المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هنا حل تدريبات تأملات في الطبيعة



معلمة معروفة
25-04-2008, 11:10 AM
تأملات في الطبيعة

الفهم والاستيعاب

( أ ) 1- الأرض حولك والسماء اهتزتا
2- يصور الشاعر الغدير وكأنه مرآة قد أحيطت بإطار أخضر
3- كأنها منشقة عن أنهار وبحار من شدة هطول الأمطار

( ب ) 1- الإجابة الرابعة
2- الإجابة الثانية

( ج ) – الإيمان بالله وقدرته
- ارتياح النفس وتأثرها
- التفكر في عظيم مخلوقات الله


- لا تصح الصلاة بدونها
- هي فاتحة القرآن الكريم
- وهي أعظم سورة في القرآن

( د ) 1- البيت الأول
2- البيت الثامن

( هـ ) هذه الطبيعة الخلابة تدل على الخالق سبحانه بدون الحاجة إلى كثير أدلة أو عظيم إثبات فمن كان في شك من ذلك فلينظر نظرة متأنية وسوف تذهب تلك الشكوك والوساوس

اللغة والتراكيب

( أ ) توافق
تضاد ومقابلة

( ب ) 1- الفقهاء / الفقيه
- الشك / الشكوك
- أنهر / نهر

2- محت ، تمحو ، امح
- مدت ، تمد ، مد
- وقف ، يقف ، قف

3- - الهادي
- العزيز

4- السبع المثاني
- الشافية

( ج ) التأمل في الطبيعة من روائع الآيات على قدرة الله
إذا كنت في جنح الدجى فتذكر مراقبة الله

( د ) 1- مفعول به ، حولكما ، أنهار ، حصاة ، زهت ، قف

اسم السورة / الكهف

التذوق

( أ ) الإجابة الأولى
الإجابة الثانية

( ب ) التأمل والتدبر
الإتقان والإبداع

( ج ) 1- بالسواعد الممدودة
2- فيه من جمال الترحيب والاستقبال 0 تشبيه جميل


( د ) من كثرة لهوجهما بالجلال والعظمة كأن ذكرهما مثل قراءة سورة الفاتحة على لسان القارئ

شبه الغدير والنبات الذي حوله بمرآة متوجهة بإطار أخضر


منقول

تولين
26-04-2008, 05:33 PM
جزاك الله خيرا على جهودك

جعله الله في موازين حسناتك

تولين
26-04-2008, 09:37 PM
شرح أبيات درس تأملات في الطبيعة
1-يتأمل الشاعر هذه الطبيعة التي خلبت لبه واسترعت انتباهه فهو من شدة تأثره بها أحب أن يطلع صاحبه ليرتشف من رونقها وعبيرها الشذي ليقف على هذه البدائع والروائع التي خلقها الله سبحانه 0 فهو يقول له قف يا صاحبي تأمل هذا الجمال وهذه الفتنة النظرة 0
2-يصور الشاعر منظراً من مناظر الطبيعة الآسرة وهو منظر يأسر القلوب ويخلب الأرواح وذلك عندما تنزل الأمطار وتهتز الأرض فرحة مسرورة بقدومها وما هي إلابضعة أيام حتى يكسو الأرض فراشاً أخضراً بهياً يسر الناظرين ، فيسجلان بهذه المناظر أعظم وأروع الآيات التي تدل على قدرة الله وآثار نعمائه الجلية 0
3-يقول أنّ كل شئ هنا ينطق بالجلال ويسبح بالعظمة الربانية في ديمومة واستمرار ودون فتور أو عجز وقد شبه ذلك بقراءة سورة الفاتحة على لسان القارئ المجيد الذي لا يمكن أن يخطئ أو يبطئ في قراءتها وذلك من كثرة الترداد والحفظ عن ظهر قلب 0
4-هذه الطبيعة والمناظر الساحرة لتدل على خالقها سبحانه وتفرده بالملك دون غيره فنحن لا نحتاج إلى أدلة العلماء والفقهاء لإثبات ربوبيته جل في شأنه فقد أغنتنا هذه المناظر عنها فهي تمثل العظمة والعزة والقوة 0
5-يستغرب الشاعر كما يستغرب كل مسلم موقن بالله وعظيم قدرته من بعض المشككين المرجفين الذين لاهمّ لهم إلا محاربة الله ورسوله فهم يزعمون أنّ هذا من صنع الطبيعة ويشككون في قدرة الله فيقول لهم الشاعر إنّ نظرة إنصاف منكم ونظرة عدل في ملكوت الله لخليقة أن تمحو كل شك وإنكار وجحود
6-أبى شاعرنا إلا أن يأخذنا في رحلة ماتعة لتفاصيل مثيرة فأحبّ إمتاعنا بها فهو يصف هنا منظراً بديعاً ألا وهو منظر الأعشاب الخضراء التي تلف الغدير مجمع الماء فيشبه هذا الغدير والأعشاب الخضراء من حوله بمرآة مصقولة قد طرزت بإطار فبدأت لامعة مأطرة بإطار أخضر من شدة جماله وحسن منظره 0
7-وما زلنا في هذا الغدير الفاتن فهو ذو جداول صغيرة قد امتدت هاهنا وهناك وقد زينتها أنواع من الحصى كبيرة وصغيرة نقية نقاءة غديرها لامعة بلمعان مائها 0
8-هذا الغدير يجري بانسيابية وتدفق خلاب على أرض خضراء خصبة مبتلة قد نسجت بأرق لباس وأروع ذهب لماع 0
9-ثم يصف السماء فيقول أنها دائمة الهطول مغدقة الأمطار في كل الأوقات في وقت الضحى أو وقت المساء أو في الليل فهي هطالة غزيرة مياهها وكأنها أنهار وبحار

منقوول للفائدة

أ- منصور
29-04-2008, 12:32 AM
جزاك الله خيرا

جعله الله في موازين حسناتك

تولين
29-04-2008, 03:28 PM
جزاك الله خيرا

جعله الله في موازين حسناتك

شاكرة إطلالتك على الموضوع

تولين
29-04-2008, 03:32 PM
ملف يحتوي على عرض بوربونيت

وشرح النص

منقووول للافادة