدي من الجنة الآن ..> > الله أكبر ..
> > { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا
> >
> > بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي
> >
> > أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }
> >
> > أسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة والفوز بالجنة والنجاة من النار
> >
> >
> >
> >
> >
جأتني الرساله على المآسنجر وحبيت انقلهآ لكم