االزعيم الهلالي
19-10-2014, 09:10 AM
نحو تعديل المسارات
نعم إنها مجالات الحياة تتخذ مسارات متعددة الإتجاهات و لمسايرة سير مساراتها هو أن يتم العمل في كل المسارات في كل الأحايين دون تأجيل الخطوات المفترض إتخاذها بسبب إقتراب حدث مهم من(مباراة مهمه أو نهائي أو عقد صفقة رعاية أو مع لاعبين) لأن الرجال المتجهزه لهذه المسارات تعمل في ما أختصت به بمثابره ومسارعه , وفي عالم الرياضه النادي المرموق لا بد أن يكون هذا المسلك ديدنه ليبلغ مكانته المستحقه .
و هذا الموضوع سوف أجعل له أجزاء حتى يكون محتواه غير متشابك و أفيد بما هو آت :
* ليست المشكله في صناعة اللعب بل هي آليات التوظيف لأن المدرب البارع مثل رسام للطبيعه يشكل تفاصيل صغيره أوليه و يبني عليها رسمه المبدئي حتى يصل لرسمه نهائيه لغابه خلابة المنظر وهكذا حال المتميز من المدربين ينتشل اللاعبين من وضعية فقد المعنويات و لا يرسم خطه رتيبه تكتشف بعد فتره بل ينوع أساليب اللعب و يتيح لكل لاعب متميز الفرصه و يريح من قد يتعرض لمجهود من صناع اللعب مثل سالم الدوسري , وإلا كيف يكون لاعبين مثل ياسر القحطاني و يوسف السالم أحتياطيين لفترات طويله و كيف يتاح للاعب مثل محمد القرني بأن يدخل التشكيله و هذا يفيد بإحتمالات بأن ليس هناك عاملين مرافقين للمدرب يفيدونه بمرئياتهم الصائبه حول لاعبين لهم أكثر من سنتين وهم لا يقدمون أبجديات اللعب ولا يشاهد منهم أقل المثابره أو العزم لبذل المجهود ، أنا هنا لست أقرأ بعاطفة من الأسى لأنني لست ممن ينتقد الشمراني لأجل هزيمتنا من الشباب بل إن تعضيد الشمراني بمهاجم مطلب مهم ولنا في وضعية الأهلي الإماراتي الحاليه حيث أستجلبوا لاعب هداف وأسماعيل الحمادي يعاضد جرافيتي في أحايين كثيره ويضاف لهم اللاعب الطويل الأجنبي :: نسيت إسمه حاليا ::: و هذه الوضعيه جعلت محاور الخصوم يتراجعون للخلف مما ينتج عنه فراغ في الوسط يستغله لاعبي الوسط ، و نحن هنا نستجلي أمر مهم أي رقابه على سالم الدوسري أو نيفيز هو تعطل للفريق و يترافق مع ذلك تفرد المدافعين بـ: الشمراني ، و يضاف لذلك إنخفاض مستوى نيفيز في بعض المباريات و إصراره بتعدية الكره بالقرب من خصومه بدل أن يحترز و يبعدها أكثر حتى لا يكتشف أسلوبه المتكرر أو أن يسارع بالتمرير لزملائه وهذا ما حصل في مباراة الشباب حيث قطع لاعبي الشباب كراته التي يحاول بها تخطيهم ، المدرب المتميز يتيح للشلهوب الذي في مبارياته التي شارك بها قدم أداء يفوق بكثير أداء عبدالعزيز الدوسري ومع ذلك يبادر بإشراك عبدالعزيز و يدخل الشلهوب في آخر خمسة دقائق !!!!!!!، المدرب المتمكن يبادر في تغييره الأول منذ زمن مبكر ::: بداية الشوط الثاني ::: ويتخذ الأساليب التي تناسب طرق أداء لاعبيه ـــ المدرب ذا النظره المستكشفه سوف يحاول بإستماته ليتشكل ثلاثي رعب هجومي نادر في أندية آسيا وأفريقيا عبر الشمراني و القحطاني و يوسف السالم الممتلكين لتنوع في الأداء يثمر عنه التكامل ، المدرب الذكي لا يشكل ضغط على لاعبيه ليغتنموا النتيجه بل يطلب منهم الأداء الفعال ولا يلام المرء بعد أجتهاده ::: وليشاهد تصريح الشمراني بعد هزيمتنا من الشباب ::: و ليشاهد تصريح المدرب للصحاف الرومانيه عندما تكلم عن أمر غيبي بأنه سوف يهزم مدرب الإتحاد الجديد الروماني في كل المبارتين مع فريقه::: ولا بد من تنبيهه حول إن الغيبيات يمتلك مصيرها الخالق سبحانه وحده ::: وليس لبشري يتحدى بيقين إلا الخزي و نتيجه تخالف جزم غروره :::
لكي نعدل المسارات لابد من الحسم فيما هو مستحق الحسم من الإجراءات مع أختيار متفطن للحلول المناسبه
للموضوع إضافات مهمه بتيسير الله في مجالات متعدده
نعم إنها مجالات الحياة تتخذ مسارات متعددة الإتجاهات و لمسايرة سير مساراتها هو أن يتم العمل في كل المسارات في كل الأحايين دون تأجيل الخطوات المفترض إتخاذها بسبب إقتراب حدث مهم من(مباراة مهمه أو نهائي أو عقد صفقة رعاية أو مع لاعبين) لأن الرجال المتجهزه لهذه المسارات تعمل في ما أختصت به بمثابره ومسارعه , وفي عالم الرياضه النادي المرموق لا بد أن يكون هذا المسلك ديدنه ليبلغ مكانته المستحقه .
