المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النهاية والبداية وتخبطات محمد ابوهداية - فادعوا له بالهداية - فهو يقاسي !!!



عميد اتحادي
27-09-2014, 04:00 PM
محمد ابوهداية الأسم الذي اقتحم عالم الصحافة عبر صحيفة الرياضي التي حررها من يد اللوبي الأزرق الرئيس المونديالي منصور البلوي وجعلها صوت إتحادي أعاد توازن القوى الصحفية للإعلام الرياضي الذي خذله كتاب الإتحاد واستأسد فيه الإعلام الأزرق حتى الغى قوة الإعلام الإتحادي وسيطر على الساحة لتعود الجريدة الفتية تحت قيادة الجنرال محمد البكيري وتعيد شيء من هيبة الإعلام الأصفر الذي ابتلي بكتاب (مصالح شخصية) ممثل في جستنية ومالي و (مثالية مبالغ فيها) ممثلة في فواز الشريف وعادل عصام الدين و (اقلام تايوانية) ممثلة في المذكور وعاصم ومن هم في شاكلتهم, فعرفنا كاتب اسمه (ابوهداية) بعد ان كان نكرة في عالم الصحافة ولذلك بدء هجومه على من اشهره وعرفنا به كجريدة الرياضي والجنرال والرئيس المونديالي فخاب وخسر.


اختار هذا الكويتب مباديء مختلفة فهو مخلص لولي النعمة لدرجة العبودية, وهو مسعور ضد كل من يكتشف طريقته وشروره فيبعده حفاظاً على المؤسسة الصحفية, وهو يحالف الشياطين ضد الكيان الإتحادي الذي يدعي حبه وإخلاصه له, فهو كالحرباء تتلون حسب المصلحة وتتغير ولا تثبت ومع ذلك يمكن كشفها وفضحها وهي من غباءها تعتقد انها اختفت عن الأنظار بينما هي واضحة المعالم مع إختلاف اللون فقط, والمذكور يشابهها في تلونها وغباءها المركب.


ماذا يقصد هذا الكويتب وهو يهاجم جمهور العميد ويصفهم (بجيل الحفايظ) وقد اختار وصف يليق بمقامه وبيئته ولم يحترم الجمهور الذي سحب البساط من تحت اقدامه بعد ان اكتشف خبثه الإعلامي وجعله يتخبط كالجرذ عندما يلاقي الثعبان فلا حول له إلا رفع راية الخنوع او الفرار بدون وجهة ولا تخطيط تفادياً للخطر فتراها يصعد وينزل ويتجه يميناً ثم يساراً ويدور ويلف ويتلوى فيصطدم بواقع الحقيقة الدامغة وهي انه جرذ لا قيمة له ولا وزن ولم يهز جزء من جسم الثعبان المعروف والمهاب فيتخبط ويبدء بعبثه في محتويات المكان إلا ان يتم وضعه في حجمه الطبيعي وفي مصيدة الجرذان ويتم التخلص منه دون أي جهد, وكذلك هو هذا الكويتب يشابه ذلك الجرذ سينتهي الى مصيدة التاريخ ومزابله ليلحق بكل من حاول المساس بكيان الإتحاد وشعبه الذي هو صاحب القرار والمؤثر في تركيبة الكيان وغلطان يا معاند بحر.


المشكلة ان المذكور يستأسد على كل شيء إتحادي وينقلب الى نعامة امام ابو2 واقرانه من المتخلفين من الكتاب الذين إقتحموا الإعلام بمساعدة وواسطات في قامة الروقي والقرشي والمغروسين في ارض الإعلام غرساً ومع ذلك فهو يقف امامهم كالنعامة يدس رأسه في التراب ولا يتفوه بأي كلمه لأن الرجل إذا تحدث (مايجمعش) وينقلب الى يونس شلبي او يوسف الثنيان الذين لا يمكنهما تركيب جمله مفيدة.


ما يفعله المذكور ومن شابهه ممن يحاول شق الصف الإتحادي الذي يرونه وهو يتحد شعباً ورئيساً وإدارةً ولاعبين وقد تم إعادة هيبة الفريق ومكانة العميد الى مكانه الطبيعي وسيكتمل إذا تم القضاء على تخبيص خمس إدارات ماضية بلينا بها لتقود العميد للهاوية بمؤسساتية مزعومة وفكر عتريسي متخلف تم تنظيف الكيان منهم ولم يتبقى إلا فلول وطبول بقامة المذكور تاهت وأخمدت وتم كتم صوتها بمستويات مبهرة وتصدر في جميع الفئات وأهم ذلك إتحاد الشعب المؤثر مع الإدارة المخلصة والرئيس المنقذ والداعم بميزانيته المفتوحة فليموتوا بغيظهم فهذا هو العميد قد عاد والعود أحمد واستقبلتهم مزابل التاريخ حتى انه يتمنى المذكور ان يكون (ك ل ب ) ويفضل ذلك ولا يحصل الإتحاد على الدوري فأي حب وأي غيرة .


ادعوا للمذكور بالشفاء فهو ومن شابهه يقاسون الأمرين.
وأدعوا لأبوهداية بالهداية ولكل من يسبح عكس موج الإتحاد وشعبه قبل أن يجرفه التيار الى مكان سحيق ويدفن فيه حياً ويتنهي نهاية تليق بشخصيته ومقامه فيكون عبرة لغيره.