الاسهم السعودية
24-09-2014, 05:40 PM
http://up.graaam.com/img/80c4469ac0a159b1c35504285d5325b7.gif
http://fbcovers.mosw3a.com/wp-content/uploads/2013/12/%D8%AD%D9%83%D9%8512.jpg
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQGuV9rZetBpxhgUP2pgc1Grq9_xJqIS Rh1-fscj5dHcmb9WvZh
هُوَ : نُزُوعٌ إِلَى الْخَيْرِ وَالْجَمَّالِ وَالْكَمَالَ .
وَهُوَ قَوْلُ لَطِيفُ يَسْتَحِقُّ أَنْ يَكُونُ فِي حِسَابِنَا وَنَحْنُ نَتَكَلَّمُ عَنِ الْحُبِّ ،
فَيَكُونُ كَلاَمُنَا " هَمَسَا " أَوْ " أَقْرَبُ لِلْهَمْسِ ".
الْحُبُّ إرتياح فى الْخِلْقَةَ ، وَفَرَحُ يَجُولُ فى الرَّوْحَ
وَسُرُورً ينساب فى أَجَزَاءُ الْبَدَنِ .
وَعَلَى نَفْسُ النَّهْجُ يَأْتِي هَذَا التَّعْرِيفُ الشِّعْرِيُّ
فِي صُورَةِ سُؤَالِ وَجَوَّابٍ :
قَالَتْ : أَذِقْتِ الْحُبَّ ؟
قُلْتِ : مُتَيَّمٌ لِي كُلٌّ آن مَوْعِدً وَلِقَاءً
قَالَتْ : أَيَأْتِي بَغْتَةٌ ؟
فَأَجَبْتِهَا : قُدِّرَ عَلَينَا قَائِمً وَقَضَاءً
قَالَتْ : وَمَا مَعْنَاهُ ؟
قُلْتِ : سَعَادَةٌ وَطَهَارَةً وَنُقَاءُ
صَفْوٍ وَإِحْسَاسُ رَقيقُ طَيِّبُ يَسْمُو بِنَا مَا اُشْتُدَّتْ الظَّلْماءُ
تَحْلُوُ بِهِ الْأيَّامُ تَخْضَرُ الْمُنَى
وَبِهِ يَذُوبَ الْهَمُّ وَالْإعْياءَ
وَهُنَاكً تَعْرِيفُ أَقْرُبُ لِمُعَنّى الْإِيثَارِ وَهُوَ : الْحُبُّ سُرُورً بِسَعَادَةِ الْغَيْرِ .
وَهُنَاكَ تَعْرِيفُ يَتَوَافَقُ مَعَ فِطْرَةٍ اللَّهِ الَّتِي فُطِرَ النَّاسُ عَلَيهَا ،
حَيْثُ يَرَاعِي عُمْقِ الْخَطَّيْنِ الْمُتَقَابِلِينَ دَاخِلُ النَّفْسِ الْحُبَّ وَالْكَرَاهِيَةَ
هَذَيْنٍ الشُّعُورَيْنِ النَّابِعَيْنِ مِنَ الذات
وَالْمُتَّجِهِينَ نَحْوَ الْخَارِجِ وَبِالْضِّدِّ تَتَمَيَّزُ الْأَشْيَاءَ .
وَيَقُولُ سُبْحَانَه :
{ وَإِنَّه لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ }﴿ الْعَادَِيَاتُ : 8 ﴾
فَجَوْهَرُ الْحُبِّ - وَفَقَا لِهَذَا التَّعْرِيفُ -
هُوَ : نُزُوعٌ إِلَى الْخَيْرِ وَالْجَمَّالِ وَالْكَمَالَ .
تقديري لكم جميعا أدام الله عليكم عفوه وعافيته
http://oi61.tinypic.com/1t66b8.jpg
http://fbcovers.mosw3a.com/wp-content/uploads/2013/12/%D8%AD%D9%83%D9%8512.jpg
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQGuV9rZetBpxhgUP2pgc1Grq9_xJqIS Rh1-fscj5dHcmb9WvZh
هُوَ : نُزُوعٌ إِلَى الْخَيْرِ وَالْجَمَّالِ وَالْكَمَالَ .
وَهُوَ قَوْلُ لَطِيفُ يَسْتَحِقُّ أَنْ يَكُونُ فِي حِسَابِنَا وَنَحْنُ نَتَكَلَّمُ عَنِ الْحُبِّ ،
فَيَكُونُ كَلاَمُنَا " هَمَسَا " أَوْ " أَقْرَبُ لِلْهَمْسِ ".
الْحُبُّ إرتياح فى الْخِلْقَةَ ، وَفَرَحُ يَجُولُ فى الرَّوْحَ
وَسُرُورً ينساب فى أَجَزَاءُ الْبَدَنِ .
وَعَلَى نَفْسُ النَّهْجُ يَأْتِي هَذَا التَّعْرِيفُ الشِّعْرِيُّ
فِي صُورَةِ سُؤَالِ وَجَوَّابٍ :
قَالَتْ : أَذِقْتِ الْحُبَّ ؟
قُلْتِ : مُتَيَّمٌ لِي كُلٌّ آن مَوْعِدً وَلِقَاءً
قَالَتْ : أَيَأْتِي بَغْتَةٌ ؟
فَأَجَبْتِهَا : قُدِّرَ عَلَينَا قَائِمً وَقَضَاءً
قَالَتْ : وَمَا مَعْنَاهُ ؟
قُلْتِ : سَعَادَةٌ وَطَهَارَةً وَنُقَاءُ
صَفْوٍ وَإِحْسَاسُ رَقيقُ طَيِّبُ يَسْمُو بِنَا مَا اُشْتُدَّتْ الظَّلْماءُ
تَحْلُوُ بِهِ الْأيَّامُ تَخْضَرُ الْمُنَى
وَبِهِ يَذُوبَ الْهَمُّ وَالْإعْياءَ
وَهُنَاكً تَعْرِيفُ أَقْرُبُ لِمُعَنّى الْإِيثَارِ وَهُوَ : الْحُبُّ سُرُورً بِسَعَادَةِ الْغَيْرِ .
وَهُنَاكَ تَعْرِيفُ يَتَوَافَقُ مَعَ فِطْرَةٍ اللَّهِ الَّتِي فُطِرَ النَّاسُ عَلَيهَا ،
حَيْثُ يَرَاعِي عُمْقِ الْخَطَّيْنِ الْمُتَقَابِلِينَ دَاخِلُ النَّفْسِ الْحُبَّ وَالْكَرَاهِيَةَ
هَذَيْنٍ الشُّعُورَيْنِ النَّابِعَيْنِ مِنَ الذات
وَالْمُتَّجِهِينَ نَحْوَ الْخَارِجِ وَبِالْضِّدِّ تَتَمَيَّزُ الْأَشْيَاءَ .
وَيَقُولُ سُبْحَانَه :
{ وَإِنَّه لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ }﴿ الْعَادَِيَاتُ : 8 ﴾
فَجَوْهَرُ الْحُبِّ - وَفَقَا لِهَذَا التَّعْرِيفُ -
هُوَ : نُزُوعٌ إِلَى الْخَيْرِ وَالْجَمَّالِ وَالْكَمَالَ .
تقديري لكم جميعا أدام الله عليكم عفوه وعافيته
http://oi61.tinypic.com/1t66b8.jpg