االزعيم الهلالي
15-09-2014, 11:50 PM
ياهلالين خدعوكم بالعقده
- قبل أي مرحله حاسمه بمشوار الهلال الأسيوي يكثف اضداد الأزرق إسطوانة العقدة الأسيويه للتأثير على نجوم الزعيم معنويا عبر حملات منظمه يتلقفها الإعلام الفضائي والمقرؤ ويجعل منها محور للتداول والطرح ويدعمها شريحه كبيره من الجماهير المحتقنه تجاه كل ماله علاقه بالهلال وكأن من يتبنى هذا الطرح ويغذيه ويحرص على تكراره بطريقه سمجه وممله لاتغادر شفاههم فرحة التتويج بالأقاب الأسيويه ولا تغيب أقدام لاعبيهم عن المنصات القاريه
- عقده من نسج الخيال باتت عنوان رئيسي للبرامج الرياضيه ذات التوجه المكشوف والمتلونه بألوان لاتخفى عن المشجع الفطن والمدرك شح مشاعر من يقف خلفها ويدعمها أو من يتحكم بمحتواها من إعداد وإخراج وتقديم إعتادو على ضدية الهلال حتى وهو يمثل الوطن وحيدا بعد إخفاق الشباب والفتح والإتفاق وتعثرهم بمراحل سابقه
- طرح غبي يقدم بقالب النقد الهادف فيما هو بواقعه معيب وهادم ومحبط ويكشف ماوصلت له حال الإعلام الرياضي من تعصب مقيت براعه بالتأليف وقلب الحقائق
- غياب الهلال عن التتويج القاري لإثنى عشر عام أصبح بنظرهم عقده يصعب الخلاص منها وحلها فيما غياب الإتحاد لتسع مواسم والنصر لستة عشر عام والأهلي لخمس وثلاثون عام أمر عادي لايصنف على أنه فشل وإخفاق وكأنهم يقرون دون إدراك منهم بتميز الهلال وأن مايصعب عليه تحقيقه من الأولى عدم مطالبة غيره بالفوز به
- لنجوم الزعيم اسيا منافسه متاحه للجميع وليست حكر على الهلال ربما تتحقق بقليل من الحظ والتوفيق بأسواء الظروف وبأقل الإمكانيات وبالنقيض وكما حدث بالمواسم العشر الأخيره تحديدا حال سؤ الطالع والأخطاء التحكيميه تاره وبعض القرارات التعسفيه كتغييب الدولين بهدر الجهد وتلاشي الطموح برغم توفر الدعم المعنوي والمادي وتواجد نخبه من العناصر المحليه والأجنبيه وإشراف أطقم تدريبيه شهيره ومتمكنه
- لياسر ورفاقه تجاوز العين خطوه وليس طموح بالثقه والهدؤ وإستغلال إرتباك الخصم وإستثمار الدعم الجماهيري قادرون بحول الله على تخطيها بنتيجه إيجابيه تبعث الراحه قبل لمواجهة الإياب
- ولنجوم الزعيم ما تملكونه من إمكانيات فنيه ومهاريه وحلول فرديه وروح ورغبه بإلإنجاز كفيل بتحقيق الفوز والإقتراب من نهائي غبتم عن أجوائه لمواسم كنتم فيها مؤهلين وقادرين ومرشحين لولا مشيئة الله ومن ثم تكالب ظروف وعقبات بمراحل الحسم ساهمت بتأجيل الفرح وإثراء خزانة الملكي بلقب اسيوي سابع
- لنجوم الملكي قبل لقاء العين تذكرو أن هلالكم وعبر عشر مواسم حقق مالم يحققه أي فريق بالعالم بالقارات الخمس رقم يصعب محاذاته ويستحيل تجاوزه ست القاب تحققت بعقد وليس بقرن كان بختام كل منها يجد نفسه أمام أعتى الفرق الأسيويه بدايه بإستقلال إيران 1991م فناجويا لياباني 1996م ومن ثم يوهانج الكوري 1997 فجابليو الياباني 2000م ومواطنه شيميزو 2001م وأخيرا هونداي الكوري الجنوبي 2002 ست أنديه أسيويه كانت تملك من الإمكانيات الماديه والبشريه والمنشأت والأجهزه الفنيه والتقنيه والعناصر الأجنبيه مالا يتوفر وقتها بكل الأنديه العربيه الأسيويه إلا أن جيل الثنيان والجابر والتيماوي والدعيع والشريده والبقيه سهلو الصعب واحالو ما كان مستحيل لممكن ومعتاد بفضل طموحهم وتركيزهم وداخل المستطيل الأخضر وترك ما يقال ويشاع خارجه يستمتع به من يردده ويتعامل معه على أنه وسيله للوصول لغاية إعثار الهلال حتى وإن كانت الأدوات لاتمت للواقع بصله
