حتماً أن الحزن يجمعنا

[وطن ميت]

حتماً أن الحزن يجمعنا .
أسقط
في ليلةٍ لاشيء فيها
غير وجعي .

فكيف لإمرأة مثلك في عقدها الثلاثيني تتوجع ؟

ألمحُ في دروبي جسدك هارباً مثلي من الضياع
وشوارعي التي أعتاد الصمت فيها تفتحُ أغاني الحزن .


أفتحُ عيناي أمدها إلى آخر ما ترى
بصيص أمل , ليلة سوداء , مفارقات بيني وبينك .


من أجلي
كفكي دموعك
حتى نلغي
هذا اللَّون القادم
الذي نسبحُ فيه كل مساء .


وجعي أكبر منك
أكبر مما لمحت عينيك
فلا شيء لي غيرهُ هو !

** ** **

في كل دقات عمري انتظر
أخربشُ فوق أوراقي
وهكذا هي حالاتي
كل مساء
حزن و دمعات قلب
لم يعرف الأرض بعد .


فهل سمعتي صوتي ؟
في ذاك الدرب الذي جمعني بك
وأنا مبتلُ في حزنٍ كأنني عشته بالفطرة من دونك .



اسمعيني
ملامحك أجمل
لو أن فرشتي
تحت المساء
حلمٌ لعينيك
أو أسمعتيني
من قلبك
أومن شفاتك
ما الذي تفتقده من قبلي عينيك ؟


و
ط
ن
م
ي
ت



http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-1/BVY83522.gif

[حســــام]

طرح رائع

يعطيك العافيه

تحيااااااااااتي

[يتم]

"
أتضور جوعاً..وأموت عطشاً لنهل من منبع حُبك
ولكني لن أذل النفس بعد اليوم ..ولن أبحث عنك وأقتص أثرك
سأجعلك تحلق أكثر وأكثر ..وسأخفض نظري كي لا أراك
فتبدو جميلاً في عيني كما السابق
سأقتص من نفسي وسأعاقبها ..
لن أتحاذل ولن أضعف
سأظل أشتاقك ..وأتشبت ببقايا أمل يزورني
كلما أحتجت للذكرى وزرتها
ولكن لابد أن تعرف من أنا ..لتحبني ..
ولابد أن ترى تلك الحواجز المنيعه بيننا
أسوار عاليه ..بستطاعتنا إجتيازها بالحب
أولم تعلم أن الحب يصنع المعجزات ؟!!
ومعجزتي الوحيدة حُبك ..وقربك
أرجوك ..لاتقتلني وتعجل عليّ بفراقك
فلم أعد أحتمل ..طعنة أخرى منك
وكن ضمادي الوحيد
وحبي الوحيد

"
وطن حي
عادة الإبتسامة لتلك الشفاة الباليه
أظنها نسيت إسلوب الكلام والإبتسام
ولكن ردت الروح في هذا الجسد
فحبك ثورة ..وهنيئاً لتلك المعشوقة
كُن كماتحب أن تكون وبخير
رآئع أنت :)

ودِ

[هَذْيَّان]

.؛.



.


أستاذي الأعذب


الوطن المِيت

الربيع هاهنا يُبلل أوراقه بـِندىٍ شفاف
وراقٍ كـَ أحرفك

هنياً لنا عودتك
ودُ أذفر

[محمد الدغيري]

هل .. وهل ... وهل

تسائلات توالت

ونبض وروح اكتسحه المكان


مررت بـ هدوء من هنا وسـ اغادر بـ هدوء كي على اعكر صفو الكلمات


سلمت

وانتظر المزيد من بوحك

تحيه عطره
محمد الدغيري

[عاشقة الفردوس الأعلى]

وطن ميت

تغيب وتعود برائعة لا مثيل لها

شكراً لقلمك

وأهلاً به وبصاحبه متى حل

دمت بسرور

[جرح الغلا]

:


وطن ميّت



وجع معرّفك اليوم أثارني
والنصّ كان كالملح على الجرح
وافر الشكر لاطلالتك : )