داليا الدوسري
04-04-2008, 11:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتنوع الأفراد في كل أي مجتمع 000 من حيث الهم 00 والطموحات
* منهم منولا تقف همته وطموحة حتى يعلو القمم 0000
* ومنهم من يكافح ويجاهد ويصل متأخراً لكنه يصل 00
* وهناك من يجتهد ويعمل في بداية المشوار لكنه يركن 00
ويكن قبل نقطة النهاية 000
* ومنهم من يعتمد على غيره في تحقيق أهدافه وطموحاته 000
* ومنهم أصناف وأجناس فسبحان من فاوتهم 0000 جميل أن نرى ذلك التفاوت 00 في الطموح حتى نري بالتالي
تفاوت في العطاء والنتيجة 000
لكن هولاء الطموحين المساكين 000 قُدّر لهم العيش مع أفراد
كل همهم تعطيل ذلك طموحهم 000 وفرملت ثورة حماسهم 000
والتقليل من فرص نجاحهم 00 أولئك هم000 المثبطون 000
فمن هم المثبطون 0000 ؟
هم أشخاص وظفوا أنفسهم لإصطياد كل ذي طموح 000 وعنفوان 00
عطاء 000 يعملون جاهدين لإيقاف مسيرة النجاح وتعطيل موكب
المغامرة 000 ولا يألون جهداً في ذلك 000
وسائلهم 000
* يقومون بوضع العراقيل والمعوقات من إحتملات الفشل في 00
مسيرة التقدم اما بالإقناع أن الطريق وعر00 والعمل شاق 00
والنهاية بعيدة 00 فيبدأ الأمل في الضعف والطموح يتلاشى 00
* أم عن طريق جلب كل تجربة فاشلة 00 وذكر مأساتها 0000
وضرب الطموح على الوير الحساس 00 حتى يقتنع أن مصيره 000
ومآله كتلك التجارب الفاشلة 000
* أو عن طريق التقليل من فرص النجاح وتحجيم النجاحات
السابقة وإيحاء للطموح أنه ليس فذاً خارقاً حتى يتمكن من
الوصول للنجاح المستحيل في نظره 000000
* وعن طريق سرد روايات لخسائر وهمية يراها بعينه
السوداء 000 فيندثر ذلك الطموح المسكين 0000
* يكبر كل عثرة ويهول من أثرها ومن تبعاتها على الطموح
وأسرته 000 فيستصعب الأمر 000 وتقل عزيمته 000
أهدافه 0000 ودوافعه 000
[COLOR="Magenta"]قد يلجأ المثبط إلى عمله السيء لعدة أسباب 00 [/COLOR
*
قد يكون فشل مسبقاً للقيام بأي نجاح 00 ويكره أن يرى
غيره حقق ما عجز هو عن تحقيقه 000
* وقد يكون المثبط ذو عقدة نفسية من روح المغامرة 00
ويخشى أن يخوضها حتى لو عن طريق سماعها 000
* قد يثبط الشخص 00بدافع الغيرة وحب تملك النجاح لوحده00
* قد يلجأ المثبط للتثبيط بدافع الكراهية والحقد 00
* وقد يثبط المثبط لمجرد الفضول وإيهام الآخرين أنه عالم
بعواقب العمل وأسراره بنظرة حكيمة من وجهة نظرة 000
لكن الهدف الأكبر000والدافع الأقوى 0000 لا يزال في نفس
الثبط نفسه مما دعانا 00 أن نقف ونسأله 00
أنت أيها المثبط 0000 ماذا تريد ؟؟؟؟
الموضوع خرج من واقع معاناة شخصية تعرضت لها 0000
صغتها عفوية 00 وإفتراضية 00 أتمنى أن تروق لكم 00
دمتم بخير وإلى خير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتنوع الأفراد في كل أي مجتمع 000 من حيث الهم 00 والطموحات
* منهم منولا تقف همته وطموحة حتى يعلو القمم 0000
* ومنهم من يكافح ويجاهد ويصل متأخراً لكنه يصل 00
* وهناك من يجتهد ويعمل في بداية المشوار لكنه يركن 00
ويكن قبل نقطة النهاية 000
* ومنهم من يعتمد على غيره في تحقيق أهدافه وطموحاته 000
* ومنهم أصناف وأجناس فسبحان من فاوتهم 0000 جميل أن نرى ذلك التفاوت 00 في الطموح حتى نري بالتالي
تفاوت في العطاء والنتيجة 000
لكن هولاء الطموحين المساكين 000 قُدّر لهم العيش مع أفراد
كل همهم تعطيل ذلك طموحهم 000 وفرملت ثورة حماسهم 000
والتقليل من فرص نجاحهم 00 أولئك هم000 المثبطون 000
فمن هم المثبطون 0000 ؟
هم أشخاص وظفوا أنفسهم لإصطياد كل ذي طموح 000 وعنفوان 00
عطاء 000 يعملون جاهدين لإيقاف مسيرة النجاح وتعطيل موكب
المغامرة 000 ولا يألون جهداً في ذلك 000
وسائلهم 000
* يقومون بوضع العراقيل والمعوقات من إحتملات الفشل في 00
مسيرة التقدم اما بالإقناع أن الطريق وعر00 والعمل شاق 00
والنهاية بعيدة 00 فيبدأ الأمل في الضعف والطموح يتلاشى 00
* أم عن طريق جلب كل تجربة فاشلة 00 وذكر مأساتها 0000
وضرب الطموح على الوير الحساس 00 حتى يقتنع أن مصيره 000
ومآله كتلك التجارب الفاشلة 000
* أو عن طريق التقليل من فرص النجاح وتحجيم النجاحات
السابقة وإيحاء للطموح أنه ليس فذاً خارقاً حتى يتمكن من
الوصول للنجاح المستحيل في نظره 000000
* وعن طريق سرد روايات لخسائر وهمية يراها بعينه
السوداء 000 فيندثر ذلك الطموح المسكين 0000
* يكبر كل عثرة ويهول من أثرها ومن تبعاتها على الطموح
وأسرته 000 فيستصعب الأمر 000 وتقل عزيمته 000
أهدافه 0000 ودوافعه 000
[COLOR="Magenta"]قد يلجأ المثبط إلى عمله السيء لعدة أسباب 00 [/COLOR
*
قد يكون فشل مسبقاً للقيام بأي نجاح 00 ويكره أن يرى
غيره حقق ما عجز هو عن تحقيقه 000
* وقد يكون المثبط ذو عقدة نفسية من روح المغامرة 00
ويخشى أن يخوضها حتى لو عن طريق سماعها 000
* قد يثبط الشخص 00بدافع الغيرة وحب تملك النجاح لوحده00
* قد يلجأ المثبط للتثبيط بدافع الكراهية والحقد 00
* وقد يثبط المثبط لمجرد الفضول وإيهام الآخرين أنه عالم
بعواقب العمل وأسراره بنظرة حكيمة من وجهة نظرة 000
لكن الهدف الأكبر000والدافع الأقوى 0000 لا يزال في نفس
الثبط نفسه مما دعانا 00 أن نقف ونسأله 00
أنت أيها المثبط 0000 ماذا تريد ؟؟؟؟
الموضوع خرج من واقع معاناة شخصية تعرضت لها 0000
صغتها عفوية 00 وإفتراضية 00 أتمنى أن تروق لكم 00
دمتم بخير وإلى خير