- وأخيرا لجمهور الأزرق القدوة الرائعه بتواجدهم ودعمهم ومساندتهم ووقفاتهم في أحلك وأصعب الظروف مطالبين اليوم أكثر من أي وقت بوقفه جاده تدعم حظوظ هلالنا بالفوز جماهير الوفاء وهو الوصف الأكثر تعبيراً عن حالة الارتباط العاطفي والوجداني ما بين الملكي ومحبيه لهم مع مواجهة الليلة موعد مماثل لما حدث بسنوات ماضية وتحد آخر لإثبات أنهم بالفعل مع سفير الوطن قلباً وقالباً مهما تغيرت الأسماء وتبدلت هوية النجوم والأجهزة الإدارية والفنية وبغض النظر عن ماهيه المناسبه وتوقيتها واللذي بلا شك يأتي هذه المره مختلفا بعتبار لقاء العين مفصلي وحاسم نتطلع إلى ملحمة جماهيرية ختامها احتفالية بحول الله بثلاث نقاط وفوز صريح يسهل المهمه من فم منافس شرس لا يمكن ضمان تخطيه ومتطور يلعب كرة واقعية وبتجانس ولياقة بدنية هائلة وسرعة بالارتداد وتغطية المناطق الخلفية وبتوفيق الله وتجسيد الوفاء والإنتماء بأروع معانيه وصوره مساء اليوم بدرة الملاعب لن يخيب نجومنا الظن وسيكونون بالموعد وعلى قدر المسؤليه فقط ما يحتاجونه مسانده جماهيريه طوال شوطي اللقاء
- قبل أي مرحله حاسمه بمشوار الهلال الأسيوي يكثف اضداد الأزرق إسطوانة العقدة الأسيويه للتأثير على نجوم الزعيم معنويا عبر حملات منظمه يتلقفها الإعلام الفضائي والمقرؤ ويجعل منها محور للتداول والطرح ويدعمها شريحه كبيره من الجماهير المحتقنه تجاه كل ماله علاقه بالهلال وكأن من يتبنى هذا الطرح ويغذيه ويحرص على تكراره بطريقه سمجه وممله لاتغادر شفاههم فرحة التتويج بالأقاب الأسيويه ولا تغيب أقدام لاعبيهم عن المنصات القاريه
- عقده من نسج الخيال باتت عنوان رئيسي للبرامج الرياضيه ذات التوجه المكشوف والمتلونه بألوان لاتخفى عن المشجع الفطن والمدرك شح مشاعر من يقف خلفها ويدعمها أو من يتحكم بمحتواها من إعداد وإخراج وتقديم إعتادو على ضدية الهلال حتى وهو يمثل الوطن وحيدا بعد إخفاق الشباب والفتح والإتفاق وتعثرهم بمراحل سابقه
- طرح غبي يقدم بقالب النقد الهادف فيما هو بواقعه معيب وهادم ومحبط ويكشف ماوصلت له حال الإعلام الرياضي من تعصب مقيت براعه بالتأليف وقلب الحقائق
- غياب الهلال عن التتويج القاري لإثنى عشر عام أصبح بنظرهم عقده يصعب الخلاص منها وحلها فيما غياب الإتحاد لتسع مواسم والنصر لستة عشر عام والأهلي لخمس وثلاثون عام أمر عادي لايصنف على أنه فشل وإخفاق وكأنهم يقرون دون إدراك منهم بتميز الهلال وأن مايصعب عليه تحقيقه من الأولى عدم مطالبة غيره بالفوز به
