المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ابراهيم البلوي استمر ودعهم ينبحون الكيان بين حاقد ومدرعم ومحب !!



عميد اتحادي
09-10-2014, 03:10 PM
الرئيس المنقذ الذي ظهر جلياً انه جاء من اجل الإتحاد وخدمة شعبه بطريقة جعلت تشرذم الإتحاد يولي الى غير رجعة بعد فقدان الثقة بين الشعب الإتحادي الكبير ورجال اعتلوا مراكز القوى بنوايا سيئة وعملوا ضد الكيان, والتي اعادها الرئيس الشاب المحب والمخلص بتوطيد العلاقة بين إدارته والشعب العظيم وجعل الإتحاد العميد يتربع على قمة هرم الجماهير الرياضية عدداً بدون منازع وجعل الفارق بين جمهور الذهب ومن بعده في الترتيب كبعد الثريا عن الثرى واكد شعبية العميد خليجياً بعد ان عبثت به إدارات المؤسساتية والعترسة بإستدعاء قوات حفظ السلام ومناداة (العسكري) لإبعاد محبي الكيان عن المسرح وتمكين الأقلام المتخلفة لتقود الحملة الإعلامية الموحهة ضد النجاح واهله ولكن بوجود (المطانيخ) تم إعادة الثقة وإطلاق لقب (صناع القرار) على الشعب الذهبي المبدع والذين لم يقتصروا على ذلك بل اصلحوا وضع الكيان المالي وقضوا على الديون وجملوا سمعة الكيان في المحافل الدولية وجعلوا مفاوضاتهم عالمية مع كبار المدربين واللاعبين والذين سنراهم يقودون العميد بفكر منصور الى ما وصل اليه من مجد.


لكل ناجح حاقد, ومحب, ومع الخيل ياشقراء.

فالحاقد يمثل ذلك الإعلامي الذي منح العضوية الماسية واصبح بفكره الجستني يقرر مصير الكيان وتعاقداته ويحضر إجتماعاته بل ومؤتمرات الخزي في دبي لبيع الكيان وليس البحث عن راعي كما زعم الذين تواجدوا في صالة لم يلتفت لهم اي شركة ولم يحضر لهم إلا شالات وشار الإتحاد وضعت على كراسي خالية من الجلوس إلا من عتاريس وطبيب المؤسساتية وبدؤوا بالثرثرة ثم عادوا بمسخرة وفضيحة جعلتهم اضحوكة القنوات بل حتى ان القناة الخشبية بتخلفها استهزئت بحراجهم على الكيان, ولذلك نراهم يحاولون إثبات انهم كانوا غيورين على الكيان ويقللون مما يشاهدوه من إستقطابات للاعبين ومدربين اشغلت الصحف الأوروبية الكبرى لطناختها, وكيف تم تسوية الخلافات مع المحاكم الدولية ولجان الإحتراف والتغلب على العبث المالي الذي سببته تلك العقول المتخلفة, وهذه العينة التي نظف الكيان منهم قد سبقتهم اسمائهم الى محرقة التاريخ ولن يكون لهم تأثير في إتحاد الإتحاد الجديد القديم.

وهناك من يعمل بمبدء مع الخيل ياشقراء فتراه احياناً يمتدح ويذم حسب الطلب وليس على اسس وبيّنة وبما يكن في مصلحة الكيان وهؤلاء وجودهم مثل عدمه لا تأثير لهم البتة.

وهناك إتحاديين محبين للكيان غيورين على مصلحته يغضبون من اجل الكيان ويفرحون بثباته واستقراره وهم كثير وكثير جداً فهم من تراهم يملؤون المدرجات في كل مكان وهم من جعل الإدارة التأني في التعاقد مع راعي ليكون الراعي في حجم تلك الجماهيرية الطاغية التي لن ولم تتبدل وتتقلب حتى والكيان في اسوء حالاته تحملت الكثير فكان لها القرار في طرد كل عابث بالكيان وإختيار الرجال الكفؤ لقيادة دفة السفينة الإتحادية وهم جميعاً على متنها في تعاضد وترابط عرفه الكيان منذ ولادته وهو الجماهير التي ابقى العميد رغم جور اصحاب النفوذ والمنافسين وتكالب الظروف ممن يدعي إتحاديته ويعمل كمعول هدم من الداخل, وعنصرية اللجان والمؤسسات الرياضية التي قاسى منها الكيان ولولا الله ثم هذه الجماهير لقضي على الكيان ولأنتهت قصة نادي مؤسس للرياضة اسمه الإتحاد, ولذلك احترمته اسيا وقلده الخليج ورفع له العرب العقال والشماخ احتراماً للحب الأزلي بين الشعب العظيم وكيانه الرقم الصعب في الرياضة الأسيوية وكواحد من افضل اندية اسيا على مستوى العالم بشهادة بلاتر وليس لمجرد الكلام.

كأني بالكيان يردد مفتخراً بمحبيه وعشاقه وأمته

سأعيش رغم الداء والأعداء
(كالنمر) فوق القمة الشماء