و هذا الموضوع سوف أجعل له أجزاء حتى يكون محتواه غير متشابك و أفيد بما هو آت :
* ليست المشكله في صناعة اللعب بل هي آليات التوظيف لأن المدرب البارع مثل رسام للطبيعه يشكل تفاصيل صغيره أوليه و يبني عليها رسمه المبدئي حتى يصل لرسمه نهائيه لغابه خلابة المنظر وهكذا حال المتميز من المدربين ينتشل اللاعبين من وضعية فقد المعنويات و لا يرسم خطه رتيبه تكتشف بعد فتره بل ينوع أساليب اللعب و يتيح لكل لاعب متميز الفرصه و يريح من قد يتعرض لمجهود من صناع اللعب مثل سالم الدوسري , وإلا كيف يكون لاعبين مثل ياسر القحطاني و يوسف السالم أحتياطيين لفترات طويله و كيف يتاح للاعب مثل محمد القرني بأن يدخل التشكيله و هذا يفيد بإحتمالات بأن ليس هناك عاملين مرافقين للمدرب يفيدونه بمرئياتهم الصائبه حول لاعبين لهم أكثر من سنتين وهم لا يقدمون أبجديات اللعب ولا يشاهد منهم أقل المثابره أو العزم لبذل المجهود ، أنا هنا لست أقرأ بعاطفة من الأسى لأنني لست ممن ينتقد الشمراني لأجل هزيمتنا من الشباب بل إن تعضيد الشمراني بمهاجم مطلب مهم ولنا في وضعية الأهلي الإماراتي الحاليه حيث أستجلبوا لاعب هداف وأسماعيل الحمادي يعاضد جرافيتي في أحايين كثيره ويضاف لهم اللاعب الطويل الأجنبي :: نسيت إسمه حاليا ::: و هذه الوضعيه جعلت محاور الخصوم يتراجعون للخلف مما ينتج عنه فراغ في الوسط يستغله لاعبي الوسط ، و نحن هنا نستجلي أمر مهم أي رقابه على سالم الدوسري أو نيفيز هو تعطل للفريق و يترافق مع ذلك تفرد المدافعين بـ: الشمراني ، و يضاف لذلك إنخفاض مستوى نيفيز في بعض المباريات و إصراره بتعدية الكره بالقرب من خصومه بدل أن يحترز و يبعدها أكثر حتى لا يكتشف أسلوبه المتكرر أو أن يسارع بالتمرير لزملائه وهذا ما حصل في مباراة الشباب حيث قطع لاعبي الشباب كراته التي يحاول بها تخطيهم ، المدرب المتميز يتيح للشلهوب الذي في مبارياته التي شارك بها قدم أداء يفوق بكثير أداء عبدالعزيز الدوسري ومع ذلك يبادر بإشراك عبدالعزيز و يدخل الشلهوب في آخر خمسة دقائق !!!!!!!، المدرب المتمكن يبادر في تغييره الأول منذ زمن مبكر ::: بداية الشوط الثاني ::: ويتخذ الأساليب التي تناسب طرق أداء لاعبيه ـــ المدرب ذا النظره المستكشفه سوف يحاول بإستماته ليتشكل ثلاثي رعب هجومي نادر في أندية آسيا وأفريقيا عبر الشمراني و القحطاني و يوسف السالم الممتلكين لتنوع في الأداء يثمر عنه التكامل ، المدرب الذكي لا يشكل ضغط على لاعبيه ليغتنموا النتيجه بل يطلب منهم الأداء الفعال ولا يلام المرء بعد أجتهاده ::: وليشاهد تصريح الشمراني بعد هزيمتنا من الشباب ::: و ليشاهد تصريح المدرب للصحاف الرومانيه عندما تكلم عن أمر غيبي بأنه سوف يهزم مدرب الإتحاد الجديد الروماني في كل المبارتين مع فريقه::: ولا بد من تنبيهه حول إن الغيبيات يمتلك مصيرها الخالق سبحانه وحده ::: وليس لبشري يتحدى بيقين إلا الخزي و نتيجه تخالف جزم غروره :::
لكي نعدل المسارات لابد من الحسم فيما هو مستحق الحسم من الإجراءات مع أختيار متفطن للحلول المناسبه
للموضوع إضافات مهمه بتيسير الله في مجالات متعدده