- لنجوم الزعيم اسيا منافسه متاحه للجميع وليست حكر على الهلال ربما تتحقق بقليل من الحظ والتوفيق بأسواء الظروف وبأقل الإمكانيات وبالنقيض وكما حدث بالمواسم العشر الأخيره تحديدا حال سؤ الطالع والأخطاء التحكيميه تاره وبعض القرارات التعسفيه كتغييب الدولين بهدر الجهد وتلاشي الطموح برغم توفر الدعم المعنوي والمادي وتواجد نخبه من العناصر المحليه والأجنبيه وإشراف أطقم تدريبيه شهيره ومتمكنه
- لياسر ورفاقه تجاوز العين خطوه وليس طموح بالثقه والهدؤ وإستغلال إرتباك الخصم وإستثمار الدعم الجماهيري قادرون بحول الله على تخطيها بنتيجه إيجابيه تبعث الراحه قبل لمواجهة الإياب
- ولنجوم الزعيم ما تملكونه من إمكانيات فنيه ومهاريه وحلول فرديه وروح ورغبه بإلإنجاز كفيل بتحقيق الفوز والإقتراب من نهائي غبتم عن أجوائه لمواسم كنتم فيها مؤهلين وقادرين ومرشحين لولا مشيئة الله ومن ثم تكالب ظروف وعقبات بمراحل الحسم ساهمت بتأجيل الفرح وإثراء خزانة الملكي بلقب اسيوي سابع
- لنجوم الملكي قبل لقاء العين تذكرو أن هلالكم وعبر عشر مواسم حقق مالم يحققه أي فريق بالعالم بالقارات الخمس رقم يصعب محاذاته ويستحيل تجاوزه ست القاب تحققت بعقد وليس بقرن كان بختام كل منها يجد نفسه أمام أعتى الفرق الأسيويه بدايه بإستقلال إيران 1991م فناجويا لياباني 1996م ومن ثم يوهانج الكوري 1997 فجابليو الياباني 2000م ومواطنه شيميزو 2001م وأخيرا هونداي الكوري الجنوبي 2002 ست أنديه أسيويه كانت تملك من الإمكانيات الماديه والبشريه والمنشأت والأجهزه الفنيه والتقنيه والعناصر الأجنبيه مالا يتوفر وقتها بكل الأنديه العربيه الأسيويه إلا أن جيل الثنيان والجابر والتيماوي والدعيع والشريده والبقيه سهلو الصعب واحالو ما كان مستحيل لممكن ومعتاد بفضل طموحهم وتركيزهم وداخل المستطيل الأخضر وترك ما يقال ويشاع خارجه يستمتع به من يردده ويتعامل معه على أنه وسيله للوصول لغاية إعثار الهلال حتى وإن كانت الأدوات لاتمت للواقع بصله
- وأخيرا لجمهور الأزرق القدوة الرائعه بتواجدهم ودعمهم ومساندتهم ووقفاتهم في أحلك وأصعب الظروف مطالبين اليوم أكثر من أي وقت بوقفه جاده تدعم حظوظ هلالنا بالفوز جماهير الوفاء وهو الوصف الأكثر تعبيراً عن حالة الارتباط العاطفي والوجداني ما بين الملكي ومحبيه لهم مع مواجهة الليلة موعد مماثل لما حدث بسنوات ماضية وتحد آخر لإثبات أنهم بالفعل مع سفير الوطن قلباً وقالباً مهما تغيرت الأسماء وتبدلت هوية النجوم والأجهزة الإدارية والفنية وبغض النظر عن ماهيه المناسبه وتوقيتها واللذي بلا شك يأتي هذه المره مختلفا بعتبار لقاء العين مفصلي وحاسم نتطلع إلى ملحمة جماهيرية ختامها احتفالية بحول الله بثلاث نقاط وفوز صريح يسهل المهمه من فم منافس شرس لا يمكن ضمان تخطيه ومتطور يلعب كرة واقعية وبتجانس ولياقة بدنية هائلة وسرعة بالارتداد وتغطية المناطق الخلفية وبتوفيق الله وتجسيد الوفاء والإنتماء بأروع معانيه وصوره مساء اليوم بدرة الملاعب لن يخيب نجومنا الظن وسيكونون بالموعد وعلى قدر المسؤليه فقط ما يحتاجونه مسانده جماهيريه طوال شوطي اللقاء