العجراء
29-03-2008, 11:13 PM
حسابات الذهب ومقاعد الكأس والهروب من دهاليز الأولى أبرز عناوين الأسبوع الـ 20
جولة “الإقالات والاستقالات”
ساعات قليلة تفصل بعض الأندية عن وضع أقدامها على أعتاب ملامسة ذهب الدوري وتفصل أندية أخرى عن دهاليز دوري الدرجة الأولى في حين ستكون نتائج الجولة المقبلة من مسابقة الدوري بمثابة طوق النجاة لبعض الادارات وبعض الاجهزة الفنية والادارية من قرارات الاقالات والاستقالات التي بدأت الاندية (تطبخها ) على نار النتائج . حسابات الدوري السعودي حتى الان تؤكد بأنه الأقوى عربيا فلا زالت الرؤية غير واضحة حتى الآن لتحديد البطل أو الهابطين. غدا تنطلق مباريات الجولة العشرين وسط متابعة جماهيرية تترقب ما ستؤول إليه النتائج التي على ضوئها يتحدد مصير فرقها بنسبة كبيرة ولا شك بأن أهمية هذه المباريات ستنعكس على نفسيات اللاعبين داخل الملاعب التي ستستضيف ست مباريات تدخل جميعها دائرة الاهتمام. لقاء الاتحاد والشباب في جدة سيكون الأقوى والأكثر أهمية لأن العميد يسعى إلى مواصلة الصدارة فيما الليث يحاول أن يبقي آماله في المنافسة حتى آخر مباراة على أمل تعثر البطل والوصيف حتى هذه الجولة .. خسارة الاتحاد قد تقضي على نسبة كبيرة من آماله في تحقيق البطولة وخسارة الشباب ترميه خارج إطار المنافسة رغم ان حسابات فوزه بلقب المسابقة شبه مستحيل .
لقاء الدمام بين الاتفاق والهلال لا يقل أهمية فالهلال يطارد الاتحاد وينتظر خسارته أو تعادله أمام الشباب فيما يسعى الاتفاق للفوز للبقاء ضمن دائرة الستة مراكز الأولى ليشارك في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
لقاء آخر في نجران بين ممثل المنطقة نجران وممثل حائل الطائي وهما الفريقان اللذان يسعيان للبقاء في الدوري الممتاز .. ففوز نجران يضمن له البقاء بنسبة كبيرة وخسارة الطائي تعني له الهبوط بنسبة كبيرة وهنا ستكون المباراة قوية وسيدعم نجران في هذا اللقاء الحضور الجماهيري الكبير الذي سيزحف إلى ملعب الأخدود في الوقت الذي لا تقل مواجهة النصر بالقادسية عن سابقتها كون النتيجة ستضمن للنصر تحقيق ترتيب جيد بين الفرق التي ستشارك في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين بينما ستحدد مصير القادسية الذي لازال يتعلق بقشة البقاء .
بقية المباريات موقفها أقل أهمية رغم أن لقاء الأهلي والوحدة يأتي في إطار احتلال موقع بين الستة الكبار .. فيما سيكون لقاء الحزم والوطني لتحسين المراكز على أمل تحقيق تعادلات بين فرق المقدمة للدخول في دائرة المراكز الستة الأولى.
جولة الغد مهمة لجميع أندية الممتاز فالمنافسة على الصدارة والهبوط للأولى ستكون العنوان العريض فمن يفرح ومن يندب حظه حزنا على ضياع فرصته ؟.
جولة “الإقالات والاستقالات”
ساعات قليلة تفصل بعض الأندية عن وضع أقدامها على أعتاب ملامسة ذهب الدوري وتفصل أندية أخرى عن دهاليز دوري الدرجة الأولى في حين ستكون نتائج الجولة المقبلة من مسابقة الدوري بمثابة طوق النجاة لبعض الادارات وبعض الاجهزة الفنية والادارية من قرارات الاقالات والاستقالات التي بدأت الاندية (تطبخها ) على نار النتائج . حسابات الدوري السعودي حتى الان تؤكد بأنه الأقوى عربيا فلا زالت الرؤية غير واضحة حتى الآن لتحديد البطل أو الهابطين. غدا تنطلق مباريات الجولة العشرين وسط متابعة جماهيرية تترقب ما ستؤول إليه النتائج التي على ضوئها يتحدد مصير فرقها بنسبة كبيرة ولا شك بأن أهمية هذه المباريات ستنعكس على نفسيات اللاعبين داخل الملاعب التي ستستضيف ست مباريات تدخل جميعها دائرة الاهتمام. لقاء الاتحاد والشباب في جدة سيكون الأقوى والأكثر أهمية لأن العميد يسعى إلى مواصلة الصدارة فيما الليث يحاول أن يبقي آماله في المنافسة حتى آخر مباراة على أمل تعثر البطل والوصيف حتى هذه الجولة .. خسارة الاتحاد قد تقضي على نسبة كبيرة من آماله في تحقيق البطولة وخسارة الشباب ترميه خارج إطار المنافسة رغم ان حسابات فوزه بلقب المسابقة شبه مستحيل .
لقاء الدمام بين الاتفاق والهلال لا يقل أهمية فالهلال يطارد الاتحاد وينتظر خسارته أو تعادله أمام الشباب فيما يسعى الاتفاق للفوز للبقاء ضمن دائرة الستة مراكز الأولى ليشارك في بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين.
لقاء آخر في نجران بين ممثل المنطقة نجران وممثل حائل الطائي وهما الفريقان اللذان يسعيان للبقاء في الدوري الممتاز .. ففوز نجران يضمن له البقاء بنسبة كبيرة وخسارة الطائي تعني له الهبوط بنسبة كبيرة وهنا ستكون المباراة قوية وسيدعم نجران في هذا اللقاء الحضور الجماهيري الكبير الذي سيزحف إلى ملعب الأخدود في الوقت الذي لا تقل مواجهة النصر بالقادسية عن سابقتها كون النتيجة ستضمن للنصر تحقيق ترتيب جيد بين الفرق التي ستشارك في مسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين بينما ستحدد مصير القادسية الذي لازال يتعلق بقشة البقاء .
بقية المباريات موقفها أقل أهمية رغم أن لقاء الأهلي والوحدة يأتي في إطار احتلال موقع بين الستة الكبار .. فيما سيكون لقاء الحزم والوطني لتحسين المراكز على أمل تحقيق تعادلات بين فرق المقدمة للدخول في دائرة المراكز الستة الأولى.
جولة الغد مهمة لجميع أندية الممتاز فالمنافسة على الصدارة والهبوط للأولى ستكون العنوان العريض فمن يفرح ومن يندب حظه حزنا على ضياع فرصته ؟.